ذكرتنا بالطائره البوينج التي أهدتها لنا الكويت بعد إن خرجت من الخدمه في الإسطول الكويتي .
كانوا أهل حضرموت يسمونها ( مزنه) هذه الطائره كانت تسافر وتصل من وإلى عدن والريان ليس لإنها طائره جيده أو آمنه بل كانت تصل لإن لركابها في العمر بقيه .
لو كانت حكومتنا في ذلك الوقت شاركت بتلك الطائره في مسابقة الرقص الشرقي لفازة بالجائزه الأولى بدون منافسه لأنها فريده في الهز الطولي والعرضي على وحده ونصف . أضافه إلى إنها كانت مفيده في معالجة السمنه وتفوق إهتزازاتها كل إهتزازات إجهزة التخسيس العصريه ..
ومع ذلك كانت إيامها حلوه .
|