اقتباس:
|
[[]شيخان اليافعي;][]جواب السيد شعيفان شافي ووافي لأنه كيف أقاتل مع الأصدقاء في الوقت الذي وطني الجنوب العربي مُحتل بل من الأفضل أولاً تحرير الوطن وبعد التحرير نستطيع مساعدة الآخرين والمفروض ان لا نتدخل بأي دولة أو بأي تنظيم خارجي مادام نحن تحت الإحتلال وأن نكون محايدين
بسم الله الرحمن الرحيم يعرف كل الجنوبين ان الثوره الجنوبيه لايمكن ان تمر مرور الكرام نحو الاستقلال دون ان يكون هناك مسانده من الدول المجاوره او حتى تعاطف صحيح قد يقول اخر انه يمكن ان نعتمد على الداخل ومش مهم الموقف الخارجي ولكن الموقف الخارجي سيكون دافع قوي للداخل وان يقف معك القوي خير من ان يوقف معك من هو يبحث عن من يوقف بجانبه ويجب ان تعلم ان ايران لايمكن الوثوق بها قد تستخدام الجنوبين اداة تكسب بها بعض المصالح هنا او هناك مادا استفاد الجنوبين من موقفهم من ايران عند حرب العراق وايران وقف الجنوب الى جانب ايران فهل وقفت ايران مع الجنوبين في حرب94 كلا بل وقفت مع صنعاء ادا ايران وقفت الى جانب الجنوب فيعني اتها تستخدم الجنوبين لغرض في نفس يعقوب وليس من اجل الجنوبين ان الاعتماد على ايران سيكون كمثل قريق في بحر يستنجد بسمك القرش تحياتي |
بسم الله الرحمن الرحيم
مع ما كتب محيط الجنوب ويجب ان ناخد اي فكره من اي شخص وفي اي مكان وفي اي وقت وتشرفنا بوجودك اخي الصحاف ولكن الى اي مكان نرحل ونحن نحمل هموم لايمكن ان نتركها ونرحل ولا يمكن ان نرحل وهيا معنا وتحيه لمحيط الجنوب لانه يعبر عن مافي داخلي وتحيه من القلب الى الصحاف وكل من يكتب للجنوب |
اقتباس:
محتاجين شرح ، |
القات يأتي ضمن منظومة من المفاسد التي درج عليها الإنسان اليمني ، وشكلت مكبحاً يحد من حركته في التنمية على كافة الأصعدة .. وتبرز حقيقة صارخة في هذا الخضم : ألم يكن الحزب الإشتراكي محقاً في تقنين تعاطي القات ، بل ومنعه في المحافظة الخامسة ؟ لا نقول هذا لتمجيد برامج الحزب الذي تجرعنا من كاسه المر أصنافاً ، وقلنا عند زواله ( الخير فيما اختاره الله ) ، هل خطوة كهذه ممقوتة لأن الحزب خطاها من قبل ؟ جرياً على المقولة " كلما يفعل القبيحُ قبيحُ " ، وهل تلاشت مساوئ النظام اليمني الإجتماعية وانحسرت في مجرد القات ؟ أم أن الحديث عنها يعجز لسان من قال : " فلو كان شراً واحداً لوصفتهُ ... ولكنه شرٌ وثانٍ وثالثُ " إذاً فالآثام حدث ولا حرج ، ومن هنا جاءت قناعة الجنوبيين بانتشال أجيال ثورة 14 اكتوبر مما علق بها من طحالب عرقلت نموها ، وتطهير جسمها من أثر الدنس ، وكلما أدركت حجم الوباء زاد إصرارها على الإستقلال .
تحياتي طائر الاشجان |
[quote=الصحّاف;158652][center][size="4"][color="blue"]
أخي الفاضل أولا ً أتشرف بك وبالحوار معاك .. لربما إذا قرأت ما أرسلته بطريقة الاسترسال ستجد بأني مخرف رقم واحد ... ولهذا دائما أنظر للأمور من زاوية المخرفين الذين نزل السماء فوقهم دون غيرهم ولم يعد يفرقون في قراءة الأشياء كما هي على الأرض ومن هنا يرون أن الحالتين يجب أن يقرأها المرء حسب تقييم الساحة بوجهة نظره ... إذا ً هل وجدت أن تخريفات الصحّاف تدل على ذهاب العقل مما جعل الكثير يسمع ولا يدرك ما يحتوي الكلام من معنى ؟ خاصة في الخطاب السياسي . تحياتي لروعة مرورك اتشرف انا بالحوار معك لان الحوار يزداد روعه بوجودك نعم انت محترف في السياسه وليس مخرف اما ماكتبت فانا معك يجب ان نرحل لكن هل يكون ابناء البشر مخيرين عند الرحيل من مكان الى اخر ام انه القدر يسوقهم اليه كرها لو كان كرها فهو قدرهم ولو كانو مخيرين فيجب ان يعرف الانسان ان الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم تزودو ان خير الزادالتقوى اخيرا تحياتي لك ولكل الاحرار |
العنف السياسي والثقافي والحزبية (أكسجين الطغاة ] 1- 5
العنف السياسي والثقافي والحزبية (أكسجين الطغاة ] 1- 5 بقلم / الصحّاف لدينا أموراً كثيرة نتجاهلها بينما هي سياسية تستحق أن يقف المرء عندها ليستمد سياسة الأمة منها وهي في تصرفات رسولنا صلى الله عليه وسلم ومن خلفه على نفس النهج القويم بما أن إدارة العمل السياسي يخص الأمة ... ومما يعني لايمكن أن يفصله المرء على مقاسه " الأوطان والإدارة السياسية للأرض والإنسان " بل عليه أن ينظر بأنه يتعامل مع قضايا الأمم ... وبالتالي إن كان المرء منا مقصر في " الدين " فلايعني هذا أن لايستمد سياسته من " أصول الدين " أو أن لايتعامل به فما هذا العمل إلا لحل قضايا هامة تخص الجميع من خلاله تكون الحلول مرضية ... ولهذا أرى بوجهة نظري علينا أن نتعامل مع ديننا على أنه يسوس قضايانا بقوة إدارية وسياسية " عظيمة " ومن المفترض أن نستمد سياستنا عبره أو منه لأن هناك قوة إدارة سياسة لايمتلكها الأمم الأخرى ما أن قرأنا جيدا ً تاريخنا الإسلامي .. بل علينا البحث عن بدايته [ وهي المرحلة الهامة في تاريخ الأمة ] وكيف تم ترويض الأرض والإنسان لأمة محمد صلى الله عليه وسلم والتي أشرقت الأرض بنور هذا الدين وأخرجهم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ... حتى أقيمت الدولة الإسلامية النقية .. مثالا ً في الحاضر / ألا نستحي حينما نرى التعامل البنكي خارج الأوطان الإسلامية بدأت تطلق مصطلحات أسلمت البنوك ؟ وأيضا ما يستفيدون به من ديننا في البحث العلمي مما جعله هدف رئيس لهم لاستنباط منه ما ينفعهم إذا ً نحن نملك دستورا ً يحتوي على سياسة الإدارة القوية لإدارة الأمم .. وبالتالي يستطيع المتخصصون أن يصيغون " الحياة السياسية للأمة عبره أو منه وسيكونوا في منأى من الأخطار ... وسأضرب مثالا ً آخر وهو الحوار مع الآخر وفرض الصلح لإلزام جميع الأطراف في العمل من أجل درء المفاسد بينما لهذا الصلح نواقض : صلح الحديبية : لو نظرنا لهذا الصلح لأثبتنا أننا لسنا أمة عنف أو دعاة حرب بل نحن أمة سلام وتعايش تبحث عن الحق لترسيخه وإظهاره وتبحث عن ما يجمع الأمم وترضى في التحالفات وأعطى أهل الذمة من غير المسلمين الأمان أنظر أخي القارئ هذه الجزئية من صلح الحديبية : أرسلت قريش / سهيل بن عمرو، وكان رجلا فصيحًا عاقلا يجيد التفاوض، فلما رآه الرسول صلى الله عليه وسلم قال: قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل، فلما جاء سهيل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تكلما طويلا ثم جري بينهما الصلح، فاتفق مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على: - أن يرجع المسلمون هذا العام ويعودوا في العام القادم. -وأن تتوقف الحرب بينهما لمدة عشر سنوات. -وأن من أراد أن يتحالف مع المسلمين فله ذلك، ومن أراد التحالف مع قريش فله ذلك. -وأن يرد الرسول صلى الله عليه وسلم من جاء إليه من قريش دون إذن وليه، ولا ترد قريش من يأتيها من المسلمين. وعند سماع عمر رضي الله عنه بهذه الشروط أتى أبا بكر رضي الله عنه فقال: يا أبا بكر أليس برسول الله؟ قال: بلى. قال: أو لسنا بالمسلمين؟ قال: بلى. قال: أو ليسوا بالمشركين؟ قال: بلى. قال: فعلام نعطي الدنية في ديننا؟ قال أبو بكر: يا عمر الزم غرزه، فإني أشهد أنه رسول الله. قال عمر: وأنا أشهد أنه رسول الله. _[متفق عليه]. ثم دعا النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب وقال له اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم. فقال سهيل: لا أعرف هذا، ولكن اكتب: باسمك اللهم. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: اكتب باسمك اللهم. فكتبها، ثم قال: اكتب: هذا ما صالح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو. فقال سهيل : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك، ولكن اكتب اسمك واسم أبيك. فقال صلى الله عليه وسلم: اكتب. هذا ما صالح عليه محمدُ بن عبد الله، سهيلَ بن عمرو. فرفض على أن يمحو كلمة رسول الله بعد ما كتبها، فمحاها الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه. _[متفق عليه]. وبهذا الصلح دخلت قبيلة خزاعة في عهد المسلمين ودخلت قبيلة بني بكر في عهد المشركين، وقبل أن يوقع الرسول صلى الله عليه وسلم على كتاب الصلح إذا بأبي جندل بن سهيل بن عمرو يأتي مسلمًا، فلما رآه أبوه سهيل؛ قام إليه فضرب وجهه، وأخذ بثيابه، ثم قال: يا محمد، قد لجت القضية (أي حسمت) بيني وبينك قبل أن يأتي هذا. قال: صدقت. فأخذ سهيل يجر ابنه ليرده إلى قريش، وجعل أبو جندل يصرخ بأعلى صوته: يا معشر المسلمين، أأرد إلى المشركين يفتنونني في ديني؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (يا أبا جندل، اصبر واحتسب، فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، إنا قد عقدنا بيننا وبين القوم صلحًا وأعطيناهم على ذلك، وأعطونا عهد الله، وإنا لا نغدر بهم) _[ابن إسحاق] وغضب المسلمون من هذا الصلح، فقد بَدَت الشروط في أعينهم ظالمة، فقال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم: (أنا عبد الله ورسوله، لن أخالف أمره، ولن يُضَيِّعني) [البخاري]. انتهى الاقتباس من صلح الحديبية . من خلال هذا المدخل سنجد أن الإسلام لايحمل " العنف السياسي والثقافي بل يبحث عن ما يصلح الأمم ويتفق عليه الجميع لحياة " السلم وتبادل المصالح " بل وحينما تكون الفرصة سانحة لفرض أجندة جديدة لايتأخر في استغلالها مع عمل حسابات النتائج المرجوة من هذه الاتفاقيات وماهي " المقاصد أو الأهداف من العمل بها " و نستطيع أن نقيم اتفاقيات الوحدة بين الدولتين أو بين أي أطراف [ما] من خلال هذا " الدين " وهذا العمل / السياسي الذي حاجج به الجميع من أمتنا الإسلامية نستطيع أن نحصل على مصالحنا بل علينا أن نسقط هذا " العمل على أي اتفاقات أو حوارات حتى في ذات البين بما يتعلق في ترتيب حياتنا المجتمعية والسياسية المعاصرة بما أن الجميع يتطلع لأن يرى الأفضل وليس الأسوأ في هذه الحياة بل أن الكثير يبحث عن ضمانات لمستقبله ومستقبل أولاده عبر اتفاقيات " ملزمة " ومن أخلّ بالاتفاقيات فهو من يدفع نحو رفض حق الآخر الإخلال بالاتفاقيات ويتحمل تبعات هذا الإخلال بما أتفق عليه .. و بما أن المرء يرفض فرض الواقع المختار من الخصم سنجد إن أسس الحياة " العدل والكرامة وحياة العزة عبر ضمانات تحمي الجميع " وكما يردد دائما " نحن أمة عزّنا الله بالإسلام : فلو نظرنا إلى القرون المفضلة سنرى حكماً رشيدا ً وحضارة وثورة علمية وثورة إنسانية وأخلاقية تعامل بها المسلمين مع الآخر ونحن أحق أن نستمد سياستنا من هذا الدين القويم الذي حكم المشرق والمغرب قروناً من الزمن لم يسبقه نظام حكم أن حكم المشرق والمغرب كدولة واحدة لقرون من الزمن مما يدل على صوابية الإسلام وقوة إدارته للحياة ما أن وجد من يحقق هذه السياسة على أرض الواقع كعمل ملموس . ومن هنا نقرأ أن الإسلام نبذ " الحزبية والعنف " ووصفها بأنها " سبلاً تمزق الجمع وتفرق الجماعة وتذهب ريحهم مما ينتج ضعفاً لا يستطيع أن يقاوم الأعداء أو الخصوم أو أن يتجه نحو البناء الصحيح والحضارة بل ألزم الأمة بالقيادة الحكيمة ومؤازرتها وتقوية موقفها وفي حال اتخذت القرارات على الجميع أن ينصاع لهذا الأمر لطالما أنها محل ثقة لدى الجميع مما يتطلب الاستسلام صوابية قراراتها وهذا ما يجعل العمل مؤسسي لايشوبه شائب . أكتفي بهذا القدر لعل ألتقي بالقارئ في جزء آخر لنتدارس حياتنا ونبحث عن المفقود في الحياة و لعلنا نجد " إدارة سياسية لحياتنا تخرجنا مما نحن فيه من أزمات متراكمة سببها[العنف السياسي والثقافي والرفض للآخر ] مما أنتج أزمات متراكمة مما قدمت يدانا .... واستدلالي بجزء من صلح الحديبية لدراسة هذا الجزء الذي سنحاول أن نشغل أنفسنا فيه وما نتائج هذا العمل " العظيم " في صلح الحديبية " وكيف يحاول أن يخلق الأعذار للآخر لدرء المفاسد المترتبة من أي عمل بما أن البحث الأساسي في الحياة هو " أن يكون الحق هو السائد " لإعطاء الجميع حقوقهم وفي حال هناك فرصة الحوار فلما لا يستغلها المرء لأخذ حقه والاعتراف بوجوده وأيضا ً إظهار بادرة حسن النية . 2- ///: إن مراحل التغيير تحتاج لعمل دؤوب ولقرءاه مستفيضة وعمل صحيح وفق برامج معدة مسبقاً لتحقيق الأهداف ، وبحاجة للاصطفاف بين أفراد النخب القادرة على التغيير بما أن حالات التغيير ينتجها " النخب المثقفة " وهي المخولة في الخطاب السياسي والتوعوي لتوجه الأبطال في ميدان التغيير الجذري لإحقاق الحق ، في ظل حياة لاتتلائم مع حياة البشر السوية وجب التغيير حينما لاتنسجم مع مفهوم العصر وأخلاقيات الإنسان السوي ، وفي كثير من مراحل التغير في حال قرأته بعين البناء سنجد بأن تلك المتغيرات في الحقب الزمنية أقدم عليها " النخب والأبطال " حتى استنفذوا كل السُبل المتاحة لهم وانتقلوا إلى مرحلة التغيير العملي انطلاقا ً من مفهوم يستمدونه من دينهم الحنيف : قال صلى الله عليه وسلم : (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان) رواه مسلم : لو قرأنا هذا الحديث جيدا ً فقد خاطب العقل السوي على أن هناك منكرات وهي واجب الإنكار والتغير عبر ثلاث مراتب أو طُرق ولها شروطا ً ، وعبرها يكون التغيير وكأنه يدلنا على أن الإنكار لما لاينسجم مع العقل والحياة السوية والأخلاقيات وجب التغيير أو الإنكار حسب قدرات البشر في حينه وقراءة أدوات التغيير سنجدها [ اليد – واللسان – والقلب ] لربما في هذا العصر سنسقط تغيير اللسان على جزئية الإعلام والتوعية وهي الكفيلة في إنكار ماهو على الأرض وهو الجانب المهم في هذه المرحلة مع التنسيق بعمل الميدان وهو اليد كما هو حاصل اليوم في جنوبنا الأغر يتحرك الشعب لإنكار الظلم والتصدي للطغاة وتعريتهم بقرائن وثبوت الدليل الذي يخولهم على أن مرحلة التغيير واجبة لسوء الحياة والمنكرات التي دفعتهم لطلب التغيير حسب القدرة ، تحدثنا سابقا ً عن " صلح الحديبية بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين قريش وتعنتها الذي جعلها في نهاية المطاف تدخل في دين الله رغبة وعنوة وهذا الصلح كان رؤية سياسية ووحي إلهي وإيماناً بالنصر وقراءة للعدو حيث أن الكثير من الصحابة رضوان الله عليهم رأوا أن فيه إجحافاً في حقهم إلا أن معلم البشر كان يمضي في طريقه بوحي وقدرة إلهي يعرف نهاية هذا الصلح ، إذا ً هناك مكاسب منه وهي لاتحصى بعد أن كانت قريش لاتعترف بالمسلمين " أصبحت في حالة الاعتراف من خلال الاتفاقيات المبرمة " رغم أن الرسول يعلم أنهم سينكثون الاتفاقيات المبرمة بينهم ولكن المرحلة تقتضي الاتفاق والتهدئة ، وبالتالي رغب الرسول صلى الله عليه وسلم في رؤية الصلح ولإيمانه بأنه سيكون المكسب والنتائج لصالحه بدون أدنى شك ، والمدقق في قراءة هذا الصلح سيجد بأن " القائد " يجب أن يكون له قرارات قوية ورؤية ثاقبة في حال كانت الأمور تحتاج لقرارات قيادية أو إرادة لتقوية موقفهم والتنفس قليلا ً بعد المد والجزر . وما فعله رسول الله كان عملا ً عظيما ً وقراءة لعدوه ومؤمن بالنتائج بأنه ستكون لصالحه وهنا تتجلى ثقة القيادة في قراراتها وأيضا ً قراءة من حوله وعليهم أن يكونوا على ثقة بأنهم سيصلون إلى ما يصب إليه ، بينما لو قرأنا حال قريش في حينه سنجد بأن لديهم عنف سياسي وثقافي وأيضا ً سوء أخلاقيات في التعامل مع الإنسان وهذا ما استوجب التغيير ، وهذا ما جعلهم على الدوام في حالة الخسارة بل أن سادة قريش كانوا يعلمون بأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو " الحق " إلا أن ما يثنيهم عن الإتباع هو التعنت وإشباع غرائزهم والخشية من زوال بعض مكانتهم ومكاسبهم حسب تقديراتهم الخاطئة بينما إن المكانة بوجهها الصحيح لدى أنصار وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تزداد مكانة وعلوا ً : حيث قال صلى الله عليه وسلم : [خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا ] هنا تتجلى الحقائق ومكانة الإنسان وحقوقه لمن يقرأ الأمور بالعقل والتدبر سيجد بأن المكانة هي في وضعها الصحيح ولا ينقص منها شيئا ً بل إنها تعلو كلما زاد المرء حسنات وسلوكيات تخدم الأمة ولا ننسى بأن هذا العمل لايكون قويا ً إلا في حال كان العمل منظما ً وموحدا ً في قوة دفع واحدة تفرض قوتها على العدو وفي حال هناك تفاوض ولايمكن أن يكون هناك تفاوض مالم يكون المرء في موقف القوة ولو قرأنا "صلح الحديبية سنجد بأن قوة المسلمين بوحدتهم وأيضا ً الجانب الآخر لديه حسن الاختيار في مواصفات المفاوض والتفكير في أدق الأمر و يبحث عن التحالفات لمواجهة خصمه ، وأيضا ً فرصة الكف عن إراقة الدماء هي في فكر الطرفين دائما ً و في حال جاءت الفرصة فلابد أن يستثمرها المرء درءا ً للمفاسد وتيقظ وخشية من الخسارة ،وأيضا وليكون المرء في فترة الصلح في حالة الجاهزة وبناء القوة لأي طارئ ويعمل توقعات لأي عمل يتسبب في نكث الاتفاقيات إذا ً العملية هي بناء عبر رؤية للوصول إلى تحقيق الأهداف ،ومما لاشك فيه أن أي عمل مالم يكون محكما ً قابل للخسارة ،إذاً الرسول صلى الله عليه وسلم كان يعلّم أمته آداب التعامل والإبتعاد عن العنف وفرض " الأخلاق في التعامل " ومراعاة الحقوق ومفاهيم الآخر " من خلال مثوله لإزالة معوقات تعرقل الوصول إلى أتفاق محكم من خلال " تعامله في شطب بعض الخصوصيات التي لايرغب بها الآخر لتسهيل الأمر: ( منها شطب " جملة رسول الله و بسم الله " مع مراعاة حقه فالمدقق في الأمر بأنها لصالحه أيضا ً لم تنقص من حقه فا " بسمك اللهم " هي من ضمن أبجديات الإسلام وأيضا ً محمد ابن عبدالله هو اسمه الكريم صلى الله عليه وسلم فحين الصلاة الابراهيمية نجد بأننا نقول اللهم صلي على محمد وآل محمد وهو أيضا القائد فلايمكن يعرّف المعرّف ، وهنا تتجلى لنا معرفة التعامل الحميد مع الآخر مع حفظ الحقوق للطرفين )، والدلائل كثيرة على هذا لأن النصرة تأتي من خلال " الأخلاق وحسن التدبير الذي يخدم " الأمة " والالتزام بالمواثيق وهي سلوكيات أنتصرت في نهاية المطاف ،وفي حال النكوث يكون المرء في حالة الجاهزية لأخذ حقه والعمل على تحقيق أهدافه ، |
بالفعل من يقرأ الموروث الإسلامي يجد بأن السياسة هي جزء منه ’ ربما البعض يتوجس بسبب عوامل عصرية ونسي أن السياسة الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان ,,, |
اقتباس:
مااعظم رسالة الاسلام ومااعظم الرجال الذين امنو بها وطبقوها قول وعمل بقيادة خاتم الانبياء وسبد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ومااجمل خياراتك ايها البيب وليتهم يقراؤن كل عام وانت وكل الطيبون والاخيار من ابناء شعبنا باالف خير |
اخي الصحاف نعم عندم كانت السياسة هي الوصول الى الحقيقة حكم المسلمون العالم
اما اليوم والله ان الواحد اصبح في حيره هل العنف السياسي افضل اما الكدب السياسي وكلاهم له نتائج عكسية على الوطن ولكن هل تلاحظ معي ان السياسة عندما تكون بعيده عن الحقيقة هي عكس الحقيقة وقد تكون اقرب الى الاحتيال تحياتي لك |
[جديد/ أحمد عمر بن فريد ] يا أبناء الجنوب ..أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدول
يا أبناء الجنوب .. أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدولية 2-3 ,, بقلم الاستاذ المناضل احمد عمر بن فريد السياسي برس - خاص / 01 ديسمبر 2009 بسم الله الرحمن الرحيم 2-3 يا أبناء الجنوب .. أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدولية في المقالة السابقة طرحنا ما نعتقده أساسيا وضروريا للفهم العام من وجهة نظرنا المتواضعة, وسوف ينصب تركيزنا في الحلقتين المتبقيتين على ما هو مطلوب ( عمليا ) من نخب الجنوب ( فورا ) لمعالجة كل ذلك ( الخلل المعيب ) الذي يجعل من مسيرتنا تبدو متأخرة بمراحل كبيرة قياسا على ما هو مطلوب تحقيقه ( سياسيا ) ... ويبقى ان نؤكد لهذا السياسي أو لذاك القيادي الجنوبي حقيقة أن ( قيمته السياسية ) لا زالت حتى اللحظة تسدد فواتيرها كاملة - بسخاء وبلا منة - جماهير الجنوب صاحبة الفضل الأكبر فيما نحن بصدده الآن من فرصة تاريخية قد لا تتكرر لاستعادة وطن طالما افتقدناه. بتاريخ 25 / 8 / 2009 م كتب الباحث البريطاني / باتريك كريجر من معهد العلاقات الدولية في برمنجهام بالمملكة المتحدة دراسة سياسية وافية وهامة جدا جاءت تحت عنوان " اليمن : مأزق النظام القبلي في الشمال في الوحدة مع الجنوب " .. وفي تلك الدراسة برز بشكل جلي واحد من أهم أسرار نجاح الاستراتيجيات السياسية الغربية في التعاطي مع القضايا السياسية المعقدة التي تبعد عن عواصم الغرب ألاف الكيلو مترات , وذلك باعتمادها الكبير على دقة المعلومات وصواب التحليل السياسي للأحداث التي تجير لها معاهد دراسات متخصصة تستقطب في مكاتبها كفاءات بحثية وسياسية وأكاديمية كفؤة . وحينما قرأت تلك الدراسة الهامة , بدا لي ان الرجل اكثر فهما واستيعابا لما حدث ويحدث في الجنوب من بعض اللذين يمكن ان نسميهم ب ( علية القوم و وجاهاته ) في الجنوب الحبيب ! .. واللافت للانتباه أيضا – وان كان مخزن في نفس الوقت - ان الرجل البريطاني ذهب الى ابعد من مجرد الفهم الدقيق المعتمد على الوقائع والأحداث ووصل حد الغوص في ما هو مطلوب ( وطنيا ) من قيادات الجنوب في الداخل والخارج من عمل مستحق يتناسب مع حجم الهدف الوطني الاستراتيجي وهو ( الاستقلال وفك الارتباط ) .. وجاء ذلك واضحا تحت هذا العنوان البارز " وحدة الصف الجنوبي عامل حاسم في انتصار قضيتهم " .. وفي هذا السياق تحدث الباحث حرفيا بما يلي : " نعم، لقد أصبحت الوحدة مع الجنوب مكلفة وتهدد النظام بفقدان السيطرة المطلقة ليس فقط على الجنوب وإنما على الشمال أيضا. وإذا كان الرئيس الجنوبي علي البيض قد شعر أنه نـُصبَ له فخٌ تاريخي بإعلان الوحدة مع الشمال، فإن شعبه قد انتصر له وأحال الوحدة َ فخا للنظام القبلي يبحث اليوم جاهدا عن طريق الخروج منه والخلاص من كلفته. إن هذا الانتصار يرتب على البيض الذي خرج عن صمته وأعلن استعداده لقيادة نضال شعبه، مسئوليات جسيمة يأتي على رأسها العمل بكل طاقته على توحيد القيادة الجنوبية في الداخل والخارج مع ما يترتب على ذلك من خفض جناحه لرفاق دربه وشركائه في القيادة. كما أن من مسئولياته وزملائه رفع مستوى كفاءة العمل والتخطيط السليم لإيصال قضية شعبهم العادلة الى كافة المحافل الإقليمية والدولية وكسب مناصرين لنضال شعبهم السلمي. إلى ان يواصل الباحث حرفيا بقوله : " إن شعب الجنوب الذي يقدم القرابين من أبنائه على مذبح الحرية والسيادة، يتطلع الى القادة من رجاله لأن يوحدوا صفوفهم ويتغلبوا على صفحات الماضي فذلك هو طريقهم الوحيد للتكفيرعن إخفاقات نظامهم السابق وغسل أوزاره. لقد منحهم التاريخ فرصة جديدة لأن يسطروا أسماءهم ناصعة في تاريخ شعبهم، كما منحهم شعبهم قيادات ميدانية شجاعة تخوض غمار التحديات. والى جانب القادة رواد الحراك الذين شقوا دروبه الوعرة ورفعوا رايته عاليا من أمثال السقاف وباعوم وباقيس وباسنيد والنوبة والسعدي وبن يحي وغالب وطماح وبن فريد والمعطري وحويدر والخبجي والعولقي وحقيس وعكوش والشنفرة والقمع وصالح والشيبة وشائع وحمزة وعبادي والعسل والقنع وغيرهم، فقد رفدهم شعبهم بقادة جدد ممن تسكن في أعماقهم روح الإباء والكرامة وتهفو نفوسهم الى الاستقلال والحرية من أمثال الشيخ الفضلي والشيخ النقيب وباشراحيل والعشرات من أكاديميين ومثقفين وصحافيين وغيرهم. إن جميع القادة الجنوبيين وفي مقدمتهم البيض وناصر والعطاس مطالبون أن ينجزوا وعدَ شعبهم بالتحرر والديمقراطية والانطلاق نحو مستقبل واعد بالتنمية والرخاء والازدهار. " هكذا إذا عبر الباحث البريطاني بسخاء عن استحقاق وطني ملح تنتظره جماهير الجنوب على أحر من الجمر , وهو مطلب سياسي استراتيجي هام نعلم جميعا انه الغائب الأبرز حتى اللحظة عن انجازات الحراك الجنوبي منذ انطلاق مسيرته السلمية قبل عامين تقريبا. وإزاء كل هذا ... ينتصب أمامنا على الفور السؤال الكبير الذي يقول : ترى ما هي أهم الأسباب – الموضوعية وغير الموضوعية – التي عطلت وتعطل حتى الآن من تقع على عاتقهم جميعا مهمة انجاز ( الاصطفاف الجنوبي ) المنظم والموحد كخطوة أولى ( حتمية ) على طريق السير الحثيث وفق الخطط والبرامج السياسية التي يمكنها ان تنتصر لقضيتهم العادلة بأقل التكاليف الممكنة وفي الفترة الزمنية المطلوبة ؟؟ .. على من تقع ( بالتحديد ) مسئولية انجاز ذلك ؟ .. وأين يكمن الخلل .. وأين يتركز القصور ؟ .. ومن أين يمكن ان تكون ( البداية المسئولة الجادة ) التي من شأنها وضع ( الكل ) أمام الحقيقة التاريخية بكل تجرد و موضوعية .. والأهم من كل ذلك بلا مزايدة وبلا عنتريات من أحد ضد أحد. هل فعلا باتت نخب الجنوب تدرك تماما انها تقف اليوم أمام قلم التاريخ .. وان صفحات التاريخ قد فتحت لتسجيل المواقف بكل دقة وصرامة ؟ .. وهل يمكن لنا ان نتحدث عن تلك النخب حسب التصنيف العام لها بكل صراحة انطلاقا من حبنا وإيماننا وإدراكنا العميق بأن الوطن واستعادة الوطن لا يمكن له ان يتحقق بمجرد الأماني والأحلام وحدها .. ! إذا أردنا ان نتحدث عن ذلك كما ينبغي وكما يجب , علينا ان نشير في البداية الى ان ( لغة المناشدة ) قد انتهى وقتها .. وان ( لغة المكاشفة ) قد أزف موعدها وزمانها , وان الوقت بات يدور بسرعة كبيرة لم تعد في مصلحتنا سرعة وتيرتها , كما ان ( المواقف الإقليمية والدولية ) تجلت أشكالها بوضوح على المشهد العام للمنطقة ككل , وان كانت في مرحلة ما ضبابية وغير محددة المعالم , وكانت تسمح لنا بالتكهن وحتى التمني في زمن محدد , فإنها بكل تأكيد لم تعد كذلك اليوم , كما انها بذلك الوضوح التام والاستقطاب المتعاظم تتحرك بقوة كبيرة لا يجب ان يستهان بها , او المراهنة على قراءات مظللة لها او حتى الاتكال على إمكانية تبدلها وتغيرها بين عشية وضحاها لمجرد الاتكال المعتمد على الأماني وليس على منطق الحسابات الدقيقة .. وتبقى الكارثة الكبرى ان تجد ( قوى وطنية ) نفسها – بعلمها او بحسب فهمها للأمور وربما برغبتها – جزء رئيسي من تلك العاصفة القادمة تجاه المنطقة بشكل عام والجنوب بشكل خاص . ولأن الأمور تنذر بذلك .. نقول ان ( لغة المناشدة ) قد انتهت .. وعلينا ان نحدد خياراتنا بدقة وبمسؤلية . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أحمد عمر بن فريد |
الله عليك يابن فريد (((((((((لغة المكاشفة)))))))))) لم تعتاد عليها بعض القيادت الجنوبية ولازالت تعيش في عصر (( لغة المناشدة)) بل والإستجداء !!! أقسم بالله العظيم لو أن لغة المكاشفه تم إستخدامها بالمعنى الصحيح لرأينا بعض القيادات يغطون رؤسهم من سوء ما فعلوه في حق الجنوب وإرادة أبناء الجنوب. |
ابو خالد / قلناها وقالها الكثير " المكاشفة والصراحة " ورددها الأغلبية سنوات ، قالوا أخرجوا من البلاد ايش عرّفكم بالسياسة ، فمتى يدركوا حجم القضية ؟ تحياتي |
شكرا ً للجميع على مروره وأتمنى أن يكون هناك نقدا ً لما أبديته لنعرف الطريق السوي ، تحياتي |
[size="6"][/size]ولأن الأمور تنذر بذلك .. نقول ان ( لغة المناشدة ) قد انتهت .. وعلينا ان نحدد خياراتنا بدقة وبمسؤلية
ترك الموضوع معلق..السؤال الذي يتبادر الى الذهن: لماذا هذا التوقيت بالذات؟؟؟ مع تمنياتي بالتوفيق لما فيه خير الجنوب |
اقتباس:
لا تذكر الرسول أنت/ فالرسول أصطفاه الله ولا يعرف الحزبيّه" كم تفتري والكل يجاملك" فالرسول " حكم بالوحي" وبالرساله" وحبب خصومه بإخلاقه وتسامحه" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ لقد سئمت من كتاباتك النفاقيّه" فمتا يا أخي " تكون واقعي"؟؟ |
الاسلام روح العرب والعرب جسم الاسلام لذلك لا يمكن فصل احدهما على الآخر واستطيع ان اقول ان المناهج (الربانيه) لا يوجد فيها اي خلل كما ان الافكار الانسانيه هي الاخرى صالحه للاستعمال إلاّ انها غير صالحه في الواقع العربي والسبب ان الازمه في العقل العربي المعاصر في العصر الذهبي للأسلام اثبت المنهج الرباني الاسلامي صلاحيته وشكل اكبر امبراطوريه اسلاميه عادله في العالم وكان الامر يبدأ في الوطن العربي وينتهي في الوطن العربي ولكن كان ذلك بوجود الرجال ممن كان لهم عقول ثاقبه تنظر الى اطراف الارض وتضع الحياه على ميزان التحليل العادل وعاش الجميع سواسيه كأسنان المشط واين نحن من متديني اليوم الذين يتحدثون عن الفقه الاسلامي وعلمهم لا يتعدا تراقي اقدامهم وعقولهم جامده جمدت كل شيئ حولها وقتلت الدين بأسم الدين والحياه بأسم الحياه واخرجت كل شيئ عن نطاقه الحقيقي فمن كل ذلك يتبين ان الدين الاسلامي ( لم يتغير ) ولكن العقول هي التي تغيرة وتبدلة واصبح الخلل فيها وفي طريقة تعاطيها للدين وطريقة العيش معه ونقله الى الآخر كذلك فيما يخص الافكار الانسانيه نرى ان تلك الافكار اثبتت صلاحيتها في الكثير من اقطار العالم ولكنها لم تستطع النجاح والعيش معانا في الوطن العربي والسبب هو نفسه ( ازمة العقل ) وليس ازمه في الافكار اي اننا في الوطن العربي ومنذ مرحلة الانحطاط نمشي بتفكيرنا بطريقه عكسيه لما تتطلبه حركة التطور الحضاري ولهذا لم نستطع الحياه مع دين ولا مع سياسه ولا مع اي شيئ آخر والسبب مثلما اسلفت اننا نعاني من ازمة عقل أي اننا اصبحنا نعمل بواسطة العقل العاطفي المنفعل المربوط بالنفس الانسانيه المتغيره بين الحين والآخر ولم نعمل بالعقل الفاعل المحايد الذي يؤيد الحقيقه فأنظر معي الى واقع الثوراة العربيه وحركات التحرر العربي منذ ما بعد الحرب العالميه الثانيه ورغم ان تلك الثوراة اتخذت طابع التحرر الوطني إلاّ انها انحدرت بأتجاه آخر في النهايه وكم مرّت من حركات تغيير وانقلابات إلاّ انها تنتج المزيد من الجهل والتخلف ومسيرة التراجع الفكري عند العرب ونحن منهم قد سحبة نفسها على مرحله زمنيه طويله طوت القرون من الزمن وقد كان للاستعمار والحاكم الظالم قسط كبير في تبليد العقل العربي الذي وصل الى اقصى مراحل التبلُّد في عصرنا الحالي فمنطقياً تعود كل اسباب البلاء الى ازمة العقل العربي وكذلك تلوث الروح بالمعاصي فنحن بحاجه الى تحرير العقول وتنظيف القلوب عبر حركة تصحيح فكريه شامله مع تصحيح القاعده الاخلاقيه والادبيه لكل المجتمع وبدل ان يفكر الانسان بتغيير انسان آخر عليه ان يبدأ بنفسه وذلك تطبيقاً لكلام الله ( لا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم ) وعلى ان نبعد من النرجسيه القاتله ونعمل بالحديث ( رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه ) مسألة السياسه التي اصبحة المرجعيه هذا حصل عندما ضيع العرب مرجعيتهم الثقافيه وبالذات بعد خروج الاتراك ولهذا تحول كل شيئ الى صراع على السلطه للحديث بقيه |
الجنوب اليوم وصل الى مستوى عالي من النضوج الموضوعي والذاتي في الاستيعاب والادراك بما يحيط به ولذلك ممن يريد ان يجتهد في تسريع عجلة القطار ان يضيف هذة الجهود في اتجاة الدفع لا الاعاقة.
جيد ان تكون هناك مكاشفة وشفافية بهدف عدم ترحيل التناقضات المفتعلة في طريق اصطفاف الاستقلال, وفي ضوء ذلك يتم التوضيح: من مع الاستقلال ومن يريد ان يغرد خارج السرب؟ وبالتالي تصبح الصورة واضحة وتجنب عملية رجل هنا ورجل في الطرف الاخر. ونوقف حكاية الكيل بمكيالين, واي تذبذب لدى البعض؟؟ مع ازالة اللبس والغموض بالكشف عن المشاريع, وتجسيد الاقوال في افعال. من الماضي لدينا عبر ودروس هل تم استيعابها على النحو الذي يفضي بنا الوصول الى الهدف. العالم من حولنا يتشكل وهل لنا في اطار هذا التشكل, قدرة في احتلال المكانة اللايقه بنا كشعب وارض؟؟ اقولها بصدق هنا علينا ان نكون واضحين ماذا نريد واي جنوب واي هويه؟؟ الجنوب كلمة عامة والهوية عامة؟ تحديدها مهم والقول بها مهم؟؟ ماورد ويرد في الكثير من المقالات والبيانات, لا تظهر بوضوح رؤية اصحابها؟ فهل عندما المرء نكاشف بالحقائق توجه السيوف علية والاتهام بانه متطرف واقصائي؟ انا والله ياعزيزي احمد اقولها بصدق ان الاخوة اصحاب مشروع الاستقلال مظلومين, وتحديدا تاج؟؟ اصطفاف الاستقلال رؤيته واصحه كالشمس؟ لماذا لا ننصفهم عبر التوقيع على ميثاق شرف معهم وهنا يبان الصدق؟ الاستثناء للقيادات الشابة والتعمد على الاستمرارية في القفز على الواقع يعد في تقديري واحدة من الاخطاء التي نكررها, خصوصا عندما نعتبر التاريخ, دون ان نمتثل ونسلم للمنطق بجدلية الجقيقة على ان من يصنع التاريخ من يكون في قلب الحدث وليس راكبا علية دون اي تماس مع احداثياته, والواقع يؤكد ذلك, من خرج وتحدث بصدق الموقف والهدف وفي وقت الصمت فيه كان يطبق على الامر برمته, وحرك المياة الاسنة, دون حياء او وجل؟؟ وهذ التاريخ يسجلة؟؟ لهذا, التأكيد مرة اخرى على الصدق, يأتي في الاولوية, وهنا يتحدد الموقف والاتجاة نحو الهدف, بواقعية وبعقل وبعيدا عن افتعال ذات الاخطاء التي اوصلتنا الى ما نحن اليوم وبدون اختزال لاردة الشعب. فمن لايجاري التاريخ لا يمكن ان يرحمه وسيتجاوزه فعلا ولنا في التاريخ القريب للشعوب امثال كثيرة ومتعددة. وفي الاخير ارادة الشعوب ستنتصر ولا نقاش في ذلك. شكرا لك على اجتهادك. مع التقدير |
بالفعل كلمات من ذهب استاذ أحمد ونتمنى من الجميع الوقوف وقفة رجل واحد في هذا الموقف العصيب على الجنوب
|
يوم تـُنسب الأعمال و "الحضارات والثقافات لغير أهلها وتسرق الأوصاف :[ إنهم حرمية
يوم تـُنسب الأعمال و "الحضارات والثقافات لغير أهلها وتسرق الأوصاف :[ إنهم حرمية التاريخ ]: أنا مؤمن بأن الأمة العربية " واحدة " وهي " الكل " إلا أن للكل أجزاء وزاويا " وحضارات وثقافات مستقلة : والأمة العربية هي عبارة عن أجزاء " يجمعها " الكل " الذي وحدها وهي : الوحدة الإسلامية والأصل العروبي ، ، وحينما تفرض على الأمم والشعوب التفاخر بالأصل والأعمال والحضارات والثقافات " يجب أن ينسب كل حضارة وثقافة ومجد وأعمال لأهلها حسب ما كانت تحمل " من عنوان " : بالأمس كان هناك لقاء في قناة الجزيرة تحت عنوان : ماوراء الخبر - القضية الجنوبية ، وكان الضيفين : محمد غالب ممثل وقيادي الحزب الاشتراكي اليمني والعثربي : أحد قيادات ومنظري الحزب الحاكم باليمن [ المؤتمر ] ما لخصته في الحوار أن هناك بشرية تحاول أن تزيل " التاريخ والحضارات والثقافة الخاصة بالآخرين من خلال طمسها ونسبها للجزء الذي ليس له فيها " ناقة ولأجمل " من خلال بداية الأخ العثربي حاول أن يهنئ " عبر مصطلح الجمهورية اليمنية " ولاننكر عليه على إنه أستخدم هذا اللفظ وهي التهنئة بمناسبة " الجلاء والاستقلال للجنوب ، والذي دفع الجنوبيين الكثير من الشهداء والجرحى حتى استحقوا هذا الاستقلال ، إلا أنه يحاول أن يطمس " التاريخ والعناوين " للجنوب وتاريخه من خلال التشدق بأنه الوحدوي الأوحد علما ً أن الجنوبيين هم أهل الوحدة السلمية والتي عملوا من أجلها كأول لبنة عربية كما كانوا يؤمنون بها ، ولكن كان في المقابل تحويل هذه الوحدة من سلمية إلى فرضها بالقوة والتنصل من الشراكة والاتفاقيات وبل وإنكار التاريخ وسلمية الوحدة والهوية وهنا المغالطات وليسجل تاريخا ً عبر لفظ العموم وهنا يظهر النوايا من الخطاب السياسي الغير مسئول ، من تابع هذا اللقاء سيعرف مكمن الخلل أين هو : إنه لدى المتشدقون الجدد في حمل راية الوحدة التي كشفوا بها على الأرض وأصبحت شعارا ً وهميا ً يعملون على إزالته حتى في القلوب وقد فعلوا بتصرفاتهم الطائشة دون معرفة عواقب الأفعال التي يتجرؤون عليها ، بل وصل بهم الأمر إلى درجة الكره لكل من يتفاخر بتاريخه في الجنوب فكلما ذكر عليهم تاريخ الجنوب واسم الجنوب ترتجف الأرض وتزلزل الأنفس لدى المتشدقين الجدد باسم الوحدة المزعومة إنهم يريدون وحدة حسب مفهومهم والضرب بكل الأعراف والتاريخ والاتفاقيات والشراكة بعرض الحائط على أساس فرض الأمر الواقع بطريقتهم التي يرفضها الجنوبيين الذين جاءوا للوحدة بسلم وليس بالحرب إيمانا منهم " بوحدة الأمة العربية وعلى أساس أنها " الكل " الذي يستحق أن يحافظ عليه إلا أنهم جعلوها قدوة غير حسنة بأعمالهم السيئة والغير مفهومة والغير مسئولة . وبالأمس في قناة الجزيرة في برنامج ما وراء الخبر عينة [ حرمية التاريخ والخضارات والثقافات والأعمال ] تحياتي |
[CENTER]
حرامية التأريخ وقراصنة الحقيقه موجودين على مر الزمن ولكنهم اصبحوا اكثر سطوه في عصرنا الحالي وبالنسبه لحرامية النظام في اليمن هم يمارسون طرق اليهود في النصب والاحتيال ولكن الاسوى لهم ولنا وللعرب جميعاً اننا اصبحنا ملطشه لكل القوى الحضاريه والاقليميه الجديده الصاعده لأننا نمر في مرحلة الانحطاط الحضاري والظاهر اننا حكاماً ومحكومين ذاهبين خارج اطار حركة التأريخ الحديث والمعاصر وما هو جاري على الاطار اليمني هو نوع من القرصنه التي تمارسها عصابات حكم ضد بعضها البعض فالجانب الحضاري الفكري والقيمي والاخلاقي لم يعدله كثير من الوجود على مختلف الاصعده[/cente تحيتي لك اخي الصحاف |
الأخ الصحاف شعب الجنوب العربي لم يناضل أو يعمل من اجل الوحدة مع اليمن الذي تم هو قيام مجموعة من الإحداث في عام 1963م بدعم من الدولة اليمنية بغزو الجنوب العربي بقوت السلاح وتم ضم الجنوب العربي إلى اليمن في 30 نوفمبر 1967م أعلنوا دولة يمنية قامت بحرب أبادة ضد الشعب والأرض ودولة والهوية الجنوبية العربية في عام 1990م لم تتم وحدة والذي تم هو قيام الحزب الاشتراكي بتسليم الإدارة إلى صنعاء بدون شروط لأنه نفذ واجبه وهدفه الذي رسم له عند ما نقول خلوا بالاتفاقيات الوحدوية هل بالامكان توضح للجميع ما هي شروط الاتفاقيات التي تم اشتراطها ولم ينفذونها عند العودة إلى العقل والمنطق المشكلة ليست في 7 يوليو 1994م وأنمنا الأصح نقطة البداية كانت في 14 أكتوبر 1967م شعب الجنوب العربي لا حول له ولا قوة لان عصابة الجبهة القومية وبعدها الاشتراكي والقيادة التاريخية خلقوا من أنفسهم نتاج العنف شعب ودولة ولم يعطون أي اهتمام لمخلوق أخر |
اقتباس:
أخي الفاضل منصور بلعيد شكرا ً لمرورك وفتح آفاقاً للحوار رغم أن الكلمات مجرد رأياً بسيطاً إلا أنه باستمرار الحوار وفتح أبوابا ً أخرى نستطيع نوسع الحوار قرأت لك تعليقا ً الآن في منتديات الضالع حول تعليقات لك هنا ولم أرد عليها ، أخي الفاضل إن كان هناك تقصيرا ً نعتذر لكم ربما أن دخولنا النت لأوقات لانستطيع الحوار فيها كثيرا ً ونضيع في أزقة القراءة لبعض الأمور المستجدة خاصة في الآونة الأخيرة إضافة إلى أني ابتيلت في إشراف على موقع وبالتالي أخذ كثير من الوقت والمتابعة حتى أنه لم يعطني الفرصة للحوارات لغزارة التفاعل فيه وهذا أخذ كثير من الوقت والأفكار ، كان لك طلب حول ترك الاشتراكي جانبا ً في الصراع لا أخفيك أمرا ً أن الاشتراكي فكرا ً لايموت بموت الأفراد فحسب بل لطالما قام هذا الفكر على الأرض فإنه ساري المفعول وبالتالي ما نعارضه هو كفكر لايصلح للبيئة التي نحن منها ولماضي جربانه مع لفت عنايتكم أنه انتشر الكثير من الفساد الذي لانرضاه نحن كمجتمع وأنت منهم لاترضاه لما تتمتع به من عادات جميلة في أرضنا الجنوبية ، ومن هنا إذا لم يكون هناك تربية معتدلة وإسلامية تنتشر في الأرض لاجدوى من المتغيرات ، اليوم هذا يعلم الله أني كنت مع شخص من حالمين فشرح لي الكثير عن عدن وبعض المناطق ما يندى له الجبين وتركته حزينا ً ليس تقليدا مني بالمثالية بل أنا أكثر أهل الأرض مخطئون إلا أني لا أرضى في تفشيها وتصديرها للأرض الطيبة ولا نرضى أن تنتشر الأخطاء ، من هنا أرى أن ماوصل إليه الجنوب هي نتيجة لأخطاء الحاكم الجنوبي سابقا وهي الاشتراكية ، وأعتذر لكم انا خارج الآن وساعود بوقت لاحق إن شاءالله . تحياتي لكم |
تحياتي لك أستاذنا الكريم أحمد عمر بن فريد والله تعبنا كثيرا بعد خروجك من الوطن الغالي ولاكنا نقدر الظروف والأقدار ولو كنت حاكما لأجبرتك على تولي القضاء.
إن العرب أشد نفاقا كما ذكر بالقرآن الكريم فلن تجد المكاشفه أبدا ولو تزمل طول الدهر على ما أظن كي يكون هناك وجود طرق وأساليب للنفاق . وهذا الرد إذا فعلا وصلت المعلومه بالقصد الذي تنويه . |
الله عليك يابن فريد ونحيي فيك هذة الروح
|
العزيز احمد عمر بن فريد
لقد اختطفنا بعض الانانيين في الداخل قبل ان تختطفنا المصالح الدوليه اما ان الاوان للعوده باعوم بن فريد النوبه جمال عبادي |
نسأل عن الأحبة / شعيفان - بوعمر
إن الغايب هو الصد والهجران ، وبغيابكم تظلم طريق ، رفقا ً بنا ، لربما لاتشعرون بالفراق إلا أننا نشعر " بالغربة " في حال غيابكم ، نتطمئن عنكما ولا نطلب سواه ، فهل ستواصلوا الحفر في الجدار ، إما نموت أو نوقد شمعة ،؟ تحياتي لكم |
اقتباس:
واضيف اليهما سيف العدل فهؤلاء لاتزال كتاباتهم عالقة في أذهاننا ولا تزال نابضة في قلوبنا ونتمنى لهم الخير حيثما حلوا .. نتمنى عودتهم قريباً شكراً لك اخي الصحاف وجزاك الله خيراً |
أخي شاهين الجنوب إنها أيام عصيبة فقدنا فيها الأحبة ، وهم كثر وأصبحنا في الأنفاق المظلمة لاتدري إلى أين تمضي ، أصبح مفهوم أكل العنب حبه حبه ساري المفعول لدى المتذوق لها بعد أن تفرد بالمزرعة ، ويأتيه كل الأعناب على طبق من ذهب ، إنها سنوات عجاف ، اليوم كنت أنظر إلى مجنون في الشارع وإذا به يخبط يداه يمينا ً وشمالا ً ويصرخ " لا " كانت أنوي الحديث معه ماذا يقصد لعل أجد لحركاته تفسيرا ً ؟ وهكذا الأيام " يبدولي الكل " في مرحلة الجنان " لأن فقدان الطريق بات حتميا ً إلا بمعجزة وأنى يكون ؟ تحياتي |
اقتباس:
تشعر باالم وحزن وفراق لغياب صديق كيف سيكون الشعور عندما يغيب او يهجرك اخ وعزيز تربطك به علاقة هدف ومصير ووطن وعلاقه يوميه لسنوات اعادهم الله الينا سالمين انشاء الله |
اقتباس:
خوفي ان تكون مرحلة الجنان طويلة الأمد ولابد من قارئ محترف يخرج الشياطين المعشعشه من رؤوسهم واتمنى من الله العلي القدير ان تكون فترة الجنان مرحليه |
اقتباس:
المهم ان نعرف الجني من اين سيخرخ |
اقتباس:
الجني ما يقارب الا الانسان ضعيف الأيمان بدينه ووطنه وطالما هؤلاء المجانين ضعيفي الأيمان اتمنى ان يخرج الجني من اعينهم لكي يظلوا مميزين الى يوم الدين هههههه اسمح لنا اخي الصحاف الجني اخرجنا من الموضوع |
[QUOTE=الصحّاف;160825][center][size="4"][color="blue"] إن الغايب هو الصد والهجران ، وبغيابكم
تظلم طريق ، رفقا ً بنا ، لربما لاتشعرون بالفراق إلا أننا نشعر " بالغربة " في حال غيابكم ، نتطمئن عنكما ولا نطلب سواه ، فهل ستواصلوا الحفر في الجدار ، إما نموت أو نوقد شمعة ،؟ تحياتي لكم ان القريني بالقريني يقتدي |
اتمنى ان يكونوا في خير وعافيه
لهم وحشه وخصوصا هذه الايام |
والله من حقهم ان يتحفظوا عن الكتابة لان القضية الجنوبية اصبحت في الشتات مجالس ثورة وقيادات زائفه وضجيج كرتوني والذي يؤكلها هو الشعب الجنوبي المضحي بنفسه في التهلكه لانه يعمل بحسن نية ولا يعلم ان قياداته مشتته وانقسمت وانشطرت الى اجزاء كما ينشطر الجسم السرطاني داخل الانسان ويهلكه وهؤلاء القيادات وكثرتهم اصبحوا مثل السرطان ينتشر في الجنوب لوأد القضية الجنوبية ولتذهب دماء شهداء الجنوب هدر بسبب غطرسة قياداته |
سؤال برئ : سنؤيد من الآن مجلس قيادة الثورة أم المجلس الأعلى (حسم ) ؟
سؤال برئ : سنؤيد من الآن مجلس قيادة الثورة أم المجلس الأعلى (حسم ) أثنان في واحد ؟ بصراحة هناك شئ غريب يحصل في الداخل وبين أبناء الجنوب ماهو لا أعرف ، أي لو طلب منا تأييدا ً في ظل الانقسامات الواردة سنؤيد من فيهم ؟ حيث أقرأ هذه الأيام بيان لكل طرف منهم على حدة ، :) أقترح أن نتنازل عن الانفصال بالخالص ويتم النضال في ظل الوحدة في ظل " اللقاء المشترك " بعد أن عج الجنوب بالانقسامات والأطياف أو نطرح مشروع شامل على أن يكون لكل " قرية ومحافظة ومديرية حزبا ً بحيث يكون لدينا أرقاما ً قياسيا ً في الحزبية وسندخل موسوعة " جينس" العالمية ، وأخيرا ً : نقول للنناضل من أجل الدفاع عن الثورات اليمنية وتحقيق الوحدة الجنوبية واليمنية . نغير المنهج والنهج ؟ ما رأيكم يا شباب الجنوب ؟:p تحياتي |
طبعا وبكل تأكيد سوف اؤيد النجاح الذي انتمي اليه ولا ينتمي اليه أحد سواي .
|
مش عارفين نحن فين ’’’’
|
اقتباس:
نــــحـــــن فـــي الصـــــــومــــال حالنا لا يختلف عن الصومال من الناحية العقلية فقط |
الساعة الآن 09:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م