روابي الجنوب
05-22-2013, 06:09 AM
بعد طوفان ذكرى فك الارتباط في عدن .. حميد الاحمر يحرض على الحرب ضد الجنوب والدفاع عن الوحده
مايو 21, 2013
اثارت الحشود المليونيه التي شهدتها مدينة عدن اليوم بالذكري الـ19 لاعلان فك الارتباط غضب الشيخ حميد الاحمر والذي دعا الى الدفاع الوحده باعتباره مطلبا وطنيا وديني ، وضرورة تمليها عقيدة الانتماء ونوازع الوطنية ،
وقال الاحمر في صفحته على الفيس بوك بان الوحدة اليمنية مثلت خيارا وطنيا عاما ،ناضل اليمنيون من أجله عقودا من الزمن ، وقدموا قوافل من الشهداء ، وأوقدوا العديد من الثورات التي سقط فيها خيرة أبناء اليمن ورجالاته الافذاذ شمالا وجنوبا… حتى تحققت الوحدة اليمنية في الــ22من مايو عام 1990م ..
واعتبر الشيخ حميد الاحمر احتفائية اليوم في عدن بانها مشاريع صغيرة لا تنمو إلا على اشلاء الاوطان الكبيرة وهذا ما يريده الذين أدمنوا الاستبداد والاستعلاء في الوطن بغير الحق.ومن أجل الوحدة اليمنية كانت الثورة الشبابية الشعبية السلمية التي أطاحت بالنظام العائلي وكل من دار في مداره..
واتهم النظام السابق بممارسات استبدادي فاسدة ظلت تعمل على تنامي لغة الفرز والكراهية وإنتاج المتاريس الانفصالية الذهنية والمادية ، وحاولت أن تخرج الوحدة اليمنية من قدسيتها الدينية والوطنية الى خيارا قابلا للنقاش ومسألة قابلة للتمزيق خدمة لأطماع خارجية أكثر مما هي مطلب وطني حقيقي ، كما حاولت أن تصوره القوى التي رأت في تمزيق الوطن مدخلا لتحقيق مشاريعها الطائفية والتفكيكية . في اشارة منه الى التحريض ضد دعاة الانفصال ومساعيهم بفك الارتباط
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
مايو 21, 2013
اثارت الحشود المليونيه التي شهدتها مدينة عدن اليوم بالذكري الـ19 لاعلان فك الارتباط غضب الشيخ حميد الاحمر والذي دعا الى الدفاع الوحده باعتباره مطلبا وطنيا وديني ، وضرورة تمليها عقيدة الانتماء ونوازع الوطنية ،
وقال الاحمر في صفحته على الفيس بوك بان الوحدة اليمنية مثلت خيارا وطنيا عاما ،ناضل اليمنيون من أجله عقودا من الزمن ، وقدموا قوافل من الشهداء ، وأوقدوا العديد من الثورات التي سقط فيها خيرة أبناء اليمن ورجالاته الافذاذ شمالا وجنوبا… حتى تحققت الوحدة اليمنية في الــ22من مايو عام 1990م ..
واعتبر الشيخ حميد الاحمر احتفائية اليوم في عدن بانها مشاريع صغيرة لا تنمو إلا على اشلاء الاوطان الكبيرة وهذا ما يريده الذين أدمنوا الاستبداد والاستعلاء في الوطن بغير الحق.ومن أجل الوحدة اليمنية كانت الثورة الشبابية الشعبية السلمية التي أطاحت بالنظام العائلي وكل من دار في مداره..
واتهم النظام السابق بممارسات استبدادي فاسدة ظلت تعمل على تنامي لغة الفرز والكراهية وإنتاج المتاريس الانفصالية الذهنية والمادية ، وحاولت أن تخرج الوحدة اليمنية من قدسيتها الدينية والوطنية الى خيارا قابلا للنقاش ومسألة قابلة للتمزيق خدمة لأطماع خارجية أكثر مما هي مطلب وطني حقيقي ، كما حاولت أن تصوره القوى التي رأت في تمزيق الوطن مدخلا لتحقيق مشاريعها الطائفية والتفكيكية . في اشارة منه الى التحريض ضد دعاة الانفصال ومساعيهم بفك الارتباط
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]