دى : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] 
هزيمة عناصر السلفية الجهادية في يافع وأبين وأنتقالهم الى شبوة وحضرموت .
دئب الأحتلال اليمني الغادر المتخلف على زرع بأر للأرهاب بالجنوب عبر عدد من الصبية والجهلة الذي أستغفلهم وزج فيهم في مدارس الأستخبارات اليمنية التكفيرية في جامعة الأيمان التكفيرية وجبال صعدة ومأرب وهولاء المغرر بهم تم أستخدامهم
عبر مراحل مختلفة وعمل معاهم أتفاق لتخريب الجنوب العربي بأسم الدين الأسلامي والتجديد وغيرها من شعارات الأسلام السياسي التكفيري الأقصائي الخوارجي البيزنطي .
نشطت تلك الخلايا التكفيرية القادمة من اليمن مع خلايا أخرى قادمة من أفغانستان ودول الجوار الذي كانت الى أجل قريب تدعم الأرهاب والتطرف الدولي قبل أن تغطعة عليهم أثر أحداث سبتمبر في واشنطن .
تلك القوى المتخلفة عملت على أرهاب مواطني الجنوب وقتلت منهم الألأف في أحداث 1994م وعلقت رؤوسهم في الأشجار على مداخل المدن على الطريقة الأفغانية وفيما بعد ومارسة الأرهاب الفكري ضدهم وضد معتقداتهم الدينية الحقيقية !
ومارست عليهم شتى أنواع التطفل والتدمير لمساجدهم وومشاهدهم وأثارهم ومعتداتهم الأسلامية من قباب وأضرحة وغيرها بهدف طمس التاريخ والهوية الجنوبية والهوية المذهبية لهذا الشعب العظيم
الضاربة حضارتة في أعماق التاريخ الجنوبي والأنساني من المهرة الى باب المندب
...
تلك الجماعات التكفيرية وبعد أن شعرت بيقضة الجنوبيين لنشاطها التخريبي الأجرامي التحريضي المخالف للقيم الأسلامية الحقة .
وخاصة في يافع وأبين خاصة والجنوب عامة لجأت الى أستخدام العنف والغزو لتلك المناطق الأمنة بالتنسيق مع علي محسن والزنداني والحجوري وغيرهم من قبائل النفوذ والتكفير .بالشمال اليمن
الا أن البعض منهم جنح للسلم ويمارس النشاط السياسي التكفيري بالطرق السلمية وبل وبعضهم تسللوا الى الحراك بدعم مرجعياتهم في الجمهورية العربية اليمنية مثل الأخوان والسلفية وأنصار الشريعة بهدف أجهاض الحراك الشعبي الجنوبي وتفتيتة من داخلة وحتى تسللوا الى الهيئة الشرعية ولكنهم أصبحوا مفضوحين بنشاطهم الغير
سوي من خلال وقوفهم مع الأخوان في مصر واليمن وأصتدموا من قوى الثورة الجنوبية من خلال الرفض بتننظيم فعاليات مع أخوان مصر وفشلوا
في تنظيم تلك المظاهرات وشافوا حجمهم الطبيعي ومغالطاتهم بأسم الدين للعامة قد فشل فشلا ذريعا وأنتصر الحراك على تلك الخلايا التكفيرية وقبلها أصدروا عدد من الفتاوى للمشاركة في حرب سوريا و تحرم قتال اليمنيين وتدعو الى الكف عن مطالب الأستقلال وهي كانت تتشدق بة قبل أحداث مصر الأخيرة .
بعضهم شاركوا ماديا ومعنويا وأعلاميا بدعم المتطرفين بطريقة مباشرة وغير مباشرة وخاصة في غزوة أبين ولحج وغيل باوزير وأخيرا في يافع غزوتهم الفاشلة ..
بعد طردهم من يافع وأبين ولحج وقتل عدد من عناصرهم بالمنطقة غادروا بأتجاة مناطق النفط والغاز شبوة وحضرموت وأحتمال يتوغلون في المهرة حسب تعليمات من مرجعيتهم في صنعاء .وقائدهم الأرهابي علي محسن الأحمر وشيخهم الأرهابي الدولي الزنداني والأرهابي الحجوري ومحمد الأمام .