القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
نشئة النظام اليمني دمويه ,, وستظل دموية ...!!
نشئة النظام اليمني دمويه ,, وستظل دموية ...!!
بسم الله الرحمن الرحيم هناك في الخفاء من يدون ويكتب .و يراقب الخطوات بحقائقها الصادقة وبدون أن نشعر ..ينتظر ليأتي اليوم المناسب وفي وضح النهار ليحكي حكايته ويقول كلمته الصادقة التي لا تعرف التزوير ولا المجاملة ولا ينافق الذي اعتاد على سماعه طغاة العالم .. وجبروت المتجبرين .. .. انه التاريخ ....نعم انه التاريخ .الذي لا يعفو ولا يرحم ..وقد يعلم الطغاة..أن التاريخ يراقبهم ويدون كل خطواتهم وخطاياهم ...ألا أن طغيانهم ينسوهم الحساب أمام عدالة رب السماء,,و يصور لهم أنهم في مأمن من التاريخ ولن ينالهم عقابه حتى لو كشفهم شيخ الكون وسيدها,, وللحقيقة التاريخية أن نظام الجمهورية العربية اليمنية من أبشع الانظمه دمويه ومن أكثرها حباً وتعطش للدماء ورؤيتها عندما تزهق وتذهب الأرواح إلى بارئها ..منذو نشأته الأولى حتى يومنا هذا ... مستخدماً القتل والظلم والقهر والتنكيل ممراً كما يصور له شيطانه القبيح في سبيل البقى في سدة الحكم ... فقد ابدأ مشوار النظام اليمني وريئسه علي صالح ,, ًبشعبه في اليمن ..ثم بشعب الجنوب بعد عام التسعين وقبله .. ثم جيرانه من الدول المجاورة الذين لم يسلمون من أذيته ... وها نحن سنحاول بإيجاز شديد أن نسرد بعض من تاريخ النظام اليمني الإجرامي بقيادة الطاغية اليمني علي عبدا لله صالح ......والذي مارس القمع والإرهاب والقتل والسجن لكل معارضيه .. طوال فترة حكمه الممتد إلى واحد وثلاثون عام ..بعد أن استولى على السلطة في الجمهورية العربية اليمنية ,,في حقبه تكاد الصراعات السياسية والقبلية والمناطقيه المذهبية أن تقضي على زعامة وحياة أي زعيم للجمهورية العربية اليمنية .. وكما نعرف انه منذ الانقلاب على حكم الملكية (( آل حميد الدين)) في 26 سبتمبر عام 1962م إلى يوم 17 يوليو 1978م عندما اعتلى عرش السلطة ذلك العسكري البسيط القادم من شوارع الرذيلة والفقر والجهل والتخلف وفي غفله من الزمن ,,,ليصبح رئيس لدولة الجمهورية العربية اليمنية ... بعد مقتل احمد حسين الغشمي عندما ابتسم له الحظ .. وبما ان المرحله في نظر من اختار علي صالح تعتبر خطيرة ولا احد يريد ان يكون الضحية القادمة للصراع على السلطة والنفوذ القبلي العسكري .. فقد زجوا بذلك العسكري الصغير إلى الواجهة ليس لكفاءته و قدرته الثقافية و السياسية ... وإنما لموته .. ولا كيف يكون هذا الزعيم الذي لا يملك أي خلفيه ثقافيه ولا سياسيه ولا حتى علميه (( أمي )) أن يتبوءا أعلى منصب في البلاد ...؟؟؟بينما من هو أكفاء منه .. مثل الأحمر والعرش وسنان بولحوم ومجاهد أبو شوارب .وكثيرين ممن يحملون مؤهلات علميه ...وارصده نضالية وسياسيه وكما نعرف كان مقتل الغشمي بواسطة حقيبة دبلوماسيه مفخخة يحملها مبعوث وهمي اتهم فوراً بها الرئيس سالم ربيع علي رئيس جمهورية اليمن الديمفراطيه الشعبية.... ألا أن الحقائق التي تكشفت فيما بعد تشير إلى غير ذلك تماماً .. ولا تزال بعض الأصابع وأكثرها إلى حينه تشير بالاتهام لعلي صالح .. وهناك أيضاء كانت حادثة اغتيال الرئيس إبراهيم محمد ألحمدي الذي اغتيل بطريقه بشعة هو وخوه عبدا لله ألحمدي حيث وضعوا الجناة بجانبهم جثثهم فتاتان فرنسيتان ...للإيهام بما يستحي المرء من ذكره .. والكل يعرف أن علي صالح أن لم يكن هو الفاعل وبأيديه ومسدسه الخاص مع تأكيد الكثيرين ونذكر الرئيس علي سالم البيض ومطالبته بفتح ملف قتل ألحمدي ..وبذلك جن جنون علي صالح ... ومع ذلك ألا أننا نقول ان لم يكن هو الفاعل فلن يكن ببعيد عن الفعلة التي أدت إلى مقتل . الزعيم المحبوب لدى شعب اليمن ...بعد أن إرساء الحمدي بعض الدعائم للنهوض باليمن وانتشاله من الجهل والتخلف ... يبدو ان حظ وقدر تلك البلد والشعب اليمني الشقيق لا يزال متعثر ولم يبتسم إلى اليوم ..بعد سلط عليه ذلك الطاغية الأمي الجاهل بأبسط معاني الحياة والانسانيه والكرامة الاخلاقيه .. ومن الإعمال الوحشية والمهينة التي أقدم عليها رئيس اليمن ونظامه المتخلف والتي يندي لها الجبين ..أن يكون هذا الرجل من أهل اليمن .. يمن ألحكمه والإيمان والرقة في القلوب .. عندما أقدم على عدة أفعال مشينه وجرائم إنسانيه لا مثيل لها ... ضد شعبه اليمني وخاصة فيما يعرف بالمناطق الوسطى..والتي كان يمارس كل أنواع البطش والتنكيل ضد أبنائها .. اثنا قيام معارضين لنظامه .. حيث كان يحرق الرجال إحياء ..و يبقر بوطن الأمهات الحوامل ..بحجة أنهن ممكن أن يلدن ثائرين ضده .. إلى حادثة حزب الناصريين بقيادة البطل محمد عيسى ورفاقه .. الذين دفنهم علي صالح أحياء بشهادة احد زعماء التنظيم الوحدوي الناصري .الذي نجاء اثنا حركة 15 أكتوبر 1978م ..و اعتراف النظام اليمني عند مطالبة ذويهم وحزبهم بمعرفة مصيرهم وتسليم رفاتهم إلى ذويهم .حيث قال مصدر يمني مسؤل أنهم دفنوا في مقبرة خزيمه في صنعاء ... وقد أكد القائد الناجي الوحيد تقريباً إن قادة الانقلاب كانوا يترجون علي صالح قبل قتلهم أن يعفو عنهم من اجل أطفالهم.. فرد عليهم وإنا من كان لأطفالي أن تمكنتو من الانقلاب...!!! وفوراً أقدم على إعدامهم ... ناهيك عن الأرواح التي تزهق كل يوم باسم الثارات القبلية والتي في الواقع هو من يغذيها ويدعمها .. ويمدها بالسلاح وللمثال لا للحصر ..مثل قبائل أرحب التي لا تزال إلى ألان تزهق أروحهم البرية باسم الثارات القبلي ..ويسمح لهم بملاحقة بعضهم البعض داخل العاصمة اليمنية صنعاء ... بدون أي اعتراض من قوات الأمن.. أو كما كان يفعل مع قبائل بني سيف ((مراد)) وقبائل عبيده .. عندما كان يغذي الحرب بينهم حتى حصدت الكثير من الرجال قبل أن يكتشف أمره ... .. حيث كان يزود الطرفين بالسلاح كلن على حده وإيهامهم أن رئيسهم مع هذا الطرف ضد الأخر ,,بغرض الموت لهم كلهم وفي شهر مايو 1989 اندلعت معركة بين قبايل عبيده .. وبين قوات الطاغية على صالح اثر قيام مجموعه من قوات الدكتاتور اليمني باعتراض امرأة في منطقة (( الجد عان ))وقاموا بضربها حتى كسرت يدها ثم قاموا بإلقائها في الصحراء.. مما استدعى قبائل عبيده أن تحتجز سيارات الحكومة وعلى خلفية ذلك وضعت المخابرات اليمني بموافقة صالح نفسه كمين سمي بكمين الغدر أو كمين العبارة .. وذلك من اجل الإجهاز على مشائخ عبيده ،و في يوم الاثنين الموافق 22/5/1989م نفذ الكمين وكانت الخساير 0 احتراق أربع سيارات من سيارات المواطنين ،، وسقوط تسعه شهدا، وجرح ستة مواطنين من قبائل عبيده ... وألان نحن على أبواب الحرب السادسة التي ستجري على محافظة صعده والتي عرفنا من الحروب السابقة أنها تدك البيوت على رؤؤس أهلها ومن كان فيها حتى المواشي لم تسلم .. ... ولا احد يعرف أي هدف لتلك الحرب ..فقد فرض التعتيم الإعلامي ومنع كل وكالات الإنباء العالمية واليمنية من تغطية الحرب أو نقل حتى الصور من هناك .. خوفاً من كشف الحقيقة التي لا تزال خفيه بعض الشئ .. وفي الجنوب العربي فقد كانت حرب اجتياح الجنوب عام 1994م والتي خلفت أكثر من 18000 من الشهدا والقتلى وأكثر من سبعين ألف جريح حسب ما اعترفت بهذا العدد هو نفسه بعد الحرب مباشره عندما كان يتفاخر بأنه عمد الوحده بالدماء ...و ونعرف بان أكثر تلك الضحايا من شعب الجنوب ,,المدافعين عن وطنهم واستمرت الحرب الغير معلنه في الجنوب .. والى يومنا هذا وتم قتل الكثيرين من الجنوبيين بواسطة حوادث عرضيه في مظهرها و اجراميه في حقيقتها ...إلى فصل رجال الجنوب من وظائفهم وتسريح عدد كبير من قيادات الجيش في الجنوب ... وتقاعدهم مبكراً وقسرياً .. إلى إثارة الفتن بين قبائل الجنوب ... حتى أن الذين يقتلون من شعب الجنوب يوماً نتيجة للثارات القبلية .. يفوق عدد من قتلو في كل الحروب في الجنوب وهاهو اليوم ونتيجة لإشباع رغباته الوحشية ونزواته الجاهلية ..يشن حرب جديدة على شعب الجنوب ويبدائها من أهم موقع يمثل العزه والكبريا للشعب الجنوبي .. انه ردفان الأشم ... الذي انطلقت منه شرارة الثورة التحررية الجنوبية ضد الاستعمار البريطاني فهاهو يقتل النساء والشيوخ والأطفال بلا رحمة ولا شفقه ..ويطلق العنان لجيشه الحاقد على شعب الجنوب و لكل أسلحته من راجمات الصواريخ إلى الدروع والدبابات والمدفعية الثقيلة ... ويشكل المليشيات العسكرية المخابراتيه لقتل من تبقى من شعب الجنوب وقتل معنويات ابنا تلك المناطق التي ولاشك أنها لن تزيدهم إلا إصرار وعزيمة وكبرياء وتحدي ...غير آبه الدكتاتور اليمني بمناشدة قيادات الجنوب في الداخل والخارج ...وزعما العالم الذين يناشدون بوقف الحرب على الجنوب ... ونأتي على ذكر الدول العربية في الجوار فقد كانت دول الخليج بشكل عام والدولة السعودية بشكل خاص هي الداعمة والمعينة بعد الله لشعب اليمن حيث كانت تقدم المعونات والمشاريع بسخاء لشعب اليمن وكان يسمح لليمني أن يعيش في السعودية وغيرها من دول الخليج مثله مثل المواطن الخليجي ... ألا أن صفت الغدر والخيانة ظلت تلازم ذلك الدكتاتور والعسكري الصغير .. وتعيش في دمه ... حتى رما بكل حقده الدفين في وجهه ألجيره والاخوه ,, ورماء الجميل والمعروف في عرض الحائط وذهب يناصر صديقه وملهمه للشر والعدوان صدام حسين .. عندما اجتاح دولة الكويت الشقيقة وهم أن يظم أيضا أجزاء من ألدوله السعودية ودول خليجيه أخرى ..فقد وقف هذا الطاغية ضد من أسقاه وأطعمه وضد الاخوه في الله والجيرة والقرباء وقف ضد الحق والعدل .. ووقف ضد حق دولة الكويت الشقيقة إن تعيش بأمن وسلام ... من هذا وذاك نقدر نقول بان الطاغية علي صالح يعيش من اجل رئيت الدماء ويبقى ما بقية الدماء .. ... أبو أبداع
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
كل الذي اعرفه عن اليمن لايوجد نظام هولا عصابه لمامت شوارع |
#3
|
|||
|
|||
كل مافعلة النظام الشمالي المتخلف الهمجي واقامة الوحدة بالحرب من اجل اخذ الثروة فقط واما الشعب الجنوبي يأكل تراب
شكرا لك سيف الجنوب لطرح بارك الله فيك |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:35 PM.