لم نتوقع الأسلوب القديم الذي طالما دقينا على الوتر الإعلامي بأن الرئيس علي عبدالله صالح هو الراعي الرسمي للقاعده وأطربنا بعض كتاب الغرب في قراءة السطور التي كتبها الصحفيين الجنوبيين بأن منبع القاعده هي الحكومة اليمنية وما أدراك ما قاعدة حتى إننا أيقنا بأن هذه اللعبه لن تنطلي علينا فقد أصبحت مكشوفه بينما هي اليوم الوتر الذي يتناغم على مسامعنا وترقص عليه هذه الحكومة فوق جثث أطفالنا ماذا الآن هل فعلا خليجي عشرين سينفع وسيفيد إذا قلنا أن له إيجابات ؟
فأين هي وأتمنى ذكرها ودراستها !
إذا قلنا مثلا سنوصل صوتنا للعالم العربي والعالم فقد وصل الصوت أصلا ولاكنها هزيمه للحراك الذي لا وجود له على ما أظن إذا نجح هذا الدوري في إبين وعدن وإلا فلينقلوه إلى المناطق اليمنيه إذا كانو مصرين ولاكن هناك دراسات على أنغام جديده وممتعه ستزيد من رصيد هذه الحكومه في كسب الأصوات والعلم عند الله .
|