د0 الشبواني
03-28-2011, 06:56 PM
شر البليه مايضحك وهاهو الفاسد امزوعري صالح من مخباه تحت الارض يشكل لجنة تحقبق في احداث الانفجار
اين كان عند اقتحام الجهاديين للمصنع ولقرى مديرية خنفر ؟ لا يوجد الا تفسير واحد هو ان الطاغيه وزبانيته ىيحاولوا خلط
الاوراق وارسال رساله للراي العام الدولي اما صالح وزبانيته وفسادهم واما الطوفان ولاحول ولاقوة الابالله
ارتفاع ضحايا انفجار مصنع الذخيرة بأبين إلى 120 قتيلاً وعشرات الجرحى (إضافة)
المصدر أونلاين - خاص
ارتفع عدد ضحايا انفجار مصنع للذخيرة بمحافظة أبين جنوب اليمن اليوم الاثنين إلى 120 قتيلاً وعشرات الجرحى. حسبما أكدت مصادر أمنية وطبية للمصدر أونلاين.
ورجحت المصادر ذاتها ارتفاع عدد القتلى بسبب الجروح البليغة لبعض المصابين، مشيرين إلى أن أطفالاً ونساءً من ضمن الضحايا.
وقال مصدر أمني لـ"المصدر أونلاين" إن نحو 35 جثة تفحمت بالكامل جراء الانفجار الكبير.
وانفجر مستودع للذخائر في مصنع 7 أكتوبر الواقع في مدينة الحصن بمديرية خنفر التابعة لمحافظة أبين حينما دخله عشرات السكان صباح اليوم، بعد ساعات من إخلاء مسلحين له.
وكان مسلحون لم يعرف انتمائهم بعد، سيطروا أمس الأحد على المصنع واستولوا على كمية كبيرة من الذخائر الموجودة فيه.
وصباح اليوم، توافد العشرات من السكان إلى مستودع بالمصنع لنهب محتوياته، وسط معلومات تشير إلى وجود ملايين الطلقات النارية بداخله.
وقال شاهد عيان في وقت سابق لـ"المصدر أونلاين" إن "الانفجار كان هائلاً".
وفي بادئ الأمر انتشل مواطنون نحو 55 جثة متفحمة بينما كان آخرون يقومون بأعمال بحث.
وقالت المصادر لـ"المصدر أونلاين" أن عند الظهيرة الساعة 2:30 قام المواطنون بانتشال 60 جثة أخرى وقامت غرافة (شيول) بعمليات حفر في الموقع القريب من مكان الانفجار ودفن الجثث.
وحاليا توقفت عمليات البحث عن الضحايا بسبب مخاوف من اتساع انفجار الذخائر المتبقية خاصة مع توالي شرارات صغيرة.
وأبلغ سكان المنطقة لـ"المصدر أونلاين" أن الانفجار مرتب من قبل مسلحين من الجهادين المرتبطين بالنظام مباشرة وقد كانوا دخلوا إلى مستودع الذخيرة وعلى رأسهم سامي ديان المرتبط بجهاز الأمن القومي يوم أمس. حسبما قال سكان محليون.
وأضافوا أن أنبوبة غاز فتحت في المستودع الليلة الماضية مشيرين إلى أن جموع الناس التي توجهت إلى المصنع قام احدهم باستخدام ولاعة السجائر لإضاءة المكان إلا أن حرارة أدت إلى وقوع الانفجار.
وذكرت مصادر محلية أن الانفجار مرده خلط الأوراق في هذا الوقت مع تصاعد الأزمة السياسية في اليمن.
وتساءلت المصادر عن أهمية خلط الأوراق بهذه الطريقة لإزهاق أرواح بريئة.
وحسب المصادر فإن 45 قتيلا على الأقل من قرية واحدة. وأكدوا أن العدد قابل للزيادة. وتوفي مصابان في مستشفى الرازي بأبين.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى المكان لانتشال جثث القتلى وإسعاف الجرحى الذين أصيبوا بالحروق والشظايا، بينما لا يزال بعضهم تحت الأنقاض.
وقال مصدر طبي في مستشفى الجمهورية التعليمي بمدينة عدن إنهم أرسلوا عشرة طواقم طبية إلى أبين القريبة لإسعاف الجرحى.
ونقل المصابون إلى مستشفى الرازي بمدينة جعار وإلى مستشفيات أخرى بعدن ولحج. وأعلن محافظ أبين اللواء صالح الزوعري الذي عين مؤخراً وكان نائباً لوزير الداخلية، أعلن تشكيل لجنة للتحقيق في حادثة الانفجار.
ويقع المصنع إلى الغرب من مدينة جعار التي استولى مسلحون لم يعرف انتمائهم عليها.
ووقعت اشتباكات عنيفة يوم أمس بين المسلحين وقوات الجيش التي نفذت طلعات جوية على جبل خنفر وبعض مناطق تواجد المسلحين في المديرية التي يقع المصنع ضمنها
اين كان عند اقتحام الجهاديين للمصنع ولقرى مديرية خنفر ؟ لا يوجد الا تفسير واحد هو ان الطاغيه وزبانيته ىيحاولوا خلط
الاوراق وارسال رساله للراي العام الدولي اما صالح وزبانيته وفسادهم واما الطوفان ولاحول ولاقوة الابالله
ارتفاع ضحايا انفجار مصنع الذخيرة بأبين إلى 120 قتيلاً وعشرات الجرحى (إضافة)
المصدر أونلاين - خاص
ارتفع عدد ضحايا انفجار مصنع للذخيرة بمحافظة أبين جنوب اليمن اليوم الاثنين إلى 120 قتيلاً وعشرات الجرحى. حسبما أكدت مصادر أمنية وطبية للمصدر أونلاين.
ورجحت المصادر ذاتها ارتفاع عدد القتلى بسبب الجروح البليغة لبعض المصابين، مشيرين إلى أن أطفالاً ونساءً من ضمن الضحايا.
وقال مصدر أمني لـ"المصدر أونلاين" إن نحو 35 جثة تفحمت بالكامل جراء الانفجار الكبير.
وانفجر مستودع للذخائر في مصنع 7 أكتوبر الواقع في مدينة الحصن بمديرية خنفر التابعة لمحافظة أبين حينما دخله عشرات السكان صباح اليوم، بعد ساعات من إخلاء مسلحين له.
وكان مسلحون لم يعرف انتمائهم بعد، سيطروا أمس الأحد على المصنع واستولوا على كمية كبيرة من الذخائر الموجودة فيه.
وصباح اليوم، توافد العشرات من السكان إلى مستودع بالمصنع لنهب محتوياته، وسط معلومات تشير إلى وجود ملايين الطلقات النارية بداخله.
وقال شاهد عيان في وقت سابق لـ"المصدر أونلاين" إن "الانفجار كان هائلاً".
وفي بادئ الأمر انتشل مواطنون نحو 55 جثة متفحمة بينما كان آخرون يقومون بأعمال بحث.
وقالت المصادر لـ"المصدر أونلاين" أن عند الظهيرة الساعة 2:30 قام المواطنون بانتشال 60 جثة أخرى وقامت غرافة (شيول) بعمليات حفر في الموقع القريب من مكان الانفجار ودفن الجثث.
وحاليا توقفت عمليات البحث عن الضحايا بسبب مخاوف من اتساع انفجار الذخائر المتبقية خاصة مع توالي شرارات صغيرة.
وأبلغ سكان المنطقة لـ"المصدر أونلاين" أن الانفجار مرتب من قبل مسلحين من الجهادين المرتبطين بالنظام مباشرة وقد كانوا دخلوا إلى مستودع الذخيرة وعلى رأسهم سامي ديان المرتبط بجهاز الأمن القومي يوم أمس. حسبما قال سكان محليون.
وأضافوا أن أنبوبة غاز فتحت في المستودع الليلة الماضية مشيرين إلى أن جموع الناس التي توجهت إلى المصنع قام احدهم باستخدام ولاعة السجائر لإضاءة المكان إلا أن حرارة أدت إلى وقوع الانفجار.
وذكرت مصادر محلية أن الانفجار مرده خلط الأوراق في هذا الوقت مع تصاعد الأزمة السياسية في اليمن.
وتساءلت المصادر عن أهمية خلط الأوراق بهذه الطريقة لإزهاق أرواح بريئة.
وحسب المصادر فإن 45 قتيلا على الأقل من قرية واحدة. وأكدوا أن العدد قابل للزيادة. وتوفي مصابان في مستشفى الرازي بأبين.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى المكان لانتشال جثث القتلى وإسعاف الجرحى الذين أصيبوا بالحروق والشظايا، بينما لا يزال بعضهم تحت الأنقاض.
وقال مصدر طبي في مستشفى الجمهورية التعليمي بمدينة عدن إنهم أرسلوا عشرة طواقم طبية إلى أبين القريبة لإسعاف الجرحى.
ونقل المصابون إلى مستشفى الرازي بمدينة جعار وإلى مستشفيات أخرى بعدن ولحج. وأعلن محافظ أبين اللواء صالح الزوعري الذي عين مؤخراً وكان نائباً لوزير الداخلية، أعلن تشكيل لجنة للتحقيق في حادثة الانفجار.
ويقع المصنع إلى الغرب من مدينة جعار التي استولى مسلحون لم يعرف انتمائهم عليها.
ووقعت اشتباكات عنيفة يوم أمس بين المسلحين وقوات الجيش التي نفذت طلعات جوية على جبل خنفر وبعض مناطق تواجد المسلحين في المديرية التي يقع المصنع ضمنها