رد من سفارةالاحتلال على كاتب بحريني

[اليافعي والنعم]

مع الناس* - ‬اسحاق الشيخ* ‬يعقوب
ولي* ‬حق الرّد بقلب* ‬يدمع*!‬

من الطبيعي* ‬ان* ‬يأتي* ‬رد السفارة اليمنية الموقرة مجانبا للحقائق التي* ‬تدمي* ‬قلوب المحبين لليمن* »‬السعيد*« ‬بجنوبه وشماله*.. ‬فهي* ‬تؤدي* ‬واجب مهنيتها على أكمل وجه تجاه ما أُنيط بمهماتها الدبلوماسية*.. ‬وقد تجلت مسؤوليتها في* ‬الرد على ما كتبته تجاه الاوضاع التراجيدية التي* ‬تنوء بها الانسانية الجنوبية والشمالية على حد سواء*!!‬ وانه من المحزن*.. ‬وهذا ليس تجاه الاوضاع اليمنية وانما العربية طرا ان تصار واجبات المواطنة بالحقوق*.. ‬وحقوقها بالواجبات*.. ‬لا ان تكون المواطنة بواجباتها وحقوقها تسلط نهب وقمع وتنكيل وازدراء من الطغم الحاكمة التي* ‬تدير شعوبها بالحديد والنار*.. ‬الا ما شاء ربك* »...« ‬واليمن ليس حالة استثنائية مع احترامي* ‬الشديد لرد السفارة اليمنية الموقرة*.. ‬الا ان حبي* ‬وعشقي* ‬ووفائي* ‬ليمانيين ويمانيات عشت بينهم على مقاعد الدراسة وشخصيات سياسية تاريخية اقتسمت واياهم لقمة العيش في* ‬المنافي*.. ‬وقد بقيت ذكرياتهم الجميلة تلاحقني*.. ‬وكلما حل مكروه بيماني* ‬أو* ‬يمانية* ‬يخفق قلمي* ‬تجاه واجبه الانساني* ‬للانتصار الى قضيتهم العادلة*.. ‬وهذا بالضبط ما دفعني* ‬ان انتصر للجنوب*.‬ وكانت جرائم الانظمة العربية على مر التاريخ والعصور تقترف تحت مظلة الاسلام والعروبة والوحدة والقومية العربية*.‬ وهكذا* ‬يدخل القضاء اليمني* ‬الشمالي* ‬في* ‬اللعبة السياسية ليلة أمس في* ‬محاكمة حسن باعوم وعلي* ‬هيثم الغريب ويحيى* ‬غالب الشعيبي* ‬في* ‬احداث الحراك الوطني* ‬السلمي* ‬في* ‬الجنوب*.. ‬تحت بند تهمة استهداف الوحدة اليمنية وبث التفرقة بين أبناء الوطن الواحد*.. ‬ولا* ‬ينسى ادعاء المحكمة الجزائية في* ‬صنعاء ان* ‬يثبت تهمة الحكم مسبقا بتلاوة آيٍ* ‬من الذكر الحكيم*: »‬واعتصموا بحبل الله جميعاً* ‬ولا تفرقوا*« ‬و»الفتنة أشد من القتل*« ‬وقول الرسول الكريم*: »‬من أتاكم وأمركم على* ‬يد رجل واحد* ‬يريد ان* ‬يشق عصاكم فاقتلوه*« ‬وهو افتاء بانزال أقصى العقوبة ضد متهمين لم تثبت ادانتهم بعد*.. ‬وهذه حقائق لم* ‬يجف حبرها بعد في* ‬الجلسة الاولى لمحاكمة متهمي* ‬الحراك الجنوبي* ‬السلمي* ‬في* ‬المحكمة الجزائية المتخصصة برئاسة القاضي* ‬محسن علوان*.‬ وتأتي* ‬المحكمة الجزائية بتجاوزاتها ضد الجنوب المنتفض سلميا في* ‬اعادة النظر في* ‬الوحدة،* ‬والتاريخ الذي* ‬يخرج على وحدة الشمال والجنوب في* ‬تكوينية تعسف عدميتها،* ‬تاريخ* ‬ينزع للديماغوجية كما هو في* ‬نظر سفارة اليمن الموقرة*.. ‬ونحن نحترم رأيها ضمن مقاييس دبلوماسية الحوار*!!‬ واحسب اني* ‬كنت موضوعيا وعقلانيا في* ‬تفسير تاريخ اليمن كون شماله خلاف جنوبه*.. ‬فأوضاع قوى الانتاج اخذت مجراها بشكل متصاعد* »‬بفضل الاستعمار البريطاني*« ‬في* ‬الجنوب*.‬ واذا كان التاريخ أراد هكذا فلماذا نطويه ونطمره في* ‬التخلف؟*.. ‬أليس الافضل ان* ‬يكون شيئا منه متقدما وشيئا منه متخلفا؟*! ‬حقا*: ‬ان لله في* ‬خلقه شؤون*!!‬ وعزائي* ‬كمحب وعاشق متيم لليمن ان مصطلحاتي* ‬الادبية والفكرية والسياسية لم تجد أساسا على الواقع لدى أشد المعارضين لما* ‬يتحقق على أرض الجمهورية اليمنية*.. ‬كما جاء في* ‬رد السفارة اليمنية الموقرة*!! ‬وأرجو ان ما* ‬يتحقق مطرا وسمنا وعسلا على أرض اليمن السعيد وهو سعيد حقا بنضال نسائه ورجاله وأطفاله نحو* ‬غد الحرية والديمقراطية ودولة القانون*.‬ وعندما تفقدت ما كتبت عن اليمن لم أر فيما كتبت من تجنٍ* ‬على الحقيقة أو اثارة فتنة وتفسير ديماغوجي* ‬للتاريخ*.. ‬وصب الزيت على النار لنبش الماضي*.. ‬على الرغم من ان نبش الماضي* ‬هو الطريق الى تصحيح الحاضر*!!‬ واحسب ان جريدة* »‬الأيام*« ‬بواقعية جهاديتها الصحافية ومهنيتها الادبية وحرص وطنيتها لا تدع احدا أن* ‬ينزع بمهنيتها في* ‬اثارة الفتن وصب الزيت على النار وتزوير التاريخ،* ‬وسيبقى الود والاحترام بيننا رغم خلاف الرأي*.. ‬الذي* ‬لا* ‬يفسد للود قضية*!!‬

[اليافعي والنعم]

اخواني الكرام
والله العظيم واقسم بالله

اني رحت الى السفارة اليمنيه من اجل تعميد شهادة دراسية يمنية

وابلغني القنصل ونائب السفير بانه لا يمكن التعميد لان وزارة الخارجيه لم تعمد الشهادة

وبعد اسبوع واحد فقظ ذهب احد اليمنين الشمالين الى اسفارة ليعمد شهادة مدرسية ارفع من الي عندي

وهي مزورة ولم تكون معمدة من الخارجيه وخلال ربع ساعة كانت معمدة من السفارة


وهو عندي في العمل والوظيفه وشهادتي والله انهاء صحيحه 100%


وابلغته كيف سويت ورد على انته جنوبي وهو يضحك

علماء بان السفير جنوبي والقنصل جنوبي فقظ نائب السفير شمالي

بس السفير شمالي اكثر من الشمالين رقم انه جنوبي

[الوليدي]

ويكذبون على الشعب
ويقولون قريب سنظم الى مجلس التعاون

[hamedalnahdi]

اننا نعرف هذة الممارسات واكثر منها

انهم يعاملوننا بمبدا الاحتلال

ولكن النصر قريب بأذن الله