الـمـعــركـة الـفـاصلـة بين صــالـح وهـادي..!!

[*الغريب*]

المعركة الفاصلة بين صالح وهادي
آخر كلمة كانت للصحاف وزير خارجية العراق السابق إذا لم يتم اصلاح وتصحيح الامم المتحده ستتحول الى بيت دعاره .
من العجائب والغرائب حلفاء الامس أعداء اليوم
علي عبدالله صالح حليف هادي بعد حروب 94م في الجنوب اعداء اليوم في الجنوب اليوم الحرب العالمية البارده تصفي حساباتها في اليمن وكل حلف من الحلفاء الرأس مالي والاشتراكي يقوده زعيم والرئيس صالح اليوم تغير في الباطن الى الحلف الاشتراكي في الظاهر مع الحلف الرأس مالي فالحرب الذي يخوضها صالح اليوم في الجنوب الا تحت مضلة حلف وارسوا سابقا أو بمسماه الجديد الذي لم يظهر اسمه على الساحة العالمية لم يكذب طارق الفضلي عندما قال صالح داهية العرب أما على الحلف الآخر فيقود جيوشها عبدربه وهي تحت مسمى حلف الناتو ولكن من يدفع الثمن ويدفع الدم هو الجنوب لان كل التصفيات تجري على ارضه والبوارج التى ترسوا على شاطئ بحر العرب بوارج تدعم صالح وتمده بالاسلحة وبوارج تدعم عبدربه حتى من المضحكات المبكيات عندما يزور ابن عمر اليمن هو مرسول من الحلفين وهذا يدركه صالح ولكن قد لا يدركه عبدربه فروسيا اليوم وحلفائها تقف بكل ثقلها خلف صالح حتى قبيلة حاشد تقف خلف صالح ولكن قد يكون مصير عبدربه مع حلف الناتو مثل مصير المالكي في العراق ولكم في العراق عبره يا أهل اليمن وننتظر نهاية وردود الافعال في هذه المعركة لأن الرئيس الصالح وحلفه والرئيس عبدربه وحلفه ومن سيظفر بالفوز في هذه المعركه ..
دمتم بود ..
الغريب ..

[ذئب المعجله]

اخي الغريب المحترم
هؤلاء المدعومين من الحلفين ..هم اعداء شعب الجنوب العربي ,, ولكن هناك أعداء آخرين يمشون في ركب احزاب لحتلال اليمني ..وهم جنوبيين للأسف’’ وامّا عبدربّه منصور هادي ’’لااعتقد ان يكون خصمآ للعفّاش ’’ داهية العرب في التخلّف والإنحطاط الخلقي’’ إن صح هذالتعبير’’ فعبدربّه ’’ قد خبر من الخبير ’’ حتّى وإن حصل الاوّل على دعم الحلفين,, ولكن المصيبه الأساسيّه تكمن فينا نحن ثوار التحرير من لحتلال اليمني’’ وهذه المصيبه تكمن في عدم توافق رؤى الجميع على الكلمه الفصل ,,من اجل الخلاص من لحتلال اليمني ومن وجود الحلفين على تراب ومياه وطننا الجنوبي العربي الغالي!!

[أبو محمد]

يبدوا أن الطبخه مش مضبوطه هذه المره يالغريب .
الحلف الجديد الغير معلن يتجه نحو الجنوب وليس نحو صالح لإنهم يعرفون صالح تماما ويعرفون إنه صنيعه أمريكيه وسيبقى كذلك إلى الأبد . للعلم الحلف الجديد لا يسعى إلى دور في اليمن لإنهم يعلمون إن اليمن ليس أكثر من مشيخه قبيليه لايؤمن جانبها ولهم في تجربة الجيش المصري أسوه عندما كان اليمنيين شركاء لهم بالنهار وإعداء في الليل وبالتالي فاليمن لا تصلح للدور الذي يأمل أن يلعبه هذا الحلف في المنطقه . لذلك فالعين موجهه إلى الجنوب وموقعه الإستراتيجي الذي سيحقق لهم خلق المعادله المتوازنه مع الناتوا في المنطقه . هذا يفسر الإنفتاح الغريب الذي بدأ يظهر نحوا الجنوب من قبل دول الأقليم في الفتره الأخيره بعد أن أكتشفوا إن الموضوع جدي فعلا . لهذا فأن هذه الورقه يجب أن يلعبها الجنوبين بشكل صحيح لإنها ستحقق لهم هدفهم في الحصول على دعم دولي وأقليمي لقضيتهم وسيعطي الجنوبيون ولأول مره فرصة أختيار حليفهم بعد أن يشتد التنافس الأقليمي والدولي للفوز برضاهم مع إشتداد الأزمه بين الحلفين . لهذا أنا واحد من الجنوبيين المدافعين عن سياسة الأخ علي سالم البيض في سياسته الخارجيه التي بدأت تظهر ننتائجها الإيجابيه رغم مايوجه للبيض من نقد حاد لدرجة الطعن في ولاءه الديني من قبل بعض أبناء الجنوب أنفسهم وعليه أن يستمر في هذه السياسه إلى النهايه .

[*الغريب*]

الرئيس الإيراني نجاد، والرئيس اليمني السابق علي صالح

الأهالي نت- خاص ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])




خلال الأشهر الأولى من عمر الثورة اليمنية كان صالح يحتفظ بعلاقات دولية إقليمية جيدة، وكان يعتمد على تخويف الإقليم والعالم من القادم المجهول، ويقدم نفسه وعائلته باعتبارهم صمام أمان في مكافحة الإرهاب وضمان الاستقرار الاقليمي والدولي على ضفاف خليج عدن وبجوار مخزون الطاقة العالمي في الجزيرة العربية.

مع استمرار الثورة ودخولها مرحلة الاستعصاء بدأت بفرض أجندتها التغييرية في الداخل والخارج ليصل العالم إلى قناعة بضرورة مغادرة عائلة صالح للحكم عن طريق المبادرة الخليجية وانتقال الملف اليمني إلى طاولة مجلس الأمن والتصويت على المبادرة بالإجماع ودخولها حيز التنفيذ.

حينها شرع صالح وعائلته في استخدام أرواق مكشوفة (تقديم تسهيلات لوجستية لأنصار الشريعة، قطع الطرقات، التمرد على قرارات الرئيس هادي، خطف الدبلوماسيين وتهديد المصالح العالمية).

كل هذه الأوراق وغيرها باتت مكشوفة وتجاوزها الجميع وأصبح صالح وعائلته على مرمى حجر من العقوبات الدولية ومن البند41 من ميثاق الأمم المتحدة كخطوة قادمة، إذا لم ينصاعوا بتسليم اللواء الثالث حرس جمهوري.
في مثل هذا المأزق لجأ صالح إلى اتصالات مكثفة بإيران عبر عدد من الوسطاء في صنعاء أو أولئك الذين تم إرسالهم إلى بيروت، لمحاولة استعادة (روسيا والصين عبر إيران)، حسب المعطيات الظاهرة، كما رأى مراقبون لـ "الأهالي نت".

صالح يقوم باستخدام كرت جديد هو إيران لمواجهة (أمريكا والخليج) وتقويض المبادرة الخليجية في اليمن.
يعتقد صالح أن التحالف مع إيران في هذه اللحظة، واستمالة روسيا والصين هو الخيار الناجح لمواجهة الإرادة الدولية وضمنها مجلس التعاون الخليجي (السعودية على وجه الخصوص).

لكنها تبدو آيلة للسقوط قبل أن تبدأ، ذلك أن قوى الثورة والإرادة الدولية لن تسمح بمثل هذا التحالف الشيطاني الذي يريد العودة باليمن إلى نقطة الصفر.
ولن يكون من مصلحة إيران ولا حتى الأطراف المتحالفة معها في الداخل مواجهة الشعب والرئيس والحكومة والمجتمع الدولي.

وتحالف إيران مع صالح في هذه اللحظة، تحالف الفاشلين، وسيضع إيران في خانة "العدوان" على استقرار اليمن ومصالح اليمنين.

وإذا كان اليمنيون قد قدموا التضحيات وصوتوا للرئيس هادي وقطعوا أشواطاً طويلة في تأهيل اليمن للخروج من (عصر العائلات)، فإن من المستحيل أن يتوهم صالح أن اتجاهه إلى إيران يقيه السقوط الShareThis[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] +1[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]