يافع وربانها بن طماح هي السلاح النووي
حق الجنوب بدون يافع لن تقوم قائمة للجنوب باعوم قائد محنك ويعرف وين يجدل حجارة . |
ياباعوم سير سير نحنوا جيشك في التحرير
ولا نامت أعين الجبناء والمنبطحين . حييوا بن طماح الشجاع الغني عن التعريف |
تحياتنا لكل أبناء شعبنا الجنوبي
|
اقتباس:
أرسي لك على بر هل أنت يافعي أم شبواني ؟ ولا تنس ان الارشيف سيفضحك . |
رسالة إلى الشيخ / نمر الكور " [إن حزني أصبح ردائي ]
الشيخ الوقور / نمر الكور منذ أمد بعيد عرفتك أديبا ً وكاتبا ً فذا ً وسياسيا ً حكيما ً ومناضل كتب له التاريخ وهذا ليس غريبا ً على رجل ترعرع في بيت الأدب وولد الجاة والتاريخ في حضنه وليس نفاقا ً أن أقول الحق لأهله فإن الأحزان لربما هي ما تجعل المرء يبحث عن وسائل الخلاص لحزنه وما يثلج صدره وما أراك إلا أهلا ً لأن تشارك الصحّاف حزنه لنستمد منك قوة الصبر و على أقل تقدير في الأطمئنان عليك أو أن تظهر من نافذة التواصل الذي يشعرني بوحدتي الغريبة في ساحة " الحُمر المستنفرة ، ولايخفى عليك بأن " الحزن أصبح ردائي بعد أن رأيت " الحُمر المستنفرة " تفتك بما نراه جميل ورائع ، لايكون الأمر إلا لأهل المواقف طريقا ً في لملمة جراح أهل الأحزان ، إن التاريخ لن يرحم وما الحياة إلا تاريخ وما ذهب من سنوات العمر لن يعود ولكن في جوانب أخرى لربما مع الإرادة سيكون نتيجة حتمية لنيل المطالب لما كانت تمني .... الشيخ نمر الكور .... إن لغيابك أثر وإن للقطيعة حزنا ً وإن واقع الحال مُراً وعلقماً وإن لعمامة الرأس هيبة و رأس توصف بحاملها وما أراك إلا خير من يربط عمامة الرأس و يكتب عنها التاريخ ويحُلم المرء أن يرى عصب أو شد العمامة كما كان ومايزال الشيخ نمر الكور يربطها فوق رأسه ... ولك مني أفضل السلام ولدكم / الصحّاف .... |
اقتباس:
|
اقتباس:
في مشاركة لك قرأتها أول ما نزلت ... معنونة " لحظة من فضلكم ... هل تريد أن تتناقض مع رأيك هناك ؟ وياحبذ لو توضح للقارئ أسباب نقلها إلى حيث تريد ؟ أما هذه الرسالة لايعرفها إلا الأحبة ... وهي نبض القلوب والسؤال على الغائب / الشيخ الذي أشغلنا عليه ..... تحياتي |
اقتباس:
لا تزعل |
اقتباس:
|
شكراً للعزيز الصحاف ولا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل .. |
الساعة الآن 11:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م