د0 الشبواني
04-15-2011, 10:22 PM
صوت الجنوب .. من صنعاء ( أ.د احمد الشاعر باسرده) شارك8
14/4/2011 - الصحوة نت – خاص:
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
لم يعد خاف علي دوائر صنع القرار في العالم ظهور قضية جنوبية تفترش مساحة جغرافية تتجاوز 370 كم مربع وتحتضن أكثر من 7 مليون مواطن في الداخل و11 مليون في الخارج وبالذات في اندنوسيا والجزيرة العربية , هذا الكم من المعطيات دفع بالعالم اليوم أن يتفهم لهذه القضية ذات الأبعاد السياسية والاجتماعية والأخلاقية ولم يعد في مقدورهم التغاضي اوتجاور تلك المعطيات مجتمعة , لأنها حقيقة فرضت نفسها بامتياز على خارطة الفعل .. من منظور طبيعة التشابك المصلحي لا سيما العامل الجغرافي كمنطقة حساسة تسمح وقد تمنع أكثر من ثلاثة مليون برميل تمر بها يوميا إلى أسواق العالم, إلى جانب كونها منطقة استثمار اقتصادي دولي واعد.
ارتفع صوت الجنوب اليوم من العاصمة صنعاء فقد أسس الجنوبيون لقاء تشاوري احتضنهم برفق تحت مظلة ( صوت القضية الجنوبية) فقد لا حظت كمراقب للأحداث أن الجنوبيين لا يختلفون في التشخيص الميداني لقضيتهم فالعبارات تتفق في كثير من مضامينها كحالة نادرة على مدار تاريخهم غير المشرف من 76م حتى تخوم 94م ولا عيب في الأمر أن يتذكر الناس منعطفا تهم التاريخية الايجابي منها والسلبي على السواء بهدف إعادة الاعتبار وتصحيح المسار وفقا لمعطيات اليوم وتطلعات الغد.
فالأصوات التي ارتفعت من العاصمة صنعاء هي أصوات التصحيح والتحذير فإذا تمت الأولى كفى المؤمنين..... واذا لم تتم فالثانية على قارعة الطريق وقد سمعنا مقدماتها في شعر البجيري والحميري وبا مثقال وباسرده الصغير..الخ
إن للصوت صدي فصوت لقاء التشاور هو الصدي الطبيعي لأصوات الساعات وأصوات أخرى تعددت أسمائها ومشاربها .. والمتابع للبيان الأول للتشاور يقف على مجموعة من الحقائق
1 - أن الوحدة اليمنية منتوج جنوبي ولا يمكن أن يتخلى الجنوبيون عن منتوجهم اذا لم ينتهي تاريخه والحاضرون أعلنوا التأكيد علي الرغبة الأكيدة علي تجديد صلاحية المنتوج.
2- اللغة الأنيقة التي ترددت بمضامين متعددة هو الاعتراف بالقضية الجنوبية فاذا فعلوا تسللت لغة المنطق وبالتالي سهل الحل.
3- أهل القضية موجودون ولا يحتاجون إلى شرعية من زيد أو عمر وأي ترتيبات قادمة في اطا ر متغيرات السياسة أو الجغرافيا أو كليهما معا عليهم أخد الأماكن الأمامية مع احترام المسافة المحددة للهدف.
4 - إن الضمان الأكيد لمستقبل الأجيال هو العقد الاجتماعي ولا ضرر أن ينص فيه ما ترتضيه ساحة الفعل ورؤى النخب فليس كل شي في هذه الدنيا قدرا
5- اخرج الجنوبيون كلماتهم فاستمعوا يا أولى الألباب وكفى
والله من وراء القصد
وتعليقي اخ احمد اختلطت علينا الامور بالامس القريب قبل اسابيع كنت بوقا للنظام تطبل وتسبح بحمد القائد الضروره على قناة العربيه او الجزيره واليوم تتكلم عن الجنوب الذي ساهمتوا اخوتنا المتدحبشين العائيشين في صنعاء في ذبحه
من الوريد الى الوريد على مدار 16 سنه عجاف استعملكم الطاغيه دمى متحركه شرع بها الطاغيه تدمير واطالة
احتلاله للجنوب واليوم تريدوا ان تركبوا المد الجنوبي ولاحول ولاقوة الابالله
14/4/2011 - الصحوة نت – خاص:
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
لم يعد خاف علي دوائر صنع القرار في العالم ظهور قضية جنوبية تفترش مساحة جغرافية تتجاوز 370 كم مربع وتحتضن أكثر من 7 مليون مواطن في الداخل و11 مليون في الخارج وبالذات في اندنوسيا والجزيرة العربية , هذا الكم من المعطيات دفع بالعالم اليوم أن يتفهم لهذه القضية ذات الأبعاد السياسية والاجتماعية والأخلاقية ولم يعد في مقدورهم التغاضي اوتجاور تلك المعطيات مجتمعة , لأنها حقيقة فرضت نفسها بامتياز على خارطة الفعل .. من منظور طبيعة التشابك المصلحي لا سيما العامل الجغرافي كمنطقة حساسة تسمح وقد تمنع أكثر من ثلاثة مليون برميل تمر بها يوميا إلى أسواق العالم, إلى جانب كونها منطقة استثمار اقتصادي دولي واعد.
ارتفع صوت الجنوب اليوم من العاصمة صنعاء فقد أسس الجنوبيون لقاء تشاوري احتضنهم برفق تحت مظلة ( صوت القضية الجنوبية) فقد لا حظت كمراقب للأحداث أن الجنوبيين لا يختلفون في التشخيص الميداني لقضيتهم فالعبارات تتفق في كثير من مضامينها كحالة نادرة على مدار تاريخهم غير المشرف من 76م حتى تخوم 94م ولا عيب في الأمر أن يتذكر الناس منعطفا تهم التاريخية الايجابي منها والسلبي على السواء بهدف إعادة الاعتبار وتصحيح المسار وفقا لمعطيات اليوم وتطلعات الغد.
فالأصوات التي ارتفعت من العاصمة صنعاء هي أصوات التصحيح والتحذير فإذا تمت الأولى كفى المؤمنين..... واذا لم تتم فالثانية على قارعة الطريق وقد سمعنا مقدماتها في شعر البجيري والحميري وبا مثقال وباسرده الصغير..الخ
إن للصوت صدي فصوت لقاء التشاور هو الصدي الطبيعي لأصوات الساعات وأصوات أخرى تعددت أسمائها ومشاربها .. والمتابع للبيان الأول للتشاور يقف على مجموعة من الحقائق
1 - أن الوحدة اليمنية منتوج جنوبي ولا يمكن أن يتخلى الجنوبيون عن منتوجهم اذا لم ينتهي تاريخه والحاضرون أعلنوا التأكيد علي الرغبة الأكيدة علي تجديد صلاحية المنتوج.
2- اللغة الأنيقة التي ترددت بمضامين متعددة هو الاعتراف بالقضية الجنوبية فاذا فعلوا تسللت لغة المنطق وبالتالي سهل الحل.
3- أهل القضية موجودون ولا يحتاجون إلى شرعية من زيد أو عمر وأي ترتيبات قادمة في اطا ر متغيرات السياسة أو الجغرافيا أو كليهما معا عليهم أخد الأماكن الأمامية مع احترام المسافة المحددة للهدف.
4 - إن الضمان الأكيد لمستقبل الأجيال هو العقد الاجتماعي ولا ضرر أن ينص فيه ما ترتضيه ساحة الفعل ورؤى النخب فليس كل شي في هذه الدنيا قدرا
5- اخرج الجنوبيون كلماتهم فاستمعوا يا أولى الألباب وكفى
والله من وراء القصد
وتعليقي اخ احمد اختلطت علينا الامور بالامس القريب قبل اسابيع كنت بوقا للنظام تطبل وتسبح بحمد القائد الضروره على قناة العربيه او الجزيره واليوم تتكلم عن الجنوب الذي ساهمتوا اخوتنا المتدحبشين العائيشين في صنعاء في ذبحه
من الوريد الى الوريد على مدار 16 سنه عجاف استعملكم الطاغيه دمى متحركه شرع بها الطاغيه تدمير واطالة
احتلاله للجنوب واليوم تريدوا ان تركبوا المد الجنوبي ولاحول ولاقوة الابالله