خالد باراس
10-18-2007, 08:51 PM
قدم 50 عضواً مؤتمرياً استقالاتهم الجماعية من المؤتمر الشعبي العام بمديرية المحفد محافظة أبين.
وعزا المسئول الإعلامي للمؤتمر عوض علي صائل ذلك إلى جملة من الأسباب منها عدم تنفيذ مذكرة المشاريع التي قدمها أبناء المديرية لمبعوث الرئيس أحمد بن أحمد الميسري إبان التداعيات السياسية التي شهدتها مديرية المحفد، بالإضافة إلى الاستياء إزاء سياسة المشاريع الوهمية وسياسية التهميش التي طالت قيادات وأعضاء المؤتمر الشعبي العام بالمديرية وإخفاق المؤتمر في حل قضايا أبناء المديرية ومنها الوظائف التربوية والصحية وغيرها من القضايا العالقة.
من جهة أخرى استنكرت منظمات مدنية بمحافظة ابين استمرار احتجاز الناشط السياسي أحمد القمع في سجن البحرين بمدينة جعار، وعبرت عن صدمتها الكبيرة إزاء عدم تنفيذ التفاهمات التي شهدتها جلسة التحقيق الثالثة بين وكيل نيابة مودية وهيئة الدفاع يوم الخميس الماضي وفق تعهدات النيابة بإطلاق سراحه، مشيراً إلى أن تعطيل إجراءات إطلاق سراح القمع وفق التفاهمات جاء نتيجة تعنت ورفض أجهزة الأمن القومي خارج المحافظة، داعية كل النشطاء السياسيين وأنصار التغيير والحداثة والأدباء والكتاب لحضور جلسة السبت القادم في 20 أكتوبر الجاري وحعلها تشهد انتصاراً للقانون والحريات والمواطنة.
وعزا المسئول الإعلامي للمؤتمر عوض علي صائل ذلك إلى جملة من الأسباب منها عدم تنفيذ مذكرة المشاريع التي قدمها أبناء المديرية لمبعوث الرئيس أحمد بن أحمد الميسري إبان التداعيات السياسية التي شهدتها مديرية المحفد، بالإضافة إلى الاستياء إزاء سياسة المشاريع الوهمية وسياسية التهميش التي طالت قيادات وأعضاء المؤتمر الشعبي العام بالمديرية وإخفاق المؤتمر في حل قضايا أبناء المديرية ومنها الوظائف التربوية والصحية وغيرها من القضايا العالقة.
من جهة أخرى استنكرت منظمات مدنية بمحافظة ابين استمرار احتجاز الناشط السياسي أحمد القمع في سجن البحرين بمدينة جعار، وعبرت عن صدمتها الكبيرة إزاء عدم تنفيذ التفاهمات التي شهدتها جلسة التحقيق الثالثة بين وكيل نيابة مودية وهيئة الدفاع يوم الخميس الماضي وفق تعهدات النيابة بإطلاق سراحه، مشيراً إلى أن تعطيل إجراءات إطلاق سراح القمع وفق التفاهمات جاء نتيجة تعنت ورفض أجهزة الأمن القومي خارج المحافظة، داعية كل النشطاء السياسيين وأنصار التغيير والحداثة والأدباء والكتاب لحضور جلسة السبت القادم في 20 أكتوبر الجاري وحعلها تشهد انتصاراً للقانون والحريات والمواطنة.