بعد ان قذفته بقنينة ماء ..محمد علي احمد يوجه صفعة الى وجه ليزا الحسني

[روابي الجنوب]

بعد ان قذفته بقنينة ماء ..محمد علي احمد يوجه صفعة الى وجه ليزا الحسني

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
قالت مصادر في مؤتمر الحوار اليمني المنعقد بصنعاء ان رئيس تكتل مؤتمر شعب الجنوب ،رئيس فريق القضية الجنوبية في المؤتمر محمد علي احمد وجه صفعة الى وجه عضوة مؤتمر الحوار ليزا الحسني بعد مشادة كلامية ،وقيام الحسني بقذف محمد علي احمد بقنينة ماء كانت في يدها.
وبحسب المصادر فقد بدأت القضية باقتحام ليزا الحسني نائب رئيس فريق الجيش والأمن لقاعة انعقاد اجتماعات القضية الجنوبية ،والحديث بصوت الي ومتهكم على اعضاء الفريق مادفع بأحمد الى التوجيه بطردها وحين حاول الحراس طردها قامت برمي محمد علي بقنية ماء ،كان رد محمد علي عليها سريا بصفعة على وجهها.
وشوهدت ليزا الحسني تجهش بالبكاء في فناء فندق موفنبيك بصنعاء حيث ينعقد المؤتمر ،وحولها عدد من اعضاء مؤتمر الحوار .
وافادت المصادر عن جهود حثيثة يبذلها أمين عام مؤتمر الحوار لاحتواء الموقف، والحد من تداعياته.
وتنتمي ليزا الحسني الى ذات القبيلة والمحافظة التي ينتمي اليها محمد علي احمد وهي قبيلة الحسنة بمحافظة ابين.



اقرأ المزيد من الامناء نت | بعد ان قذفته بقنينة ماء ..محمد علي احمد يوجه صفعة الى وجه ليزا الحسني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

[روابي الجنوب]

لوطن-خاص: - تضاربت الروايات الواردة من مؤتمر الحوار الوطني حول اعتداء تعرضت له عضوة الحوار ليزا الحسني من قبل رئيس القضية الجنوبي محمد علي أحمد.

وقالت مصادر "للوطن" بأن ليزا الحسنى اقتحمت قاعة القضية الجنوبية ، مطالبة الاعضاء بتعليق العمل احتجاجا على مقتل الشابين أمان والخطيب بصنعاء، إلا أن رئيس فريق القضية الجنوبية قام بلطمها على عنقها مما زاد من الهرج والمرج داخل فريق القضية الجنوبية وتعطل اجتماعاتها ، الامر الذي أدى إلى قيام ليزا برميه بقاروة مياة.

غير أن عضوة مؤتمر الحوار نادية عبدالله أوضحت بأنه اثناء محاولة منع بعض اعضاء الحوار الوطني من دخول لقاعة القضية الجنوبية بالقوة ، حصلت مشدادة بالايدي والاالفاظ بين محمد على احمد وبين ليزا الحسني، ولم تشير إلى لطمها كما أوردت العديد من وسائل الاعلام.

[روابي الجنوب]

شب صباح اليوم خلاف كبير بين عدد من القيادات الجنوبية المشاركة في فريق القضية الجنوبية بمؤتمر الحوار الوطني المنعقد في صنعاء على خلفية تعليق جلسات أعمال الفريق اليوم تنديدا بمقتل أثنين من أبناء مدينة عدن بصورة وحشية بالعاصمة صنعاء على يد مرافقين لشيخ قبلي بارز.



وبحسب مشاركون جنوبيون لـ(عدن الغد) أن خلافات اندلعت بين القيادي محمد علي أحمد وعدد من المشاركين الجنوبيين من بينهم لطفي شطارة وشفيع العبد حول بقاء الأول في فندق موفنمبيك.



وأشارت المصادر إلى أن قيادات جنوبية خرجت من لقاء قصير مع القيادي محمد علي احمد وعليها الغضب والاستنكار لعدم الاستجابة لمطالبهم بالخروج من الفندق.



وترى القيادات أن بقاء بن علي في الفندق معناه رفضه قرار تعليق الجلسات الذي صدر عن الأمانة العامة لمؤتمر الحوار.



وقال المشاركون أن قيادات جنوبية مشاركة في حوار صنعاء تطالب محمد علي أحمد بالخروج من الفندق الذي يشهد جلسات أعمال فريق القضية الجنوبية تعبيرا عن احتجاجه على مقتل الشابين جعفر حسن آمان وصديقه خالد محمد الخطيب برصاص مرافقي الشيخ القبلي العواضي المشارك في الحوار نفسه إلا أن محمد علي يرفض الخروج .



وقال مصدر مقرب من محمد علي أحمد لـ(عدن الغد) أن القيادي بن علي يسكن في الفندق الذي تعقد فيه جلسات الحوار ، مضيفا أن بقائه في الفندق ليس رفضا لقرار تعليق جلسات أعمال الحوار وانما بقصد السكن ودواعي أمنية أخرى.



اقرأ المزيد من عدن الغد | خلافات بين محمد علي أحمد ومشاركين جنوبيين في حوار صنعاء حول تعليق المشاركة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات].U...#ixzz2Tj5EqAt0

[روابي الجنوب]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

[روابي الجنوب]

صنعاء (عدن الغد)خاص

قالت الناشطة اليمنية "ليزا الحسني" عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني اليمني ان القيادي الجنوبي البارز "محمد علي احمد" اعتدى عليها بالضرب مرتين اليوم الأحد خلال وجودهما بإحدى قاعات مؤتمر الحوار صباحا .

وقالت الحسني في تصريح لصحيفة "عدن الغد" عبر الهاتف ان القيادي محمد علي احمد اعتدى عليها بالضرب مرتين عقب احتدام نقاش سياسي بينهما ونشوب خلاف لكن "الحسني" لم تضف معلومات أخرى .



وقال مشاركون في مؤتمر الحوار لـ"عدن الغد" ان الخلاف بدأ عقب قيام جميع اللجان بتعليق عملها احتجاجا على عدم إلقاء القبض على قتلة الشهيدين "حسن امان" وخالد الخطيب موضحين ان جميع اللجان علقت أعمالها باستثناء فريق القضية الجنوبية حيث رفض "محمد علي احمد" تعليق العمل وطلب من المشاركين مواصلة العمل.



وبحسب احد المشاركين في مؤتمر الحوار الذي تحدث لـ"عدن الغد" فان عدد من الشباب المشاركين في المؤتمر داروا على جميع القاعات التي تعقد فيها الجلسات وهم يهتفون "لاحوار تحت الرصاص" مشيرا إلى ان المحتجين كانوا يمرون بكل القاعات بصورة طبيعية.



وفور وصول المحتجين إلى القاعة الخاصة بالقضية الجنوبية استقبلهم "محمد علي احمد" حيث دار بينه وبين "ليزا الحسني" نقاش حاد موضحا ان النقاش تضمن سباب ولعن بين الطرفين قبل ان تقوم "ليزا الحسني" بقذف "بن علي" بقنينة ماء معدني وحينها نشب عراك بين الطرفين .

واثار رفض المشاركين في لجنة القضية الجنوبية رفضهم تعليق جلسات العمل فيما علقت جميع اللجان الاخرى استغراب الكثير من المشاركين من ابناء محافظات شمالية عدة حيث قال كثيرون منهم ان جميع اللجان الاخرى علقت اعمالها تضامنا مع اسر الشهيدين "امان" والخطيب" وكان من المفترض ان تكون لجنة القضية الجنوبية اولى اللجان التي يجب ان تعلق اعمالها .

اقرأ المزيد من عدن الغد | عراك بين محمد علي احمد وناشطة جنوبية بقاعة مؤتمر الحوار الوطني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات].U...#ixzz2Tj9OuBXF

[راجع ياوطني]

يزا: سأتجه اليوم إلى النيابة في قضية اعتداء وقذف


2013-05-20T09:49:54.0000000+03:00 أخر تحديث للصفحة في


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]




براقش نت - ألقت جريمة مقتل اثنين من أبناء عدن في صنعاء بظلالها على فعاليات مؤتمر الحوار الوطني، ففي حين واصل عدد من أعضاء الحوار أمس وقفتهم الاحتجاجية لليوم الثاني على التوالي، مطالبين بسرعة تسليم الجناة، أقدم رئيس فريق القضية الجنوبية محمد علي أحمد على(صفع) الناشطة الجنوبية ليزا أحمد الحسني، والتلفظ عليها بكلمات نابية، معترضاً على مسألة التصعيد واستمرار الوقفة الاحتجاجية وتعليق الجلسات.

وجاء اعتداء رئيس القضية الجنوبية على الناشطة وعضو الحوار ليزا أحمد بعد مطالبتها لفريق القضية الجنوبية بالتظاهر أمس احتجاجاً على مقتل الشابين بصنعاء أثناء دخولها القاعة التي يجتمع فيها فريق القضية الجنوبية، وطلبت منهم الخروج والتظاهر معهم، إلا أن محمد علي أحمد دخل معها في مهاترات، وقام بصفعها في عنقها، فيما قامت هي برميه بإحدى علب الماء الفارغة.

وقالت ليزا أحمد في تصريح لـ"اليمن اليوم" إن محمد علي أحمد باشرها بصفعة في كتفها فور دخولها القاعة ونعتها بألفاظ نابية طاعناً في شرفها.

وأضافت: "درنا على القاعات كاملة ندعوهم للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية وتعليق فعاليات الحوار، وأول ما دخلنا قاعة فريق القضية الجنوبية قفز عمي محمد إلى فوقي، حاولت أن أتبسم وأقول شيئاً، لكن ما لحقت، على طول وجَّه لكمة إلى كتفي وسبني بكلمات يستحي المرء أن يتلفظ بها، وأنا على الفور رميته بقنينة ماء ثم سارع الزملاء وفرعوا بيننا، ولكنه قفز من بينهم ولطمني مرة ثانية".

واستغربت ليزا، وهي ناشطة جنوبية وعضو في الحوار عن شباب الساحات، هذا الموقف من رئيس فريق القضية الجنوبية محمد علي أحمد، الذي يمثل الحراك في الحوار ويفترض أن يكون هو الأكثر حرصاً على المطالبة بتعليق جلسات الحوار حتى تسليم القتلة.

وأشارت ليزا في سياق تصريحها لـ"اليمن اليوم" إلى أنها قدمت شكوى إلى هيئة رئاسة الحوار، والتي بدورها تحيله إلى لجنة الانضباط والمعايير.

وأضافت: قدمت الشكوى واتصل بي زملاء بينهم نائب رئيس مؤتمر الحوار ياسين مكاوي، ومحمد أبو لحوم، ومستشارة رئيس الجمهورية فائقة السيد، وقالوا لي ما فيش داعي، وكذا قلت لهم أبداً نحن نطالب بالدولة المدنية، وبالتالي لا بد أن يحال إلى لجنة الانضباط..

وأكدت ليزا أنه ما لم يتم فعل شيء تجاه القضية من قبل هيئة رئاسة مؤتمر الحوار، فإنها ستتجه اليوم صباحاً إلى النيابة لتقديم شكوى ضده بالاعتداء الجسدي والقذف وهتك العرض.

وقالت لـ"اليمن اليوم" مصادر أخرى في فريق القضية الجنوبية إن محمد علي أحمد أبطل مقترحاً كان قد طُرِح أمس الأول يقضي بتجميد عضوية الشيخ علي عبدربه العواضي في الحوار حتى تسليم القتلة.

وأشارت المصادر إلى أن بن علي لا يرغب في تصعيد القضية وتعليق فعاليات الحوار على خلفية مقتل اثنين من أبناء الجنوب.

وكان مسلحون يتبعون عضو الهيئة العليا بحزب الإصلاح عضو فريق القضية الجنوبية الشيخ علي عبدربه أحمد العواضي، قتلوا شابين من أبناء عدن هما (حسن جعفر أمان-20 عاماً، وخالد الخطيب -22عاماً) مساء الأربعاء الماضي، خلال موكب زفاف في جولة الخمسين بالعاصمة صنعاء.

إلى ذلك أكد النائب العام الدكتور علي الأعوش، أمس أن توجيهات صدرت بالقبض القهري على المشتبه بهم في الجريمة.

وطبقاً لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" فإن لقاء جرى أمس بين مجلس القضاء الأعلى وفريق بناء الدولة المنبثق عن مؤتمر الحوار الوطني، للاستماع إلى ملاحظات وتساؤلات ورؤى الفريق حول متطلبات واحتياجات السلطة القضائية المستقبلية لضمان استقلاليتها في اليمن.

واستمع اللقاء إلى شرح من النائب العام الدكتور علي الأعوش، حول الإجراءات التي شرعت النيابة العامة فيها بالإشراف على سير إجراءات جمع الاستدلالات التي يقوم بها البحث الجنائي بمحافظة صنعاء، والتوجيهات الصادرة من النيابة العامة في الضبط القهري للمشتبه بهم في عملية القتل، وتأكيداته أن المتابعة والتحريات تجري والتواصل مع وزير الداخلية لضبط الجناة.

من جهته استغرب أمين عام مجلس الحراك السلمي بمحافظة عدن العميد حسن اليزيدي ما ورد في البيان الصادر عن حزب الإصلاح في عدن بخصوص الحادثة، والذي طالبوا من خلاله بسرعة تسليم الجناة، وإخلاء مدينة عدن من السلاح.

وقال اليزيدي في تصريح لـ"اليمن اليوم": القتلة مرافقون لعضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح الشيخ علي عبدربه العواضي، كما أن وزير الداخلية إصلاحي، وبالتالي كان يفترض من البيان الصادر عن إصلاح عدن أن يسمي الأمور بأسمائها، ويطالب صراحة إصلاح صنعاء بتسليم القتلة.

وتساءل اليزيدي: ما علاقة إخلاء مدينة عدن من السلاح والذي ورد في بيان الإصلاح، في حين الجريمة وقعت في صنعاء، ثم إننا نتمنى أن يستجيب الإصلاح لنداءاته ويضع حداً لمليشياته المسلحة في عدن.

وأكد اليزيدي في ختام تصريحه المقتضب أنهم في الحراك لن يسكتوا وأن الجريمة لن تمر، وأنه لا بد من تسليم الجناة إلى القضاء لينالوا جزاءهم الرادع