تلك افعال مشينه’ ولكن طبيعة بويمن واحده’’ فعلي طرطين ’’تزوّج بنات تعز سفاح’ واذكر عندما كان تفاوض بيننا وبينهم ’كان البطاني من الطرف الجنوبي وعلي طرطين من الطرف اليمني’’ واذكر مرّه إن البطاني محمد عبدالله وهو وقتها وكيل وزارة الداخليّه
حمّل له سيّاره خمور (فودكاء) هديّه’
فهذ اليمني وهذا سلوكه في اي عصر من العصور !!
|