روابي الجنوب
10-14-2013, 05:07 PM
حكم وأقوال واقتباسات عباس العقاد
عباس العقاد أديب ومفكر مصري عاش
ما بين 1889-1964 ، وله مؤلفات كثيرة
وساهم في التأثير الإيجابي على
الكثير من الكتاب والمفكرين العرب.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] 7%25D9%2584%25D8%25B9%25D9%2582%25D8%25A7%25D8%25A F.jpg
حكم وأقوال عباس محمود العقاد:
- لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة،
ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني.
- الصادقون فى عواطفهم لا يبالون بالمظاهر
- لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى،
بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه.
- ما الارادة الا كالسيف يصدئه الاهمال .
,ويشحذه الضرب والنزال
- يقول لك المرشدون: اقرأ ما ينفعك،
ولكني أقول: بل انتفع بما تقرأ.
- اذا عجز القلب عن احتواء الصدق.
عجز اللسان عن قول الحق
- كن شريفا أمينا، لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانة،
بل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة.
- يا قلب صبرا أجد الخطب أم هزلا .
.. ما تلك أول بؤس خيبت أملا
- الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها،
وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.
- ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك
بأن يرقى إليك, بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه!
- كن نارا ولا تكن حريقا.
عباس العقاد أديب ومفكر مصري عاش
ما بين 1889-1964 ، وله مؤلفات كثيرة
وساهم في التأثير الإيجابي على
الكثير من الكتاب والمفكرين العرب.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] 7%25D9%2584%25D8%25B9%25D9%2582%25D8%25A7%25D8%25A F.jpg
حكم وأقوال عباس محمود العقاد:
- لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة،
ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني.
- الصادقون فى عواطفهم لا يبالون بالمظاهر
- لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى،
بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه.
- ما الارادة الا كالسيف يصدئه الاهمال .
,ويشحذه الضرب والنزال
- يقول لك المرشدون: اقرأ ما ينفعك،
ولكني أقول: بل انتفع بما تقرأ.
- اذا عجز القلب عن احتواء الصدق.
عجز اللسان عن قول الحق
- كن شريفا أمينا، لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانة،
بل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة.
- يا قلب صبرا أجد الخطب أم هزلا .
.. ما تلك أول بؤس خيبت أملا
- الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها،
وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.
- ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك
بأن يرقى إليك, بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه!
- كن نارا ولا تكن حريقا.