بركان2
10-28-2010, 09:19 AM
العلم يبني بيتاً لا أساس له والجهل يهدم بيت العز والشرف
في الواقع لا أدري أنا من أين أبدأ في مقالي هذا أو ماذا أقول عن أمور وشؤون بلادنا عدن التي هي أصلاً بأولى المدائن في العالم، والتي هي أيضاً قد عرفت بالتاريخ بأنها كانت بمن أولى الدول في الشرق الأوسط التي كانت فيها مجاري، بل وقد عرفت أيضاً بأنها هي المدينة والدولة الوحيدة في عالمنا هذا المتحضر التي أستبيحت ظلماً وقهراً غصباً عن أبنائها الذين هم صاروا المشردين في شتات الداخل وبمختلف بقاع العالم، وأنها الأكبر جريمة في سجل الإنسانية والتاريخ الحديث، شعب قهر ويقهر جهاراً نهاراً، شعب عدن يا عالم يمزق إرباً إربا ويدبح من الوريد للوريد جهاراً نهاراً دون رحمة أو شفقة، فلماذا يحدث لشعبنا الأعزل المدني المتمدن الحضاري الراقي كل هذا العذاب على مرآة ومسمع من العالم أجمع، ودون أن يحركوا هؤلاء ممن يدعمون بمنظمات حقوق الإنسان أو منظمات المجتمع المدني أو غيره ممن يدعون بالحقوق المدنية والإنسانية للشعوب أي شئ يذكر، بل ولم نسمع حتى من باب الضحكة أو النكتة أو بخسارة شوية مداد يكتب ورق بأن أحدهم قد ذكر شئ ممن قد عانته وتعانيه عدن وأبنائها.
ونعرف نحن جيداً بأن بلادنا عدن هي اليوم تخضع لأعته إحتلال عسكري قبلي همجي وإغتصاب وتنكيل وقهر وإرهاب وإستيطان وتحول ديموغرافي كبير لم يعرف له التاريخ الإنساني مثيل إطلاقاً، ونشكر في ذلك كل من يشاركنا مشاعر الشعور بالظلم لما هو حاصل في بلادنا عدن لهكذا جرائم، لكن في الحقيقة لا أحد يذكر، بل ولم نسمع قط أحداً قد أستنكر الجرائم الكبرى التي حصلت وتحصل في عدن والذي يندى لها جبين الإنسانية، وخاصة التي حدثت من أناس أدعوا بأنهم كانوا حريصين على عدن، الذين اليوم نجدهم يتسايل لعابهم لذكرها، لكن ليس للدفاع عنها أو حماية أبنائها، بل على العكس لمواصلة التسلط والنهب والسلب فيها بإعتبارها الغنيمة الكبرى التي أستباحوها غصباً عنا نحن أبناء عدن، وعلى أنها لهم بأرض الميعاد حسب إدعاءآتهم، وإلا كيف عليهم مؤخراً بعد أن قد أستباحوها منذ 1967م، أن يصرفوا من أراضي عدن لقياداتهم بعد إقرارهم لمشروعهم للدخول في الوحدة مع الجمهورية العربية اليمنية، يصرفون لأنفسهم من أراضي عدن وهم ليسوا بمن أبناء عدن، وكان صرفهم لأراضي عدن تحت شماعة تحسين أحوالهم الشخصية ومستواهم المعيشي قبل أن يدخلوا الوحدة وإستعداداً لها، ولم يصرفوا لهم من مناطقهم بل من أراضي عدن، وتركوا شعب عدن محروم من أراضيه، بل رموه في بلاده عدن يصارع الجوع والفقر الذي هم فرضوه علينا، فلماذا لم نسمع هذا الإستنكار والإدانة لمثل هذه الجرائم؟ وماهو الفرق بين ناهب من نظام الجمهورية العربية اليمنية وناهب أدعى بأنه إبن بلادنا زوراً؟ ألم يقل عبدالناصر بأن طعنة العدو في الجسد وطعنة الصديق في القلب؟ ألم يخجلوا هؤلاء من جرائمهم المرتكبة في عدن وفي حق عدن وأبناء عدن؟ ألم يقول البعض منهم بأنه مافيش هناك شئ إسمه أبناء عدن لأن عدن هي عاصمة الجنوب؟ أهل حدث مثل هذا القول ضد أي شعب من شعوب العالم وهو يرزح تحت نير إحتلال؟، وهل قد أستغلت ألعن من هكذا فرصة ضد شعب أعزل متحضر متمدن.
إننا يا أخوتنا الكرام نقولها علنا للهلا والملا بأنه قد أتضحت لنا الأمور بتجلي، وكل يوم تتضح الأمور والأشياء أكثر فأكثر وتبرز حقائق وتتكشف الأسرار رويداً رويدا، أي بالعدني الفصيح حبة حبة، رغم أننا لا نزال متحفظين ولا نريد أن نكشف المستور كله، فموقع الويكيلكس الإلكتروني والذي أشهر الجرائم في العراق، ماهو إلا من ضمن إحدى المواقع العالمية الذي يحتفظ أيضاً في جرائم عدن وللفترة كلها التي عانتها عدن وأبنائها وبالصوت والصورة، بما فيها نهب أراضي عدن ومن أمر بنهبها ومن نفذها ومن أستباحها ناهيك عن الجرائم الخطيرة الأخرى، والذي لم نبوح إلا بالقليل جداً منها من باب الدنكة، وعدن تعز علينا كثيراً كونها بلادنا نحن، وهي بلادنا وبلاد أبائنا وأجدادنا وأجداد أجداد أجدادنا، لهذا نرجوكم بأن لا تزايدوا علينا، فمن يريد بعد الآن أن يزايد علينا أو على بلادنا عدن، فعليه أن يزايد في بلاده وعلى بلاده وأهله ودويه وخلانه، أما على عدن فكفى بلطجة ونهب وسلب وتنطاع، أنتم حكمتموها في ظرف غصب عنا نحن أبنائها، في لعبة دولية كبيرة ولغرض الإنتقام من الحضارة والتمدن والرقي والمدنية والفكر والسياسة والثقافة العدنية، وأعدتموها إلى دياجير الجهل والتخلف لدرجة أنكم تنكروننا نحن أبنائها وتنكرون علينا بلادنا عدن، وتنصبوا أنفسهم فيها غصب عنا، كما نرجوا من البعض من أخواننا بأن لا يحشروا أنوفهم في أمور عدن إطلاقاً، فكفى أن ترهقوا أنفسكم في شؤون الغير وأن ترهقوا عدن وأبنائها أكثر من اللازم، فمن يدعي أنه سيحرر عدن عليه أولاً أن يطهر نفسه، ثم أن يكشف حقائق الجرائم المرتكبة في عدن والنهب والسلب الحاصل لعدن ويستنكره ويدينه علناً، بل وأن يعترف بأن عدن وأبنائها قد ظلموا كثيرأ منذ 1967م حتى اللحظة، وعانوا الويلات والجرائم الذي لم يشهد لها العالم مثيل، وأن يعمل جاهداً في إعادة الأمور لنصابها، وإلتفكير الجاد بإستعادة كل حبة رملة نهبت وسلبت من عدن كونها ملكية أبناء عدن وحدهم والتفكير في محاكمة كل القتلة والمجرمين سابقين ولا حقين شماليين أو جنوبيين، وإرساء محاكم رد الإعتبار في التصالح والتسامح، ليس على طريقة محاكم باب اليمن، أو محاكم طاولة القمار، أم محاكم الحشاشين، وإنما بعدل رضاء الضحية والقبول بما يمليه الشرع والحق والإنصاف، ومشاركة أبناء عدن في إتخاذ القرار السياسي والثروة والسلطة والإدارة، هذا إن بقيت عدن كعاصمة لدولة الجنوب الفيدرالية القادمة، والذي أصلاً أشك أنا في ذلك رغم تجربتنا معكم الفاقدة للمصداقية التي أكتوينا نحن بنارها، والتي أتضحت لنا بكل تجلي بأنكم لا تفكرون في التحرير وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية القادمة التي تضمن الكبرياء والشرف والكرامة لأبنائها، وموافقنا على رؤية السيد الرئيس حيدر أبوبكر العطاس وإحترامنا الكبير للهامة الجنوبية الكبيرة، حبيب شعب عدن السيد الرئيس علي ناصر محمد والذي على الدوام كلنا أبناء عدن نذكره بالخير على الإيقاع الزمني الذي شعرنا في ظله القدرة في التنفس وشم الهواء والتمني في بريق الأمل، وإنما أنتم فقط تريدون العودة للحكم السابق الذي أستباح الأرض والعرض دون وجه حق، وهو الأمر الذي يجعلنا قطعاً فاقدين الأمل فيكم وفي التجانس الجزئي معكم، كوننا نحن لا نتحدث إلا عن وطن جنوبي متكامل يتكون من ست محافظات على السواء في الثمتيل والمشاركة والبناء، ورغم أنني هنا أنا لا أذكر فلان أو علان في عتابي هذا رغم إعترافي الكبير بأن هناك في كل الوطن الجنوبي الكثير والكثير من الشرفاء ممن نكن لهم كل الإحترام والتقدير وهم أصحاب القوة والعقل والحكمة والتبصر والمقدرة، وهم اصلاً بممن سيقفون مع عدن وأبنائها في إستعادة كرامتها وهويتها وأراضيها وكل ممتلكاتها المنهوبة والمسلوبة، كذا والحب والتقدير لكل شرفاء العالم ولجيوش الشرعية الدولية التي ستعمل مع أبناء عدن البواسل بكل تأكيد في تحرير عدن وإستعادة دورها التاريخي ومكانة عدن الطبيعية في العالم.
د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه
رئيس اللجنة التحضيرية لتجمع أبناء عدن
رئيس مجلس الحراك السلمي عدن
عدن في أكتوبر 27 2010م
drfarook.hamza@gmail.com
southarabia777@gmail.com
00967733761767
في الواقع لا أدري أنا من أين أبدأ في مقالي هذا أو ماذا أقول عن أمور وشؤون بلادنا عدن التي هي أصلاً بأولى المدائن في العالم، والتي هي أيضاً قد عرفت بالتاريخ بأنها كانت بمن أولى الدول في الشرق الأوسط التي كانت فيها مجاري، بل وقد عرفت أيضاً بأنها هي المدينة والدولة الوحيدة في عالمنا هذا المتحضر التي أستبيحت ظلماً وقهراً غصباً عن أبنائها الذين هم صاروا المشردين في شتات الداخل وبمختلف بقاع العالم، وأنها الأكبر جريمة في سجل الإنسانية والتاريخ الحديث، شعب قهر ويقهر جهاراً نهاراً، شعب عدن يا عالم يمزق إرباً إربا ويدبح من الوريد للوريد جهاراً نهاراً دون رحمة أو شفقة، فلماذا يحدث لشعبنا الأعزل المدني المتمدن الحضاري الراقي كل هذا العذاب على مرآة ومسمع من العالم أجمع، ودون أن يحركوا هؤلاء ممن يدعمون بمنظمات حقوق الإنسان أو منظمات المجتمع المدني أو غيره ممن يدعون بالحقوق المدنية والإنسانية للشعوب أي شئ يذكر، بل ولم نسمع حتى من باب الضحكة أو النكتة أو بخسارة شوية مداد يكتب ورق بأن أحدهم قد ذكر شئ ممن قد عانته وتعانيه عدن وأبنائها.
ونعرف نحن جيداً بأن بلادنا عدن هي اليوم تخضع لأعته إحتلال عسكري قبلي همجي وإغتصاب وتنكيل وقهر وإرهاب وإستيطان وتحول ديموغرافي كبير لم يعرف له التاريخ الإنساني مثيل إطلاقاً، ونشكر في ذلك كل من يشاركنا مشاعر الشعور بالظلم لما هو حاصل في بلادنا عدن لهكذا جرائم، لكن في الحقيقة لا أحد يذكر، بل ولم نسمع قط أحداً قد أستنكر الجرائم الكبرى التي حصلت وتحصل في عدن والذي يندى لها جبين الإنسانية، وخاصة التي حدثت من أناس أدعوا بأنهم كانوا حريصين على عدن، الذين اليوم نجدهم يتسايل لعابهم لذكرها، لكن ليس للدفاع عنها أو حماية أبنائها، بل على العكس لمواصلة التسلط والنهب والسلب فيها بإعتبارها الغنيمة الكبرى التي أستباحوها غصباً عنا نحن أبناء عدن، وعلى أنها لهم بأرض الميعاد حسب إدعاءآتهم، وإلا كيف عليهم مؤخراً بعد أن قد أستباحوها منذ 1967م، أن يصرفوا من أراضي عدن لقياداتهم بعد إقرارهم لمشروعهم للدخول في الوحدة مع الجمهورية العربية اليمنية، يصرفون لأنفسهم من أراضي عدن وهم ليسوا بمن أبناء عدن، وكان صرفهم لأراضي عدن تحت شماعة تحسين أحوالهم الشخصية ومستواهم المعيشي قبل أن يدخلوا الوحدة وإستعداداً لها، ولم يصرفوا لهم من مناطقهم بل من أراضي عدن، وتركوا شعب عدن محروم من أراضيه، بل رموه في بلاده عدن يصارع الجوع والفقر الذي هم فرضوه علينا، فلماذا لم نسمع هذا الإستنكار والإدانة لمثل هذه الجرائم؟ وماهو الفرق بين ناهب من نظام الجمهورية العربية اليمنية وناهب أدعى بأنه إبن بلادنا زوراً؟ ألم يقل عبدالناصر بأن طعنة العدو في الجسد وطعنة الصديق في القلب؟ ألم يخجلوا هؤلاء من جرائمهم المرتكبة في عدن وفي حق عدن وأبناء عدن؟ ألم يقول البعض منهم بأنه مافيش هناك شئ إسمه أبناء عدن لأن عدن هي عاصمة الجنوب؟ أهل حدث مثل هذا القول ضد أي شعب من شعوب العالم وهو يرزح تحت نير إحتلال؟، وهل قد أستغلت ألعن من هكذا فرصة ضد شعب أعزل متحضر متمدن.
إننا يا أخوتنا الكرام نقولها علنا للهلا والملا بأنه قد أتضحت لنا الأمور بتجلي، وكل يوم تتضح الأمور والأشياء أكثر فأكثر وتبرز حقائق وتتكشف الأسرار رويداً رويدا، أي بالعدني الفصيح حبة حبة، رغم أننا لا نزال متحفظين ولا نريد أن نكشف المستور كله، فموقع الويكيلكس الإلكتروني والذي أشهر الجرائم في العراق، ماهو إلا من ضمن إحدى المواقع العالمية الذي يحتفظ أيضاً في جرائم عدن وللفترة كلها التي عانتها عدن وأبنائها وبالصوت والصورة، بما فيها نهب أراضي عدن ومن أمر بنهبها ومن نفذها ومن أستباحها ناهيك عن الجرائم الخطيرة الأخرى، والذي لم نبوح إلا بالقليل جداً منها من باب الدنكة، وعدن تعز علينا كثيراً كونها بلادنا نحن، وهي بلادنا وبلاد أبائنا وأجدادنا وأجداد أجداد أجدادنا، لهذا نرجوكم بأن لا تزايدوا علينا، فمن يريد بعد الآن أن يزايد علينا أو على بلادنا عدن، فعليه أن يزايد في بلاده وعلى بلاده وأهله ودويه وخلانه، أما على عدن فكفى بلطجة ونهب وسلب وتنطاع، أنتم حكمتموها في ظرف غصب عنا نحن أبنائها، في لعبة دولية كبيرة ولغرض الإنتقام من الحضارة والتمدن والرقي والمدنية والفكر والسياسة والثقافة العدنية، وأعدتموها إلى دياجير الجهل والتخلف لدرجة أنكم تنكروننا نحن أبنائها وتنكرون علينا بلادنا عدن، وتنصبوا أنفسهم فيها غصب عنا، كما نرجوا من البعض من أخواننا بأن لا يحشروا أنوفهم في أمور عدن إطلاقاً، فكفى أن ترهقوا أنفسكم في شؤون الغير وأن ترهقوا عدن وأبنائها أكثر من اللازم، فمن يدعي أنه سيحرر عدن عليه أولاً أن يطهر نفسه، ثم أن يكشف حقائق الجرائم المرتكبة في عدن والنهب والسلب الحاصل لعدن ويستنكره ويدينه علناً، بل وأن يعترف بأن عدن وأبنائها قد ظلموا كثيرأ منذ 1967م حتى اللحظة، وعانوا الويلات والجرائم الذي لم يشهد لها العالم مثيل، وأن يعمل جاهداً في إعادة الأمور لنصابها، وإلتفكير الجاد بإستعادة كل حبة رملة نهبت وسلبت من عدن كونها ملكية أبناء عدن وحدهم والتفكير في محاكمة كل القتلة والمجرمين سابقين ولا حقين شماليين أو جنوبيين، وإرساء محاكم رد الإعتبار في التصالح والتسامح، ليس على طريقة محاكم باب اليمن، أو محاكم طاولة القمار، أم محاكم الحشاشين، وإنما بعدل رضاء الضحية والقبول بما يمليه الشرع والحق والإنصاف، ومشاركة أبناء عدن في إتخاذ القرار السياسي والثروة والسلطة والإدارة، هذا إن بقيت عدن كعاصمة لدولة الجنوب الفيدرالية القادمة، والذي أصلاً أشك أنا في ذلك رغم تجربتنا معكم الفاقدة للمصداقية التي أكتوينا نحن بنارها، والتي أتضحت لنا بكل تجلي بأنكم لا تفكرون في التحرير وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية القادمة التي تضمن الكبرياء والشرف والكرامة لأبنائها، وموافقنا على رؤية السيد الرئيس حيدر أبوبكر العطاس وإحترامنا الكبير للهامة الجنوبية الكبيرة، حبيب شعب عدن السيد الرئيس علي ناصر محمد والذي على الدوام كلنا أبناء عدن نذكره بالخير على الإيقاع الزمني الذي شعرنا في ظله القدرة في التنفس وشم الهواء والتمني في بريق الأمل، وإنما أنتم فقط تريدون العودة للحكم السابق الذي أستباح الأرض والعرض دون وجه حق، وهو الأمر الذي يجعلنا قطعاً فاقدين الأمل فيكم وفي التجانس الجزئي معكم، كوننا نحن لا نتحدث إلا عن وطن جنوبي متكامل يتكون من ست محافظات على السواء في الثمتيل والمشاركة والبناء، ورغم أنني هنا أنا لا أذكر فلان أو علان في عتابي هذا رغم إعترافي الكبير بأن هناك في كل الوطن الجنوبي الكثير والكثير من الشرفاء ممن نكن لهم كل الإحترام والتقدير وهم أصحاب القوة والعقل والحكمة والتبصر والمقدرة، وهم اصلاً بممن سيقفون مع عدن وأبنائها في إستعادة كرامتها وهويتها وأراضيها وكل ممتلكاتها المنهوبة والمسلوبة، كذا والحب والتقدير لكل شرفاء العالم ولجيوش الشرعية الدولية التي ستعمل مع أبناء عدن البواسل بكل تأكيد في تحرير عدن وإستعادة دورها التاريخي ومكانة عدن الطبيعية في العالم.
د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه
رئيس اللجنة التحضيرية لتجمع أبناء عدن
رئيس مجلس الحراك السلمي عدن
عدن في أكتوبر 27 2010م
drfarook.hamza@gmail.com
southarabia777@gmail.com
00967733761767