المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وزير الاعلام الاردني السابق كيف نجحت الوحده الالمانيه وفشلت اليمنيه


aboharb
05-24-2013, 03:30 PM
صدى عدن - خاص
شن الإعلامي العربي ووزير الإعلام الأردني السابق صالح القلاب هجوماً عنيفاً على تجربة الوحدة اليمنية واصفاً إياها بالمهزوزة وذلك بمقال صحفي نشرته له صحيفة الشرق الأوسط اللندنية .
وقال الصحفي العربي القلاب أن «الشراكة» في هذه الوحدة كانت شراكة «ديكورية»، حيث جاءت المحاصصة في هيئة منحة من قبل الطرف الشمالي إلى الطرف الجنوبي تحول من خلالها قادة الدولة الجنوبية التي ألْغت نفسها لتندمج في شقيقتها الكبرى مجرد لاجئين سياسيين ينعمون بكرم الضيافة في صنعاء بعد تجريدهم من أي أدوار سياسية فعلية.

صدى عدن تعيد نشر النص الكامل للمادة :

لهذا نجحت التجربة الألمانية واهتزت التجربة اليمنية!

انفجار أحداث اليمن على هذا النحو، حيث إلى جانب ظاهرة تمرد الحركة الحوثية بدأ «التشطير» يطل برأسه مرة أخرى، من خلال ما يسمى «الحراك الجنوبي»، يستدعي العودة إلى تجربة إنهاء «تشطير» ألمانيا التي كان قد تم تحويلها بالتقاسم بين الاتحاد السوفياتي والمعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية كنتيجة من نتائج الحرب العالمية الثانية إلى دولة شيوعية تابعة لموسكو مثلها مثل غيرها من دول أوروبا الشرقية وإلى دولة غربية رأسمالية تحت رعاية وحماية حلف شمالي الأطلسي.

كان ظهور دولة الجنوب اليمني، جمهورية اليمن الديمقراطية، بعد استقلال ما كان يسمى الجنوب العربي ورحيل الاستعمار البريطاني في عام 1967 بعد تواجد تواصل لأكثر من مائة عام كنتيجة من نتائج الحرب الباردة وصراع المعسكرات، حيث حالت معادلات تلك المرحلة دون التحاق أرض ما بعد التحرير وشعبها بالجمهورية العربية اليمنية التي كان كل الجنوبيين يعتبرونها دولتهم وكانت هي تعتبر الجنوب جنوبها وشعب هذا الجنوب جزءاً من شعبها اليمني الذي بقي بجناحيه يرفض الحدود «التشطيرية» إلى أن قامت وحدة عام 1990 التي تهددها الآن نزعة الانقسام والتشطير مرة أخرى وهي نزعة جدية لابد أن تواجه ليس بالتهديد والوعيد والتلويح بالعضلات العسكرية وإنما بسعة الأفق والعقلانية.

ما كان من الممكن إلا أن تقوم دولة اليمن الجنوبي بعد الاستقلال ورحيل الاستعمار البريطاني في عام 1967 كدولة مستقلة استقلالا كاملا عن الجمهورية العربية اليمنية فاجتراح الاستقلال جاء في إطار صراع المعسكرات والحرب الباردة والتنظيم الذي قاد حرب الاستقلال هو الجبهة القومية التي هي امتداد لحركة القوميين العرب المتحالفة مع الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر التي رفضت أي شريك لها في هذه الحرب الوطنية. وهنا ومن قبيل استعراض حالة سابقة كانت تشكل طابع الحرب الباردة وصراع المعسكرات بعد الحرب الكونية الثانية فإنه لابد من الإشارة إلى أن وجود يمن جنوبي ويمنٍ شمالي وألمانيا غربية (اتحادية) وألمانيا شرقية (شيوعية) وكوريا شمالية وكوريا جنوبية كان يشكل وضعية الخنادق المتبادلة في هذا الصراع وفي هذه الحرب الباردة، وحيث أدى انهيار الاتحاد السوفياتي ومعه انهيار المعسكر الاشتراكي في بدايات تسعينات القرن الماضي إلى استعادة الألمان واليمنيين وحدتهم بينما بقيت الحالة الكورية على ما هي عليه نظراً لأن ما أصاب الاتحاد السوفياتي لم يصب الدولة الصينية التي أنقذها من هذا المصير الذي انتهت إليه موسكو ذلك العبقري العملاق دينغ سياو بينغ بأفكاره وتوجهاته العظيمة الخلاقة.

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانهيار جدار برلين وانهيار المعسكر الاشتراكي وجد قادة «اليمن الجنوبي» أنفسهم أمام مأزق لا يمكن التخلص منه وبخاصة بعد سلسلة المذابح الداخلية المتلاحقة التي استنزفت قواهم وآخرها مذبحة عام 1986 إلا بإلقاء أنفسهم في أحضان الشقيقة الشمالية والمسارعة هرولة إلى الوحدة التي أُنجزت في عام 1990 فالأوضاع لم تعد تحتمل ودول الماركسية – اللينينية ثبت أنها هي التي كانت نموراً من ورق وليست الدول «الإمبريالية» وعلى رأسها الولايات المتحدة.

حول هذه «الوحدة» التي أرادها طرفٌ إنقاذاً لنفسه وقَبِلَها بالتسرع إياه طرف آخر لإثبات أنه هو الأساس وأن الآخر هو الفرع، قال مايكل هيدسون في كتابه الشهير «السياسات العربية.. البحث عن الشرعية»: إن هناك إشكالية بنيوية في قيام دولة الوحدة وأن هذه الإشكالية قد استمرت وتعاظمت بعد انتخابات عام 1993 حيث تفجرت تلك الأزمة بعد محاولة العودة إلى التشطير في عام 1994.

في هذا الكتاب الهام جداً طرح هيدسون التساؤلات التالية: هل أن التعارض بين مقومات الوحدة اليمنية وبين الدوافع التي قامت على أساسها هو الذي أدى إلى أزمة هذه الوحدة..؟ وهل النموذج الاندماجي الذي أخذت به الوحدة اليمنية هو أحد العوامل الرئيسية في تعثر هذه الوحدة..؟ ثم هل أن غياب منهج التدرج في الوحدة الاقتصادية والسياسية والشعبية هو عامل من عوامل تعثر الوحدة..؟ وأيضاً هل أن غياب المنهج الوظيفي في التوحد كان سبباً من أسباب هذه الوحدة.. وهل أن تغييب الدور الشعبي والتفاعلات الشعبية يؤدي في العادة إلى فشل الوحدة وأي وحدة..؟!.

ويجيب هيدسون عن هذه التساؤلات بالقول:

* غالباً ما تؤدي المخاطر الخارجية التي تواجهها بعض الدول إلى الاتحاد في ما بينها لكن ما أن يزول هذا الخطر حتى تتراجع هذه الدول عن برامجها الاتحادية.

* إن غياب المنهج الوظيفي في الوحدة اليمنية قد أدى إلى الأزمة التي عانت منها هذه الوحدة وبالتالي أدى إلى ترسيخ مفهوم عدم فاعليتها.

* إن الوحدة التي تفتقر إلى التفاعلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتي لا تتم انطلاقا من مقومات الطبيعة لا تستطيع الاستمرار ولا تدوم طويلا.

وهنا بالمقارنة بين هذه الحالة اليمنية وبين الحالة الألمانية المشابهة والمماثلة، فإننا نجد أن إعادة توحيد ألمانيا التي تمت في الثالث من أكتوبر (تشرين الأول) عام 1990، حيث ضُمَّتْ جمهورية ألمانيا الديموقراطية إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية قد جاءت بعد انتخابات حرة أُجريت في ألمانيا الشرقية في الثامن من مارس (آذار) من هذا العام نفسه تبعتها مباشرة مفاوضات بين الدولتين الألمانيتين انتهت إلى إبرام معاهدة التوحيد ولعل ما جاء كترسيخ دولي لهذه المعاهدة أنه وفي الوقت ذاته قد عقدت هاتان الألمانيتان معاهدة بينهما كجهة واحدة وبين الدول المحتلة التي انتصرت على النظام الهتلري النازي في الحرب العالمية الثانية وهي فرنسا وبريطانيا والاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأميركية سميت معاهدة الاثنتين والأربعة ومنحت هذه الدول على أساسها الاستقلال التام للدولة الألمانية الجديدة مع احتفاظ هذه الدولة بعضوية المجموعة الأوروبية، وهو ما أصبح يعرف فيما بعد بالاتحاد الأوروبي، واحتفاظها أيضاً بعضوية حلف شمالي الأطلسي.

إن ما جعل هذه الوحدة تأتي بمثابة «إعادة للتوحيد» وليس بمثابة مجرد إلحاق دولة منهارة بدولة أخرى منتصرة هو أنها جاءت بالأساس تعبيراً عن إرادة الشعب الألماني كله وليس نتيجة ضغط القيادات السياسية وأن ما أكد هذه الحقيقة هو أن الاندماج بدأ شاملا بين جناحي البلد وبقي شاملا وكل هذا جرى بعيداً عن طابع المحاصصة البائسة الذي اتبعته الوحدة اليمنية والحقيقة أننا إذا قارنا هذا بما جرى في اليمن فإننا نجد أن الوحدة اليمنية قد ولدت وهي مثقلة بالأزمات لأنها كانت وحدة قيادات سياسية أحد طرفيها هرب من أزمته وأزمة دولته وارتمى عشوائياً وكيفياً في حضن الطرف الآخر وكل هذا بينما هذا الطرف الآخر وجدها فرصة لا تقدر بثمن لتسديد حسابات قديمة وهكذا فإن ما جرى كان عملية إلحاقية بكل معنى الكلمة وجاءت «الشراكة» في هذه الوحدة شراكة «ديكورية»، حيث جاءت المحاصصة في هيئة منحة من قبل الطرف الغالب إلى الطرف المغلوب تحول من خلالها قادة الدولة التي ألْغت نفسها لتندمج في شقيقتها الكبرى مجرد لاجئين سياسيين ينعمون بكرم الضيافة في صنعاء بعد تجريدهم من أي أدوار سياسية فعلية.

ربما يغضب هذا الكلام بعض كبار المسؤولين في صنعاء، لكن لأن اليمن بجناحيها عزيزة على كل العرب وعلى كل عربي صادق ولأن انهيار الوحدة سيكون ضربة أكثر إيلاماً من انهيار الوحدة المصرية ـ السورية في بدايات ستينات القرن الماضي فإنه لابد من الصراحة والقول إنه لابد من إعادة صياغة هذه الوحدة على أسس صحيحة وبأساليب ديموقراطية وبإرادة شعبية لتجنب تحديات «التشطير» التي لا يجوز وعلى الإطلاق معالجتها بالطريقة التي أُتبعت في عام 1994 أي بالدبابات والصواريخ والمدافع والبلاغات العسكرية.

ابو تراب
05-26-2013, 08:02 AM
الرشاد السلفي يتهم إيران بدعم انفصال الجنوب
2013-05-25t00:57:47.0000000+03:00 أخر تحديث للصفحة في



براقش نت

اتهم رئيس "حزب اتحاد الرشاد" السلفى فى اليمن، محمد العامرى، إيران بدعم دعوات الانفصال جنوبى البلاد، "حتى تجد لها ذراعًا سياسيًّا" فى المنطقة، وذلك بالتزامن مع الذكرى الـ23 للوحدة اليمنية.

وحزب اتحاد الرشاد هو الحزب السلفى الوحيد باليمن، وقد تأسس فى يونيو الماضى، ويشارك بسبعة ممثلين فى "مؤتمر الحوار الوطنى الشامل"، الذى يضم 565 ممثلاً لكافة الأحزاب والقوى السياسية، لمناقشة الملفات الخلافية العالقة، وعلى رأسها القضية الجنوبية.

وقال العامرى، اليوم الجمعة، "إن إيران تقوم بالدعم السياسى والمالى لقيادات فى الحراك الجنوبى تتبنى خيار الانفصال" عن شمال اليمن. ورأى أن "إيران تعمل على إحداث الفتنة جنوبى اليمن لتجد لها ذراعًا سياسيًّا فى المنطقة".

ومرارًا، اتهمت صنعاء إيران بالتدخل فى شؤونها، ودعم المتمردين الحوثيين فى شمال البلاد، والانفصاليين فى الجنوب، وهو ما تنفيه طهران.

وحذّر من " مخاطر تهدد الوحدة اليمنية فى ظل دعوات فصائل بالحراك الجنوبى إلى الانفصال"، لكنه استبعد فى الوقت نفسه حدوث الانفصال بين الشمال والجنوب؛ لأن "حكمة اليمنيين سوف تتغلب على كل المخاطر التى تعصف بالبلاد"، على حد تقديره.

واعتبر أن الوحدة اليمنية التى تحققت بين الشمال والجنوب يوم 22 مايو 1990 هى "من الثوابت الوطنية التى لا يجوز التفريط بها".وأوضح أن "أبناء الجنوب يريدون وحدة قائمة على الشراكة الحقيقية فى السلطة والثروة، وإذا تحققت الشراكة فإن دعوات الانفصال ستتلاشى"، وطالب بـ"نظام لا مركزى يحقق العدل لليمنيين فى الشمال والجنوب".

ويأتى حديث العامرى فى الوقت الذى تطالب فيه فصائل فى الحراك الجنوبى بالانفصال وفك الارتباط عن الشمال بعد يومين من احتفال القيادة السياسية اليمنية الأربعاء الماضى بالذكرى الثالثة والعشرين لتحقيق الوحدة اليمنية.




تابعوا صفحتنا على فيسبوك

تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي براقش نت وإنما تعبر عن رأي أصحابها
نعتذر عن نشر أي تعليق يحمل تجريح و ألفاظ نابية
ابن شبوة
شبوة

على خطاء الزنداني والديلمي كلكم لادين لكم اينكم من عام 94 الى 2008 ورائي الشخصي افضل الوحدة مع اسرائيل ولامعك ياعامري وشله الدجل والنصب
عبد ة
العامري مرتزق جديد فاتك القطار كان يغرك اشطر

ايران قال والله ماغريكم يادكاكين الدجل يا احزاب الارتزاق المفضوح جعل شعب الجنوب يكره الوحدة مع الدجالين للذين يشترون باية الله ثمنا قليل حلو عنا يا منافقين ونحنا سنتوحد بعيدا عنكم اما ايران انتم اصولكم ايرانية تكذبو علي من
ابن الجنوب
افضل الجهاد كلمه حق عند سلطان جائر .

واعتبر رئيس "حزب اتحاد الرشاد" السلفى فى اليمن، محمد العامرى، أن الوحدة اليمنية التى تحققت بين الشمال والجنوب يوم 22 مايو 1990 هى "من الثوابت الوطنية التى لا يجوز التفريط بها". نحن نقول للاستاذ العامري ولحزب الرشاد السلفي ما لنا نحن ابناء الجنوب لم نسمع منكم ولا ادانه واحده ولو من سبيل المجامله لابناء الجنوب على الظلم والمذابح والسلب والنهب والقتل والاختطاف والاغتيالات ضد ابناء الجنوب من قبل نظام صنعاء على مدى 23 عاما وهو عمر الاحتلال اليمني للجنوب والمستمر بوتيره عاليه ختى يومنا هذا ( بلغ عدد المغتالين من ابناء الجنوب خلال فتره الحوار الوطني الذي بدأ منذ شهرين اكثر من 60 قتيلا من افضل كوادر ابناء الجنوب من طيارين وعسكريين في حمله تصفيه عنصريه يمنيه ضد ابناء الجنوب ومسجله جميعها ضد مجهول ) وهذا يثبت ان هناك جهات توجه هذه العصابات الاجراميه وتعد اللوائح باسماء القيادات الجنوبيه لقتلها والتخلص منها . ونحن نتساءل الم يكتفي حزب الاصلاح واحزاب اليمن من دماء ابناء الجنوب التى تسيل على مذبح حريتهم وخلاصهم من هذا البلاء والكابوس اليمني المسمى بوحده الموت والدمار . الم يقر الشرع الاسلامي لافراد الاسره المسلمه الواحده التى هي من اب وام ان ينفصل كل فرد بحياته ومستقبله وان ياخذ نصيبه من تركه والديه دون اذن او منه من بقيه اخوته . الم يسن الشرع الاسلامي للزوج والزوجه ان ينفصل كل واحد منهما بحياته عن الاخر بالطلاق اذا تعذر ت العشره الطيبه بينهما . الم تقر الشريعه الاسلاميه للشركاء ان يفضوا الشراكه بينهما اذا تعذر استمرارها وطالب احد الشركاء بالانفصال . فما بالك بالشعوب والدول التى تضم الملايين . ثم اين الوحده اليمنيه التى تتشدقون بها هل ما قام على الواقع في الساحه اليمنيه هو وحده شعبي اليمن بحق وحقيق ؟؟؟ ام ان ما قام هو احتلال دوله اليمن الشماليه لدوله اليمن الجنوبيه . لقد عشتم ايه الاخوه السلفيين تحت عباءه نظام صنعاء الفاسد المفسد وكنتم احد دعائمه التى ارتكز عليها في ارتكابه لمظالم الجنوب وكانت هذا الركائز الثلاثه مكونه من اسره الئيس صالح وعساكر سنحان والركيزه الثانيه مشيخ حاشد ومتنفذي حاشد وبكيل والركيزه الثالثه هي رجالات الدين بقياده الزنداني والديلمي وحزب الاصلاح الذي يعتبر حزبكم السلفي احد المنضوين تحت رايته . وعليكم ان تحترموا اراده الشعوب وعلى راس هذه الشعوب الشعب العربي السلم شعب اليمن الجنوبي الذي خرج بمليونياته مطالبا بالحريه والاستقلال .
القعقاع
لاعاد باء وحده ولااناء وحدوي

ان من يسمع شرذمة النفر هذولا يقول انهم لم يشاركو في حرب ٩٤ على الجنوب وانهم مغلوبين على امرهم وانهم ملايكه يمشون على الارض هونى وان روسهم مطاطه وقارن وحيا وخجلن من اعمال القتل والسلب والصطو الذي حصل في الجنوب ونقول لهم وين كنتم منذو ٢٣ عام هي معنات شعب الجنوب الذي اذاق الامارين فيها الان اهتديتو الى الحكمه اليمانيه بعد مانفذ صبر الجنوبيين نقول لكم ارجعو عن غيكم وعن تجبركم ارجعو عن الغلط ارجعو الى الحق وسوفا تعلمون ان الجنوب ليسا ارضكم ولالكم حق فيه بعد اليوم هو ملك ابنئا ولالكم فيه شي بعد ان خنتو العهد ان ابنا الجنوب ينظرون الى الوحده من باب عزت ورقي وقوه وكرامة الانسان اليمني اما ابنا الشمال ينظرون الى الوحده على انها غنيمه حرب وهذ هو الحاصل في الجنوب والمطلوب منكم يامن تدعون الحكمه اليمانيه ان تتركو عنكم العجرفه والفرعنه فان شعب الجنوب ليسو جبنا وانتم تعرفونهم اكثر من غيركم فلا تنفخو الرماد بفتاويكم وخطبكم الخرقا التي لاتزيد النار الا اشتعالا
اْمان الخطيب
لا الشعب الجنوبي يريد الحرية والكرامة ياعلماء المعبد الصهيوني

علماء المعبد يقولون كذبا و زورا من المجوس والدونمة من اتباع المعبد الصهيوني لاياْمرون بمعروف ولاينهون عن منكر ... ما موقفكم من قتل شابين جنوبيين في صنعاكم ؟ ما موقفكم من نهب ممتلكات شعب الجنوب مصانع منازل اراضي زراعية معامل مؤسسات انتاجية بحر وحجر ما موقفكم من احالة قرابة نصف مليون الى رصيف الشارع بدون رزق قاتلكم الله وما تؤفكون... مستقويين علينا بدويلة اسرائيل وباْمريكا الله اْقوى واعلم بحالكم واْفككم قاتلكم الله
سعيدالسعدي
الكسب في الوقت الضائع

الدكتور محمد العامري لا أعتقد أنه يعمل على كسب ود الجنوبيين وفرش لهم الطريق بالورود وبتحقيق الأحلام الحاتمية . هذه الأساليب قد سئمناها وما عليكم الا أستيعاب رسالة المليونية السابعة التي أقيمة في 21مايو وقراءتها جيدآ وبرحلبة صدر بعيدآ عن النزق والأستقوأ والشطط والعصبية , فدلالات الرسالة كافية وضافية أن فك الأرتباط بات على مرمى حجر ,فلا تهدروا الأمكانيات وتضييع الوقت فيما يتعلق بالقضية الجنوبية ما تقصدوه وتذهبوا اليه سيصبح هباءآ منثورآ ,ومهماكانت الأفتراءات والأتهامات المغرضة حتى وأن توغلتم بالكذب والتحامل على الجنوب لم يصدقكم أحد فهذا جفاء في هباء ----نكرر عليكم أستيعاب الرسالة بشفافية وعقلانية والعمل على أحقاق الحق وأحترام أرادة الجنوبيين والعمل على تأسيس علاقات أخوية وشراكات متبادلة بين الشمال والجنوب وتذويب جليد الحقد والكراهية من خلال خطاب واقعي ورصين يتبنى نسج علاقات القربى والدم والعقيدة والتاريخ بمزيدآ من المحبة والوئام والأحترام المتبادل .
سعيدالسعدي
الكسب في الوقت الضائع

الدكتور محمد العامري لا أعتقد أنه يعمل على كسب ود الجنوبيين وفرش لهم الطريق بالورود وبتحقيق الأحلام الحاتمية . هذه الأساليب قد سئمناها وما عليكم الا أستيعاب رسالة المليونية السابعة التي أقيمة في 21مايو وقراءتها جيدآ وبرحلبة صدر بعيدآ عن النزق والأستقوأ والشطط والعصبية , فدلالات الرسالة كافية وضافية أن فك الأرتباط بات على مرمى حجر ,فلا تهدروا الأمكانيات وتضييع الوقت فيما يتعلق بالقضية الجنوبية ما تقصدوه وتذهبوا اليه سيصبح هباءآ منثورآ ,ومهماكانت الأفتراءات والأتهامات المغرضة حتى وأن توغلتم بالكذب والتحامل على الجنوب لم يصدقكم أحد فهذا جفاء في هباء ----نكرر عليكم أستيعاب الرسالة بشفافية وعقلانية والعمل على أحقاق الحق وأحترام أرادة الجنوبيين والعمل على تأسيس علاقات أخوية وشراكات متبادلة بين الشمال والجنوب وتذويب جليد الحقد والكراهية من خلال خطاب واقعي ورصين يتبنى نسج علاقات القربى والدم والعقيدة والتاريخ بمزيدآ من المحبة والوئام والأحترام المتبادل .
سعيدالسعدي
حزب المزايدات

مايسمى حزب الرشاد والذي ولد من رحم القوى التقليدية وبالخصوص الأخونجية ,والذي تتخذ من الدين خطاب سياسي يكتنفه المزايدات والمغالطات والقنفزه المبتدعه والمغلفة بالخطاب الديني ,لغرض الوصول مبكرآ الى كرسي الحكم ,حزب ركب الموجه وشمر ثوبه وفحط دون تكتيك ولا عقلانية ,بعيدآ عن الواقعية والحصافة والشفافية ,يضمر الحقد والكراهية للجنوب والجنوبيين ,فيرمي التهم جزافآ ويتهم أن الجنوبيين يتلقون الدعم من أيران ,وهذه أفتراءات وكذب يمارسه هذا الحزب المتشدق بالدين ,ونتحداه أن يثبت دليلآ واحدآ ,وتوغل في الكذب عندما قال رئيسه العامري أن الجنوبيين يريدون وحده قائمة على الشراكة في السلطة والثروة ,ةهذا الكذب المزري والفاضح تؤكده مليونية 21مايو وسابقاتها والتي تؤكد على التحرير والأستقلال ,ولن ولم يرتضي شعب الجنوب بوحدة مهما كانت المغريات والأغراءات فقد خبرناكم وعيشناكم ,لن تنطلي علينا أكاذيبكم ولوقطعتم على أنفسكم عهود مغلظة ,كفى كذبآ وتحايلآ وتغريرآ ونكوثآ بالعهود ,لكم شمالكم ولنا جنوبنا ,وأن باقي من أرث الحكمة في ذهنيتكم ,سخروها في بناء دولة النظام والقانون والمؤسسات وأقامة العدل والمواطنة المتساوية ,أما فيما يتعلق في الجنوب فلاشأن لكم ,الشعب الجنوبي هو صاحب القرار شئتم أم أبيتم .
سعيدالسعدي
حزب المزايدات

مايسمى حزب الرشاد والذي ولد من رحم القوى التقليدية وبالخصوص الأخونجية ,والذي تتخذ من الدين خطاب سياسي يكتنفه المزايدات والمغالطات والقنفزه المبتدعه والمغلفة بالخطاب الديني ,لغرض الوصول مبكرآ الى كرسي الحكم ,حزب ركب الموجه وشمر ثوبه وفحط دون تكتيك ولا عقلانية ,بعيدآ عن الواقعية والحصافة والشفافية ,يضمر الحقد والكراهية للجنوب والجنوبيين ,فيرمي التهم جزافآ ويتهم أن الجنوبيين يتلقون الدعم من أيران ,وهذه أفتراءات وكذب يمارسه هذا الحزب المتشدق بالدين ,ونتحداه أن يثبت دليلآ واحدآ ,وتوغل في الكذب عندما قال رئيسه العامري أن الجنوبيين يريدون وحده قائمة على الشراكة في السلطة والثروة ,ةهذا الكذب المزري والفاضح تؤكده مليونية 21مايو وسابقاتها والتي تؤكد على التحرير والأستقلال ,ولن ولم يرتضي شعب الجنوب بوحدة مهما كانت المغريات والأغراءات فقد خبرناكم وعيشناكم ,لن تنطلي علينا أكاذيبكم ولوقطعتم على أنفسكم عهود مغلظة ,كفى كذبآ وتحايلآ وتغريرآ ونكوثآ بالعهود ,لكم شمالكم ولنا جنوبنا ,وأن باقي من أرث الحكمة في ذهنيتكم ,سخروها في بناء دولة النظام والقانون والمؤسسات وأقامة العدل والمواطنة المتساوية ,أما فيما يتعلق في الجنوب فلاشأن لكم ,الشعب الجنوبي هو صاحب القرار شئتم أم أبيتم .
اليافعي
تكلم باسم شعب الجنوب نفاقا

إذا كان ما تقول حقاً أن شعب الجنوب يريد الحقوق والمساواة فلماذا لا تدعي إلى استفتاء شعب الجنوب على الوحدة أو الانفصال وهو حق شرعي أما ايران فهي بحاجة إلى من يدعمها وما تقول هو إرضاء لاسيادك الوهابيين لتكسب عطفهم وليس مرضاة لله عز وجل لقد استبد شعب الجنوب ونهب ماله وامتهنت كرامته وانتم الدعاة مذنبين أمام الله بصمتكم وفتاويكم فقد كنتم تقولون أن الخروج على ولي الأمر مرفوض واليوم تشاركون في حوار الدولة المدنية بجلباب القبيلة تكذبون على الناس تظهرون عكس ماتبطنون الأفعال تدل على النيات ولا يعلمها إلا الله عز وجل عقارب الساعة لا تعود إلى الوراء شعب الجنوب خرج ليقول كلمته وهو صاحب القرار لا الغرب ولا الساسة ولا ايران تمتلك قراره قراره بيده وهو صاحب الحق ونحن ولدتن أمهاتنا أحرار وقوتنا الحق والله معنا وان لم نأخذه بالسلم سنأخذه بالقوة وكل قطرة دم ستسيل هي في رقابكم يامن تسمون أنفسكم بالعلماء وانتم تنشرون الفتن والتكفير بين الناس