الجنوب على اى بى سى سى
 

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



عدن ، اليمن (رويترز) -- عندما انتقد الاسلاميون حفلة موسيقيه من قبل سوري المغني امرأة في اليمن وميناء مدينة عدن في هذا الشهر ، الساخطه الجنوبيين كما يعتبر آخر طفيف من اقوى الشمالية ، وابناء العم.

قوات الشرطة وحراسه نصف الفارغه ملعب اصالة عندما اتخذ المرحلة ، المواجهة ما تردد عن التهديد الذي تمثله القاعده لوقف العرض ، لكنها سانغ فى الساعات الاولى مع اي اضطراب
ومع ذلك ، لفظيه القنص بها البرلمانيين الاسلاميين من الشمال ترك طعما للصور كثيرة في نعسان جنوب المدينة ، حيث عروض قدمتها نجوم البوب العربية هي حداثة.

"انهم تسنح الحفلات الموسيقيه في صنعاء وتعز والحديدة قبل. لا أحد يفتح فمه ،" قال raqiya humeidan ، امرأة محاميه ، مشيرا الى المدن الشمالية. "لماذا هي مختلفة في عدن؟"

اقل بكثير تافهه التظلمات تأجيج السخط هنا ، حيث الكثير منها مرة أخرى سؤال قيمة لعام 1990 بين الاتحاد الماركسي - جنوب وادي القبلية التي يهيمن عليها الشمال.

الجنوبيون يشكون انهم فقدوا منذ الوحدة في الوصول الى السلطة المحلية ، وفرص العمل والارض ، بل ان بعضهم يقول انهم يشعرون انهم تعرضوا الى الشمالية "الاحتلال".

الرئيس علي عبد الله صالح ، الذي سحقت الجيش في الجنوب محاولة الانفصال في عام 1994 ، كما يرى الوحدة اليمنية الجوهره تتويج له 30 سنة في السلطة -- ولكن لا اللمعان للجنوبيين.
في الأشهر الاخيرة ، والاحتجاجات التي قادتها جنود سابقون يطالبون الحقوق التقاعديه وقد اجتمع الرد بحزم من قوى الامن الداخلي ، مع عدة اشخاص بين قتيل وجريح.

"اخذوا ارضنا ، ونحن لدينا فرص العمل والثروة ،" قال humeidan. "اننا جميعا نشعر انها تعاملنا مع الكراهية. حتي الناس يقولون :' اذا كان هذا ما كنت تعني بها وحده ، ونحن لا نريد ان '".

عدن ، في ظل الحكم البريطاني في الفترة من 1839 الى 1967 ، كان رأس المال من السابق الديمقراطيه الشعبية والجمهورية اليمنية ، التي تعثرت في الوحدة مع الشمال منذ 18 عاما عندما حربها الباردة راع ، والاتحاد السوفياتي ، كان في حد ذاته على وشك الانهيار.

الجنوب هي موطن سوى خمس من اليمن 22 مليون نسمة ، لكنه يولد الكثير من البلاد العربية الفقيره الايرادات. ما يصل الى 80 في المئة من إنتاج النفط الآن يأتي من الجنوب ، والتي ايضا قد مصائد الاسماك وعدن وميناء تكرير