القرآن الكريم - الرئيسية -الناشر -دستور المنتدى -صبر للدراسات -المنتديات -صبر-صبرفي اليوتيوب -سجل الزوار -من نحن - الاتصال بنا -دليل المواقع -

مقالات

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد مع صور لمراحل مختلفة

article thumbnail

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد   الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد  [ ... ]


صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
الفشل الحقيقي - بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الثلاثاء, 13 ديسمبر 2016 08:09
طبيعة الحياة أنها معاناة وتعب، وكما قال المولى عز وجل في محكم التنزيل: (لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي كَبَدٍ )، والمعاناة والألم واقع ماثل في حياتنا، ولا مجال للإنكار أو التشكيك، والألم والحزن

لا يخصان فئة دون أخرى، أو يمسان أناساً دون آخرين، بل هما عامّان يشملان جميع البشر من دون استثناء، وعلى مختلف مستوياتهم وطبقاتهم المادية، وعلى الرغم من هذه العمومية

والشمولية، فإن هذا لا يعني عدم السعي، ولا يعني التوقف عن بذل الأسباب من أجل المزيد من الخير للنفس وللآخرين.

في كثير من الأحيان نتوجه للالتحاق بدورة علمية، أو بجامعة لإكمال دراساتنا العليا، فلا يكتب لنا النجاح، سمّها فشلاً أو هزيمة أو أي مسمى تريد، يعبر عن حالة من الجمود والتوقف.
أقرأ التفاصيل ..
 
المرضى النفسيون .. والإرهاب (1)- بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
السبت, 23 يوليو 2016 13:25

 كثير من الناس يعتقد أن الأمراض النفسية أشبه بالحالة المزاجية العابرة، التي تزول مع الزمن من دون أي تدخلات علاجية وطبية، هذا المستوى المتدني من الوعي حول الأمراض النفسية، مدمر وقاتل ليس على الصعيد الفردي الذي يمسّ صحة وحياة المريض فقط وليس على الصعيد الأسري الذي يحوّل حياة أسرة المريض من نعيم إلى جحيم بسبب إهمال حالة المريض أو اتباع طرق غير علمية بالعلاج وحسب، بل أيضاً على الصعيد الاجتماعي الوطني والأمني.

والسؤال هنا هو كيف ترتبط الأمراض النفسية والعقلية بأمن المجتمع والدولة؟ معظمنا سمع بالحادثة التي حصلت في فرنسا عندما دهس مجرم إرهابي بشاحنته مواطنين فرنسيين منهم أطفال ويافعون بشاحنة يقودها بأقصى سرعة ممكنة لأسباب لا تعدو لكونها إجرامية وإرهابية.

أقرأ التفاصيل ..
 
أصلك الحقيقي - بقلم- فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
السبت, 25 يونيو 2016 08:45

ما يثبته العلم مدهش، ويثير الاستغراب أيضاً، وهو يهز الكثير من الثوابت التي نمت وتأصلت في عقل الإنسان منذ القدم وحتى يومنا، بل هو في الحقيقة يحطم الكثير من مسببات الكراهية،

على سبيل المثال العنصرية، والكراهية التي تبنى على العرق واللون، يقول لنا العلم اليوم إن جميع الحجج والبراهين التي يتم بناء التميز العرقي أو اللوني عليها، ما هي إلا تمازج بين البشر

جميع البشر، لا أكثر ولا أقل، مضى العلم لدرجة عظيمة جداً ليثبت أن أعراقنا واحدة، وأننا ننتمي لنوع واحد، بمعنى أن من يدعي أن العرق الآري متفوق ذهنياً وجسدياً وغيرها من الصفات،

ما هو إلا محض هراء وخزعبلات لا أساس لها، وأن العرق الأبيض أو الأحمر، متفوق في درجة الذكاء أو الحضارة، أيضاً ما هي إلا كذبة صدقها من أطلقها، وانطلقت إلى من جاء بعده.

أقرأ التفاصيل ..
 
تسطیح التدين وتوظيفه لأهداف ذاتية - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الخميس, 24 مارس 2016 05:17

 بغض النظر عن مدى دقة هذه الدراسة، ولا سيما أنها لم تدخل نحو مجتمعاتنا ولم تكن عينتها دقيقة، إلا أنها تحمل دلالات ومؤشر توضح أن هناك استغلالاً للدين وهو استغلال منظم آخر اهتماماته

التربية والأسرة، بل عدم الأخذ بالتوجيهات الربانية الحقيقية الداعية للتسامح والمحبة والإيثار.

لا تخطىء العين، من دون شك، رؤية استغلال الدين، ووجود منظمات وجماعات متطرفة تسعى بلا كلل أو ملل إلى توظيفه لخدمة أهدافها وتطلعاتها.
آخر تحديث الخميس, 24 مارس 2016 05:39
أقرأ التفاصيل ..
 
سلسلة تقودك نحو التفوق -بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الخميس, 17 مارس 2016 11:13

 حركة العالم تتم بدقة متناهية، وبانسيابية وتسلسل ووفق نظام محكم، هذا الأمر متعارف عليه، ولا يحتاج شرحاً فكلنا يلمسه ويعيشه.

هذا على مستوى العالم والكون الفسيح الذي نعيشه، فكيف هو حالنا نحن على المستوى الشخصي، أعتقد وأحسبكم تتفقون معي فيه، أننا نحتاج للنظام بشكل أكبر، بل نحتاج للتخطيط والترتيب، وأقصد بالترتيب ترتيب الأولويات، والخطوات التالية في كل مهمة من المهمات التي تتعلق بوقتنا الحالي ومستقبلنا الآني والمستقبل البعيد. في هذا السياق توجد حكمة صينية قديمة، قد تشرح الفكرة التي أريد إيصالها، هذه الحكمة نقلها مترجم نبيل للغة العربية، لكن مع الأسف لم أجد اسمه، تقول «ازرع فكرة تحصد حركة، ازرع حركة تحصد عادة، ازرع عادة تحصد شخصية، ازرع شخصية تحصد مصيراً طيباً».

والمقصود بالزراعة هنا، العمل على أن تنتج الفكرة أولاً، بمعنى البحث عنها، فإذا تحقق لك هذا، فعندها ستجد مساحة للحركة، والقصد بالحركة ترجمة الفكرة على أرض الواقع، وإذا تحققت لك هذه الأفضلية، فأنت بصدد فائدة أخرى، وهي

أقرأ التفاصيل ..
 
تكتب لأول مرة - بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الخميس, 17 مارس 2016 06:10

 قبل فترة من الزمن، تلقيت مسودة كتاب أدبي لإحدى الفتيات، وقد كانت تعتزم نشره في أقرب فرصة، عندما وصلني منجزها شعرت بالحماس، كون مؤلفته فتاة تخوض أولى تجاربها الأدبية، هذا أولاً، أما ثانياً فلأنها دارسة في الطب، وفي سنتها النهائية، فزدت تقديراً وإعجاباً بها وبمقدرتها على الكتابة والتأليف أمام ضغوط دراسة الطب التي لا تخفى.

عندما بدأت في قراءة منجزها هالني ما احتواه من أخطاء جسيمة، وهذا طبيعي، لكن أن تكون هذه الأخطاء بسبب عدم المعرفة وغياب الثقافة، فهنا يكون الخطأ مضاعفاً، ولكونها طالبة طب، وتتحدث في مجال بعيد عن مضمارها، فحدث الخطأ مضاعفاً.

أقرأ التفاصيل ..
 
صناعة المعرفة والحياة - بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الأربعاء, 16 مارس 2016 08:04

صناعة الكتاب ونشره، في عالمنا العربي، لم تكن مثالية، كمثاليات تلك المنجزات الأدبية المبدعة الجميلة التي قدمتها العقول العربية طوال تاريخنا الحديث.

هذا واقع ويمكن لأي مطلع ملاحظته، ومن دون الدخول في تفاصيل لا طائل منها، فإن الثقافة العربية والعقول المنتجة لهذه المعرفة لم يلقوا ما يستحقونه من التقدير والثناء والامتنان، وقد حان الوقت
لتتوقف مثل هذه الممارسة الظالمة ضد الأدباء والمؤلفين والمبدعين في مجال العلوم الإنسانية بصفة عامة


أقول إن هذا الوضع حان الوقت الذي يتوقف ويتبدل أو يتلاشى تماماً، خصوصاً مع مثل هذه المبادرات الجميلة الرائعة التي تعلي من قيمة التأليف والأدب، وتحتفي بالمنجز المعرفي وما يقدم من جهد لخدمة الثقافة والعلوم

فعندما تخصص بلادنا عاماً كاملاً للقراءة، وخلالها تجد ورش عمل وندوات ومهرجانات، فضلاً عن التوسع في دعم دور النشر والطباعة والنشر، فإنه من المؤكد أن هذا جميعه سينعكس على المؤلف الذي سيجد مساحات من التحرك، وسيجد أكثر من فرصة لملاقاة القراء والاستماع إليهم وإلى تعليقاتهم.

آخر تحديث الأربعاء, 16 مارس 2016 08:26
أقرأ التفاصيل ..
 
مبدعون أم سارقون؟ - بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الأربعاء, 16 مارس 2016 07:41

??طبيعة التأليف والكتابة، على وجه الخصوص، أنها تعتمد على الأفكار، بل وتوظيفها أو النظر لها من زاوية مختلفة عن الآخرين، عندما يتوقف المؤلف أو الكاتب، عن توليد الأفكار فهو في الحقيقة يكون قد توقف عن تقديم الجديد، وعندما يكون لا جديد فيما يقدمه ويكتبه، يصبح منجزه اعتيادياً، وهو ما يتنافى مع التطور والتميز الأدبي الذي يقوم الإبداع فيه على التفرد واستلهام الحديث.

هذه الحاجة الملحة في مجال الكتابة والتأليف، هي أهم خصلة قد يعانيها كل من يتوجه نحو هذا المضمار، لذا دوماً تجد كل مبدع يجد زاده وراحته في القراءة، لأن القراءة واحدة من أهم مصادر الفكر الجديد وتطوير الفكرة، بل هي المخزون الطبيعي للنزف الكتابي.

البعض وأشدد على كلمة البعض، ممن يريد احتراف هذا المضمار، يخطئ تماماً في توجهه وفي رؤيته وطريقته نحو توليد الأفكار التي يحاول طرحها والكتابة عنها، بل في الحقيقة يضل الطريق تماماً، فهو لا
آخر تحديث الأربعاء, 16 مارس 2016 08:30
أقرأ التفاصيل ..
 
علم الإصغاء - بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الاثنين, 11 يناير 2016 17:12

يقال إن الصمت لغة، وتنتابنا الحيرة، كيف يكون في عدم التحدث والصمت المطبق لغة؟ إلا أن المعنى أبعد من مثل هذا السؤال، ولعل فيما قالته العرب قديماً «الكلمة أسيرة الرجل، فإذا تكلم بها صار في وثاقها» إجابة في هذا المعنى، أو مثل مقولة أخرى «الكلمة تملكها فإذا ما خرجت ملكتك» توضيح لفضيلة الصمت.

وتكثر الشواهد في هذا السياق، إلا أن الصمت شيء والإصغاء شيء آخر، حيث يعتبر الكثير من الدارسين في العلوم

أقرأ التفاصيل ..
 
حياة دون وضوح بقلم - فاطمة المزروعي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الكاتبة/ فاطمة المزروعي
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الجمعة, 08 يناير 2016 18:55

كل أسرة تقوم على التفاهم وتبادل الأدوار بين الرجل والمرأة، إذا فقد هذا التفاهم، تحول الكيان الأسري لشد وجذب، وبالتالي لن يجد الرجل أو المرأة الراحة الجسدية أو النفسية، وتبعاً لذلك تزداد
الهوة بين الطرفين، وتصبح أي مشكلة عابرة وبسيطة ضخمة وشديدة الوقع.

والسبب ببساطة متناهية يعود لانعدام التفاهم والحوار بين الطرفين، ويصبح كل طرف يعاقب الثاني إما بالتجاهل كما يقال، أو عدم الاستجابة لتلبية حاجاته المختلفة.
يشبه ما يقع بالحرب الباردة، ولكن هناك صورة أكثر قتامة قد يصل لها حال الفريقين المتخاصمين، وهو الانفجار ووقع العراك، ثم في نهاية المطاف القطيعة والانفصال.

آخر تحديث الجمعة, 08 يناير 2016 19:06
أقرأ التفاصيل ..
 
«البدايةالسابق12345678التاليالنهايــة»

صفحة 1 من 8