ما الأسباب التي أفشلت أعتصام عدن المبارك؟
 

أريد صراحه في الأجوبه عن أسأله سأسألها فيما بعد.

أولا أعتبرته أعتصاما فاشلا لما رأيت من ردود في موضوع التغطيه المباشره.

ثانيا نصيحه للكبار أن العقل المفكر والمدبر لا يكون في المقدمه دائما فما بالكم بعقول مدبره تنافسكم على كل حركه العدو يتربص بالتكتيك الذي سيفرض عليه والذي جعل له مخارجا عده بنفسه عن طريق الاهمال لفترات طويله ولاكنه يعلم ان هذه الطرق يستطيع اي معارض الدخول والخروج منها لان هذه الطرق صنعها بعمله فهو طريق واضح وتعتبرو انفسكم عقولا ارتقت الى اعلى درجات الذكاء بما انكم وجدتم شخص يبحث عن الاوكسجين فأعطيتموه اللي بدون الاكسجين فمازال الشخص يوهم نفسه بأنه يتلقا ذلك الهواء النقي ولاكن الى متى فما ذلك الوقت الذي سيحتاجه هذا الشخص لكي يعلم بان هذا اللي غير مفيد بدون اكسجين

فعليكم بالهبوط أحيانا الى درجات لا يتوقعها الخصم مما يعتبرها غباء اذا كان يلاحظها ولاكنه لا يتوقعها فتكون نقطه مسجله على جبينه من مجموع النقاط التي تجمعها المعارضه في صالحها

اظن انه اذا زاد الشيء عن حده قلب ضده حتى اذا فكرت انك دائما متقدم على الخصم وبانك تجد الحلول الصعبه التي لا تفاجئه بها يعلمها علم اليقين ولاكن ليس باليد حيله لان جذوره فاسده وفاقد الشيء لايعطيه فلماذا لا تفاجئه بعمل بسيط تواق له الشخص الذي يحتاج الى الاكسجين فالعمل المتكامل هو الاتجاه بجميع الاتجاهات لن نضحك على انفسنا فقد بدأت أيأس وها هو أمامكم فهل فعلا ايها الكبار اعتصام عدن قد فشل وما السبب ان بعض الاصلاحيين يوجهون الشخص الذي يبحث عن الاكسجين الى اتجاه اخر كي تفرغ ساحة المستشفى من الزحام أرجو أن لا نضحك على انفسنا بهذه الكلمات

فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فالجميع يعلم بأنه تم خداع الشخص الى الملعب وتم الغدر بهذا الشخص المسكين فلن تتكرر هذه الحاله مرة أخرى ولا كن .......ولاكن

أريد أجوبه

هل فعلا ما يحدث هو يأس بالنسبة لي لماذا لم يتغير التكتيك فهو يحتاج الى جميع الاتجاهات .

هناك أوقات صارمه لا نحتاج الى التأكد من تبادل الشعور بالاخوه
يقف الاخ مع اخيه والا سيأكل كما اكل الثور الابيض لا نقول اعلنو عن ما في أناملي ولاكن يجب ان يكون هناك اتجاهات فالاعلام يكاد ينسانا من طول فترات غيابنا ويحتاج الى عمل يؤكد طلباتنا.

ارجوكم هل فعلا الناس قد يأست ويكاد الشعب يبحث عن مخرج من أبسط عذر يسمعه من ارض الواقع او ساحة المستشفى .

عدونا يعمل على اصلاح ذاته فهو يكاد ان يصل الى مطالب بعض الناس على الاقل 30% من المعتصمين سيكفيهم ان لا يحضرو هذه الاعتصامات و30% يبحثون عن عذر كمخرج

يكفي صعودا فعلينا الهبوط

أنت يا فادي عدن

اذا كنت انت من يوافقني اذن فنحن في خطر اوقع الكبار في شلل وكأهم لا يستطيعو البحث عن الحلول بما اننا هنا نحلل القادم لنخطو عليه بمواضع لا نسقط فيها الى الشلال
فبالله عليك هناك اخطاء يجب تعديلها كثيره سأوضحها فيما بعد لان النصر يحتاج الى جميع الاتجاهات ومنها مالا يتوقعه المرء فقد نصر الله المسلمين في واقعه لا اذكرها كانو قد حاصرو فيها العدو وارسلو الى الرسول صلى الله عليه وسلم أو الخليفه نسيت التوقيت ولاكني احتفض بالجوهر فقال لهم ماذا تركتو من السنن
فتذكر القائد وقال لهم لقد نسينا السواك الاراك فتقافز المسلمون الى الاشجار ويكسرونها ويضعونها في افواههم فضن الاعداء ان المسلمين قد جاعو وبدأ و يأكلو الاشجار فاذا انهوها فسيأكلو الاسوار واستسلم الاعداء.

عليكم التصحيح فانتم ترفضون طرفا مهما ولا تريدونه بينكم وكانه عدو البشر
عليكم التصحيح مافي قلوبكم واخراج اهل الغرور من بينكم فهم سيؤخرو الاستقلال
عليكم التشاور فيما بينكم ولا تتخذو قرارات فرديه فهي الفشل مهما كانت صحيحه فزمن نجاحها قليل ومن ثم يظهر الخطأ.
يجب التصحيح الان فلا مجال في التصحيح في الغد فأن مازلنا في خطأ ومضينا فتاريخنا لن يطول.
شكرا الاستاذ فادي عدن فارجو التوضيح اكثر فهذا هو وقت التصحيح ولا مجال للغد.

لا تصلح النصائح في ظل العرف الكبير كبير ولا يقبل النصح من الأصغر عمرا
ولاكن أين المشرفين فليردو نيابة عن الكبار

عوامل الفشل كثيرة
هلوسة السلطة
حب الظهور
قلة الدعم المالي والمعنوي وليس هناك تجاوبا من ر جال الاعمال الجنوبيين بالدعم
ضعف بالتنظيم وهذا مايحتاجه الجنوب التنظيم ثم التنظيم
عدم التجاوب والانضباط والايمان بالوطن كما يجب أن نؤمن به
المرتزقة والمؤامرات

وبرغم من وجود كثير من عوامل الفشل فإن الجنوب في مرحلة متقدمة من النجاح
نحو استرداد حقه

الهيئه الاعلاميه كلها ولا شخص واحد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتح ياصاح اذا كنت تفكر بان التجار سيدعمون الجنوب باموالهم كلها فهم لن يفعلو حتى بالربع او العشر بل زكاة خوفا من الفقر ومهما وصل الدعم ومهما خزناه لن يصل الى المستوى المطلوب
أنظر من أمامك انها دوله تخشاها دول عضمى متمكنه بالسلاح ولا يوجد قانون او عرف بل ما يوجد تعطش للدماء احسب كم نحتاج من دعم كي تسقط هذه الجيوش لا تقل او تفكر بانهم سيخرجو بأمر دولي او عالمي لا فالسلاح هو الحل الوحيد

وأهم سلاح نملكه هو الاراده ومن ثم سنبحث عن المكملات فتوقعاتي ان المليار دولار كافي لأسقاط السارق والستين الف حرامي.

عندما نكون فريقا واحدا يتجه الى هدف واحد وفي هذا الفريق رجل يطرح حلولا او قياداة تطرح حلولا او فئه من الشعب تطرح حلا ولا يستمع اليه الفريق كأنكار او أستهزاء فماذا ستجد من صاحب الحلول غير اليأس نريد اجابات وافيه وكافيه كي نعلم انهم ماضون على خطى وأسس النجاح واما فاليأس خير من الغيض.