احمد الكاتب اكتشف ان الاختلافات القائمة لا صحة لها وأنها غير حقيقية عن الشيعة وان وجودها لدى البعض من الشيعة باطل لعدم صحتها وانها على عدم صحتها سببت مشاكل بين السنة والشيعة بالرغم من عدم إيمان الشيعة جميعهم بها وبطلانها وعدم وجودها اصلا او عدم ثبوتها
المسألة ليست دينية وتعاطفنا مع الحوثيين انساني بالدرجة الأولى و مثلما نتعاطف مع مسيحيين ماتوا في شرق آسيا عبر الفيضانات والزلازل أو مثلما نتعاطف مع ملحدين لادين لهم في الصين فإن التعاطف مع مسلمين وعرب وإخوة لنا في الدين والقومية والعرقية والنسب والصلة والقرابة هو من باب أولى .. فضلاً عن أن عدو عدوي = صديقي