قيادي في الحراك الجنوبي يكشف عن اجتماع استثنائي مرتقب لقيادات تيار القاهرة

[روابي الجنوب]

قيادي في الحراك الجنوبي يكشف عن اجتماع استثنائي مرتقب لقيادات تيار القاهرة



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
لرئيس الجنوبي علي ناصر مع القيادي في تيار القاهرة ناصر باقزقوز



الأربعاء 13 أغسطس 2014 08:05 مساءً
عدن((عدن الغد))خاص



كشف القيادي في الحراك الجنوبي (تيار القاهرة )ناصر باقزقوز عن اجتماع استثنائي لقيادات المؤتمر سيعقد في العاصمة المصرية اواخر الشهر الجاري ومن المتوقع سيعقبه عودة حيدرة ابو بكر العطاس الى اليمن للمشاركة في السلطة .

واصفا عودة العطاس بانها باهظة الثمن .

وقال باقزقوز ان عودة السيد حيدر العطاس باتت قريبه و ستكون بعد الاجتماع الاستثنائي لقياده تيار القاهره الذي سيعقد في العاصمة المصرية أواخر الشهر الجاري وهي عوده باهظة الثمن .

مؤكدا ان العطاس اذا أصر على العودة ستؤدي للقضاء على تيار القاهره في الداخل او تقسيمه بين مؤيد لمخرجات الحوار ومعارض لها .

وتابع باقزقوز قائلا ان العطاس يدخل هذا الاجتماع بعد ان استطاع احتوى بعض من القيادات تاره بتقديم الوعود بإعطائهم مناصب في الدولة وتارة اخرى برسم لهم احلام ورديه اما.علي ناصر الرئيس المنتخب لتيار القاهرة يدخل الاجتماع متمسكاً بما أقرته قواعد تيار القاهرة بان الشعب الجنوبي هو من يقرر مصيره بنفسه وقواعد التيار هي الوحيدة من لها الحق في اتخاد قرار المشاركة في العملية السياسية من عدمها في هذا الاجتماع الاستثنائي .



مشيرا الى ان الاجتماع يسعى من خلاله الى التصويت عن قرار العودة الى صنعاء وبتصويت اشخاص محسوبين عليه .

اقرأ المزيد من عدن الغد | قيادي في الحراك الجنوبي يكشف عن اجتماع استثنائي مرتقب لقيادات تيار القاهرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات].U-uroaM09Ww#ixzz3AIVI24Bb

[روابي الجنوب]

والله ماعاد درينا الى اين ستوصلنا القيادات
تيار القاهرة وتفرخ وتيار زعطان تبطح
والله يعينك ياشعب الجنوب

[العبد لله بو صالح]

العودة لصنعاء سيكون لاجل المال والمنصب والفيلا الكبيرة ولن تكون لاجل الجنوب ومن يقول انه لاجل الجنوب فهو اما كاذب و مراوغ و مخادع ، اما غبي يصدق الوعود ولم يتعلم من الدروس والعبر ، او لديه اجندة مجبر ينفذها ، صنعاء لم تكن للحمدي الذي هو من جلدتهم ولم تنصف الثلايا حين استجار بشعبه .
وان كان يعولون على المجتمع الدولي فهو لم ينصف احد ابدا وما القادات الا دمى وواجهات ديكورية لاجل مصالحها فقط ، بدليل هم يعرفون من وراء كل مايجري في يمنهم ولكنهم راضون لاجل مصالحهم الدولية .والسياسة لا ضمان فيها ولا امان صديق وحليف اليوم وداعمه غدا يصبح عدو شرس بل ينسى كل ماقدمته ليقينه انك عملت ماعملت وقبضت ثمنه مقدماً.

ولكم التحية