لقى تهديدا بالقتل خلال أسبوع إذا لم يغادر صنعاء:النقيب يحمل الداخليه اي شي قد يتعرض ل

[د0 الشبواني]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


لقى تهديدا بالقتل خلال أسبوع إذا لم يغادر صنعاء
الدكتور النقيب يحمل وزارة الداخلية والنيابة العامة مسئولية أي شيء قد يتعرض له
الأربعاء 23 يونيو-حزيران 2010 الساعة 01 مساءً / مأرب برس- خاص:


تلقى الدكتور عيدورس النقيب- رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي اليمني تهديدا صريحا بالقتل صباح اليوم الأربعاء عبر رسالة نصية من تلفون محمول.

وقال النقيب لـ"مأرب برس" إنه تلقى رسالة نصية من هاتف رقم (735940580) تكيل له الشتائم بالعمالة, محتوية على كلمات جارحة ولا أخلاقية, محذرة إياه بالقتل إذا لم يغادر صنعاء خلال أسبوع.

وورد في الرسالة "إذا ما تعدم في صنعاء أمام أصحابك اعتبرني مش رجل", مطالبة إياه بالسفر إلى "يافع بهذا الأسبوع", وإلا واجه القتل, إذ قال صاحب الرسالة مخاطبا النقيب: "وخبرك يوصلني قريب".

ويعتذر "مأرب برس" على نشر نص الرسالة للكلمات الهابطة وغير الأخلاقية التي تضمنتها.

واعتبر الدكتور النقيب ما حدث "تهديدا جديا وليس مزاحا", مشيرا إلى أنه "ليس تصرفا فرديا وإنما واضح إنه صادر عن جماعة تثق بما تقول وتنوي تنفيذ ما تقوله".

وعدّ ذلك "محاولات كنوع من العقاب على مواقفي وقناعاتي السياسية ومحاولة لإثنائي عن هذه القناعات وإجباري على التراجع عنها".

وشدد النقيب على أن مسألة تراجعه عن مبادئه وقناعاته "لا يمكن أن تحصل", مشيرا إلى أن "الذين يريدوننا أن نتراجع عن مواقفنا السياسية لا يمكن أن يحصلوا على ما يريدون طالما وأننا نثق بأننا نتصرف في إطار الدستور والقانون".

واعتبر النقيب حديثه لـ"مأرب برس" بمثابة بلاغ للنائب العام, في حين حمّل وزارة الداخلية والنيابة العامة مسئولية أي شيء قد يتعرض له, طبقا لما ورد في التهديد.

[سيف الجنوب]

الحقيقة يجب ان يلتقط الرسالة كل جنوبي ..وليس عيدروس النقيب وحده ..


اولاً ان حياتهم مهدده في اليمن حتى ولو كان قولهم وفعلهم يمني اكثر من اليمنيين .


ثايناً ان يعرف كل جنوبي انه مصادر الحرية في الراي والكلمة والمشاركة الحقيقة في النظام وقراراته ..
وانه لا يجوز له الحديث عن اي تظلم حتى ولو على بيته واسرته ..


ثالثاً يمنع نقد اي عمل اجرامي يرتكب ضد شعب الجنوب و لا يجوز بل ومحرم في شرع اليمن..



رابعاً
متهم بالردة والانفصال ان لم يكن حديثه داعم لمسمى وحدتهم ويتوافق مع رغبتهم في البقاء على ارض الجنوب


هذا في طريقة التحكم في الافواه او الذات .. اما الامور العامة الاخرى المتمثلة في عملهم ك سياسيين ومسؤلين ..


اولاً لا يسمح للجنوب بالالتقاء باي شخصية سياسية عربية او دولية في الداخل والخارج
ما لم يكن بحضور رجل من رجال الامن يمني ...
وفي هذا الخصوص فان هواتهم مراقبة بصفه يومية بل بالدقيقة ..


ثانباً لا يسمح لهم بالخروج الى الخارج حتى للعلاج إلا بموافقتهم والبحث في الاسباب ...
رابعاً غير مطلوب منهم الحديث في وسائل الاعلام إلا فيما يخص ما يسمونه الوحدة وتمجيدها ...


رابعاً ان يكون حديثهم اقوى من حديث اليمنيين عن الحركة الجنوبية او ما يسمونهم الانفصالين
وان لم يكن ذلك فالتاكيد فان امرهم مشكوك فيه ... وفي هذه النقظة بالذات كم رئنا منهم من يتحدث بلهجة غريبة وقوية ضد الجنوبيين لم نسمعها من اي واحد يمني ...


باختصار سيظل الجنوبي المقيم في صنعاء مستعبد وحتى في وطنهم اليمني
ومن حب حياه الله ومن لم يحب الباب يوسع جمل ..


خامساً ..
شعارهم من احب الحياة والعيش بسلام ..يسمع ويطيعهم فيما يملا عليه ..
سيكرمونهم بالمال والعلف .. ومن كلام المديح له ولوطنيته المزيفة .....


فهل يعي الجنوبيين ويخجلون على انفسهم من الحالة المزرية التي يعيشونها فيما يشبه السجون داخل صنعاء ...
وهل يخجلون عن ما يجرى لاهلهم من قتل وتشريد وحصار ؟؟؟

وفي الختام نريد ان نسائلهم اي الجنوبيين لوكان الذي يجرى لشعبهم في الجنوب وخاصتاً في الضالع.
يجرى على احد قبائل اليمنيين او مدنهم او احد محافظاتهم .. هل كان سكتو على الجرائم مثل السكوت المخزي لهؤلاء الجنوبيين .؟؟؟؟
لا اعتقد !!
اذن اين النخوة والرجولة والكرامة والشهامة التي يتبجحون بها صبح ومساء .. واين الانتساب للقبائل التي اصبحو عار عليها ..


ابو ابداع

[algnoubalarabi]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


لقى تهديدا بالقتل خلال أسبوع إذا لم يغادر صنعاء
الدكتور النقيب يحمل وزارة الداخلية والنيابة العامة مسئولية أي شيء قد يتعرض له
الأربعاء 23 يونيو-حزيران 2010 الساعة 01 مساءً / مأرب برس- خاص:


تلقى الدكتور عيدورس النقيب- رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي اليمني تهديدا صريحا بالقتل صباح اليوم الأربعاء عبر رسالة نصية من تلفون محمول.

وقال النقيب لـ"مأرب برس" إنه تلقى رسالة نصية من هاتف رقم (735940580) تكيل له الشتائم بالعمالة, محتوية على كلمات جارحة ولا أخلاقية, محذرة إياه بالقتل إذا لم يغادر صنعاء خلال أسبوع.

وورد في الرسالة "إذا ما تعدم في صنعاء أمام أصحابك اعتبرني مش رجل", مطالبة إياه بالسفر إلى "يافع بهذا الأسبوع", وإلا واجه القتل, إذ قال صاحب الرسالة مخاطبا النقيب: "وخبرك يوصلني قريب".

ويعتذر "مأرب برس" على نشر نص الرسالة للكلمات الهابطة وغير الأخلاقية التي تضمنتها.

واعتبر الدكتور النقيب ما حدث "تهديدا جديا وليس مزاحا", مشيرا إلى أنه "ليس تصرفا فرديا وإنما واضح إنه صادر عن جماعة تثق بما تقول وتنوي تنفيذ ما تقوله".

وعدّ ذلك "محاولات كنوع من العقاب على مواقفي وقناعاتي السياسية ومحاولة لإثنائي عن هذه القناعات وإجباري على التراجع عنها".

وشدد النقيب على أن مسألة تراجعه عن مبادئه وقناعاته "لا يمكن أن تحصل", مشيرا إلى أن "الذين يريدوننا أن نتراجع عن مواقفنا السياسية لا يمكن أن يحصلوا على ما يريدون طالما وأننا نثق بأننا نتصرف في إطار الدستور والقانون".

واعتبر النقيب حديثه لـ"مأرب برس" بمثابة بلاغ للنائب العام, في حين حمّل وزارة الداخلية والنيابة العامة مسئولية أي شيء قد يتعرض له, طبقا لما ورد في التهديد.



حلوه في أطار الدستور والقانون
وبلاغ للنائب العام لدولة الأحتلال
ووزارة الداخلية اليمنية
والنيابة العامة لدولة المحتل
أقول يانقيب مادام أنك معترف فيهم وراجي منهم تستاهل مايجيك على شان يكون درس لك ولغيرك
لآنك بالصراحة كمن معترف بشرعية أحتلالهم وترتجي حمايتهم

[طائر الأشجان]

باعتقادي أن من مصلحة النظام الإبقاء على عناصر المعارضة في الداخل ، فهم حجته أمام الرأي العام بكون البلد تتنفس ديمقراطية ، ولكنه بالمقابل لا يضمن حياة هؤلاء لوجود انفلات أمني ، وعجزه عن توفير الأمن للمعارضة التي قلنا بأنها تخدمه بمواقفها حتى وإن أبدى استياءه حيالها ، واليمنيون بطبيعتهم همجيون باعتراف رئيسهم ، ولهذا كانت نهاية جار الله عمر نموذجاً لعدم القدرة على احتواء الأخطار التي تهدد عناصر المعارضة .
ومن هنا نقول .. إن من يقف في صف المعارضة يجب أن لا يأمن مكر خصومه ، فلا يخال نفسه في لندن ، ولا باريس ، إنه في بلد عاشقاها السل والجربُ ، فكيف يأمن على حياته ، والكل يحمل السلاح ، والمواجهات اليوم زادت حدتها عن ذي قبل ، وأصبح احتمال فرقعة الرصاص في أي لحظة وارداً . ويبقى الخطر يداهم بصورة مباشرة من يرفع شعار الإستقلال ، فمعه يجن جنون " الدحابشة " ومعه يحدث ما لم يكن في الحسبان .

تحياتي
طائر الاشجان

[ALSDDI]

لا أعرف لماذا المعارضة ( أحزاب اللقاء المشترك ) ومنهم الدكتور عيدروس نصر بأن المؤتمر الشعبي العام سيرضى حتى لو كان مستقبلا" بأجندة الللقاء المشترك. لأن ذلك معناه ترك الكرسي

السلطة متمسكة بالكرسي حتى لو أضطرت للتضحية ب3 مليون يمني