المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تهديدات هادي بنزع حصانة صالح اْو مغادرته .. بين الطموح والمقدرة الحقيقية


راجع ياوطني
12-11-2012, 07:04 AM
تهديدات هادي بنزع حصانة صالح اْو مغادرته .. بين الطموح والمقدرة الحقيقية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]اليوم في 7:01 am[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) الرئيس المؤقت عبدربه منصور هادي رئيس توافقي اْرتضته اْطراف الصراع في صنعاء ليكون حلا وسطا لمدة سنتين قابلة للزيادة .. وهكذا هو للتمويه على القضية الجنوبية وخداع القوى الدولية والاْقليمية باْعتبار اْن الجنوبيين في راْس هرم السلطة وقريب من هذا تم تكليف محمد سالم باسندوة من قبل الرئيس علي عبدالله صالح شخصيا ليكون قائدا للثورة تحت اْمرة حميد الاْحمر المتنفذ الكبير في عالم المال والسياسة وبعد نجاح الثورة المزعومة تم تكليفه برئاسة الحكومة التي لم يختار وزيرا واحدا من اعضائها حسب ما قال في بيانه.. المهم لب الموضوع ان صنعاء اْرادت التذاكي والاْحتيال على القوى الدولية والاقليمية ودفن القضية الجنوبية من خلال حوار تعهد عبد ربه اْن يحشد له اْوسع قطاع من الحراك الجنوبي المفرخ لكن الحسابات لم تكن موفقة اْذ ظل الحراك مصرا على موقفه الرافض للحوار دون ضمانات دولية وحوار ندي بين دولتي الجنوب والشمال يفضي الى التحرير والاستقلال ... من هنا جاءت تبشيرات باسندوة بتدخل دول مجلس التعاون الخليجي في ايجاد مخرج وحل للقضية الجنوبية ... ويبدو اْن اطراف صنعاء اْستبقت الموضوع فاْرسلت رسائلها الكاذبة وهي تهديدات جنرال الحرب بالانقلاب على حكومة الوفاق الفاشلة..كما جاءت تهديدات باسندوة لمن يسمون اْنفسهم بثوار الشباب وطردهم من القاعة ووصفهم بالبلاطجة لعلي عبدالله صالح (يقصد الرئيس السابق)... وفي هذا الاتجاه جاءت تهديدات الرئيس هادي بسحب الحصانة من صالح اْو مغادرته البلاد محملا اْياه عرقلة الانتقال للسلطة وهيكلة الجيش واحداث الفوضى ورعاية الفاسدين... طبعا مثل هذا الكلام اْكبر من مقدرة عبد ربه واْكبر من مقدرة باسندوة ويعرف الجنرال علي محسن اْن الانقلاب معناه الوصول الى مربع الحرب الفعلية بكل ما تعنيه من كلمة ... يبقى ما الذي تريده صنعاء من الدول الراعية وما تريده تحديدا من اءجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي المزمع اْنعقاده في الرياض الاْثنين والثلاثاء القادمين والذي يتوقع اْن يناقش على هامشه وضع اليمن ومنه وضع القضية الجنوبية ذلك كله ما ستوضحه الايام القادمة وغيره من حيل ودهاء صنعاء ساحرة القلوب وفاتنة العصر والزمان..
الثلاثاء 11ديسمبر 2012م
منقول .....

سيف الجنوب
12-11-2012, 11:58 AM
الرئيس السابق يصف تصريحات هادي بـ «الخطيرة»
جدل حول تلويح الرئيس اليمني بنزع حصانة صالح
حجم الخط |



جانب من مراسم تشييع جثامين 11 عسكريا قتلوا السبت في كمين مسلح بمحافظة مأرب
تاريخ النشر: الثلاثاء 11 ديسمبر 2012
عقيل الحلالي

(صنعاء) - وصف مكتب الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، أمس الاثنين، تصريحات منسوبة لخلفه عبدربه منصور هادي، توعد فيها بمحاكمة صالح، بـ”الخطيرة”، والتي “يجب أن تُؤخذ على محمل الجد”. وكانت وسائل إعلام يمنية متعددة ذكرت أن الرئيس هادي هدد، الأحد، على هامش افتتاحه بصنعاء ندوة عملية بشأن إعادة تنظيم وهيكلة جهاز الشرطة، بنزع حصانة “المناضل الكبير”، في إشارة لصالح، الذي اتهمه وأتباعه بأنهم “لا يريدون ترك عملية التسوية تمضي ويقومون بعراقيل وأعمال تخريب لإعاقة” اتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي الذي ينظم انتقالا سلميا للسلطة في اليمن منذ أواخر نوفمبر العام الماضي وحتى فبراير 2014. وقال أحمد الصوفي، المتحدث الإعلامي باسم الرئيس السابق، لـ”الاتحاد”، إن تصريحات هادي “خطيرة ويجب أن تأخذ على محمل الجد”، مشيرا إلى أن هذه التصريحات “كانت محل نقاش” اجتماع طارئ، الليلة قبل الماضية، لأعضاء اللجنة العامة (المكتب السياسي) لحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يرأسه صالح منذ تأسيسه في العام 1982.

وكان صالح أُجبر التنحي، نهاية فبراير، تحت ضغط الشارع وعبر انتخابات رئاسية مبكرة خاضها منفردا نائبه عبدربه منصور هادي، الذي يشغل أيضا منصب النائب الأول وأمين عام حزب “المؤتمر”، الطرف الرئيسي الأول في اتفاق “المبادرة الخليجية”. وتساءل الصوفي عما إذا كانت تصريحات هادي “تعني الخروج عن اتفاق المبادرة الخليجية”، الذي حظي بموجبه الرئيس صالح على حصانة من الملاحقة القضائية والمسائلة القانونية، أواخر يناير.وأشار إلى أن الاجتماع أقر تشكيل “لجنة خماسية للتدقيق في هذه المعلومات (التصريحات) غير الرسمية”، مشيرا إلى أنه في حال ثبوت صحة تصريحات الرئيس الانتقالي، التي تعد الأعنف ضد صالح، “فإن موقع هادي (في المؤتمر) غير صحيح”. ولفت إلى أن اللجنة الخماسية، التي لم يفصح عن أعضائها، التقت ليل الأحد الاثنين، الرئيس هادي، رافضا أن يكشف نتائج هذا اللقاء. وقال الصوفي: “نحن في <المؤتمر> نطالب الرئيس هادي بأن يُعلن عن جميع المتورطين في أعمال العنف والتخريب”، التي تستهدف منذ سنوات عسكريين وأمنيين ومنشآت حيوية في البلاد، لكنها تزايدت بشكل لافت بعد تنحي صالح الذي حكم اليمن قرابة 34 عاما في السلطة.وذكر أن الرئيس اليمني الانتقالي “يمتلك السلطات الكافية لتسمية المتورطين والداعمين لأعمال العنف”، مضيفا “إذا كان هادي عاجزا عن ضبط فرد أو جماعة مخربة فكيف سيحمي الوحدة اليمنية”، التي تواجه تهديدات بانفراطها في ظل تفاقم حدة الاحتجاجات الانفصالية في الجنوب.

وكانت صحيفة الشارع”، المقربة من معسكر الرئيس اليمني السابق، نسبت إلى هادي قوله أمام المئات من قادة الأجهزة الأمنية “نحن نحذرهم. نحذر المناضلين، خاصة المناضل الكبير. عليهم أن يعوا تماما، فالذي يهدد ويتوعد عليه أن يفهم أنه لن تنفعه حصانة قضائية وسياسية. لدينا كثير من الملفات سنكشفها، وسنلغي الحصانة وسنجعل الشعب يحاكمهم”. ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي رفيع، أن “الخطاب الناري لهادي يأتي على خلفية أزمة كبيرة بينه وسلفه صالح” بشأن منظومة الصواريخ التي طلبت وزارة الدفاع نقلها إلى مخازنها من معسكر قوات “الحرس الجمهوري”، الذي يقوده نجل الرئيس السابق، العميد ركن أحمد علي صالح.




ومن المتوقع، أن يرأس الرئيس هادي، اليوم الثلاثاء، اجتماعا استثنائيا للجنة العامة لـ”المؤتمر”، لن يشارك فيه الرئيس السابق. وحسب صحيفة “الميثاق”، لسان حال حزب “المؤتمر”، فإن الاجتماع سيناقش “مختلف الأوضاع على الساحة الوطنية والأوضاع التنظيمية وتهيئة أجواء مؤتمر الحوار الوطني”، المزمع إطلاقه بداية العام الجاري، تنفيذا لاتفاق نقل السلطة.وأضافت الصحيفة، في عددها الصادر أمس الاثنين، أن “جميع مداولات اللجنة العامة في اجتماعاتها المتتالية خلال الأيام الماضية أكدت على الوقوف صفا واحدا خلف رئيس الجمهورية”، مشيرة إلى أن حزب المؤتمر “يتحمل” المسؤولية في إخراج اليمن من أزمته الراهنة، باعتباره “الحزب الذي يتطلع الشعب والشركاء الدوليون أن يلعب دورا رئيسيا” في إنهاء الأزمة المتفاقمة منذ يناير 2011، حسب قولها.
تشييع جثامين 11 عسكرياً قتلوا بكمين في مأرب

صنعاء (الاتحاد) - تم أمس في جنازة عسكرية، مراسيم تشييع جثامين 11 عسكريا، بينهم أركان حرب المنطقة العسكرية الوسطى، العميد ناصر مهدي فريد، الذي قتل مع رفاقه، السبت، في كمين مسلح استهدفهم في محافظة مأرب (شرق)، حيث تدور معارك عنيفة بين الجيش ومسلحين قبليين تتهمهم السلطات اليمنية بالوقوف وراء أعمال التخريب التي تطال خصوصا أبراج الكهرباء وأنابيب النفط هناك.وقال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي الذي شارك في المراسم، إن “رحيل هذه الكوكبة من الشهداء يمثل خسارة فادحة للوطن وللشعب وقواته المسلحة والأمن”، مؤكدا بأنهم سيظلون “رموزاً وطنية في التضحية والشجاعة والفداء”، و”أن مآثرهم ستبقى حاضرة في جبهات التصدي لأعداء الشعب والوطن”. وقد جرت مراسيم التشيع داخل مجمع العرضي بوزارة الدفاع، وسط إجراءات أمنية مشددة وانتشار كثيف للدوريات الأمنية والعسكرية خصوصا في الشوارع المؤدية للمجمع العسكري. وشنت المقاتلات اليمنية، أمس الاثنين، لليوم الثالث على التوالي، غارات على مواقع مفترضة لمسلحين قبليين في منطقة “عبيدة”، وسط مأرب، حيث توجد منشآت حكومية استراتيجية، كمنشأة صافر النفطية ومحطة الكهرباء الغازية.

وقُتل خمسة مدنيين، الأحد، عندما أصابت غارة جوية عن طريق الخطأ منزلا سكنيا في قرية “العرقين”، في “وادي عبيدة”، حسبما ذكرت مصادر أمنية لـ(الاتحاد). وأكدت المصادر مقتل مطلوب أمني، واسمه مالك سعود المعيني، في قصف جوي على تلك المناطق أمس الأول.

سيف الجنوب
12-11-2012, 12:01 PM
محتجون يخرّبون احتفالاً لحقوق الإنسان ويهتفون ضد باسندوة
هادي يهدد بفتح ملفات فساد صالح بعد تمرد نجله
المصدر: صنعاء - محمد الغباري
التاريخ: 10 ديسمبر 2012
هدّد الرئيس اليمني عبدربّه منصور هادي بفتح ملفات العهد السابق رداً على تمرد نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وشدّد على وجوب «مغادرة الماضي».. في وقت اقتحم محتجون من شباب الثورة اليمنية امس قاعة احتفالات كان رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة يفتتح فيها اعمال مؤتمر وهتفوا ضد الحكومة واتهموها بخيانة دم الشهداء.
وطلب الرئيس عبدربّه منصور هادي من القوى السياسية جميعاً «مغادرة الماضي والتطلع نحو المستقبل الجديد»، وهدّد بفتح ملفات فساد الرئيس السابق علي عبد الله صالح واقاربه في الجيش ردا على قيام هؤلاء برفض اوامره بتسليم منظومة الصواريخ التي بحوزتهم الى وزارة الدفاع
وقال مصدر حضر لقاء الرئيس هادي بقيادات وزارة الداخلية لـ «البيان» إنّ الرئيس أمر بوقف كاميرات التصوير وتحدث بوضوح عن استمرار الرئيس السابق في اعاقة عملية التسوية وقال انه كان ينبغي عليه واقاربه شكر الأطراف السياسية على منحهم الحصانة القضائية بدلاً من الاستمرار في اعاقة عملية التسوية واثارة المشكلات.
واضاف المصدر إنّ هادي هدّد بفتح ملفات فساد صالح واقاربه في قوات الجيش وقال: «لو فتحنا الفساد في الجيش وحده هناك مئات المليارات من الريالات نهبت من الموازنة».
ورأت المصادر أن هذا التشدّد من قبل الرئيس هادي فجّره رفض العميد احمد علي عبدالله صالح، قائد قوات الحرس الجمهوري، توجيهات الرئاسة بتسليم منظومة صواريخ سكود الى وزارة الدفاع واصداره تعليمات الى ابن عمه محمد بن محمد عبدالله صالح بتحريك منظومة الصواريخ والتهديد بقصف العاصمة.
إلى ذلك، ركّز الرئيس هادي، في افتتاح ندوة خاصة بهيكلة قوات الامن، على أنّ «الاختلالات الأمنية وضعف السلطة القضائية ادخلت اليمن ضمن بلدان الربيع العربي».
ورغم المواجهات التي تخوضها قوات الجيش والأمن مع المخربين في شمال صنعاء وعلى الطرقات بين المحافظات إلاّ أنّ هادي شدد على ضرورة اصلاح اوضاع وزارة الداخلية وجهاز الشرطة واعادة هيكلة هذه القوات ضمن خطة شاملة لإعادة بناء قوات الامن والجيش على اسس وطنية.
ونبّه هادي إلى أنّه «إذا لم يتم معالجة هذه الإشكاليات بأسلوب علمي يتواءم وتطلعات المجتمع في التغيير والإصلاح فإننا سنظل أسيري الماضي غير قادرين على إحراز التقدم صوب صياغة مستقبل وغير قادرين أيضاً على استكمال بنود التسوية السياسية». وقال إنّ «على جميع القوى السياسية أن تدرك أن العودة إلى الوراء غير ممكنة، وأن عجلة التغيير قد دارت وأنه لا بديل عن السير في اتجاه استكمال بنود هذه التسوية».
اقتحام مؤتمر
ووسط قلق على مختلف الصعد من التدهور الأمني، اقتحم محتجون من شباب الثورة اليمنية امس قاعة احتفالات كان رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة يفتتح فيها اعمال المؤتمر الوطني الاول لحقوق الانسان وهتفوا ضد الحكومة واتهموها بخيانة دم الشهداء.
وقالت مصادر يمنية مطلعة إنّ مجموعة تابعة لجبهة انقاذ الثورة ومعهم مجموعة من اتباع الرئيس السابق علي صالح اقتحموا قاعة الاحتفالات وقاطعوا الكلمة التي كان يلقيها رئيس اللجنة التحضيرية لمؤتمر الشباب ياسر الرعيني، ورفعوا صور شهداء الثورة الشبابية والمخفيين قسرياً ورددوا هتافات مناهضة للحكومة ما اضطر رئيس الوزراء الى خطابهم بالقول: «خلاص ياشباب الزعيم عرف انكم هنا»، في اشارة الى انهم مرسلون من الرئيس السابق علي صالح الذي يطلق على نفسه صفة الزعيم. وتابع باسندوة القول: «أنتم جماعة تخريب ولا حصانة ولا حوار وأنتم لا تريدون الخير لليمن».
وأدت الفوضى التي سادت القاعة إلى فشل الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، الذي تنظمه وزارة حقوق الانسان، إذ اضطر رئيس الوزراء ومعه اعضاء الحكومة إلى المغادرة.

سلسلة غارات
قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب ان الطيران شن سلسلة من الغارات على مناطق سلوة والحضن ومناطق أخرى في وادي عبيدة لملاحقة مسلحين نصبوا كمينا لقوات الجيش وقتلوا عشرة بينهم نائب قائد المنطقة العسكرية الوسطى. وبحسب المصدر فان الرئيس عبدربّه منصور هادي اعطى تعليماته، بعد مقتل نائب قائد المنطقة العسكرية الوسطى، لقوات الجيش باستخدام كافة الوسائل لملاحقة المتورطين في الكمين