hanna
03-08-2011, 11:51 AM
المصدر أونلاين - خاص
صرح مصدر أمنى مسؤول مصري بأنه يجرى حاليا إعداد مذكرة لتقديمها لوزارة الخارجية والنائب العام، لتوقيف السفير اليمني في القاهرة عبدالولي الشميري والاستماع لأقواله فى الاتهامات الموجهة إليه بالتورط في تجارة الآثار المصرية. بحسبما ذكرته صحيفة "المصري اليوم" مساء يوم الاثنين.
وكشفت صحيفة "أخبار اليوم" المصرية تفاصيل جديدة بشأن الحادثة التي تعرض لها الشميري يوم الخميس الماضي، وقالت إن زيارته إلى مدينة أسيوط كانت بغرض شراء قطعة أثرية نادرة.
وكان الشميري قدم بلاغاً إلى شرطة أسيوط قال فيه إن مسلحين استوقفوه ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) بأسيوط وسرقوا منه 3.5 ملايين جنيها بينما كان في طريقه لأسيوط لتوصيل المبلغ لطلاب يمنيين مبعوثين في جامعة أسيوط.
لكن الصحيفة قالت في خبر نشرته على موقعها الإلكتروني مساء الاثنين إن الشميري كان عائداً رفقة خبير آثار بعدما اشترى قطعة آثار نادرة من أستاذ جامعي بجامعة أسيوط مقابل ثلاثة ملايين جنيه مصري، وعند عودته اعترضه مسلحون بإيعاز من الأستاذ الجامعي واستوقفوه "واستولوا علي القطعة و20 ألف جنيه و*5 آلاف دولار وجهاز كمبيوتر محمول و*3 تليفونات محمولة وفروا*".
وقالت الصحيفة إن مباحث أسيوط تمكنت من القبض على العصابة الذي يتزعمها الأستاذ الجامعي يوم أمس الأحد.
وكان طلاب اليمن الدارسين في جامعة أسيوط أبدوا استغرابهم ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) من الزيارة المفاجأة للشميري، وقالوا إنهم لم يكونوا على علم مسبق بالزيارة التي قام بها إلى أسيوط.
ورحب السفير عبدالولي الشميري بإلقاء القبض على الجناه. وقال في بيان نشر على موقعه الشخصي "تابعت سفارة الجمهورية اليمنية بالقاهرة (...) أنباء عن إلقاء السلطات الأمنية (...) على عدد ثمانية أشخاص من مجموع العصابة الإجرامية المسلحة التي قامت بالاعتداء المسلح على موكب سعادة السفير الدكتور عبدالولي الشميري (...) وتلقت الخبر بارتياح بالغ".
وأشار البيان إلى ان المسلحين استولوا على "جهازي لاب توب وساعة يد وجهازي هاتف شخصي ومسدس ومحتويات الحقيبة اليدوية منها المبلغ المحدد بثمانية وعشرين ألف دولار فقط وأربعين الف جنيها مصريا لا غير".
صرح مصدر أمنى مسؤول مصري بأنه يجرى حاليا إعداد مذكرة لتقديمها لوزارة الخارجية والنائب العام، لتوقيف السفير اليمني في القاهرة عبدالولي الشميري والاستماع لأقواله فى الاتهامات الموجهة إليه بالتورط في تجارة الآثار المصرية. بحسبما ذكرته صحيفة "المصري اليوم" مساء يوم الاثنين.
وكشفت صحيفة "أخبار اليوم" المصرية تفاصيل جديدة بشأن الحادثة التي تعرض لها الشميري يوم الخميس الماضي، وقالت إن زيارته إلى مدينة أسيوط كانت بغرض شراء قطعة أثرية نادرة.
وكان الشميري قدم بلاغاً إلى شرطة أسيوط قال فيه إن مسلحين استوقفوه ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) بأسيوط وسرقوا منه 3.5 ملايين جنيها بينما كان في طريقه لأسيوط لتوصيل المبلغ لطلاب يمنيين مبعوثين في جامعة أسيوط.
لكن الصحيفة قالت في خبر نشرته على موقعها الإلكتروني مساء الاثنين إن الشميري كان عائداً رفقة خبير آثار بعدما اشترى قطعة آثار نادرة من أستاذ جامعي بجامعة أسيوط مقابل ثلاثة ملايين جنيه مصري، وعند عودته اعترضه مسلحون بإيعاز من الأستاذ الجامعي واستوقفوه "واستولوا علي القطعة و20 ألف جنيه و*5 آلاف دولار وجهاز كمبيوتر محمول و*3 تليفونات محمولة وفروا*".
وقالت الصحيفة إن مباحث أسيوط تمكنت من القبض على العصابة الذي يتزعمها الأستاذ الجامعي يوم أمس الأحد.
وكان طلاب اليمن الدارسين في جامعة أسيوط أبدوا استغرابهم ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) من الزيارة المفاجأة للشميري، وقالوا إنهم لم يكونوا على علم مسبق بالزيارة التي قام بها إلى أسيوط.
ورحب السفير عبدالولي الشميري بإلقاء القبض على الجناه. وقال في بيان نشر على موقعه الشخصي "تابعت سفارة الجمهورية اليمنية بالقاهرة (...) أنباء عن إلقاء السلطات الأمنية (...) على عدد ثمانية أشخاص من مجموع العصابة الإجرامية المسلحة التي قامت بالاعتداء المسلح على موكب سعادة السفير الدكتور عبدالولي الشميري (...) وتلقت الخبر بارتياح بالغ".
وأشار البيان إلى ان المسلحين استولوا على "جهازي لاب توب وساعة يد وجهازي هاتف شخصي ومسدس ومحتويات الحقيبة اليدوية منها المبلغ المحدد بثمانية وعشرين ألف دولار فقط وأربعين الف جنيها مصريا لا غير".