الصحّاف
12-03-2005, 09:06 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
السبت, 03-ديسمبر-2005 المؤمرنت
العنوان
(عدن) خلية نحل إستعداداً لإعمال المؤتمر السابع
/ عدن / أديب الشاطري - أيام قلائل وتتزين (عدن) بقلادة العقد السابع للمؤتمر الشعبي العام.. وهاهي اليوم تدخل مرحلة تحدي مع الذات لإثبات أنها أهلاً لتنظيم مثل هذه الفعالية وإنجاحها بتقدير امتياز.
عبدالكريم شائف-رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بعدن- تحدث لـ"" عن (عدن) وهي كخلية نحل لاستقبال هذا الحدث العظيم، والمتمثل بانعقاد المؤتمر السابع فيها خلال الأيام القادمة.
وقال: نحن في فرع المؤتمر الشعبي العام بعدن نواصل التحضير والإعداد لاستقبال فعاليات المؤتمر السابع، وذلك من حيث حجز الفنادق للضيوف القادمين إلى عدن، والذي يصل عددهم إلى نحو (4607) مشاركاً في أعمال المؤتمر، يمثلون أعضاء اللجنة العامة، وأعضاء اللجنة الدائمة المنتخبين، وأعضاء اللجان الدائمة بالأمانة والمحافظات، وممثلي التكوينات القاعدية للمؤتمر، منهم (4135) ذكوراً، و(472) إناثاً؛ بالإضافة إلى قوائم اللجنة الدائمة واللجنة الأساسية.. كما يتم توسعة وسفلتة بعض الطرقات التي تربط المديريات فيما بينها؛ بالإضافة إلى تزيينها وإنارتها، وغيرها من الاحتياجات التي توفر نجاح أعمال المؤتمر.
ومضى شائف يقول: إن أعمال المؤتمر تُعد محطة مهمة في تاريخ عدن، كونه ينعقد لأول مرة فيها، وهي فرصة كبيرة للترويج للمدينة، اقتصادياً، وسياحياً، وهو ترويج مجاني.
وأكد أن عدن ممثلة بقواعدها وقياداتها في المؤتمر الشعبي العام بعدن، تقف خلف قائدها وربان سفينة الوحدة، الأخ علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية، وتعلن بأنها تتمسك به رئيساً لمواصلة مشوار النماء والنجاح والتطور في إعلان ترشيحه لرئاسة البلاد لفترة قادمة.
وعلل شائف تمسك القواعد والقيادة في المؤتمر إلى الإنجازات التي حققها فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح لليمن، والخبرة الطويلة التي اكتسبها فخامته طيلة قيادته لدفة الحكم، والذي أصبح رقماً صعباً في الحياة السياسية للبلاد.
وأضاف: يظل فخامة الرئيس الوحيد الذي عالج اختلال جزء من أرضه (جزر ارخبيل حنيش) بالحكمة اليمانية، دون إراقة قطرة دم، وهو صاحب العفو بعد حرب 94م.
والذي يحدث –أيضاً- لأول مرة أن يعلن عفو عن طرف أشعل فتنة بعيداً عن تصفية الآخر.
لذا لن نرضى بديلاً عن فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيساً للبلاد- بعيداً عن المصالح الشخصية، ومن حق الآخرين أن يقدموا من يرى الأفضل لديهم، فسياسة المؤتمر لا تعتمد على مصادرة حق الآخرين، أو تكميم الأفواه، كما يفعل الغير، لكن نحن في المؤتمر الشعبي العام قيادة وقواعد نطالب فخامة الرئيس علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية- بأن يعدل ويتراجع عن قراره في عدم الترشح لرئاسة الجمهورية، لأننا نحن نريده.
****
(( عدن )) خلية نحل يوصه حزب المؤتمر والناطق بإسمه .. عجبي (نحل تمص الدماء)
من المؤسف حين يأتي الناطق الرسمي بإسم حزب المؤتمر الشعبي العام ويوصف (مدينة عدن) بخلية نحل والغريب بالأمر أنه نحل يمص الدماء ونستقيه يوماً بعد يوم ، وأي نحل هذا هل هو النحل الذي تمرد ويمص الدماء ويسقينا من عسله سم وجرع واحدة تلو ألأخرى لما ألتفاخر الحزبي إلى هذه الدرجة هل ألإنتماء الحزبي أعظم من ألإنتما للوطن ؟
حقيقة أن ألإنتماء الحزبي قد كان أعظم وأجل لعرفنا باليمن وايضاً رموز الفسدة لايتوارون عن لتفاخر بما هم فيه منغمسون ، هلاك شعب- تفقير شعب - وطن في مهب الرياح - وهم ينفقون ملايين الدولارات للمؤتمرات وغيره مما يجعلهم متشبثون بالسلطة ليبقاء الحال كما هو بل من سيئ إلى أسوأ يتحول إليمن إلى غابة يعربد فيها الوحوش المفترسة دون حماية للحياة الفطرية :)
ها ونحن منتظرون مؤتمرهم فماذا يأتون لنا من جديد أو قرارات جديدة تكتب على الورق لنبلها ونشرب ماءها لننزع من بطوننا رباط الجوع والفقر ،
هانحن منتظرون لمؤتمركم ايها الحزب الحاكم فماذا انتم فاعلون ؟
وأظنه مابني على باطل فهو باطل لأ محالة زائل مهما فعلوا سيبقون متصدرون الفساد والإفساد
وفي النهاية عجبي لماذا فعلوا مؤتمرهم السابع في عدن وهو يذكرنا بتاريخ (7/7/1994م ) المشؤم الذي هتك فيه ألكرامة ألإرادة والحياة ونشر فيها الهمجية والعربدة
وهنا يتناسب مؤتمرهم بحمل شعار (7) ماهو المقصود وماوجه الشبه بلعدد سبعة للمؤتمر و(7/7 /94 )؟
تحيتي لكم
السبت, 03-ديسمبر-2005 المؤمرنت
العنوان
(عدن) خلية نحل إستعداداً لإعمال المؤتمر السابع
/ عدن / أديب الشاطري - أيام قلائل وتتزين (عدن) بقلادة العقد السابع للمؤتمر الشعبي العام.. وهاهي اليوم تدخل مرحلة تحدي مع الذات لإثبات أنها أهلاً لتنظيم مثل هذه الفعالية وإنجاحها بتقدير امتياز.
عبدالكريم شائف-رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بعدن- تحدث لـ"" عن (عدن) وهي كخلية نحل لاستقبال هذا الحدث العظيم، والمتمثل بانعقاد المؤتمر السابع فيها خلال الأيام القادمة.
وقال: نحن في فرع المؤتمر الشعبي العام بعدن نواصل التحضير والإعداد لاستقبال فعاليات المؤتمر السابع، وذلك من حيث حجز الفنادق للضيوف القادمين إلى عدن، والذي يصل عددهم إلى نحو (4607) مشاركاً في أعمال المؤتمر، يمثلون أعضاء اللجنة العامة، وأعضاء اللجنة الدائمة المنتخبين، وأعضاء اللجان الدائمة بالأمانة والمحافظات، وممثلي التكوينات القاعدية للمؤتمر، منهم (4135) ذكوراً، و(472) إناثاً؛ بالإضافة إلى قوائم اللجنة الدائمة واللجنة الأساسية.. كما يتم توسعة وسفلتة بعض الطرقات التي تربط المديريات فيما بينها؛ بالإضافة إلى تزيينها وإنارتها، وغيرها من الاحتياجات التي توفر نجاح أعمال المؤتمر.
ومضى شائف يقول: إن أعمال المؤتمر تُعد محطة مهمة في تاريخ عدن، كونه ينعقد لأول مرة فيها، وهي فرصة كبيرة للترويج للمدينة، اقتصادياً، وسياحياً، وهو ترويج مجاني.
وأكد أن عدن ممثلة بقواعدها وقياداتها في المؤتمر الشعبي العام بعدن، تقف خلف قائدها وربان سفينة الوحدة، الأخ علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية، وتعلن بأنها تتمسك به رئيساً لمواصلة مشوار النماء والنجاح والتطور في إعلان ترشيحه لرئاسة البلاد لفترة قادمة.
وعلل شائف تمسك القواعد والقيادة في المؤتمر إلى الإنجازات التي حققها فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح لليمن، والخبرة الطويلة التي اكتسبها فخامته طيلة قيادته لدفة الحكم، والذي أصبح رقماً صعباً في الحياة السياسية للبلاد.
وأضاف: يظل فخامة الرئيس الوحيد الذي عالج اختلال جزء من أرضه (جزر ارخبيل حنيش) بالحكمة اليمانية، دون إراقة قطرة دم، وهو صاحب العفو بعد حرب 94م.
والذي يحدث –أيضاً- لأول مرة أن يعلن عفو عن طرف أشعل فتنة بعيداً عن تصفية الآخر.
لذا لن نرضى بديلاً عن فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيساً للبلاد- بعيداً عن المصالح الشخصية، ومن حق الآخرين أن يقدموا من يرى الأفضل لديهم، فسياسة المؤتمر لا تعتمد على مصادرة حق الآخرين، أو تكميم الأفواه، كما يفعل الغير، لكن نحن في المؤتمر الشعبي العام قيادة وقواعد نطالب فخامة الرئيس علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية- بأن يعدل ويتراجع عن قراره في عدم الترشح لرئاسة الجمهورية، لأننا نحن نريده.
****
(( عدن )) خلية نحل يوصه حزب المؤتمر والناطق بإسمه .. عجبي (نحل تمص الدماء)
من المؤسف حين يأتي الناطق الرسمي بإسم حزب المؤتمر الشعبي العام ويوصف (مدينة عدن) بخلية نحل والغريب بالأمر أنه نحل يمص الدماء ونستقيه يوماً بعد يوم ، وأي نحل هذا هل هو النحل الذي تمرد ويمص الدماء ويسقينا من عسله سم وجرع واحدة تلو ألأخرى لما ألتفاخر الحزبي إلى هذه الدرجة هل ألإنتماء الحزبي أعظم من ألإنتما للوطن ؟
حقيقة أن ألإنتماء الحزبي قد كان أعظم وأجل لعرفنا باليمن وايضاً رموز الفسدة لايتوارون عن لتفاخر بما هم فيه منغمسون ، هلاك شعب- تفقير شعب - وطن في مهب الرياح - وهم ينفقون ملايين الدولارات للمؤتمرات وغيره مما يجعلهم متشبثون بالسلطة ليبقاء الحال كما هو بل من سيئ إلى أسوأ يتحول إليمن إلى غابة يعربد فيها الوحوش المفترسة دون حماية للحياة الفطرية :)
ها ونحن منتظرون مؤتمرهم فماذا يأتون لنا من جديد أو قرارات جديدة تكتب على الورق لنبلها ونشرب ماءها لننزع من بطوننا رباط الجوع والفقر ،
هانحن منتظرون لمؤتمركم ايها الحزب الحاكم فماذا انتم فاعلون ؟
وأظنه مابني على باطل فهو باطل لأ محالة زائل مهما فعلوا سيبقون متصدرون الفساد والإفساد
وفي النهاية عجبي لماذا فعلوا مؤتمرهم السابع في عدن وهو يذكرنا بتاريخ (7/7/1994م ) المشؤم الذي هتك فيه ألكرامة ألإرادة والحياة ونشر فيها الهمجية والعربدة
وهنا يتناسب مؤتمرهم بحمل شعار (7) ماهو المقصود وماوجه الشبه بلعدد سبعة للمؤتمر و(7/7 /94 )؟
تحيتي لكم