المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سكتوا دهرا ونطقوا00: قيادات جنوبيه في صنعاء: اشراك الجنوبيين في اي ترتيبات سياسيه


د0 الشبواني
04-12-2011, 08:33 AM
بينهم وزير التعليم العالي صالح باصرة .. ساندوا مطالب شباب الثورة

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


قيادات جنوبية في صنعاء: أي ترتيبات سياسية قادمة للنظام السياسي في اليمن يجب أن تتضمن دوراً رئيساً وفاعلاً للشريك الجنوبي
المصدر أونلاين - خاص
أعلن قادة بارزون وشخصيات اجتماعية جنوبية مقيمة في صنعاء، الوقوف إلى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات، والمطالبين بحقهم في التغيير. كما وطالبوا بمحاكمة من تورطوا في أعمال القتل في جميع المحافظات، داعين السلطة والقوى السياسية إلى ضرورة الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية، وعدم السماح لاستخدام الجنوب ساحة للصراع، ورفع الظلم عن كافة المعتقلين على ذمة الحراك السلمي، وإطلاق صحيفة الأيام.


وكان لقاء تشاوري موسع عقد أمس الاثنين لقيادات جنوبية في صنعاء، تم إدارته من قبل لجنة شكلت بالتوافق من: الدكتور صالح باصرة، وزير التعليم العالي، الشريف حيدر الهبيلي، د. ناصر العولقي، علي سيف حسن، الشيخ صالح بن فريد العولقي، علي محمد اليزيدي، النائب البرلماني علي حسين عشال.


وبحسب البيان الصادر عن اللقاء التشاوري – حصل المصدر أونلاين على نسخة منه – فقد جاء هذا اللقاء لمجموعة من أبناء الجنوب في صنعاء للتشاور حول ما تشهده الساحة اليمنية من تفاعلات، باعتباره إضافة نوعية للقاءات سابقة تمت لأبناء الجنوب في صنعاء.


وأوضح البيان أن المجتمعين يؤكدون عدم رغبتهم في إيجاد كيان جديد يمثل بديلاً لأي طرف من الأطراف السياسية أو الجماهيرية، وعليه رأى الحاضرون أنه ولضمان التنسيق والمتابعة يجب أن يتم اختيار لجنة للتنسيق والتواصل لأبناء المحافظات الجنوبية بصنعاء.


وفي نهاية اللقاء الذي اتسم بحضور نسوي أيضاً، صدر بيان ختامي تنشر الصحيفة نصه.


بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن اللقاء الموسع لأبناء المحافظات الجنوبية في صنعاء
في ظل التطورات السياسية الراهنة، وفي ظل ظروف سياسية واجتماعية واقتصادية بالغة التعقيد، تداعى مجموعة من أبناء الجنوب في صنعاء للقاء والتشاور حول ما تشهده الساحة من تفاعلات، وقد عقدت عدة لقاءات لهذا الغرض، ويأتي هذا اللقاء التشاوري الموسع ليمثل إضافة لتلك اللقاءات التشاورية لأبناء الجنوب في صنعاء، مدركين أن إخوانهم في الداخل والخارج، وفي المهاجر المختلفة يأملون من هذا اللقاء أن يبرز القضية الجنوبية التي يتطلب حلها بطريقة عادلة وبما يرضي أبناء الجنوب.


وقد جرى في اللقاء الموسع مناقشة الواقع الراهن بكل أبعاده وما يعتمل من تباينات بين أطراف العمل السياسي في السلطة والمعارضة، وما تشهده ساحات الاعتصامات في مختلف المحافظات اليمنية، وتأثير ذلك على أبناء الجنوب، باعتبارهم الشريك الذي قامت به وعلى أساسه الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990م.


واستعرض المشاركون في اللقاء، الأحداث التي مرت بها اليمن منذ ما بعد تحقيق الوحدة اليمنية وما شهدته من تداعيات طالت الشريك الجنوبي في الوحدة، وتوقفوا أمام محطات هامة وحساسة لافتة في هذا المسار بدءاً بحرب صيف 1994م وما تبعها من إقصاء ومضايقة وتهميش وتجاهل لأبناء الجنوب واستباحة لثروات الجنوب وأراضيه، وتسريح قسري لعدد من كوادره المدنية والعسكرية من مختلف أجهزة ومؤسسات الدولة اليمنية.


وذكر الحاضرون بأسبقية دور أبناء الجنوب في الثورة على الظلم والاضطهاد من خلال الحراك السلمي في الجنوب والذي انطلق قبل الثورات السلمية التي شهدتها تونس ومصر بسنوات عديدة، الأمر الذي جعلهم هدفاً للقتل والاعتقال والملاحقة لسنوات طويلة، وكان لأبناء الجنوب شرف الدعوة لإخوانهم في بقية محافظات اليمن بالخروج من أجل التغيير والثورة السلمية وتعزيز الوحدة اليمنية، وتصحيحاً لأوضاعها، ورفضاً لممارسات الإقصاء والإذلال والتهميش التي مورست ضدهم بصورة ممنهجة على مدى سنوات طويلة.


وحيث أكد الحاضرون على انحيازهم إلى التغيير السلمي، فقد أشادوا بالنضال السلمي الذي تشهده الساحات في الجنوب وانخراطهم في حركة التغيير مع بقية الساحات في اليمن، ويدينون أي قمع أو استخدام حدث أو سيحدث للقوة في مواجهة النضال والحراك السلمي والاعتصامات، ويطالبون بسرعة تقديم المسئولين عن تلك الأعمال إلى المساءلة القانونية.


كما أكد الحاضرون على أن أي ترتيبات سياسية قادمة للنظام السياسي في اليمن يجب أن تتضمن دوراً رئيساً وفاعلاً للشريك الجنوبي وبما يأخذ بالاعتبار مساحة الأرض، والثروة والامتداد الساحلي الكبير، ووجوب أن يتضمن تحقيق المشاركة الواسعة في كل المؤسسات المدنية والأمنية والعسكرية، ومشاركة أبناء المحافظات الجنوبية في إدارة شئونهم المحلية بالإضافة إلى المشاركة في مؤسسات الدولة المركزية، وأن تكون هذه الاعتبارات سالفة الذكر حاضرة في العقد الاجتماعي الجديد الناظم لمسار الوحدة اليمنية.


ومع تأكيدهم على عدم رغبتهم في إيجاد كيان جديد يمثل بديلاً لأي طرف من الأطراف السياسية أو الجماهيرية، فقد رأى الحاضرون أنه ولضمان التنسيق والمتابعة أن يتم اختيار لجنة للتنسيق والتواصل لأبناء المحافظات الجنوبية بصنعاء.


وبناءً على ما ورد أعلاه فقد اتفق الحاضرون في هذا اللقاء على التالي:
أولاً: الوقوف إلى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات، والمطالبين بحقهم في التغيير.
ثانياً على السلطة وكافة القوى السياسية في الساحة اليمنية الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية ووجوب حلها حلا عادلاً (مع أبناء الجنوب) وفي المقدمة الحراك السلمي وبما يرضي أبناء المحافظات الجنوبية.
ثالثاً:التأكيد على التمسك بمبدأ التصالح والتسامح بين أبناء المحافظات الجنوبية، وتجاوز مشاكل الماضي بكل تعقيداته، والتركيز على بناء مستقبل واعد تسوده المساواة والإخاء والسلم الاجتماعي.


رابعاً: التأكيد على عدم السماح باستخدام الجنوب كساحة للصراع، والعمل على تشكيل لجان شعبية وأهلية بالتنسيق مع المجالس المحلية على مستوى المحافظات والمديريات للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية المصالح العامة والخاصة، من حدوث أي أعمال فوضى أو تخريب. والاستفادة من تجربة حضرموت في هذا المجال.


خامساً: محاكمة من ثبت تورطه في أعمال القتل التي طالت المعتصمين أو المتظاهرين سلمياً في جميع المحافظات، بما في ذلك شهداء المعجلة ومصنع الذخيرة في منطقة جعار.
سادساً: رفع الظلم عن صحيفة الأيام، وعدم منعها من الصدور، وتعويضها عن ما لحقها من خسائر خلال فترة التوقف السابقة.


سابعاً: إطلاق جميع المعتقلين على ذمة الحراك السلمي أو قضايا التعبير عن الرأي، وحماية الاعتصامات السلمية وكفالة حرية الرأي والتعبير بحسب الدستور والمواثيق الدولية.
ومن الله التوفيق،،،


صدر بصنعاء
يوم الاثنين 11/ 4/ 2011

د0 الشبواني
04-12-2011, 08:38 AM
هل هو تسجيل موقف؟ اين كانوا في السنين الخوالي؟ هل حركتهم مصلحة الجنوب ام انهم يريدوا ان يقولوا اين

موقعنا من الاعراب نحن الجنوبيين العملاء لدولة الاحتلال؟ للاسف كل المذكورين ربما باستثناء العشال وعلي سيف عناصر

مندسه وعميله وتلوثثت بالعماله والفساد والا فساد ولا وجود ولا قيمه لهم في الجنوب و ومنتهين الصلاحيه في الجنوب

ولايمثلوا الجنوبيين باي حال من الاحوال

السابع
04-12-2011, 12:52 PM
بينهم وزير التعليم العالي صالح باصرة .. ساندوا مطالب شباب الثورة

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


قيادات جنوبية في صنعاء: أي ترتيبات سياسية قادمة للنظام السياسي في اليمن يجب أن تتضمن دوراً رئيساً وفاعلاً للشريك الجنوبي
المصدر أونلاين - خاص
أعلن قادة بارزون وشخصيات اجتماعية جنوبية مقيمة في صنعاء، الوقوف إلى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات، والمطالبين بحقهم في التغيير. كما وطالبوا بمحاكمة من تورطوا في أعمال القتل في جميع المحافظات، داعين السلطة والقوى السياسية إلى ضرورة الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية، وعدم السماح لاستخدام الجنوب ساحة للصراع، ورفع الظلم عن كافة المعتقلين على ذمة الحراك السلمي، وإطلاق صحيفة الأيام.


وكان لقاء تشاوري موسع عقد أمس الاثنين لقيادات جنوبية في صنعاء، تم إدارته من قبل لجنة شكلت بالتوافق من: الدكتور صالح باصرة، وزير التعليم العالي، الشريف حيدر الهبيلي، د. ناصر العولقي، علي سيف حسن، الشيخ صالح بن فريد العولقي، علي محمد اليزيدي، النائب البرلماني علي حسين عشال.


وبحسب البيان الصادر عن اللقاء التشاوري – حصل المصدر أونلاين على نسخة منه – فقد جاء هذا اللقاء لمجموعة من أبناء الجنوب في صنعاء للتشاور حول ما تشهده الساحة اليمنية من تفاعلات، باعتباره إضافة نوعية للقاءات سابقة تمت لأبناء الجنوب في صنعاء.


وأوضح البيان أن المجتمعين يؤكدون عدم رغبتهم في إيجاد كيان جديد يمثل بديلاً لأي طرف من الأطراف السياسية أو الجماهيرية، وعليه رأى الحاضرون أنه ولضمان التنسيق والمتابعة يجب أن يتم اختيار لجنة للتنسيق والتواصل لأبناء المحافظات الجنوبية بصنعاء.


وفي نهاية اللقاء الذي اتسم بحضور نسوي أيضاً، صدر بيان ختامي تنشر الصحيفة نصه.


بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن اللقاء الموسع لأبناء المحافظات الجنوبية في صنعاء
في ظل التطورات السياسية الراهنة، وفي ظل ظروف سياسية واجتماعية واقتصادية بالغة التعقيد، تداعى مجموعة من أبناء الجنوب في صنعاء للقاء والتشاور حول ما تشهده الساحة من تفاعلات، وقد عقدت عدة لقاءات لهذا الغرض، ويأتي هذا اللقاء التشاوري الموسع ليمثل إضافة لتلك اللقاءات التشاورية لأبناء الجنوب في صنعاء، مدركين أن إخوانهم في الداخل والخارج، وفي المهاجر المختلفة يأملون من هذا اللقاء أن يبرز القضية الجنوبية التي يتطلب حلها بطريقة عادلة وبما يرضي أبناء الجنوب.


وقد جرى في اللقاء الموسع مناقشة الواقع الراهن بكل أبعاده وما يعتمل من تباينات بين أطراف العمل السياسي في السلطة والمعارضة، وما تشهده ساحات الاعتصامات في مختلف المحافظات اليمنية، وتأثير ذلك على أبناء الجنوب، باعتبارهم الشريك الذي قامت به وعلى أساسه الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990م.


واستعرض المشاركون في اللقاء، الأحداث التي مرت بها اليمن منذ ما بعد تحقيق الوحدة اليمنية وما شهدته من تداعيات طالت الشريك الجنوبي في الوحدة، وتوقفوا أمام محطات هامة وحساسة لافتة في هذا المسار بدءاً بحرب صيف 1994م وما تبعها من إقصاء ومضايقة وتهميش وتجاهل لأبناء الجنوب واستباحة لثروات الجنوب وأراضيه، وتسريح قسري لعدد من كوادره المدنية والعسكرية من مختلف أجهزة ومؤسسات الدولة اليمنية.


وذكر الحاضرون بأسبقية دور أبناء الجنوب في الثورة على الظلم والاضطهاد من خلال الحراك السلمي في الجنوب والذي انطلق قبل الثورات السلمية التي شهدتها تونس ومصر بسنوات عديدة، الأمر الذي جعلهم هدفاً للقتل والاعتقال والملاحقة لسنوات طويلة، وكان لأبناء الجنوب شرف الدعوة لإخوانهم في بقية محافظات اليمن بالخروج من أجل التغيير والثورة السلمية وتعزيز الوحدة اليمنية، وتصحيحاً لأوضاعها، ورفضاً لممارسات الإقصاء والإذلال والتهميش التي مورست ضدهم بصورة ممنهجة على مدى سنوات طويلة.


وحيث أكد الحاضرون على انحيازهم إلى التغيير السلمي، فقد أشادوا بالنضال السلمي الذي تشهده الساحات في الجنوب وانخراطهم في حركة التغيير مع بقية الساحات في اليمن، ويدينون أي قمع أو استخدام حدث أو سيحدث للقوة في مواجهة النضال والحراك السلمي والاعتصامات، ويطالبون بسرعة تقديم المسئولين عن تلك الأعمال إلى المساءلة القانونية.


كما أكد الحاضرون على أن أي ترتيبات سياسية قادمة للنظام السياسي في اليمن يجب أن تتضمن دوراً رئيساً وفاعلاً للشريك الجنوبي وبما يأخذ بالاعتبار مساحة الأرض، والثروة والامتداد الساحلي الكبير، ووجوب أن يتضمن تحقيق المشاركة الواسعة في كل المؤسسات المدنية والأمنية والعسكرية، ومشاركة أبناء المحافظات الجنوبية في إدارة شئونهم المحلية بالإضافة إلى المشاركة في مؤسسات الدولة المركزية، وأن تكون هذه الاعتبارات سالفة الذكر حاضرة في العقد الاجتماعي الجديد الناظم لمسار الوحدة اليمنية.


ومع تأكيدهم على عدم رغبتهم في إيجاد كيان جديد يمثل بديلاً لأي طرف من الأطراف السياسية أو الجماهيرية، فقد رأى الحاضرون أنه ولضمان التنسيق والمتابعة أن يتم اختيار لجنة للتنسيق والتواصل لأبناء المحافظات الجنوبية بصنعاء.


وبناءً على ما ورد أعلاه فقد اتفق الحاضرون في هذا اللقاء على التالي:
أولاً: الوقوف إلى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات، والمطالبين بحقهم في التغيير.
ثانياً على السلطة وكافة القوى السياسية في الساحة اليمنية الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية ووجوب حلها حلا عادلاً (مع أبناء الجنوب) وفي المقدمة الحراك السلمي وبما يرضي أبناء المحافظات الجنوبية.
ثالثاً:التأكيد على التمسك بمبدأ التصالح والتسامح بين أبناء المحافظات الجنوبية، وتجاوز مشاكل الماضي بكل تعقيداته، والتركيز على بناء مستقبل واعد تسوده المساواة والإخاء والسلم الاجتماعي.


رابعاً: التأكيد على عدم السماح باستخدام الجنوب كساحة للصراع، والعمل على تشكيل لجان شعبية وأهلية بالتنسيق مع المجالس المحلية على مستوى المحافظات والمديريات للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية المصالح العامة والخاصة، من حدوث أي أعمال فوضى أو تخريب. والاستفادة من تجربة حضرموت في هذا المجال.


خامساً: محاكمة من ثبت تورطه في أعمال القتل التي طالت المعتصمين أو المتظاهرين سلمياً في جميع المحافظات، بما في ذلك شهداء المعجلة ومصنع الذخيرة في منطقة جعار.
سادساً: رفع الظلم عن صحيفة الأيام، وعدم منعها من الصدور، وتعويضها عن ما لحقها من خسائر خلال فترة التوقف السابقة.


سابعاً: إطلاق جميع المعتقلين على ذمة الحراك السلمي أو قضايا التعبير عن الرأي، وحماية الاعتصامات السلمية وكفالة حرية الرأي والتعبير بحسب الدستور والمواثيق الدولية.
ومن الله التوفيق،،،


صدر بصنعاء
يوم الاثنين 11/ 4/ 2011

في البداية نرحب بالاْخوة الجنوبيين كما نشيد باْشادتهم بتضحيات شعب الجنوب العربي شبابه ورجاله وشيوخه على مدى خمس سنوات عجاف من النضال السلمي والاعتدخولك مسجل بإسم : السابع العنوان:


الرسالة:
الخطوطArialArial BlackArial NarrowBook AntiquaCentury GothicComic Sans MSCourier NewFixedsysFranklin Gothic MediumGaramondGeorgiaImpactLucida ConsoleLucida Sans UnicodeMicrosoft Sans SerifPalatino LinotypeSystemTahomaTimes New RomanTrebuchet MSVerdana
الأحجام1234567









قالات والمطاردات وغيره من القمع والقتل والتنكيل .... لكن بصراحة لابد من التسليم ان تلك التضحيات وتلك الدماء الغزيرة لانقبل ان يكون ثمنها التغيير واستبدال صالح باْخر...بل التسليم من قبل الاْشقاء في الجمهورية العربية اليمنية بخيارات شعب الجنوب في عقد اتفاق جديد لوحدة كونفيدرالية يكون رئيسها جنوبي لمدة 21سنة وتكون عدن عاصمتها مع الوجوب باعادة كل مانهبه جنرالات الحرب وعلماء دينهم وشيوخ قبائلهم وتجارهم والاْبتعاد نهائيا عن شيء اسمه اراضي وعقارات الدولة ... وفي حالة رفض اصحاب الشمال ذلك نقبل نحن وانتم كجنوبيين بالرئيس السيد علي سالم البيض رئيسا مؤقتا حتى يسلم اصحاب الشمال بحق الجنوب العربي في الاْستقلال والحرية والكرامة وكامل السياده على اراضيه وبحاره وسمائه ..ثم اعداد دستور دائم للجنوب العربي قائم على النظام البرلماني ...الخ..

بيارق شبوه
04-12-2011, 04:50 PM
هولا اجتماعهم ياخي من اجل مصالحهم ولا اثق فيهم كلهم ماعدا واحد ظني فيه ان شاء الله مايخيب وهو النائب العشال

د0 الشبواني
04-12-2011, 07:15 PM
هولا اجتماعهم ياخي من اجل مصالحهم ولا اثق فيهم كلهم ماعدا واحد ظني فيه ان شاء الله مايخيب وهو النائب العشال

ما يكفي صالح فريد مشروع فردوس عدن و واستراحة اللجنه المركزيه سابقا وووووو

ذئب المعجله
04-13-2011, 12:40 AM
ثورة شعب الجنوب العربي :اشتعلة من اجل التحرير من لحتلال اليمني, ولا اعتقد إن كم نفر سيثنون ثورة الشعب ومن الطبيعي لايخلا
شعب من العملاء في جميع انحاء العالم!!
ودائمآ إرادة الشعوب اقوى من المحتل ومن عملائه!!

شبواني بحر وبر
04-13-2011, 01:09 AM
با استثناء علي عشال البقية عليهم با الطقاق . الوضع لم يعد يتحمل انصاف الحلول .

الخليج
04-13-2011, 02:41 AM
هذة مصالحهم فقط .

لازم يصروا أنهم من عمل على الوحدة وأنهم شركاء في حكم اليمن
وإن تم ألإلتفاف على ثورة شباب اليمن فهم شركاء ولابد من ألأعتراف بالقضية الجنوبية
أيضاً لأجل إشراكهم بالحكم .

د0 الشبواني
04-13-2011, 08:27 AM
العرولي: المشكلة ليست في بقاء الرئيس أو رحيله والمشترك يقود البلاد إلى المجهول
قيادات جنوبية: على السلطة وكافة القوى السياسية الاعتراف بالقضية الجنوبية2011/04/12 الساعة 19:49:17


التغيير – خاص:

طالبت قيادات المحافظات الجنوبية المقيمين في صنعاء في لقاء تشاوري موسع عقد يوم أمس الاثنين في العاصمة صنعاء لمناقشة الوضع الراهن وتأثيره على أبناء الجنوب، بضرورة رد الاعتبار لأبناء الجنوب كشركاء في الوحدة اليمنية.

وقال الحاضرون في اللقاء الذي حضره ما يقارب من 750 شخصا من القيادات الجنوبية و المشايخ والأعيان وكبار التجار، إلى جانب اللجنة التي تشكلت من الدكتور صالح باصرة، وزير التعليم العالي، و الدكتور ناصر العولقي، وعلي سيف حسن، الشيخ صالح بين فريد العولقي، النائب علي حسين عشال و الشريف الهبيلي، إن الشريك الحقيقي في تحقيق الوحدة هم أبناء الجنوب جميعا وليس الاشتراكي فقط، رافضين في الوقت ذاته أي وصاية حزبية تملئ عليهم.

وفي اللقاء الذي جمع الغالبية من قيادات المحافظات الجنوبية في صنعاء، توصلوا إلى اتفاق منها التأكيد على حتمية القضية الجنوبية كقضية وطنية يجب أن تتضمنها جميع المبادرات، وعلى أن أزمة البلاد لا تتمثل ولا تنحصر في رحيل الرئيس وخلافاته مع المشترك ، الوقوف الى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات والمطالبين بحقهم في التغيير، على السلطة وكافة القوى السياسية في الساحة اليمنية الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية ووجوب حلها حلا عادلاً وفي المقدمة الحراك السلمي وبما يرضي أبناء المحافظات الجنوبية، التنديد بالتهميش والإقصاء الحاصل نحو أبناء الجنوب ، التمسك بضرورة رد الاعتبار لأبناء الجنوب كشركاء في الوحدة اليمنية ، التأكيد على التاريخ الوحدوي لأبناء الجنوب - وحدة الحقوق والمساواة و محاكمة من ثبت تورطه في أعمال القتل التي طالت المعتصمين أو المتظاهرين سلمياً في جميع المحافظات، بما في ذلك شهداء المعجلة ومصنع الذخيرة في منطقة جعار.

في المقابل، صرح لـ "التغيير" احد القياديين الجنوبيين احد المشايخ والأعيان وكبار التجار، نائب رئيس الدائرة الإعلامية بمنظمة أبناء شهداء ومناضلي الثورة ، الشيخ حسين عثمان العرولي، وهو احد الحاضرين، بالقول :" إن المشكلة ليست في بقاء الرئيس أو رحيله أو مشاكل السلطة والمعارضة، المشكلة هي عدم الاعتراف بقضايا الناس وبمبدأ الشراكة بين الشمال والجنوب ".

وأضاف العرولي :" إذا كان المشترك يريد الوصول إلى السلطة بهذه الطريقة الدموية المرعبة فبأي طريقة سيسلم السلطة غدا، ومن سيتجرأ على طلبها أو الدخول معهم بشراكة. أن المشترك إلى الآن يقود البلاد إلى المجهول ونحن كجنوبيين سوا في الداخل او الخارج لن نقبل بهذا الأسلوب مهما حدث ".

وأكد الحاضرين على ضرورة أن يكون للجنوبيين ممثلين في حوار الخليج، العمل على استعادة الهوية الجنوبية ، التأكيد على التصالح والتسامح بين أبناء الجنوب، ضرورة استمرار التواصل، أي مؤتمر عام يجب أن يعقد في محافظة عدن، رفض أي وصاية حزبية، الشريك في تحقيق الوحدة هم أبناء الجنوب جميعا وليس الاشتراكي فقط، شجب وتنديد بالقمع والإذلال، اقتراح إيجاد حكومة اتحادية، وحدة 1990 انتهت في عام 1994 والآن أصبحنا شركاء، نحيي الحراك وشباب التغيير ولسنا بديل عن الحراك ولكننا داعمين لهم، الجنوب مساحة وثروة شريك بوضوح وبدون استحياء، التمسك بالوحدة، وحدة الحقوق والمساواة، تشكيل لجنة للحوار مع الحراك وفي ضل وجود صراع وقبائل يجب ان يكون الجنوب قبيلتنا جميعا.

كما طالب احد الحاضرين بضرورة تأييد مبادرة الأشقاء في دول الخليج التي تتضمن نقل صلاحيات الرئيس إلى النائب، وبمعنى انه وإلا كيف سيكون الرئيس جنوبي ؟!. وهو الأمر الذي رفضه غالبية الحاضرين معبرين عن رفضهم بمغادرة القاعة .

وبحسب بيان صادر عن اللقاء الموسع لأبناء المحافظات الجنوبية في صنعاء، حصل " التغيير " على نسخة، فقد اتفق الحاضرون على بعض النقاط وفيما يلي نص البيان:

" أولاً : الوقوف الى جانب مطالب الشباب في ساحات الاعتصامات، والمطالبين بحقهم في التغيير.

ثانياً على السلطة وكافة القوى السياسية في الساحة اليمنية الاعتراف الصريح بالقضية الجنوبية ووجوب حلها حلا عادلاً وفي المقدمة الحراك السلمي وبما يرضي أبناء المحافظات الجنوبية.

ثالثاً:التأكيد على التمسك بمبدأ التصالح والتسامح بين ابناء المحافظات الجنوبية، وتجاوز مشاكل الماضي بكل تعقيداته، والتركيز على بناء مستقبل واعد تسوده المساواة والاخاء والسلم الاجتماعي.

رابعاً: التأكيد على عدم السماح باستخدام الجنوب كساحة للصراع، والعمل على تشكيل لجان شعبية وأهلية بالتنسيق مع المجالس المحلية على مستوى المحافظات والمديريات للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية المصالح العامة والخاصة، من حدوث أي أعمال فوضى أو تخريب. والاستفادة من تجربة حضرموت في هذا المجال.

خامساً: محاكمة من ثبت تورطه في أعمال القتل التي طالت المعتصمين أو المتظاهرين سلمياً في جميع المحافظات، بما في ذلك شهداء المعجلة ومصنع الذخيرة في منطقة جعار.

سادساً: رفع الظلم عن صحيفة الايام، وعدم منعها من الصدور، وتعويضها عن ما لحقها من خسائر خلال فترة التوقف السابقة.

سابعاً: اطلاق جميع المعتقلين على ذمة الحراك السلمي أو قضايا التعبير عن الرأي، وحماية الاعتصامات السلمية وكفالة حرية الرأي والتعبير بحسب الدستور والمواثيق الدولية.

ومن الله التوفيق،،،
صدر بصنعاء - يوم الاثنين 11/ 4/ 2011"
ويأتي هذا اللقاء كاعتراف صريح وواضح بالحراك الجنوبي ورفض وصاية أحزاب المشترك على الجنوب وقضايا الجنوبيين