المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المليونيرة ناهد عجة هي وراء هروب العميد مناف طلاس من سوريا


أبو محمد
07-09-2012, 10:44 AM
ونشرت صحيفة "الصنداي تايمز" مقالا بعنوان "مدام (ع) تخدع الأسد".




جاء في تقرير مراسليها ماثيو كامبل، وأوزي ماهاماني أن المليونيرة الباريسية ناهد عجة هي الشخصية الغامضة التي كانت وراء هروب العميد مناف طلاس إلى تركيا.
وتعتبر عجة (52 عاما) من أجمل السيدات الباريسيات وأكثرهن أناقة.ً وهي شقيقة العميد مناف طلاس، وتسكن في باريس منذ 33 عاما كما قال التقرير.
ويضيف التقرير أن ناهد عجة هي أرملة الملياردير السعودي أكرم عجة الذي كان يعمل تاجراً للأسلحة. وكانت ناهد قد تزوجت عجة وهي في الثامنة عشرة من العمر بينما كان هو في الستينيات.
وتقدر ثروتها بحوالي مليار دولار أميركي. وبحسب التقربر فإن عجة سهلت خروج كل من والدها وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس، وشقيقها رجل الأعمال فراس إلى باريس.
وكان مناف طلاس تحت الإقامة الجبرية في منزله لعدة شهور قبل فراره إلى تركيا، ومن المتوقع -بحسب التقرير- أن ينضم طلاس إلى زوجته وأولاده الذين يقيمون في منزل شقيقته الفاخر في باريس.
وكانت ناهد صديقة مقربة من الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته أسماء. وقد أقامت على شرفهما العديد من مآدب الطعام في باريس، وكثيراً ما كانت تتسوق برفقة أسماء الأسد في أفخم المتاجر الباريسية.
"باربي " السعودية في لندن

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


تقدمت سارة بطلب لجوء سياسي في بريطانيا الجمعة
وجاء في صحيفة "الدايلي تلغراف" مقال لهيو مايلز، وروبرت ميديك، بعنوان "باربي السعودية تجبر على الهروب إلى المنفى في بريطانيا".
ويذكر التقرير أن الأميرة السعودية سارة بنت طلال بن عبد العزيز (38 عاما)، التي تلقب بـ"الباربي"، وهي حفيدة مؤسس المملكة، وابنة الأمير طلال بن عبد العزيز، الذي يعتبرمن أكثر الأمراء نفوذا وسلطة في المملكة، تقدمت بطلب لجوء سياسي إلى بريطانيا مؤخراً.
ويشير التقرير إلى أن الأميرة سارة تقدمت بطلب لجوء سياسي في العاصمة البريطانية خوفا على حياتها إن عادت إلى المملكة. وتقيم سارة حالياً مع أولادها الأربعة في فندق 5 نجوم وتحت حراسة أمنية خاصة.
وقالت سارة للصحيفة البريطانية من مكان سري: "أنا خائفة الآن... يعلمون الآن أني لا أستطيع العودة .. تعرضت إلى عنف جسدي ونفسي ... اتهموني بانتمائي للمعارضة وبمساندتي إيران .. لم يتركوا لي شيئاً .. لقد جمدوا ممتلكاتي".
وكان محامو الأميرة سارة قد تقدموا بطلب اللجوء الجمعة. ويدرس الوزراء البريطانيون طلبها قبل منحها اللجوء السياسي في البلاد، وذلك تفادياً لحصول أي أزمة دبلوماسية مع المملكة، وذلك لأن السعودية تطالب بعودتها إلى وطنها، حسب تقرير "الدايلي تلغرف".
وبحسب التقريرأيضا فإن الأميرة السعودية تعيش في لندن منذ عام 2007 بعد خلافات نشبت مع والدها الأمير طلال بن عبد العزيز المعروف بالأمير الأحمر.
وتضيف "باربي السعودية"، بحسب التقرير، أنها لا تريد تحدي سلطة الملك عبد الله أو الشريعة الإسلامية ... وتقول "أنا أشكل خطراً لأني أطالب بالإصلاح من الداخل".