الإحتلالي السعودي القادم

[أبن الجنوب العربي]

أخواني واخواتي أبناء وبنات الجنوب العربي ........... المحترمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الموضوع الذي سوف اطرحه لكم لقرأته مهم جدا ومطلوب من الجميع المشاركه في هذا الطوضوع وإبداء الرأي ونشره لعامة الناس الذين هم مهتمين بشأن الوضع الأطماع الخارجيه في الجنوب العربي الذي هو حاليا واقعا تحت الإحتلال اليمني وغدآ سوف تقع تحت براثينالإحتلالي النظام السعودي الملكي المستبد.
لقدوصلتني أخبار من عدة أشخاص منهم ثقه ومشهود لهم بواطنيتهم .

على العموم دعونا نسرد الواقعه وماهو حاصل على الارض الواقع .
هو ان السعوديه بجأت بتجنيس أبناء القبائل الخضرميه وإمتدادا لأبناء شبوه ومنح هذه القبائل لنل أفراد القبيله ومنحهم الجنسيات وذالك لإثبات العالم بأن هذه القبائل سعوديه وأن الاراضي التابعه للقبائل الممنوحه لهم الجنسيه انهم سعوديين المنشأ والأصل ، والذي يساعدهم في ذالك هم شيوخ القبائل في المهره وخضرموت وشبوه .
وذالن لأغراض سياسيه وإستعماريه من وجه جديد وهيمنه إقتصاديه.
ولكم اك تتأكجوا من صحة مقالي .
والله على ما أقول شهيد

[عزي الجنوب]

ياعزيزي موضوع التجنيس قد تم من زمان وكان على اشده ايام الاشتراكي البغيض منذ عام 1987 واستمر حتي عام 1990 الى 1992 ثم توقف باستثناء اضافة اقارب من تجنسوا . وانتهى الموضوع وقد ضمت الاراضي اللتي استولت عليها
السعودية وبدأت وباعمارها كما عمرت شرورة والوديعة اللتي احتلتها عام 1967 ؛ وجعلتها من اجمل المدن فى وسط الصحراء القاحلة بعد ان كان سكانها من البدوا الرحل ؛ فاصبحوا من ساكني الفلل ؛ بينما الحزب الاشتراكي يسحل ويقتل
شعبه باسم التحرر . اذا اليس من حق سكان هذه المناطق ان يتفاخروا بحصولهم على الجنسية السعودية !!؟ بعد ان راؤاعزهم في المملكة العربية السعودية ؛ وذلهم في جمهورية اليمن الجنوبية .
والخلاصة طالما لاتوجد قيادات جنوبية متفقة على راي واحد بدلا من هذه الانشقاقات والاحتلافات فيما بينهم ؛ فلن يتحرر
الجنوب ؛ وسيتمر الاحتلال الشمالي في نهب الثروات وستستمر السعودية في الاستيلاء على الاراضي كلما تهيأت لها الظروف . ونقول هنيئا للسعودية بامتلاكها لهذه الاراضي وهنيئا لاخواننا ممن يتمعون بالجنسية السعودية
حيث الاستقرار والامن والامان بدلامن حكم الدحابيش العنصري المتخلف .
والله من وراء القصد؛؛؛؛؛

[بركان جنوبي]

سمعت ان للسعوديه الى وسط شبوة وياريتهم بيتقدمو شوي ليوصلو لعندنا