خالد باراس
10-21-2007, 07:50 AM
بيان سياسي تضامني من أبناء الجنوب في أمريكا الشمالية مع الكاتب والناشط السياسي أحمد عمر بن فريد
أخبار الجنوب «خاص» أمريكا:0
الجمعة ,19 أكتوبر 2007
بداية.. كل عام وشعبنا في الجنوب بخير.. وعيد مبارك على كل العرب والمسلمين أجمعين.. آمين.. أعادة الله على الكتاب الشرفاء المخلصين للوطن الغالي الجنوب باليمن والبركات0
يا أبناء شعبنا في الجنوب العظيم.. يامن سطرتم عبر التاريخ, ملاحماً نضالية مجيدة, ضد كل القوى الطامعة, ولقنتم الغزاة دروس في الصمود والتضحية, من أجل الدفاع عن وطننا والذود عن كرامتنا ووجودنا, وخرج أبناء الجنوب على الدوام منتصرين رغم كل التضحيات. ونحن نحتفل بالذكرى ال (44) لثورة 14 أكتوبر الخالدة. وعلى طريق الاستعداد والتحضير للعيد الاربعين للاستقلال الوطني, الذي سيقام الاحتفال به في 30 نوفمبر في عدن العاصمة الابدية للجنوب, وبينما لازال وهج الاحتفال الجماهيري التاريخي الحاشد, الذي أقيم في مدينة الحبيلين في ردفان, بمناسبة الذكرى (44) للثورة, والذي حضر هذا المهرجان ما يربوا على 250 الف مواطن من أبناء الجنوب.. حضروا من مختلف محافظات الجنوب, ومن مختلف الاتجاهات والمشارب والانتمائات, تمثل فعاليات سياسية واجتماعية وقوى المجتمع المدني, وفي المقدمة جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين والمدنيين والمسرحين قسراً, وجمعيات الشباب العاطلين عن العمل, فقد كان هذا المهرجان عبارة عن محطة جديدة, تعكس مرحلة تاريخية لاستئناف النضال السلمي الشرعي لابناء الجنوب, تكرس عهد جديد وزمن يرسم علاماته بالكلمات على الوجوه والقلوب. ففي حين كان أبناء ردفان الشجعان يتقدمون الصفوف بالامس, بخطى الحق الواثقة نحو جبال ردفان الشامخة, السباقون في النضال ضد الاستعمار, هاهم اليوم يقومون بدور نضال مجددين العهد منجزين الوعد, في رص الصفوف والتسامي بوعي, على خلافات الماضي, من خلال لقاءات التصالح والتسامح والتضامن العظيمة, أحتفاء بالعيد ال (44) لثورة 14 أكتوبر في أطار الاعتصامات المفتوحة0
وفي المنصة وأمام مقر جمعية المتقاعدين العسكريين, تفاجأ أبناء الجنوب في المهجر الامريكي بقيام أجهزة نظام الاحتلال الامنية والعسكرية, بمجزرة جديدة تضاف الى المجازر التي حدثت منذ 7 / 7 / 2007 في كلاً من عدن + المكلا + الضالع.. واليوم في ردفان, فقد قامت تلك الاجهزة بأطلاق النار على من تواجد في المنصة من المنظمين للأحتفال المجردين من السلاح, مما أدى الى سقوط (4) شهداء و (17) جريح بعضهم أصاباتهم خطيرة0
هذا وقد بلغ العدد الاجمالي للشهداء والجرحى من أبناء الجنوب منذ 7 / 7 / 2007م لغاية اليوم من قبل الاجهزة الامنية والعسكرية الشمالية:0
أولاً: عدد الشهداء : (1) في المكلا, (3) في الضالع, (4) في ردفان.. الاجمالي (8) شهداء0
ثانياً: عدد الجرحى: (12) في عدن, (5) في المكلا, (7) في الضالع, (17) في ردفان.. الاجمالي (41) جريح0
وبالرغم من هذه الاعمال الوحشية الاجرامية المتعمدة, الا أن ذلك لم يثن أبناء الجنوب من مواصلة السير حتى الوصول الى الحبيلين وبدأ الاحتفالات في 13 أكتوبر 2007م, وفي اليوم التالي 14 أكتوبر 2007م وصلت الجماهير من كل حدب وصوب من أبناء الجنوب من مختلف محافظات الجنوب, لحضور هذا المهرجان التاريخي. وقد القيت الكلمات المعبرة عن هذا الحدث التاريخي الهام من قبل الفعاليات السياسية والاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني.. ومن بين الذين القوا الكلمات بهذه المناسبة الكاتب والناشط السياسي الاخ / أحمد عمر بن فريد, والتي القاها في المهرجان في ردفان الابية, حيث وردد قسم ونصه:0
"نقسم بالله العظيم ان نكون متوحدين الى يوم الدين وان تكون جميع اهدافنا فقط من اجل الوطن وان نعلي الوطن فوق الاحزاب وفوق المناطق وفوق الجهات, ان نجعل من دم الجنوبي على الجنوبي حرام وان نجعل من تخوين الجنوبي للجنوبي حرام والله على مانقول شهيد". وقراءاتنا لهذا القسم وما قبله في كلمة الاخ / أحمد عمر بن فريد, هو أنهاء الثأر والخلافات الماضية بين الجنوبيين, وليس كما يفسره أعلام وأزلام النظام0
ورغم ذلك أعلنت أجهزة النظام الاعلامية حالة أستنفار على المستويات السياسية والتحريضية والدينية, وشنت حملة مسعورة ضد المناضل أحمد عمر بن فريد, وبالذات من قبل موقع (أخبار اليوم) التابع للنظام. وكذلك حرض النظام أئمة المساجد والمرتبطين به في مدينة عدن, للقيام بحملة همجية مسمومة بأعتبار الاخ أحمد عمر بن فريد يمارس في قسمه عنصرية سلالية ومناطقية مرفوضة0
وأمام ذلك وكأمتداد لما يقوم به النظام في تصعيده للفتن القبلية والدينية, فقد كلف هذه المرة الشيخ ناصر الشيباني للقيام بفتوى جديدة, وقد شن هجوماً عنيفاً على الجنوبيين والقيادات الجنوبية وكل الفئات الشعبية الجنوبية.. ووصف الجنوبيين بكفار قريش والمرتدين عن النظام الصالح.. وشدد على محاربة الجنوبيين وهو شيخ وعالم دين شمالي, تضاف كفتوى جديدة الى فتوى الشيخ الديلمي في عام 1994م, التي حلل وأستباح أرض وعرض الجنوبيين من قبل الشماليين.. وأعتبر العديد من المتابعين أن السلطة لم تعد تملك زمام الامور بعد أن فقدت شرعيتها ومصداقيتها, وتلجأ الى علماء الدين المسيسين وبائعي الذمم ليعطوا غطاء آخر لمزيد من الظلم والقهر والاذلال للجنوبيين وأضفاء الشرعية على أحتلال الشمال للجنوب0
وهكذا نجح النظام العسكري العنصري القبلي المتخلف, كيف يسخر الدين لخدمة السياسة في الحرب على الجنوب, حسب الفتوى. وفي الوقت نفسه تعلمت الاجهزة الامنية والعسكرية الشمالية كيف تطلق الرصاص على الاعتصامات وتقتل ما تشاء ثم تزرع الفتن القبلية, وتنهب الزرع والضرع حسب الفتوى. بحيث وصل الامر الى درجة نبش مقابر شهداء 13 يناير في معسكري الصولبان وطارق, أيضاً حسب الفتوى, ليبني على أنقاضها عمارات جديدة عملاً بالقول المأثور: "الحي أبقى من الميت". ولكن النظام فشل في كسب أحترام المواطن الجنوبي, ولن يكسبه0
وعليه, فأننا أبناء الجنوب في أمريكا الشمالية نعلن تضامننا الكامل مع الكاتب والناشط السياسي الاخ/ أحمد عمر بن فريد, لما يتعرض له من ملاحقات وتهديد, وفي نفس الوقت نناشد الامين العام للأمم المتحدة, والولايات المتحدة الامريكية بلاد الحرية والديمقراطية, والامين العام للجامعة العربية, وكل المنظمات الدولية والعربية, للتدخل لمساعدة أبناء الجنوب في حق تقرير المصير من خلال أجراء أستفتاء شعبي وفق قرارت الشرعية الدولية. كما نحمل النظام ورئيسه المسؤولية الكاملة عما ينجم من أضرار وتداعيات تمس قيادات المجتمع المدني في الجنوب وقيادات جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين والمدنيين والمسرحين قسراً وأبناء الجنوب بشكل عام0
عاش شعب الجنوب الحر الابي.. وتحية الى كل أبناء الجنوب من المهرة الى ميون0
عن النازحين والمهاجرين في أمريكا الشمالية:0
1- محمد عبدالرحمن العبادي (سفير سابق)0
2- أحمد مثنى علي (دبلوماسي سابق)0
3- حمزة صالح مقبل (دبلوماسي سابق)0
4- محمد حسين مقبل (دبلوماسي سابق)0
5- محمد حسين الجرادي سكرتير جمعية أبناء يافع
6- العميد/ محمد صالح طماح
7- عوض علي حيدرة (عقيد سابق)0
8- أحمد عمر محمد (عقيد سابق)0
9- محمد عبدالله منصور (عقيد سابق)0
10- سعيد محمد الحريري (عقيد سابق)0
11- عبدالرحمن قائد صالح (عقيد سابق)0
12- أنيس قاسم أحمد المفلحي (مقدم طيار سابق)0
13- عمر سالم عبدالله هلابي (مقدم سابق)0
14- جياب عبدالله محمد صالح الجعبي
15- جلال محمد أحمد الدياني
صادر في 19 أكتوبر 2007
ـ
أخبار الجنوب «خاص» أمريكا:0
الجمعة ,19 أكتوبر 2007
بداية.. كل عام وشعبنا في الجنوب بخير.. وعيد مبارك على كل العرب والمسلمين أجمعين.. آمين.. أعادة الله على الكتاب الشرفاء المخلصين للوطن الغالي الجنوب باليمن والبركات0
يا أبناء شعبنا في الجنوب العظيم.. يامن سطرتم عبر التاريخ, ملاحماً نضالية مجيدة, ضد كل القوى الطامعة, ولقنتم الغزاة دروس في الصمود والتضحية, من أجل الدفاع عن وطننا والذود عن كرامتنا ووجودنا, وخرج أبناء الجنوب على الدوام منتصرين رغم كل التضحيات. ونحن نحتفل بالذكرى ال (44) لثورة 14 أكتوبر الخالدة. وعلى طريق الاستعداد والتحضير للعيد الاربعين للاستقلال الوطني, الذي سيقام الاحتفال به في 30 نوفمبر في عدن العاصمة الابدية للجنوب, وبينما لازال وهج الاحتفال الجماهيري التاريخي الحاشد, الذي أقيم في مدينة الحبيلين في ردفان, بمناسبة الذكرى (44) للثورة, والذي حضر هذا المهرجان ما يربوا على 250 الف مواطن من أبناء الجنوب.. حضروا من مختلف محافظات الجنوب, ومن مختلف الاتجاهات والمشارب والانتمائات, تمثل فعاليات سياسية واجتماعية وقوى المجتمع المدني, وفي المقدمة جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين والمدنيين والمسرحين قسراً, وجمعيات الشباب العاطلين عن العمل, فقد كان هذا المهرجان عبارة عن محطة جديدة, تعكس مرحلة تاريخية لاستئناف النضال السلمي الشرعي لابناء الجنوب, تكرس عهد جديد وزمن يرسم علاماته بالكلمات على الوجوه والقلوب. ففي حين كان أبناء ردفان الشجعان يتقدمون الصفوف بالامس, بخطى الحق الواثقة نحو جبال ردفان الشامخة, السباقون في النضال ضد الاستعمار, هاهم اليوم يقومون بدور نضال مجددين العهد منجزين الوعد, في رص الصفوف والتسامي بوعي, على خلافات الماضي, من خلال لقاءات التصالح والتسامح والتضامن العظيمة, أحتفاء بالعيد ال (44) لثورة 14 أكتوبر في أطار الاعتصامات المفتوحة0
وفي المنصة وأمام مقر جمعية المتقاعدين العسكريين, تفاجأ أبناء الجنوب في المهجر الامريكي بقيام أجهزة نظام الاحتلال الامنية والعسكرية, بمجزرة جديدة تضاف الى المجازر التي حدثت منذ 7 / 7 / 2007 في كلاً من عدن + المكلا + الضالع.. واليوم في ردفان, فقد قامت تلك الاجهزة بأطلاق النار على من تواجد في المنصة من المنظمين للأحتفال المجردين من السلاح, مما أدى الى سقوط (4) شهداء و (17) جريح بعضهم أصاباتهم خطيرة0
هذا وقد بلغ العدد الاجمالي للشهداء والجرحى من أبناء الجنوب منذ 7 / 7 / 2007م لغاية اليوم من قبل الاجهزة الامنية والعسكرية الشمالية:0
أولاً: عدد الشهداء : (1) في المكلا, (3) في الضالع, (4) في ردفان.. الاجمالي (8) شهداء0
ثانياً: عدد الجرحى: (12) في عدن, (5) في المكلا, (7) في الضالع, (17) في ردفان.. الاجمالي (41) جريح0
وبالرغم من هذه الاعمال الوحشية الاجرامية المتعمدة, الا أن ذلك لم يثن أبناء الجنوب من مواصلة السير حتى الوصول الى الحبيلين وبدأ الاحتفالات في 13 أكتوبر 2007م, وفي اليوم التالي 14 أكتوبر 2007م وصلت الجماهير من كل حدب وصوب من أبناء الجنوب من مختلف محافظات الجنوب, لحضور هذا المهرجان التاريخي. وقد القيت الكلمات المعبرة عن هذا الحدث التاريخي الهام من قبل الفعاليات السياسية والاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني.. ومن بين الذين القوا الكلمات بهذه المناسبة الكاتب والناشط السياسي الاخ / أحمد عمر بن فريد, والتي القاها في المهرجان في ردفان الابية, حيث وردد قسم ونصه:0
"نقسم بالله العظيم ان نكون متوحدين الى يوم الدين وان تكون جميع اهدافنا فقط من اجل الوطن وان نعلي الوطن فوق الاحزاب وفوق المناطق وفوق الجهات, ان نجعل من دم الجنوبي على الجنوبي حرام وان نجعل من تخوين الجنوبي للجنوبي حرام والله على مانقول شهيد". وقراءاتنا لهذا القسم وما قبله في كلمة الاخ / أحمد عمر بن فريد, هو أنهاء الثأر والخلافات الماضية بين الجنوبيين, وليس كما يفسره أعلام وأزلام النظام0
ورغم ذلك أعلنت أجهزة النظام الاعلامية حالة أستنفار على المستويات السياسية والتحريضية والدينية, وشنت حملة مسعورة ضد المناضل أحمد عمر بن فريد, وبالذات من قبل موقع (أخبار اليوم) التابع للنظام. وكذلك حرض النظام أئمة المساجد والمرتبطين به في مدينة عدن, للقيام بحملة همجية مسمومة بأعتبار الاخ أحمد عمر بن فريد يمارس في قسمه عنصرية سلالية ومناطقية مرفوضة0
وأمام ذلك وكأمتداد لما يقوم به النظام في تصعيده للفتن القبلية والدينية, فقد كلف هذه المرة الشيخ ناصر الشيباني للقيام بفتوى جديدة, وقد شن هجوماً عنيفاً على الجنوبيين والقيادات الجنوبية وكل الفئات الشعبية الجنوبية.. ووصف الجنوبيين بكفار قريش والمرتدين عن النظام الصالح.. وشدد على محاربة الجنوبيين وهو شيخ وعالم دين شمالي, تضاف كفتوى جديدة الى فتوى الشيخ الديلمي في عام 1994م, التي حلل وأستباح أرض وعرض الجنوبيين من قبل الشماليين.. وأعتبر العديد من المتابعين أن السلطة لم تعد تملك زمام الامور بعد أن فقدت شرعيتها ومصداقيتها, وتلجأ الى علماء الدين المسيسين وبائعي الذمم ليعطوا غطاء آخر لمزيد من الظلم والقهر والاذلال للجنوبيين وأضفاء الشرعية على أحتلال الشمال للجنوب0
وهكذا نجح النظام العسكري العنصري القبلي المتخلف, كيف يسخر الدين لخدمة السياسة في الحرب على الجنوب, حسب الفتوى. وفي الوقت نفسه تعلمت الاجهزة الامنية والعسكرية الشمالية كيف تطلق الرصاص على الاعتصامات وتقتل ما تشاء ثم تزرع الفتن القبلية, وتنهب الزرع والضرع حسب الفتوى. بحيث وصل الامر الى درجة نبش مقابر شهداء 13 يناير في معسكري الصولبان وطارق, أيضاً حسب الفتوى, ليبني على أنقاضها عمارات جديدة عملاً بالقول المأثور: "الحي أبقى من الميت". ولكن النظام فشل في كسب أحترام المواطن الجنوبي, ولن يكسبه0
وعليه, فأننا أبناء الجنوب في أمريكا الشمالية نعلن تضامننا الكامل مع الكاتب والناشط السياسي الاخ/ أحمد عمر بن فريد, لما يتعرض له من ملاحقات وتهديد, وفي نفس الوقت نناشد الامين العام للأمم المتحدة, والولايات المتحدة الامريكية بلاد الحرية والديمقراطية, والامين العام للجامعة العربية, وكل المنظمات الدولية والعربية, للتدخل لمساعدة أبناء الجنوب في حق تقرير المصير من خلال أجراء أستفتاء شعبي وفق قرارت الشرعية الدولية. كما نحمل النظام ورئيسه المسؤولية الكاملة عما ينجم من أضرار وتداعيات تمس قيادات المجتمع المدني في الجنوب وقيادات جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين والمدنيين والمسرحين قسراً وأبناء الجنوب بشكل عام0
عاش شعب الجنوب الحر الابي.. وتحية الى كل أبناء الجنوب من المهرة الى ميون0
عن النازحين والمهاجرين في أمريكا الشمالية:0
1- محمد عبدالرحمن العبادي (سفير سابق)0
2- أحمد مثنى علي (دبلوماسي سابق)0
3- حمزة صالح مقبل (دبلوماسي سابق)0
4- محمد حسين مقبل (دبلوماسي سابق)0
5- محمد حسين الجرادي سكرتير جمعية أبناء يافع
6- العميد/ محمد صالح طماح
7- عوض علي حيدرة (عقيد سابق)0
8- أحمد عمر محمد (عقيد سابق)0
9- محمد عبدالله منصور (عقيد سابق)0
10- سعيد محمد الحريري (عقيد سابق)0
11- عبدالرحمن قائد صالح (عقيد سابق)0
12- أنيس قاسم أحمد المفلحي (مقدم طيار سابق)0
13- عمر سالم عبدالله هلابي (مقدم سابق)0
14- جياب عبدالله محمد صالح الجعبي
15- جلال محمد أحمد الدياني
صادر في 19 أكتوبر 2007
ـ