عمرو
11-01-2008, 03:12 AM
تقرير الأمين العام للإصلاح المقدم للدورة الإعتيادية الرابعة لمجلس الشورى أن الوضع في المحافظات الجنوبية مؤلم، يكتنفه كثير من الغموض وينذر بكارثة وطنية مؤلمة ما لم تتدارك السلطة هذا الوضع وتعمل على إيجاد معالجات حقيقية وجذرية تعيد الحقوق المنهوبة والحريات المنتهكة، وتصحح الاختلال القائم في الممارسات السياسية والإدارية "خاصة في ظل بيئة حاضنة لمشاريع تضر بالوحدة الوطنية و تريد العودة بعجلة التاريخ للوراء،وتسعى حثيثا للمتاجرة بأوجاعنا في المحافظات الجنوبية".
الفقرة السابقة كانت مقتبسة من تقرير الأمين العام للإصلاح المقدم للدورة الإعتيادية الرابعة لمجلس الشورى الحاكم .
السياسة لعينة الى درجة القرف المزمن والاسوء من السياسة هم الساسة انفسهم اصحاب المصالح الضيقة، في وطن لا يحتاج الى سياسي مثقف لفك طلاسم المعادلة المعيشية على ارض الواقع او ايجاد الحلول للخروج من مأزق ما ، و من المؤلم ان تصبح اوجاع الفقراء والبسطاء الحالمين الباحثين عن رغيف خبز وسقف آمن و وطن تصان فية الكرامة لا تهتك الى معادلة ارقام وكشوفات صرف !
بكل بساطة هذا حالنا اليوم في وطن كان هنا في الامس القريب ضياء امل وحلم مفتوح الافاق ، وهذي هيا حال المعارضة المئزومة جدا في وطن لا يحتمل التاخير في ضل تجاوز الحاكم جميع السلوكيات اللااخلاقية منذ اعلان الوحدة مرورا باعلان الحرب والى ما بعد الانتصار الهزيمة على حلم اجهض بسبب طيش حاكم مدعوم من معارضة غشيمة كانت جزء من المشكلة نفسها ذات يوم ومازالت !
المعارضة اليمنية ممثلة بالمشترك لا تمتلك رؤية واضحة تجاة سلوكيات هذا النظام ، ولا تمتلك حتى الشجاعة الكافية لتبني مشروع اسقاط هذا النظام العفن بل بالعكس هيا من تعطي النصائح وتمنح النظام ديمومة غير منتهية والاداة المستخدمة لقمع الامنيات في الجنوب ومصادرة وطن آمن كان هنا لنا ذات يوم .
المفيد المختصر المشترك صانع الحلول الجزئية وحزب الاصلاح بالأخص جزء لايتجزأ من منظومة غير انسانية استباحة الارض والانسان في الجنوب وهيا نصف المشكلة ان لم تكن المشكلة كلها واكثر .
الفقرة السابقة كانت مقتبسة من تقرير الأمين العام للإصلاح المقدم للدورة الإعتيادية الرابعة لمجلس الشورى الحاكم .
السياسة لعينة الى درجة القرف المزمن والاسوء من السياسة هم الساسة انفسهم اصحاب المصالح الضيقة، في وطن لا يحتاج الى سياسي مثقف لفك طلاسم المعادلة المعيشية على ارض الواقع او ايجاد الحلول للخروج من مأزق ما ، و من المؤلم ان تصبح اوجاع الفقراء والبسطاء الحالمين الباحثين عن رغيف خبز وسقف آمن و وطن تصان فية الكرامة لا تهتك الى معادلة ارقام وكشوفات صرف !
بكل بساطة هذا حالنا اليوم في وطن كان هنا في الامس القريب ضياء امل وحلم مفتوح الافاق ، وهذي هيا حال المعارضة المئزومة جدا في وطن لا يحتمل التاخير في ضل تجاوز الحاكم جميع السلوكيات اللااخلاقية منذ اعلان الوحدة مرورا باعلان الحرب والى ما بعد الانتصار الهزيمة على حلم اجهض بسبب طيش حاكم مدعوم من معارضة غشيمة كانت جزء من المشكلة نفسها ذات يوم ومازالت !
المعارضة اليمنية ممثلة بالمشترك لا تمتلك رؤية واضحة تجاة سلوكيات هذا النظام ، ولا تمتلك حتى الشجاعة الكافية لتبني مشروع اسقاط هذا النظام العفن بل بالعكس هيا من تعطي النصائح وتمنح النظام ديمومة غير منتهية والاداة المستخدمة لقمع الامنيات في الجنوب ومصادرة وطن آمن كان هنا لنا ذات يوم .
المفيد المختصر المشترك صانع الحلول الجزئية وحزب الاصلاح بالأخص جزء لايتجزأ من منظومة غير انسانية استباحة الارض والانسان في الجنوب وهيا نصف المشكلة ان لم تكن المشكلة كلها واكثر .