لو سمحت يا بن عفرير فسر لي العبارة التالية الواردة في القصيدة:
[color="blue"]
واليوم الذي يمر، ولا أحقد فيه على شعب، أو حزب، أو طائفة، أو زعيم، أو خطيب، أو صحافي، أو مذيع، أو سائق، أوراكب، أوشارع، أو نافذة، أوعصفور، أو زهرة، أو سحابةفي هذه الأمة، لا أعتبره يوماً من عمري، أو يخصني من قريب أو بعيد
ولذلك للآن لا أعرف:
هل أنا مشروع كاتب؟
أو مشروع خائن؟[/
color]