(متابعات أخبارية هامة ) ليوم 23 / 6 / 2008م

[ذئب المعجله]

ولا كن نحن كشعب نقول (للعفاش) علي لا يمكن تسجن شعب بأكمله تحت الأرض (يا غبي)
فالمسجونين تحت الأرض هم يمثلون الشعب الجنوبي الحر وإنت لا تملك في إحتلالك للجنوب غير
حثالات الجنوب الجبناء الذين لا يحترمو داخل بيوتهم فهم مثلك !
في النذاله والكذب !
فوالله لو أمتلكو ذره من الوطنيه الجنوبيه ولجؤو إلى أغرب سفاره وأفصحو عن الحقيقه لا تحكم صنعاء
ثانيه! صنعاء فقط!

[aden-usa]

الضالع .ارض الابطال ..ورموزها ..بن عواس ومساعد علي وعنتر وشائع والشنفره والمسلم ومحسن ناجي ومحمد الحاج مساعد والدرويش والمنصوب ومثيني وغيرهم ..تعرف جيدا ..ان علي قاسم طالب ..مجرد مرتزق ..لايحترمه احد ..

[اسدالجنوب]

كتب: صالح وبران
انفرج الستار عن مشهد مسرحية هزلية اسمتها السلطة بمحاكمة أعداء الوحدة من ( رموز الحراك السلمي في الجنوب ) .. قفص منصوب وبداخله ثلاثة أسود من أسود الجنوب وكلهم يواجه محكمة صورية التف حولها حشد كبير من عسكر السلطة وزبانيتها من كبار المنافقين وهناك طاولة ارتص حولها بضعة شخوص ما يسمى بهيئة الادعاء تفضح وجوههم نوايا الخبث والمكر والكيد واعينهم يتطاير منها الشر المستطير وبوجوه تنم عن قلوب حمقاء و من داخل القفص يزار الاسد باعلى صوته رافضا تلك المحكمة الكيدية كما انه يرفض الاعتراف بها كونها محكمة احتلال .. لقد صدقت ايها الاسد انها محكمة صورية كيدية احتلالية حمقاء افصح الله لسانك ايها الاسد وانت تقولها بالرغم من انك داخل القفص .. تقولها بروح عالية وراس مرفوع بعد ان اخرجوك من باطن الارض في حين يعي بعد الحاكم ان في باطن الارض ثروات بامكانهم نهبها فقط ولا يعي انه بالمقابل ان في باطن الارض زلزال سيدمر حياتهم فانت خرجت من باطن الارض كالبركان الثائر لتفضح و تكشف هشاشة الحاكم واستبداده ونواياه الخبيثة ومن خارج القفص اثلج الصدر ما قاله الدكتور المحامي محمد علي السقاف احد اعضاء هيئة الدفاع حين قال : ( من يجب ان يكون خلف القضبان هو علي عبدالله صالح لانه هو الذي اشعل الحرب في صيف 94م ) ونحن نقول ايضا علينا نحن ابناء الجنوب ان نعلن ضرورة محاكمة رموز السلطة الفيدية الناشرة للارهاب و الفساد .
يعلمنا الاستاذ المناضل حسن باعوم ان القبول باي تنازل للقضية الجنوبية هو خيانة لقضية شعب وارض و بالتالي هو خيانة حتمية للمصلحة الوطنية .
وقد بينت محاكمة باعوم و الغريب والشعيبي هذيان السلطة في محاولة منها لإخضاع ابناء الجنوب لعقلية السلطة القبلية المغتصبة لكل شي وهو مايحتم علينا ممارسة النضال السلمي حتى يتم الاقرار والاعتراف بالقضية الجنوبية مع ضرورة استخدام كل السبل والوسائل في نضالنا السلمي بكل ثبات و صلابة ضد نير الاضطهاد في سبيل التحرر من ربق الاغتصاب لان ابناء الجنوب ادركوا انه لن يكون هناك تحرر اذا لم يتم تحطيم كل نير وظلم .
لقد اضحى واضحا ان التكوين النفسي بين اليمنيين والجنوبيين متناقض ومتعارض فالافكار والمفاهيم و العادات والمبادئ الاخلاقية تختلف اختلافا كليا بل حتى سلوكيات التعامل والمعاملة تتعارض تعارضا رهيبا فاليمني تسيطر عليه عقلية القبولة والجهل بينما يتصف الجنوبي بعقلية الانسان المتحضر التواق الى الامن والسلام ويقتات لقمة يابسة ومعها السلامة و الامن وحريته خير له من ان يعيش في بيت ملئ بالذبائح مع الذل والهوان والجنوبي يعتز بتاريخه وتراثة وهويته و يابى ان يجرد من ذلك كله او ان تهان كرامته او ان يذل او ان تطمس هويته التاريخية و لذلك فهو يرفض كل المفاهيم و السلوكيات المبتذلة و الفوضوية ( الدحبشة ) ويرفض الخضوع لاوامر العقول البدائية المنغلقة فكرا ومنهاجا و التي لا هم لها الا القتل و لعق الدم والفيد واغتصاب الحقوق ..... و هاهم ابناء الجنوب الرافضين لكل عنجهية واستبداد شمروا عن سواعدهم و لنا في المناضل حسن باعوم و المحامي يحيى غالب الشعيبي و المحامي والكاتب علي هيثم الغريب الاطواد الشامخة للجنوب اسوة فهم الذين ابوا الخضوع والانحناء والاستسلام و التنازل لخيانة قضية الجنوب فهم رمز الجنوب العصي عن الخضوع ... والف تحية و تحية لكل القابعين في سجون الحاكم و زنازنه في عدن و الضالع و ردفان ولحج و حضرموت وابين و في كل الجنوب فداكم روحي ودمي يا رموز الجنوب التواق للحرية و الانعتاق .

[اسدالجنوب]

أقدمت الأجهزة الأمنية التابعة للإحتلال اليمني في مديرية خنفر بمحافظة أبين ظهر يوم أمس الأحد، على حملة اعتقالات واسعة طالت عدد من أبناء الجنوب بصورة عشوائية٠
وقالت مصادر محلية إن حملة الاعتقالات التي قادها مدير امن المديرية صالح الشمسي طالت الكثير من المواطنين من داخل منازلهم دون أوامر قضائية ولمجرد الاشتباه فيهم، وذلك على خلفية مهاجمة النقطة العسكرية في جعار٠
وأشارت المصادر إلى أن إعتقالات الأمن طالت الشيخ صالح احمد اليزيدي وهو رجل طاعن في السن ومتقاعد وولده سميح صالح احمد اليزيدي الذي اخذ من منزله وهو على فراش المرض ومنصور صالح الشدادي مدير إدارة الري سابقا وخالد الجندال ومنصور جابر وآخرين٠
وتأتي هذه الحملة على اثر الهجوم الذي حصل ليلة أمس، حين رمى مجهولون قنبلة على نقطة حراسة في جعار أدت إلى إصابة احد الجنود بإصابات بليغة نقل على أثرها إلى عدن لتلقي العلاج٠

[قلب الجنوب]

قادة مسيرة التحرير في معتقلات الاحتلال بصنعاء لهم علينا حق الاحترام وحق التبجيل ...ولا يتنازل او يساوم في حقهم في الحرية والعودة الى ارضهم وشعبهم سوى من باع نفسه للاحتلال ...وارى ان من واجب ابناء الجنوب الاحرار ان يقدسوا اعمال هولاء القادة وان يأخذوا الدروس من مواقفهم وان يتعلموا من صمودهم وياخذوا العبر من استاذ النضال الوطني وشيخ المناضلين الجنوبيين حسن احمد باعوم ......اين منهم اولاءك المتأمرون على شعب الجنوب وعلى حقه في الحرية والاستقلال...اين منهم من استلم مئات الاف الدولارات لقاء الغدر بمسيرة التحرير في الجنوب المحتل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الفرق بين باعوم ورفاقه وبين حملة مشروع ابوظبي التأمري كالفرق بين الثرى والثرويا.............والثرى مدعوس تدوسه الاقدام وتنثر عليه مخرجات الحيوانات والثريا هناك في السماء العاليه ..............................

[لواء مدرم]

تحية النضال والتضحية والفداء لهذا المقدام أبو الجنوبيين وقائدهم اللي جس على الطبيعة التضحية من أجل حياة الأخرين اللي يعانون الظلم والأستبداد من قبل هذا المجتل المجوسي اليمني الزيدي النذل اللي ينهب بلادنا هو وأسرتة وعصاباتة الأرهابية دون خجل ولا وجل ولا حيا عيني عينك مسراقة باسم الوحلة المشؤومة .

[اسدالجنوب]

د. عيدروس نصر ناصر
لمدة طويلة ظللت غير مقتنع أن الأخوين د.ناصر الخبجي وصلاح الشنفرة عضوي مجلس النواب عرضة للملاحقة، ويذكر الزميلان أنني وكثير من الزملاء البرلمانيين حتى وقت قريب كنا نتواصل معهما مطالبين إياهما بالعودة إلى صنعاء ومواصلة العمل البرلماني كأي عضو في مجلس النواب.

الآن فقط أدركت سبب تلكئهما في الاستماع إلى نصائحنا والعودة لممارسة العمل البرلماني بعد حدثين بسيطين في مظهرهما عميقين في مدلولهما:

الحدث الأول: احتجاز سيارة د.الخبجي، بعد الفشل في العثور عليه من قبل قوات الأمن في الحبيلين يوم الاعتصام الجماهيري السابق واعتقال اثنين من مرافقيه مازالا في سجن الأمن السياسي بصنعاء دونما تهمة ولا أمر قضائي في احتجازهما وهي ظاهرة تعيدنا إلى نظام الرهائن البغيض المنسوب إلى عهود الإمامة التي ما انفك الإعلام الرسمي يذكرنا برجعيتها وظلاميتها آناء الليل وأطراف النهار.

الحدث الثاني: هو ما قرأته على لسان محافظ الضالع، قائد البحرية السابق الأخ علي قاسم طالب الذي طلب من النائب صلاح الشنفرة عضو مجلس النواب وزميليه شلال علي شائع ود.عبده المعطري، أن يسلموا أنفسهم ليذهب بهم إلى الرئيس ويطلب منه إما أن يسجنه (أي المحافظ) معهم أو يتخذ بحقهم ما يراه مناسباً.

لم يفت محافظ الضالع القائد العسكري المشهور أن يشير إلى أن هذه المبادرة جاءت من عنده دون أن يعلم ماذا ستكون نتائجها.

لم يرد لا في حديث المحافظ ولا في حيثيات مطاردة الدكتور الخبجي واعتقال مرافقيه أي ذكر لا للدستور ولا للقانون ولا للقضاء الذي يفترض أنه مستقل.

كل ما تم الإشارة إليه يبين لنا أن حكام بلادنا إما أنهم لا يفهمون الدستور والقانون وتلك مصيبة أو أنهم يفهمون الدستور والقانون ولكنهم يدوسون عليهما بكل صلف وعنجهية.. والمصيبة أعظم. ذلك أن الحديث عن تسليم نائب برلماني بنفسه ليذهب إلى من يعتبره خصمه وتحكيمه ليفعل ما يشاء، أمر لا ينتمي إلى روح القانون في شيء بل يعود إلى الذهنية القبلية التي تعتمد على روح النخوة والشهامة أو غيابهما لدى الطرف الخصم ومن ثم فالقانون والدستور هنا غائبان ولا اعتبار لهما ولا قيمة.

قانون الجرائم والعقوبات ولائحة الإجراءات الجزائية فضلا عن دستور الجمهورية اليمنية كلها تحرم الاعتقال والعقاب إلا بجريمة، والجهة الوحيدة المخول لها حق الاعتقال وإنزال العقوبة هي القضاء، فأين القضاء من كل ما جرى للمعتقلين علي منصر وحسن باعوم وعلي هيثم الغريب وأحمد عمر بن فريد ويحيى غالب والدهبلي وحسين البكري وحسين زيد وناصر الفضلي ومحمد المقالح وفهد القرني، وعبدالكريم الخيواني الذي اعتقل قبل أن يتم القاضي قراءة قرار المحكمة الذي لم يشر لحيثيات الحكم ولم يتضمن أي قرار بالنفاذ المعجل، وبقية زملائهم المعتقلين؟

أما مطاردة النواب وطلب تسليم أنفسهم فهو يتناقض مع نص دستوري واضح هو المادة 83 من الدستور التي تحرم محاسبة أو مساءلة إو تفتيش عضو البرلمان ناهيك عن مطالبته بتسليم نفسه إو مطاردته إو القبض عليه إلا بقرار من البرلمان، فأين كل هذا من الدستور والقانون؟

الآن فقط اكتشفت كم نحن أنا وزملائي البرلمانيين طيبو النوايا عندما كنا نطلب من الزميلين د.الخبجي والشنفرة أن يعودا إلى العاصمة لمواصلة العمل البرلماني، والآن فقط عذرت الزميلين في تهيبهما مغامرة الاستماع لنصائحنا، والآن فقط تيقن لي أن حكامنا في المركز والمحافظات لا يعيرون الدستور أي قدر من الاحترام والرعاية وهو يديرون شئون البلاد والعباد.

بعد كل هذا هل يجوز لحكامنا المركزيين والمحليين أن يدعوا بأنهم يدافعون عن الدستور أو يعملون بموجبه أو يمتثلون له عند أداء أعمالهم؟ وهل لدينا من السذاجة ما يجعلنا نصدق ما يقولون؟

[لواء مدرم]

هذه الممارسات للمحتل لن تفيدة بل تزيدة عرضة للقتل وردت الفعل الجنوبية العنيفة لن نركع مهما كانت التضحيات الأعتقالات العشوائية للمواطنيين الجنوبيين لن تويدهم الاتأييد للحركات المسلحة الجنوبية بل وتقديم لهم المساعدة والحفاظ على حركتهم وتنقلاتهم في المناطق الجنوبية لضرب الأهداف للمحتل المجوسي وجحافل الأحتلال .