المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكومة باسندوة توافق على جرعة قادمة


روابي الجنوب
07-26-2014, 02:22 PM
حكومة باسندوة توافق على جرعة قادمة

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


قالت مصادر خاصة لـ"الامناء نت" ان حكومة الوفاق التي يترأسها باسندوة قد وافق جميع اعضائها على جرعة تشمل جميع مواد المشتقات النفطية.
وقالت ذات المصادر ان اعضاء الحكومة المنتمين للاحزاب قد اخذوا موافقة من احزابهم على هذه الجرعة دون تحفظ.
وضافت المصادر ان هذه الجرعة ضرورية وتأخيرها سيطيح بحكومة الوفاق.
الامناء نت

اقرأ المزيد من الامناء نت. | حكومة باسندوة توافق على جرعة قادمة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

العبد لله بو صالح
08-05-2014, 05:10 AM
مدير مكتب البنك الدولي يضع للحكومة اليمنية حلولا بديلة عن رفع الدعم عن المشتقات النفطية


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وائل زقوت وائل زقوت المدير القطري للبنك الدولي في اليمن..
الأهالي نت- صنعاء


وضع مدير مكتب البنك الدولي في اليمن وائل زقوت للحكومة اليمنية حلولا بديلة عن رفع الدعم عن المشتقات النفطية لمواجهة العجز في الموازنة العامة للدولة، قائلا إن لدى اليمن فرصة لتغيير اتجاه البلاد رغم التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية.



وقال زقوت بحسب ما ورد في موقع البنك الدولي، إن الحكومة تستطيع زيادة الايرادات من خلال حماية أنابيب النفط والغاز وزيادة تحصيل الوعاء الضريبي " دون زيادة نسبة الضريبة".



وأضاف: "يمكن للحكومة خفض النفقات من خلال القضاء على الأسماء الوهمية في كشوف الرواتب الحكومية وكذلك الازدواج الوظيفي، وترشيد الإنفاق الحكومي، وخفض النفقات الضخمة لكبار المسؤولين في الحكومة، وإصلاح الدعم غير الهادف للديزل والبنزين. بالإضافة إلى ذلك، تحتاج الحكومة إلى أن تكون جادة في محاربة الفساد".



وأضاف: "في حين أن مواجهة الحكومة للضغوط المالية على المدى القصير يعتبر أمراً هاماً، إلا أنها تحتاج إلى إجراء إصلاحات جادة لتحسين الخدمات وتعزيز النمو مما سيؤدي إلى خلق فرص عمل جيدة".



وأشار إلى أنه وبسبب التفجيرات المتكررة لخطوط أنابيب النفط والغاز، خسرت الحكومة ايرادات قي�'مة نتج عنها ضغط جدي على ميزانية الحكومة وبالتالي زادت صعوبة تحقيق التوازن في الموازنة العامة.



وأوضح زقوت" تواتر الأحداث الأمنية أدى بدوره إلى توقف الايرادات بشكل كامل تقريباً من قطاع السياحة، إضافة إلى أن تخريب امدادات الكهرباء واستمرار انعدام الأمن يجعل من الصعب جداً على القطاع الخاص التوسع في أعماله التجارية أو الشروع في مشاريع واستثمارات جديدة

العبد لله بو صالح
08-05-2014, 05:15 AM
في النهاية هي سياسة محتل تطبق لاستمرار بقاء دولتهم المتهالكة . والبنك الدولي مايهمه هو فائدة القروض طويلة الامد .
وماحدث هو تحالف جديد لحلفاء 94 لاجل مصالحهم الخاصة . وهو مانتج عنه لقاء جامع الصالح بالعيد والفهيم تكفيه الاشارة .
1500+2500 = 4000

العبد لله بو صالح
08-05-2014, 08:11 AM
سفراء الدول العشر ينصحون باسندوة بترك منصبه والإصلاح يتمسك به
الثلاثاء 05 أغسطس 2014 02:02 صباحاً الامناء / خاص

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

ذكرت صحيفة "الامناء" في عددها الصادر اليوم الثلاثاء ان مصادر سياسية خاصة في العاصمة اليمنية (صنعاء) قالت إن رئيس مجلس الوزراء محمد سالم باسندوة يتعرض لضغوط سياسية كبيرة لترك منصبه، وإفساح المجال امام تشكيل حكومة كفاءات تقوم على أساس الشراكة، إضافة الى الضغوط المفروضة من الشارع لتشكيل حكومة شراكة وطنية، وفقا لمخرجات الحوار.
وأضافت المصادر أن سفراء عرب وأجانب نصحوا باسندوة بوضع مخرج لأزمة الحكومة، منها تعيينه في منصب آخر وترك الرئيس (هادي) يشكل حكومة جديدة تلبي مطالب التغيير.
وأفادت المصادر بأن حزب الإصلاح يتمسك بباسندوة رئيسا للوزراء، ويرفض مبدأ ترشيح رئيس وزراء جديد.
وأصدر سفراء الدول العشر بيانا أمس الأول، أبرز ما فيه الدعوة الى توسيع الشراكة الوطنية وفقا لمخرجات الحوار، الأمر الذي إن تم يعني إشراك الحراك الجنوبي والحوثيين في الحكومة الجديدة.
ويرى مراقبون أن فشل الحكومة الحالية في تلبية حاجيات الناس، إضافة الى فشلها الاقتصادي واستشراء الفساد قد ساهم في زيادة الغضب الشعبي عليها، وجعلها محل انتقاد محلي ودولي.. مشيرين الى أن الحكومة رفعت الدعم عن المشتقات النفطية، وفشلت في تنفيذ مصفوفة قرارات حكومية اقتصادية تواكب عملية رفع الدعم، كما أن الفشل الحكومي الجديد ظهر جليا من خلال اجتماعها الماضي، الذي كان مخصصا لاتخاذ إجراءات اقتصادية، لكن الحكومة لم تنجز أي إجراء، الأمر الذي ولد حالة إحباط عن أداء الحكومة.
ولفت مراقبون إلى أن أداء الحكومة الحالي لا يخدم جهود الرئيس عبدربه منصور هادي، بل يعتبر معرقلا لأدائه وجهوده، حيث إن غالبية المنح الخارجية لم تورد بسبب فشل الحكومة في وضع مصفوفة تنفيذية لاستيعابها.. كما أن الحكومة غير مستعدة لمواجهة الحقائق بشكل جدي، فيما رئيس الحكومة مرتهن لشخصيات قبلية، تدافع عنه بالحق والباطل.
صحيفة "الامناء"