بارك الله بك أخي ، وبورك هذا الحس الوطني الغيور ، والذي عبرت عنه بكلمات موجزة ، اختزلت معاني كبيرة لا يتسع لها الفضاء الرحب .
مثلك يُحتفى بقلمه المعطاء ، لكن ساحتنا هذه ليس فيها إلا الصم والبكم ، فلا تنتظر الغيث في منتصف الصيف .
هل يسمع الصمّ إلا ما تلوحُ بهِ ... يُمناك لا فرق بين السبت والأحدِ
تحياتي
طائر الاشجان
|