المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : برغم تكالب وسائل الاعلام العربية علينا .. تاج تفلح في تحقيق نصر داخلي اعلامي جديد!!


شعيفان
11-12-2005, 02:00 PM
استطاعت التظاهرة التي قام بها اعضاء ومناصرون للتجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج فرع امريكا الشمالية ان تحقق مكاسبها على الصعيدين الامريكي واليمني الداخلي برغم التكتم الاعلامي الذي ساير التظاهرة من قبل وسائل الاعلام العربية

فيما يلي صورة اسكنر عن نتائج التظاهرة على صفحة جريدة الأيام العدنية الأوسع انتشاراً على الصعيد الداخلي وبالذات مناطق الجنوب

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

وتفصيلا للخبر الأول نشرت الأيام ما اوردته جريدة الشرق الأوسط على الرابط التالي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

والتالي نصه :


الرئيسان بوش وصالح يؤكدان التعاون في مكافحة الإرهاب


واشنطن: منير الماوري

اجرى الرئيس الأميركي جورج بوش مباحثات في المكتب البيضاوي في البيت الابيض مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح استغرقت نصف ساعة تلاها غداء عمل رفض بعده الرئيس اليمني الحديث للصحافة عما دار في الاجتماع، لكنه كان قد ألقى تصريحا مقتضبا قبيل الاجتماع قال فيه إن المحادثات سوف تشمل القضايا الثنائية وستركز على الحرب على الإرهاب والتطرف الذي انتشر في العالم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
ووصف الرئيس اليمني بوش بصديقه، معربا عن سروره بلقائه للمرة الثالثة ومؤكدا موقف بلاده الثابت وتصميمها على العمل مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب.

ومن جانبه رحب الرئيس بوش بالرئيس اليمني وقال إنه يأمل أن يستمرا العمل معا للتأكد من أن القاعدة وأتباعها يمكن تقديمهم للعدالة، كما استشهد بوش بعمليات عمان الإرهابية الأخيرة للتدليل على أن الإرهاب يسيء إلى دين عظيم في إشارة إلى الدين الإسلامي. وخاطب بوش صالح قائلا : «إن لدينا التزاما ومهمة ستظل قوية وباقية وهي تقديم هؤلاء الإرهابيين للعدالة». وظهرت على الرئيس اليمني ملامح الغضب أثناء خروجه من البيت الأبيض عندما ظهر متظاهرون يمنيون معارضون من الجنوب طلب منهم رجال الشرطة الابتعاد عن البوابة الرئيسية للبيت الأبيض لحظة دخول الرئيس وخروجه. وذكرت مسؤولة إعلامية في البيت الأبيض لـ«الشرق الأوسط» أن الرئيس اليمني سيغادر مقر الضيافة الرسمي بلير هاوس اليوم الجمعة في ختام زيارة العمل التي استغرقت ثلاثة أيام التقى خلالها بوزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ومدير مكتب المباحث الفيدرالية الأميركية روبرت مولر ومستشار الأمن القومي الأميركي ستيف هايدلي ورئيس البنك الدولي بول ولفوويتز وآخرين.




وتفصيلاً للخبر الثاني اوردت خبراً خاصاً بها من دون نقل عن موقع اخر او جريدة اخرى .. وفيما يلي صورة اسكنر عن الخبر



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



بينما اكتفت الجريدة في تفصيل الخبر الثالث بالنقل عن موقع التغيير على الرابط التالي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

بعد ان اضافت عنوانها الخاص :



دعوة لوضع "نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية"


وتالياً نص الخبر :



Thursday, November 10-

" التغيير " ـ خاص: انتقد تقرير أميركي سياسة الرئيس علي عبد الله صالح في مجال الإرهاب والديموقراطية . وقال التقرير الصادر عن مؤسسة أميركية ( مقربة من مراكز صنع القرار في واشنطن ) إن اليمن مهمة للولايات المتحدة بنفس درجة أهمية السعودية ، مصر و باكستان في قضية مكافحة الإرهاب .! واشار التقرير الى إنه ورغم تعاون الرئيس صالح مع الولايات المتحدة في مسألة مكافحة الإرهاب ، إلا أن اليمن مازال يشكل ملجئا للإرهابيين !
ويحذر التقرير، الصادر عن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى ، من سياسة الرئيس صالح تجاه الإسلاميين – حيث يشير الى ان الإسلام المتشدد قد ازداد قوة في عهد الرئيس صالح. ويذهب التقرير الى القول "ان سياسة الرئيس صالح القائمة على احتواء الإسلام المتشدد يمكن ان تكون خطرة." واذا كان النظام في اليمن قد شجع المد الإسلامي في اواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن العشرين لمواجهة الخطر الشيوعي في ذلك الوقت واستطاع من خلال ذلك تحقيق النصر على خصومه السياسيين في الجنوب فانه اليوم يجد نفسه في موقف صعب. وهو بالقدر الذي يتعاون فيه مع الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب فانه يحاول اعطاء الإسلاميين المتشددين في اليمن قدرا معقولا من حرية الحركة والمناورة. وتؤدي سياسة مثل تلك الى خدمة مصالح الرئيس السياسية خلال المدى القصير ولكنها في الوقت ذاته تعيق عملية التحول الديمقراطي. ويخلص التقرير الى القول الى ان النظام اليمني "يبدو وكانه يحارب الأرهاب ويدعمه في نفس الوقت."
يقول التقرير الأميركي الذي صدر في وقت يقوم فيه الرئيس علي عبد الله صالح بزيارة إلى واشنطن لإجراء مباحثات مع نظيره الأميركي جورج بوش ، وهي المرة الثالثة التي يلتقيان فيها منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، إن بوش سوف يشكر صالح خلال لقاءهما على تعاونه في مجال مكافحة الإرهاب وعلى تأكيده المستمر على التزامه بالتعاون مع واشنطن ، لكن التقرير يشير الى ان المرحلة تتطلب ما هو ابعد من ذلك وخصوصا حول مسألة الديمقراطية وحول العلاقة غير الواضحة بين النظام والمتشديدن الإسلامين.
وفي سياق نقاشه للديمقراطية في اليمن، يشير التقرير الى ان الإصلاح السياسي لا يبدو كاولوية على اجندة الرئيس صالح الذي يعتبر من اكثر الحكام العرب بقاء في السلطة والذي حضر اجتماع قمة الثمان في صيف العام الماضي ليظهر تأييده ودعمه لسياسة الولايات المتحدة حول الديمقراطية في الشرق الأوسط. ويقيم التقرير ما تحقق من الديمقراطية في اليمن بانه ليس سوى "الشي القليل"، وان عناصر المعارضة غير الإسلامية تعمل في الخارج بسبب التضييق عليها في الداخل. ويعزو التقرير سبب بقاء الرئيس في السلطة ولوقت طويل الى اعتماده على "القبيلة" و"الجيش." وللتدليل على ضآلة ما تحقق على جبهة الديمقراطية يضرب التقرير مثلا بالانتخابات الرئاسية التي جرت في سبتمبر 1999. فقد حصل الرئيس في تلك الانتخابات على 96% وجرى استبعاد مرشح المعارضة من المنافسة. أما المرشح المنافس للرئيس ( نجيب قحطان الشعبي ) فقد اعلن عزمه على التصويت للرئيس صالح !!
ورغم ان الرئيس اعلن في وقت سابق من هذا العام عزمه عدم الترشيح للرئاسة في انتخابات عام 2006 الا ان الرئيس، وفقا للتقرير، قد قال نفس الشي قبل انتخابات عام 1999 ثم غير رايه. ويصف التقرير الرئيس صالح بانه "شديد الحساسية للنقد" بدليل ان تصريحات السفير الأمريكي في صنعاء، توماس كراجكسي، الشهر الماضي والتي اشار فيها الى تباطؤ نمو الديمقراطية في اليمن قد سببت عاصفة.
ويشير التقرير الى ان المعارضة الجنوبية المضطردة النمو والليبرالية بطبيعتها لا تجد في ظل الترتيبات السياسية الحالية مجالا للمعارضة الشرعية والسلمية في الداخل. وفي ظل وضع كهذا يرى معدو التقرير ان على الرئيس صالح ان "يضع نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية وبطريقة لا تهدد الإستقرار السياسي للبلاد." ومن وجهة نظر معدي التقرير فان "السماح للمعارضة الجنوبية ، الليبرالية بطبيعتها، بالنشاط يمكن ان يكون له دوره في مواجهة تشدد العناصر الإسلامية وفي بناء الديمقراطية في اليمن."
ويخلص التقرير الى القول " إن التحدي الذي يواجه لقاء صالح-بوش هذا الأسبوع هو الوصول الى نتائج يمكن ان يكون لها تأثيرها على المدى البعيد وليس فقط استمرار وتحسين تعاون اليمن مع الولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب. واذا كانت السياسة الأمريكية المعلنة تقوم على وضع اليمن بين الدول المرشحة للاصلاح السياسي، ربما مع شكل معين من الفدرالية يعطي دورا مرضيا للجنوبيين" فان الإصلاح الإقتصادي ومحاربة الفساد الرسمي هي ايضا مواضيع ذات اهمية.

انتهى الخبر

جريدة الأيام تعتبر الجريدة الاكثر انتشارا في الداخل ونقلها لخبر معين يعني سريانه في اوساط الشعب كما تسري النار في الهشيم .. وبالرغم من ترويض السلطة للأيام كماظهر مؤخراً الا ان الأيام استطاعت ان تتملص من مواجهة مع السلطة واكتفت في احيان كثيرة بالنقل عن مواقع او جرائد من دون ان تسعى هي لنقل الخبر تحت بند (خاص - الأيام )


هكذا انتشر الخبر في الداخل رغم تكالب الجميع علينا ...


انقلوا تثميننا العظيم وتحايا الجنوبيين الحارة للأخوة في امريكا

ابن الجنوب
11-12-2005, 02:50 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان
استطاعت التظاهرة التي قام بها اعضاء ومناصرون للتجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج فرع امريكا الشمالية ان تحقق مكاسبها على الصعيدين الامريكي واليمني الداخلي برغم التكتم الاعلامي الذي ساير التظاهرة من قبل وسائل الاعلام العربية

فيما يلي صورة اسكنر عن نتائج التظاهرة على صفحة جريدة الأيام العدنية الأوسع انتشاراً على الصعيد الداخلي وبالذات مناطق الجنوب

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

وتفصيلا للخبر الأول نشرت الأيام ما اوردته جريدة الشرق الأوسط على الرابط التالي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

والتالي نصه :


الرئيسان بوش وصالح يؤكدان التعاون في مكافحة الإرهاب


واشنطن: منير الماوري

اجرى الرئيس الأميركي جورج بوش مباحثات في المكتب البيضاوي في البيت الابيض مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح استغرقت نصف ساعة تلاها غداء عمل رفض بعده الرئيس اليمني الحديث للصحافة عما دار في الاجتماع، لكنه كان قد ألقى تصريحا مقتضبا قبيل الاجتماع قال فيه إن المحادثات سوف تشمل القضايا الثنائية وستركز على الحرب على الإرهاب والتطرف الذي انتشر في العالم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
ووصف الرئيس اليمني بوش بصديقه، معربا عن سروره بلقائه للمرة الثالثة ومؤكدا موقف بلاده الثابت وتصميمها على العمل مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب.

ومن جانبه رحب الرئيس بوش بالرئيس اليمني وقال إنه يأمل أن يستمرا العمل معا للتأكد من أن القاعدة وأتباعها يمكن تقديمهم للعدالة، كما استشهد بوش بعمليات عمان الإرهابية الأخيرة للتدليل على أن الإرهاب يسيء إلى دين عظيم في إشارة إلى الدين الإسلامي. وخاطب بوش صالح قائلا : «إن لدينا التزاما ومهمة ستظل قوية وباقية وهي تقديم هؤلاء الإرهابيين للعدالة». وظهرت على الرئيس اليمني ملامح الغضب أثناء خروجه من البيت الأبيض عندما ظهر متظاهرون يمنيون معارضون من الجنوب طلب منهم رجال الشرطة الابتعاد عن البوابة الرئيسية للبيت الأبيض لحظة دخول الرئيس وخروجه. وذكرت مسؤولة إعلامية في البيت الأبيض لـ«الشرق الأوسط» أن الرئيس اليمني سيغادر مقر الضيافة الرسمي بلير هاوس اليوم الجمعة في ختام زيارة العمل التي استغرقت ثلاثة أيام التقى خلالها بوزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ومدير مكتب المباحث الفيدرالية الأميركية روبرت مولر ومستشار الأمن القومي الأميركي ستيف هايدلي ورئيس البنك الدولي بول ولفوويتز وآخرين.




وتفصيلاً للخبر الثاني اوردت خبراً خاصاً بها من دون نقل عن موقع اخر او جريدة اخرى .. وفيما يلي صورة اسكنر عن الخبر


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


بينما اكتفت الجريدة في تفصيل الخبر الثالث بالنقل عن موقع التغيير على الرابط التالي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

بعد ان اضافت عنوانها الخاص :



دعوة لوضع "نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية"


وتالياً نص الخبر :



Thursday, November 10-

" التغيير " ـ خاص: انتقد تقرير أميركي سياسة الرئيس علي عبد الله صالح في مجال الإرهاب والديموقراطية . وقال التقرير الصادر عن مؤسسة أميركية ( مقربة من مراكز صنع القرار في واشنطن ) إن اليمن مهمة للولايات المتحدة بنفس درجة أهمية السعودية ، مصر و باكستان في قضية مكافحة الإرهاب .! واشار التقرير الى إنه ورغم تعاون الرئيس صالح مع الولايات المتحدة في مسألة مكافحة الإرهاب ، إلا أن اليمن مازال يشكل ملجئا للإرهابيين !
ويحذر التقرير، الصادر عن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى ، من سياسة الرئيس صالح تجاه الإسلاميين – حيث يشير الى ان الإسلام المتشدد قد ازداد قوة في عهد الرئيس صالح. ويذهب التقرير الى القول "ان سياسة الرئيس صالح القائمة على احتواء الإسلام المتشدد يمكن ان تكون خطرة." واذا كان النظام في اليمن قد شجع المد الإسلامي في اواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن العشرين لمواجهة الخطر الشيوعي في ذلك الوقت واستطاع من خلال ذلك تحقيق النصر على خصومه السياسيين في الجنوب فانه اليوم يجد نفسه في موقف صعب. وهو بالقدر الذي يتعاون فيه مع الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب فانه يحاول اعطاء الإسلاميين المتشددين في اليمن قدرا معقولا من حرية الحركة والمناورة. وتؤدي سياسة مثل تلك الى خدمة مصالح الرئيس السياسية خلال المدى القصير ولكنها في الوقت ذاته تعيق عملية التحول الديمقراطي. ويخلص التقرير الى القول الى ان النظام اليمني "يبدو وكانه يحارب الأرهاب ويدعمه في نفس الوقت."
يقول التقرير الأميركي الذي صدر في وقت يقوم فيه الرئيس علي عبد الله صالح بزيارة إلى واشنطن لإجراء مباحثات مع نظيره الأميركي جورج بوش ، وهي المرة الثالثة التي يلتقيان فيها منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، إن بوش سوف يشكر صالح خلال لقاءهما على تعاونه في مجال مكافحة الإرهاب وعلى تأكيده المستمر على التزامه بالتعاون مع واشنطن ، لكن التقرير يشير الى ان المرحلة تتطلب ما هو ابعد من ذلك وخصوصا حول مسألة الديمقراطية وحول العلاقة غير الواضحة بين النظام والمتشديدن الإسلامين.
وفي سياق نقاشه للديمقراطية في اليمن، يشير التقرير الى ان الإصلاح السياسي لا يبدو كاولوية على اجندة الرئيس صالح الذي يعتبر من اكثر الحكام العرب بقاء في السلطة والذي حضر اجتماع قمة الثمان في صيف العام الماضي ليظهر تأييده ودعمه لسياسة الولايات المتحدة حول الديمقراطية في الشرق الأوسط. ويقيم التقرير ما تحقق من الديمقراطية في اليمن بانه ليس سوى "الشي القليل"، وان عناصر المعارضة غير الإسلامية تعمل في الخارج بسبب التضييق عليها في الداخل. ويعزو التقرير سبب بقاء الرئيس في السلطة ولوقت طويل الى اعتماده على "القبيلة" و"الجيش." وللتدليل على ضآلة ما تحقق على جبهة الديمقراطية يضرب التقرير مثلا بالانتخابات الرئاسية التي جرت في سبتمبر 1999. فقد حصل الرئيس في تلك الانتخابات على 96% وجرى استبعاد مرشح المعارضة من المنافسة. أما المرشح المنافس للرئيس ( نجيب قحطان الشعبي ) فقد اعلن عزمه على التصويت للرئيس صالح !!
ورغم ان الرئيس اعلن في وقت سابق من هذا العام عزمه عدم الترشيح للرئاسة في انتخابات عام 2006 الا ان الرئيس، وفقا للتقرير، قد قال نفس الشي قبل انتخابات عام 1999 ثم غير رايه. ويصف التقرير الرئيس صالح بانه "شديد الحساسية للنقد" بدليل ان تصريحات السفير الأمريكي في صنعاء، توماس كراجكسي، الشهر الماضي والتي اشار فيها الى تباطؤ نمو الديمقراطية في اليمن قد سببت عاصفة.
ويشير التقرير الى ان المعارضة الجنوبية المضطردة النمو والليبرالية بطبيعتها لا تجد في ظل الترتيبات السياسية الحالية مجالا للمعارضة الشرعية والسلمية في الداخل. وفي ظل وضع كهذا يرى معدو التقرير ان على الرئيس صالح ان "يضع نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية وبطريقة لا تهدد الإستقرار السياسي للبلاد." ومن وجهة نظر معدي التقرير فان "السماح للمعارضة الجنوبية ، الليبرالية بطبيعتها، بالنشاط يمكن ان يكون له دوره في مواجهة تشدد العناصر الإسلامية وفي بناء الديمقراطية في اليمن."
ويخلص التقرير الى القول " إن التحدي الذي يواجه لقاء صالح-بوش هذا الأسبوع هو الوصول الى نتائج يمكن ان يكون لها تأثيرها على المدى البعيد وليس فقط استمرار وتحسين تعاون اليمن مع الولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب. واذا كانت السياسة الأمريكية المعلنة تقوم على وضع اليمن بين الدول المرشحة للاصلاح السياسي، ربما مع شكل معين من الفدرالية يعطي دورا مرضيا للجنوبيين" فان الإصلاح الإقتصادي ومحاربة الفساد الرسمي هي ايضا مواضيع ذات اهمية.

انتهى الخبر

جريدة الأيام تعتبر الجريدة الاكثر انتشارا في الداخل ونقلها لخبر معين يعني سريانه في اوساط الشعب كما تسري النار في الهشيم .. وبالرغم من ترويض السلطة للأيام كماظهر مؤخراً الا ان الأيام استطاعت ان تتملص من مواجهة مع السلطة واكتفت في احيان كثيرة بالنقل عن مواقع او جرائد من دون ان تسعى هي لنقل الخبر تحت بند (خاص - الأيام )


هكذا انتشر الخبر في الداخل رغم تكالب الجميع علينا ...


انقلوا تثميننا العظيم وتحايا الجنوبيين الحارة للأخوة في امريكا



















شكرا لك اخي شعيفان فجهودك الجبارة توازي جهود اخواننا في واشنطن ولندن وفي كل مكان يوجد به جنوبي يعمل من اجل قضية بلده المحتل ، اما الاعلام العربي فنعرف جميعا انه اعلام غير حر ، اعلام اقيم لتصفية الحسابات السياسية بين الدول وليس اعلام لينقل ما يهم المواطن العربي ، الخبر لاقيمة له عند تلك القنوات العربية اذا لم يكن ضمن استراتيجية المواجهه بين هذه الدولة وتلك وليس لاهميتة عند هذا المواطن او ذاك ، فلا نتوقع ان القنوات ستأتينا وستنقل همنا الا بعد ان نجبر العالم وقنواته وبعملنا وبمثابرتنا في اننا شعب يقع فعلا تحت الاحتلال
وبعدها ستتغير الاستراتيجيات ، عملنا جميعا ووقفتنا كرجل واحد اهم من الاهتمام الاعلامي بقضيتنا فنحن لا نعمل من اجل الاعلام المتكالب علينا كما اصبت ، ولكن من اجل رفع الظلم واستعادة الحق .


سلام لك ياأبن الجنوب المخلص شعيفان

تاج عدن
11-12-2005, 03:28 PM
مسؤول من الضالع بالوفد اليمني يطلب اللجوء السياسي باميركا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

واشنطن «الأيام» خاص:

أعلن مسؤول سابق في محافظة الضالع كان ضمن وفد رجال الأعمال والتجارة المرافق لفخامة الأخ رئيس الجمهورية إلى الولايات المتحدة، عن طلب حق اللجوء السياسي في أمريكا.

وفي اتصال هاتفي مع «الأيام» من واشنطن مساء أمس أكد الأخ حمزة صالح مقبل (53) عاماً، مستشار محافظ الضالع، المرافق للوفد اليمني عن صحة طلب حق اللجوء السياسي في الولايات المتحدة الذي سيقدمه للسلطات الأمريكية حال انتهاء العطلة الأسبوعية (السبت والأحد) وقال: «اتخذت قراري هذا بعد أن وجدت استحالة العيش والتعايش والعمل مع النظام القائم وممارسة الحياة الطبيعية في الوطن وقررت الالتحاق بالمعارضة في الخارج».

ويعد لجوء حمزة صالح مقبل، الثاني من نوعه خلال عام لمسؤول يمني بعد لجوء الأخ أحمد عبدالله الحسني، السفير السابق لليمن لدى سوريا الى بريطانيا.

وحمزة صالح مقبل، من أبناء محافظة الضالع وتحمل قيادة العمل التنظيمي للحزب الاشتراكي كسكرتير أول له في محافظة الضالع قبل الوحدة، ثم مديراً عاماً لمديرية الوازعية بمحافظة تعز بعد الوحدة.. وبعد حرب صيف 94م نزح إلى خارج الوطن حيث استقر به المقام في سوريا وعاد منها قبل عام تقريباً ضمن جموع العائدين.. ثم عين قبل مدة وجيزة مستشاراً لمحافظة الضالع.. وله كتاب صدر أوائل التسعينات حول مكافحة الإرهاب والتطرف.

الجنوبي الحر
11-12-2005, 06:18 PM
اولاً السلام عليكم ,,, ايها الجنوبيين الاحرار
بالنسبة لموقف الاخ حمزه صالح مقبل فقد اثلج صدري وموقف يستحق الشكر عليه لانه ارسل رساله مضمونها معروف للجميع رفضه التام للممارسات القمعية والتعسفيه من حكومة علي ( مشكاح )حيث وانه انتهز الفرصة وعزز مطالبة الجنوبيين المتظاهرين امام البيت الابيض ليترجم الحالة التي آلت اليها الجنوب العربي من ظلم واضطهاد متتالي ، ونقول للاخوة الشرفاء الغيورين في ارض الوطن في داخل الجنوب العربي وبالاخص ( المحافظات الجنوبية ال 6 ) قد حانت الفرصة لكي تهبوا حتى يسمع صوتكم وشاء من شاء وابى من ابى.

الجنوبي الحر

yahoo
11-12-2005, 08:56 PM
الاح شعيفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــان

اشكر اهتمامك بقضايا الجنوب وموضوعك فعلا قيم

فابناء الجنوب في امريكا كانت الفرصة قد سنحت لهم بالتعبير الحقيقي عن وضع ابناء الجنوب --- وربما الحريه هناك هي مادفع فيهم للتعبير والتوضيح لمن كان يجهل الوضع الذي نعيشه نحن ابناء الجنوب -- (ان وجد فعلا من يجهل ---)
فالامور لاتخفى على احد .. الظلم الاجتماعي والسياسي لابناء الجنوب وسلب حقوقهم العامة والخاصه والنهب لثروات الجنوب وثراء الشماليين على حساب الجنوبيين وتوزيع الوضائف ...والاستحواذ على المناصب العسكريه والمدنية من قبل المحتلين الشماليين وتقاعد القيادات الجنوبيه مدنيين وعسكريين قسرا ؟؟؟
بل الاهم في ذلك عشوائية رأس الفساد وتصدعه في اقواله وافعاله واثباته في جميع تصرفاته انه ليس الا رمز للمفسدين الذين يديرون سياسة دولته من الباطن لحماية مصالحهم الشخصية وثرواتهم المنهوبة من حق ابناء الجنوب تحت مسمى الوحدة الذي لم يجد لها اثر في الواقع
وان جميع ابناء الجنوب قد تحمسوا لمثل ذلك العمل الذي قام به اخوانهم المغتربين في امريكا الا ان الخوف يساورهم خشية ان يكون مصيرهم مصير من سبق في التضاهر ضد جرعات الفسادالتي اقدمعليها رمزالفساد وحكومته الفاسده

ومضاهرة اخواننا في امريكا هي ( كلمة حق في وجه سلطان ظالم )

الصحّاف
11-12-2005, 11:26 PM
:) :) :) :)

البداية !

الجنوبي
11-13-2005, 12:45 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

الأ خ شعيفان أشكرك من أعماق قلبي على هذا الموضوع الأ كثر من ممتاز

كما هو الشكر موصول الى أبناء الجنوب الحر الأبطال الأحرار قريبا" إنشاء الله و انته أ حد هؤلاء الأبطال
أخي شعيفان

إنني اليوم في قمة السعاده و انا اقراء هذه الأخبار السعيده التي اثلجة صدري و إننا بتنا قريبين من يوم

النصر القريب جدا فطوبى لكم يا شعب الجنوب الحر .

السلام عليكم أيها الأ بطال في المنتدى ويا من على أرض الجنوب الحر

ومن نصر الى نصر إنشاء الله .

شعيفان
11-13-2005, 06:20 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف
:) :) :) :)

البداية !

العزيز الصحاف هي بداية النهاية

الأخ yahoo
الأخ الجنوبي شكراً لكما
العزيز ابن الجنوب احترامي لك واعجابي بك