تذكرني كلماتك بقصيدة نظمتها مطلعها :
ما أجمل الأمس في سربالها عدنٌ ... تختال هانئَةً لم يغشها كدرُ
كانت ومن حولها الحساد ترقبها ... كأنها غادةٌ في طرفِها حَوَرُ
أين الملاحةَ من عَينَي فوَيتنةٍ ... ومَن أصابهما بالخدش يا قمرٌ
سألتها فأجاب الدهرُ في عجلٍ ... ريحُ المطامِع لا تُبقي ولا تذَرُ
تحياتي
طائر الاشجان
|