الدكتور الحالمي شكراً جزيلاً على هذه المبادره الهامه .
ولاكن قد ربما لن تجد طريقها الى النور . ولاكن نقول لاعل وعسا ان يتفهم لها الذينا لا يزالون في غيهم
لقد اسمعت إذ ناديت حياً ولكن لاحياة لمن تنادي
لقد اذكيت أذ أوقدت ناراً ولكن ضاعَ نفخُكَ في الرمادِ
تحياتي