عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-08-2016, 04:12 PM
الصورة الرمزية ماريا
مــشــرف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
الدولة: لبنان
المشاركات: 2,523
افتراضي هذه هي أهداف المنشور !




هذه هي أهداف المنشور أعلاه (فقط للتوضيح) .....و فقط من أجل لا يفهموني غلط جماعة ((الاستقلال و التحرير)) .......لأنني أعرف أن البعض منهم عقولهم ضيقة سع البوصة !!

أهداف المنشور:
1. فرز و كشف المواقف داخل فئة العدنيين من أصول غير جنوبية بالذات ذوي الأصول الشمالية ((بالذات كشف المتطرفين منهم !))
2. لفت نظر ساسة الجنوب إلى مسألة تحديد الأهداف الأستراتيجية للجنوب كوسيلة لفرز الغث من السمين في الفصائل السياسية التي تنتمي للجنوب و تدعي تمثيله
3. وضع حلول وسط من العيار الثقيل (ذات نمط كونفدرالي) تفضح أنانية مراكز القوى المتسلطة في الشمال لنكشف رغبة هذا القوى بالتسلط فقط و بغض النظر عن مصالح الشعب اليمني البسيط حيث نتوقع منها رفض مثل هذه الحلول العقلانية....و هنا بأمكان ساسة الجنوب استثمار هذا الرفض على عدة مستويات: أولا يكشف للعالم أن الشمال يرفض الحلول العقلانية بحيث يقتنع العالم أن استقلال الجنوب هو الحل العقلاني الوحيد المتاح....ثانيا أحراج الفصائل السياسية في اليمن لسفل بوضعهم أمام مسؤلياتهم في أقناع أو أجبار (أن استطاعت)قوى النفوذ و الهيمنة على الرضوخ للحلول العقلانية فإذا عجزوا كما نتوقع يصبح الجنوبيين في حل من الوقوف معهم إلى ما لا نهاية.....ثالثا رفض قوى الهيمنة في الشمال للحلول العقلانية سيمكننا من الضغط على بعض الجنوبيين المخدوعين بهم لمراجعة مواقفهم
4. المساعدة على إقامة كيان سياسي جنوبي موحد و بصورة سليمة و صحيحة و خالي من شوائب المتخاذلين في تبني المصالح الاستراتيجية الكبرى لشعب الجنوب بحيث يتألف الكيان من الاستقلاليين و أصحاب خيار "استقلال إلا ربع" فقط لا غير
5. التخاطب مع دول التحالف لأقناعها بأن الجنوبيون ليسوا ضد مخرجات الحوار و الأقاليم بالمطلق و بالعكس الجنوبيون مع تطبيقها و لكن على أن تطبق بطريقة تتوافق مع مصالح شعب الجنوب
6. التخاطب مع دول التحالف لتأكيد انخراط الجنوبيون في معركة العرب ضد غلاة الشيعة المتطرفين (المنفذين لأحقاد الفرس الدفينة ضد العرب) و لكن يجب الاستماع لرأي الجنوبيين في كيفية إدارة هذه المعركة القومية
7. و الباقي من عندكم ...............



منقول
__________________















ربما ذات ربيع
بين شدو الطيور
ونثر الزهور
قد يُخلق لنا لقاء
رد مع اقتباس