11-04-2014, 04:04 AM
|
|
مواكبُ تمضي إلى غدها .. يُدفِّعُها شوقُها للنهارْ
وتهدرُ بالحق مؤمنةً .. بقربِ احتضان الأماني الكبارْ
فلا الضعفُ يُقصي لها غايةً .. ولا الخوفُ يُخمدُ شعلةَ نارْ
ترفرفُ بالعزِّ راياتُها .. على كلِّ ساحٍ وفي كلِّ دارْ !
( رعد أمان )
|