القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل ومتفرقات الجمعة الموافق 3 اكتوبر 2014م
تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل ومتفرقات الجمعة الموافق 3 اكتوبر 2014م
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 10-03-2014 الساعة 09:55 AM |
#2
|
||||
|
||||
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اللهم في هذا اليوم المبارك تقبل منا صالح اعمالنا
وركوعنا وسجودنا واعف عنا واغفر لنا وارحمنا وحقق امنياتنا واجعلنا من السعداء في الدنيا والآخرة يارب العالمين .
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
اللهم آمين يارب العالمين
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
الشرق الأوسط المصرية: إغراق الشمال في الصراعات.. وتذكرة بريطانية للعودة إلى الجنوبقبل 6 ساعة و 25 دقيقةالقاهرة - خبر للأنباء- سمارة سلطان*:تبعثرت أوراقٌ وتاهت خيوطٌ كثيرة، من بين أيدي الفاعلين والمُدبِّرين المركزيين وراء التطورات والتداعيات الدرامية المُتسارعة، التي أخذتها المشاهد الأخيرة لمجريات الأحداث على الأرض، وصولاً إلى العاصمة صنعاء، فيما عُرف بـ»الأزمة اليمنية«؛ وهو توصيف مخفف لوقائع انطوت في مجملها على ما هو أكبر من معطيات أزمة، وأكثر من مجرد خلاف، وأخطر مما تمظهرت وتجلت من شواهد ومشاهد. فإن المغيب والمتواري وراء الستائر والجدران وفي الكواليس؛ كوقود ومحرّك للأحداث على الأرض، لا يكاد يُقارَن بالقليل من المُعلن والمعروف إعلامياً وحتى سياسياً.شمالاً.. جنوباًبينما ينجز الحوثيون أهدافهم، بسرعات ومسافات قياسية بالفعل لفتت إليها الأنظار والتساؤلات، كان جماعة آخرون على الخط، وفي دوائرعليا، يتحرّون، أيضاً، أهدافاً وغايات قِيلت كثيراً وترددت مؤخراً أكثر، في تحليلات وإفادات وإحاطات إعلامية وصحفية لمحللين وكُتَّاب وسياسيين، رأوا أن رجالاً فاعلين وصُنَّاع قرار في أعلى هرم السلطة الانتقالية، يتوخّون الإفلات من عاصمة مُجتاحةومُتاحة للزاحفين، وباتت خاوية إلا قليلاً من أهم عتادها العسكري والأسلحة التي أخذت طريقها بوتيرة متسارعة إلى ناحية قصيَّة في بلديات محلية بعينها من أبين جنوب البلاد. ولاحقاً تبعتها الطائرات. فيما معسكرات وألوية ومكونات الجيش، وأهمها قوات النخبة، كانت قد أنهكت تماماً بمعاول ما أسميت »الهيكلة«. بالتوازي استقوت جماعات الإرهاب والقاعدة، وتمدَّدت في مساحات شاسعة جنوب وشرق اليمن، وباتت معفيَّة من الملاحقة. ورقة أخرى استُخدمت بكثرة هي مُسميات وكيانات وظاهرة »الحراك« الذي انتهىأخيراً في عقر هادي! دعوات الانفصالليست بمعزل عن هذا وذاك.من معطيات كهذه، بنى مراقبون مقاربة شديدة الوضوح وشديدة الوعورة في آن: بينما تُمهد ومُهدت فعلياً الطريق إلى العاصمة أمام المد الحوثي المكتسِح، تتمهد ومُهدت، بالتزامن وبالمثل، الطريق إلى عدن، أمام طاقم وجماعة أعلى الهرم. وتواترت المعلومات والشواهدمنذ مفتتح ولاية الرئيس الانتقالي إلىحميمية خاصة تتسم بها العلاقات مع حكومة بريطانيا، التي تمثل مرجعية وخلفية مُمتدة للرئيس هادي. هذا المُعطى يعني أن البريطانيين يضمنون لحليفهم إسناداً وتحشيداً بصدد الهدف الأخير.أكثر من معركة.. وشرعية مُغتصَبةوإعلامياً، كما سياسياً، راح واستمر النظام وأركانه يكيلون الاتهامات بالمسئولية على المتهم المفضَّل دائماً، الرئيس السابق، في كل شيء وأي شيء. واستخدمت في السياق، أيضاً، مهمة المبعوث الدولي،بحيث بات المُلوِّح الشهير بعصا العقوبات ضد من تشاء الرئاسة الانتقالية ولحساباتها الخاصة!!لم يكن من خيار أفضل من هذا، ولا منطق وحجة ولغة تبرير أسوأ من هذه؛ للتهرُّب من المسئولية اللازمة على سلطة ورئاسة، حظيت بدعم إقليمي ودولي لم يتوافر لغيرها ولسابقاتها، وإلقائها المسئولية علىالرئيس السابق، والإلحاح المُستميتعلى منعه من العمل السياسي في إطار المؤتمر الشعبي العام، بل وحدالمطالبة المتكررة إلى سفراء العشر وقادة دول وحكومات تبني مطلب إخراج صالح من اليمن. كانت تحركات جانبية، أيضاً، وفي الأثناء تمتد بأيادي الرئاسة إلى قيادات مؤتمرية، بهدف استقطابها وإخلاء المقاعد حول صالح، رئيس المؤتمر،كتعبير آخر عن رغبة مُستعِرة إلى تملُّك المؤتمر ووراثة الصالح، هنا كما في الرئاسة. أكثر من معركة وخط نار صُوّبت باتجاه صالح والموالين له. وأكثر من معركة كان يخوضها الرئيس الانتقالي، الذي تجاوز فترة ولايته الشرعية بداية من 21 فبراير 2014. صار رئيساً بالتمديد كأمر واقع. شرعية الأمر الواقع، هي التي تحكم لا غير. ما مِنْ شرعية أخرى، وتعطلت الانتخابات المقرَّرة وفقاً للمبادرة والآلية المزمَّنة. واعتمد هادي على تحالفه المُتفق والمنسق مع الإخوان وعلي محسن، محلياً لتمرير شرعية اللاشرعية. تحالفهم ذاك هو الذي أدرج اليمن تحت البند السابع ووصاية دولية مباشرة. هلّل وصفَّق الإخوان وإعلامهم، واحتفل هادي بنصره الخاص، وضع اليمن تحت عصا الوصاية الدولية)!!( قبل أن ينقلب السحر على السَّاحر، بطريقة دراماتيكية طالت بلهبها الجميع، فيما كان صالح يمارس جدوله اليومي، ويستقبل الوفود المُندِّدة بمخطط النفق الإرهابي، الذي أحبطته ذات العناية والرعاية التي أعادت الرئيس صالح من الموت في جريمة التفجير الإرهابي بجامع النهدين وجمعة رجب في يونيو 2011.سيناريو وليست صدفةتدرَّج الحوثيون الزاحفون تباعاً؛ من أقصى شمال الشمال، مروراً بمواقع ووقائع دماج وكتاف وحاشد وضين ودنان وغيرها، وصولاً إلى عمران كمحطة مِفصلية حاسمة في مسار الصراع وترجيح كفة أحد الطرفين، وكان هنا هو الحوثي، قبل الانتقال منها إلى همدان فالظفير وبني مطر غرب وشمال غرب العاصمة، بالتزامن مع سِجال مُسلح وعنيف في الضفة الأخرى إلىالجوف وشيء من مأرب. وما إنْ حُسمت في الجوف حتى اشتعلت في ضلاع همدان، توغلاً إلى شملان ومنها إلى مذبح والثلاثين وجهاً لوجه مع أهم معقلين لخصومهم المتقهقرين إلى وراء أسوار مقر الفرقة الأولى مدرع)المُنْحلَّة( معقل اللواء علي محسن، وجامعة الإيمان معقل الإخوان، ومنبع المتطرفين والمتشددين، كما حددهما الحوثيون هدفاً نهائياً في العاصمة صنعاء.وما كان لجماعة، مهما كانت من القوة والعدد والعتاد، أن تجرف أمامها مناطقومحافظات وسلطات ومعسكرات، وأخيراً العاصمة نفسها، بهكذا سيناريو متراكض الخطى والمكاسب،إلا إذا وافق عزمها وغرضها غاية وغرضاً لدى مركز السلطة والحكم، ولكل غاية.تحذير سابق: »فوضى منظمة« ودوائر عليا»أتيحت صنعاء« وما قبل صنعاء أيضاً؛ يؤكد خبراء ومحللون يتعاطون حبوباً للإفاقة من آثار»الصدمة«، كما جاء هذا الوصف لما حدث في صنعاء على لسان رئيس جهاز الأمن القومي شخصياً.قبل أيام على اجتياح العاصمة حذَّر مسئول سياسي يمني قريب من كواليس الحدث - نشرته وكالة "خبر" في حينه، الخميس 9 سبتمبر- من»توجُّه لإغراق العاصمة صنعاء في الفوضى، تديره مراكز نفوذ في هرم النظام الانتقالي«، بالموازاة عبر التحركات الميدانية والتغطية الإعلامية.وقال المسئول، في اتصال مع"خبر" للأنباء: »إن التوجُّه بدأ بتقديم تسهيلات للمسلحين لدخول العاصمة صنعاء«، لافتاً إلىأن »دوائر عليا، تدفع باتجاه الاشتباك مع وحدات من الجيش، لحسابات خاصة«.أوضح المسئول اليمني لوكالة"خبر"، أن التوجُّه )محل التحذير( يركز على دفع الوضع باتجاه الصدام المسلح داخل صنعاء، عبر تمكين مجاميع مسلحة من تنفيذ هجمات متقطعة واستفزازية، على مواقع عسكرية داخل صنعاء، ترافقاً مع حملة تغطية إعلامية وإخبارية تسارع إلى تقديم تفسيرات مضللةدون معطيات من الواقع أو شواهد معلوماتية مثبتة، وتوظيفها، حصراً، للنيل من صالح وأقاربه وقيادات المؤتمر الشعبي، كهدف أول وُضع على رأس قائمة أولويات مكتب إعلامي مُخصَّص للغرض، يديره نجل الرئيس.وفي ضوء وقائع ومُعطيات يومية متصاعدة؛ تعتمد متوالية الأحداث بتدرُّج ملحوظ؛ إتاحة تسهيلات على الأرض للتحركات الميليشاوية داخل صنعاء، بالتوازي مع اعتماد خط إعلامي يتصنَّع الخصومة مع تلك التحرُّكات، ويصعّد اتهامات بالمسئولية ضد قيادات وشخصيات عامة ومسئولين سابقين، كجزء من تصفية حسابات خاصة وخصومات مكرسة.تحذيرات كثيرة كهذه ذهبت أدراج الرياح.. وحدها النوافذ والأبواب، على مصراعيها، أشرعت أمام رياح الزاحفين من الشمال.وكان مصدر مسئول في المؤتمر الشعبي العام استهجن، )يوم الخميس نفسه الذي حذّر المسئول اليمني من توجُّه لإغراق العاصمة في الفوضى(، حملة تحريض وتضليل تستهدف قياداته من قِبَل مواقع تتبع جلال هادي، النجل الأكبر للرئيس.وفي تصريح لوكالة "خبر"، استنكر المصدر »سُعار الحملات التحريضية المنفلتة، والتي تسعى، ومَنْ وراءها، إلى خلط الأوراق، وبث الفتنة، وإثارة الكراهية والأحقاد، الأمر الذي يهدّد السلم العام، وحياة الأفراد والقيادات، وممارسة التضليل المُغرض والتخريبي«.واعتبر المصدر، أن ما تقوم به تلكالوسائل والمواقع الإليكترونية من تحريف وادعاءات، إنما هي دعوة صريحة للقتل.وحمَّل المصدر، الدولة ورئيس الجمهورية والنائب العام، مسؤولية الحفاظ على أمن تلك القيادات وحياتها وأُسَرِها، معتبراً هذا بلاغاً عاماً للنائب العام والسلطات الأمنية والقضائية والعدلية.وفي إشارة، ذات دلالات عميقة، قال المصدر: »إن ذلك يأتي في سياق التستُّر على علاقة جهات في السلطة، بالأحداث الأخيرة التي وقعت في مناطق شمال صنعاء، وما تلاها شمال وجنوب العاصمة، إلى جانب مساعٍ لاستثماره، إلى جانب استغلالها لتحريض وحدات عسكرية على بعض الجهات«.بين هادي والأحمديفي »لمح البصر«، كما قال رئيس الأمن القومي لـ"السياسة" الكويتية، أو في مفاجأة غير متوقعة أبداً، كما قال بنعمر، أو »مؤامرة« غامضة، كما يقول هادي.. أخذ الحوثيون صنعاء، بأيسر ما يكون، وتهاوت قلعة علي محسن في ليلة، بينما كان المرحوم القشيبي صمد أشهراً. توافق بنعمر وهادي والأحمدي وغيرهم على وصف ما حدث بالصدمة والبغتة وغير المفهومة والمفاجأة. لكن هادي يقول، إن صنعاء لم تسقط، وينفي هذه الصيغة جملة وتفصيلاً.بينما الأحمدي يشدّد أن صنعاء سقطت، بل احتلت، بل حدث انقلاب كامل على الشرعية والمبادرة والتسوية. لم يجد الأحمدي من واجبه أن يقول لليمنيين كيف ولماذا حدث كل هذا إذاً؟؟ وأين كانتالرئاسة والسلطة والأمن القومي ومؤسسات الحماية وغيرها؟ الواقع يفيد أن صنعاء أتِيحتْ أولاً وسُلمتْ آخراًإلى الزاحفين من أقصى الشمال، وتسلموا كل شيء في صنعاء يمت للسلطة وللدولة بصلة. الأمن والحماية أيضاً. كل هذا ويخرج هادي بخطاب جنائزي مُحبط ليحدثنا بطريقة مدهشة عن مؤامرةمن وراء الحدود. هو حتى لا يذكر أيةحدود بالضبط؟ معلق قال، يومها،إن هادي يغمز السعودية أكثر مما يعني إيران، كما يتبادر أولاً.وبعد يومين، لا أكثر، كان هادي يأمربالإف
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
م.نزار هيثم
لم ارى اغبى من بعض المصلاحيين في عدن هم منبوذين من جميع ابناء عدن والسبب صمتهم المخجل على تكفير اهلهم ودعمهم للهارب والقاتل لابناء عدن وحيد رشيد وحينما يفقدون سلطة الاجرام والظلم وتبدأ عملية تصفية الحسابات الحزبيه بينهم وبين شركائهم بالمؤتمر تراهم يولولون ويتباكون باسم ابناء عدن وان فاسدين المؤتمر قدموا من الارياف وحاقدين على ابناء عدن اللي هم مصلاحيين فقط ليبدأ سيناريوا صنعاء لتدمير عدن بايدي احزابها النجسه. العبوا غيرها ياحثالات صنعاء فعدن وابناءها بعيدين عن نجاستكم وفتنكم وتصفياتكم ..
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
د. علي الطارق-- هل يوجد أمل لإجراء عملية جراحية تجميلية للقضية الجنوبية ؟
بداء المنتصرون بالحرب ( أنصار الله ) وحلفائهم ( المؤتمر ) وبعض الشخصيات والوجاهات وحتى المبعوث الأممي جمال بن عمر : الجميع يرددون : وجوب تصحيح مسار الوحدة وبشكل جدي مثل : • عدن عاصمة الدولة الاتحادية • إقليمين شمالي وجنوبي • إعادة الحقوق المسلوبة • مناصفة الوظائف الخ .. من هذه العمليات الجراحية التجميلية التي لا فائدة منها مطلقا ... وبناءا عليه نقول لكم وللجميع الآتي : وبحسب معلوماتنا المؤكدة جدا ووفقا لأبحاثنا العلمية الميدانية ( حول اتجاهات ابناء الجنوب نحو الوحدة ) بان اهل الجنوب دون استثناء في الداخل والخارج بما فيهم العاملين بأجر مع دولتنا ( المحتلة ) لا يوافقون على هذه العمليات الجراحية التجميلية او الترقيعات السياسية مطلقا .. وأتحدى من يقول غير ذلك ، وهذا الفرس ، وهذا الميدان يا حميدان انزلوا الى ارض الجنوب وأجروا دراساتكم ًوأبحاثكم حول (اتجاهات ابناء الجنوب نحو الوحدة ) بشرط ان تكونوا محايدين وسوف تجدون النتيجة ظاهرة امام اعينكم وواضحة وضوح الشمس في كبد السماء ، الا وهي ( حتمية فك الارتباط )، ولا غير حتمية فك الارتباط ، وهذه قناعة أطفال الجنوب قبل كبارهم ، ونسائهم قبل رجالهم ، ومن جميع الشرائح وجميع المستويات العلمية وجميع المناطق .. وعليه وباختصار : فلاداعي لتضييع الوقت ، والجهد ، والمال ، لإجراء عمليات جراحية تجميلية او ترقيعية لهذه الوحدة - الميتة أصلا - فكيف تجرى لها عملية تجميلية وهي ماتت بالأساس عام 94 م ؟؟. اللهم هل بلغت بهذا اليوم الفضيل المبارك ؟؟ اللهم فاشهد ...
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:03 AM.