صرفيت المهري
12-10-2008, 11:32 AM
جاء في ختام أخر مقالات الاخ العزيز والزعيم الجنوبي ( محمد علي احمد ) مايلي :
( يا أحرار اليمن في الشمال والجنوب ثوره ثورة حتى النصر على الفاسدين واللصوص والجهلة والمتخلفين .. فلا نامت أعين للجبناء والمترددين والله اكبر )
وهناء يلاحظ في كتابات الزعيم الجنوبي ( محمد علي احمد ) في الفترة الاخيرة تطرقة الي مخاطبة الاشقاء في اليمن لتوضيح رؤيتة للوضع القائم حاليا سعيا منة في اقحامهم لخوض النظال وذلك للانعتاق والتحرر من ظم وجور هذا النظام وهو بذلك يزيد من رقعة المعارضيين لهذا النظام ولتخفيف العبئ على ابناء الجنوب أو لإستمالتهم وتحييدهم من عدم الدخول الي جانب الرئيس في حال حدوث أي صراع مسلح مع الجنوب مستقبلا وكل ذلك لتسهيل مهمة إنجاز الجنوبيين لإستقلاهم وتحرير ارضهم وان دل ذلك على شئ فانما يدل على حنكة هذا الرجل وسعت افقة ورؤيتة المنطقية وهذا في المقابل لايقلل من قوة وصلابة اهل الجنوب وايمانهم بقضيتهم واستعدادهم للتضحية في سبيلها بغض النظر عن موقف الاشقاء في اليمن .
ولكن وفي المقابل يلاحظ ايضا إختلاف وجهات نظر اهل الجنوب حول هذا الطرح للاخ العزيز ( محمد علي أحمد ) فمنهم من ذهب وقال ان الرجل قد غير موقفه المطالب باستقلال الجنوب وإعادة دولتة المحتلة ومنهم من قال ان الرجل ومعة بعض الرفاق يطالبوا بإصلاح ( مسار الوحدة ) دون المساس بها كمنجز تحقق بغض النظر عن كيفية تحقيها او ما شابها من إختلالات على حد تعبير البعض ومنهم من ذهب الي ابعد من ذلك واختلفت الاراء والتحليلات ، علما بانني على يقين ان موقف الرجل لم ولن يتغير وثابت ثبوت جبال شمسان فهو ان كان يبحث عن المناصب فقد كانت بين يدية فقد رائ الجميع موقفه الشجاع في حرب الغدر والخيانة في العام 1994 حيث وقف الرجل بكل قوة وصلابة الي جانب وطنة ( الجنوب ) جنبا الي جنب مع اعداء الامس كاتبا بخط يدة في الصفحة الاولى التي فتحها ابناء الجنوب والتي تحمل عنوان ( التصالح والتسامح ) وبهذة سقطت جميع الاتهامات التي سيقت ولازالت للرجل بانه ( هولوكست ) احداث 13 يناير من العام 1986 المشؤومة وهذة مجرد وجهة نظري ورؤيتي المتواضعة فقد يجانبها الصواب او الخطاء ،،،، شكرا لكم .
( يا أحرار اليمن في الشمال والجنوب ثوره ثورة حتى النصر على الفاسدين واللصوص والجهلة والمتخلفين .. فلا نامت أعين للجبناء والمترددين والله اكبر )
وهناء يلاحظ في كتابات الزعيم الجنوبي ( محمد علي احمد ) في الفترة الاخيرة تطرقة الي مخاطبة الاشقاء في اليمن لتوضيح رؤيتة للوضع القائم حاليا سعيا منة في اقحامهم لخوض النظال وذلك للانعتاق والتحرر من ظم وجور هذا النظام وهو بذلك يزيد من رقعة المعارضيين لهذا النظام ولتخفيف العبئ على ابناء الجنوب أو لإستمالتهم وتحييدهم من عدم الدخول الي جانب الرئيس في حال حدوث أي صراع مسلح مع الجنوب مستقبلا وكل ذلك لتسهيل مهمة إنجاز الجنوبيين لإستقلاهم وتحرير ارضهم وان دل ذلك على شئ فانما يدل على حنكة هذا الرجل وسعت افقة ورؤيتة المنطقية وهذا في المقابل لايقلل من قوة وصلابة اهل الجنوب وايمانهم بقضيتهم واستعدادهم للتضحية في سبيلها بغض النظر عن موقف الاشقاء في اليمن .
ولكن وفي المقابل يلاحظ ايضا إختلاف وجهات نظر اهل الجنوب حول هذا الطرح للاخ العزيز ( محمد علي أحمد ) فمنهم من ذهب وقال ان الرجل قد غير موقفه المطالب باستقلال الجنوب وإعادة دولتة المحتلة ومنهم من قال ان الرجل ومعة بعض الرفاق يطالبوا بإصلاح ( مسار الوحدة ) دون المساس بها كمنجز تحقق بغض النظر عن كيفية تحقيها او ما شابها من إختلالات على حد تعبير البعض ومنهم من ذهب الي ابعد من ذلك واختلفت الاراء والتحليلات ، علما بانني على يقين ان موقف الرجل لم ولن يتغير وثابت ثبوت جبال شمسان فهو ان كان يبحث عن المناصب فقد كانت بين يدية فقد رائ الجميع موقفه الشجاع في حرب الغدر والخيانة في العام 1994 حيث وقف الرجل بكل قوة وصلابة الي جانب وطنة ( الجنوب ) جنبا الي جنب مع اعداء الامس كاتبا بخط يدة في الصفحة الاولى التي فتحها ابناء الجنوب والتي تحمل عنوان ( التصالح والتسامح ) وبهذة سقطت جميع الاتهامات التي سيقت ولازالت للرجل بانه ( هولوكست ) احداث 13 يناير من العام 1986 المشؤومة وهذة مجرد وجهة نظري ورؤيتي المتواضعة فقد يجانبها الصواب او الخطاء ،،،، شكرا لكم .