السوكة
11-26-2005, 08:08 PM
الرئيس يتهم الجنوب والجنوبيين بالاتجار بالأسلحة !!
11 يونيو 2004م – " التغيير": زعم الرئيس علي عبد الله صالح أن الأسلحة التي تهرب إلى المملكة العربية السعودية كانت جميعها من تركة النظام الحاكم في جنوب اليمن وان هذا النظام كان يمول تجار الأسلحة لأنه كان يريد العملة الصعبة !!
وقال بالنص في حديث لقناة " الحرة " الأميركية " اليمن كان له مخزون من الأسلحة إبان التشطير ، أثناء ما كان يعرف باليمن الديموقراطية الشعبية وكانت هي ضمن حلف وارسو وكانت لديها ترسانة من الأسلحة ، زايد انه كان هناك تجار أسلحة وكان يمولهم النظام في الجنوب ، لأنه كان يريد عملة صعبة فكان يشجع تجارة السلاح ، وكان هناك تدفق كبير للأسلحة أثناء الأزمة وحرب صيف 94م وكان في تمويل للانفصال ، فتسربت الكثير من الأسلحة ، فعندما سيطرة الشرعية على الوضع وأنهت عملية المؤامرة والتخطيط للانفصال ، هذه الأسلحة وضعت في يد كثير من القبائل فقاموا ببيعها في الأسواق ..." مشيرا إلى انه تم شراء أسلحة من القبائل بقيمة ستة مليارات ريال ".
وتحدث صالح عن الكثير من القضايا العربية والدولية والمحلية أيضا مؤكدا أن بلاده تسير في طريق الإصلاح رغم أن الفقر والفساد يركبها من رأسها حتى أخمص قدميها .
تجدر الإشارة إلى أن لم يكن هناك سوق واحد للسلاح في اليمن الجنوبي قبل وبعد الوحدة وان جميع اسواق السلاح تنتشر على مقربة من الحدود الشمالية مع السعودية .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
11 يونيو 2004م – " التغيير": زعم الرئيس علي عبد الله صالح أن الأسلحة التي تهرب إلى المملكة العربية السعودية كانت جميعها من تركة النظام الحاكم في جنوب اليمن وان هذا النظام كان يمول تجار الأسلحة لأنه كان يريد العملة الصعبة !!
وقال بالنص في حديث لقناة " الحرة " الأميركية " اليمن كان له مخزون من الأسلحة إبان التشطير ، أثناء ما كان يعرف باليمن الديموقراطية الشعبية وكانت هي ضمن حلف وارسو وكانت لديها ترسانة من الأسلحة ، زايد انه كان هناك تجار أسلحة وكان يمولهم النظام في الجنوب ، لأنه كان يريد عملة صعبة فكان يشجع تجارة السلاح ، وكان هناك تدفق كبير للأسلحة أثناء الأزمة وحرب صيف 94م وكان في تمويل للانفصال ، فتسربت الكثير من الأسلحة ، فعندما سيطرة الشرعية على الوضع وأنهت عملية المؤامرة والتخطيط للانفصال ، هذه الأسلحة وضعت في يد كثير من القبائل فقاموا ببيعها في الأسواق ..." مشيرا إلى انه تم شراء أسلحة من القبائل بقيمة ستة مليارات ريال ".
وتحدث صالح عن الكثير من القضايا العربية والدولية والمحلية أيضا مؤكدا أن بلاده تسير في طريق الإصلاح رغم أن الفقر والفساد يركبها من رأسها حتى أخمص قدميها .
تجدر الإشارة إلى أن لم يكن هناك سوق واحد للسلاح في اليمن الجنوبي قبل وبعد الوحدة وان جميع اسواق السلاح تنتشر على مقربة من الحدود الشمالية مع السعودية .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]