القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
لن نسمح بالمساس بصحيفة (الأيام) أيها الجهله
إلى الذين يسيؤن إلى هامات الوطن وهم في الحقيقة جهله لا يعلمون ما يكتبون ولا يفقهون قولاً ولا علماً فقط كل من كتب كلمتان أنغش في نفسه وضن انه كاتب لامع وهوا في الأصح لا "شي" منهم من يقدح ويذم في صحيفة الجنوب الأولى ( صحيفة دار الأيام الغراء ) وهي رمز من رموز الجنوب لن نسمح بالمساس بهذا الرمز وملاكها الكرام وكتابها المناضلين اتسمعو أيها الجهلة لن نسمح بذلك ومن لم يعي ذلك فهو بتالي عبداً من عبيد المحتل . انظر التخلف يقرؤن الصحيفة ويستقون أخبار الجنوب من خلالها ومن ثم يقذفونها بأبشع التهم كمن يشرب من بئر ويرمي مخلفاته بها !؟ عجباً لمخلفات الاحتلال ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــلم نراء الوهج التحرري والزخم النضالي للتحرير الجنوب إلا من خلال ما تقوم به صحيفة الجنوب من غرس فكر التحرير والاستقلال وهي اليوم تدفع ثمن ذلك بتهديد بلاقفال وزج ملاكها وكتابها في السجون . ويوم 4/4/2009م أعلنت صحيفة الجنوب صراحةً دون خوف أن ما يحصل في الجنوب هوا احتلال . ازداد الناس قناعة بأن 22 مايو هدفها النيل من كل جنوبي «الأيام» المحرر: نحن أبناء الجنوب لم نعرف سوى الويل والثبور وعظائم الأمور والكذب والنصب والاحتيال والتضليل والابتزاز وكل شيء سيء يخطر على البال منذ إطلالة 22 مايو علينا، في البداية كان الأمل فيها كبيرا. ثم أخذ هذا الأمل يتلاشى مع مرور الأيام، وازداد الناس قناعة كل يوم أن 22 مايو لم تصلح الأمور، بل إن هدفها النيل من كل جنوبي، وهكذا أخذت قاعدة المتضررين منها في الاتساع، وأدركوا أنها عنوان لسحقهم وأهانتهم وإذلالهم. وليعذرنا أهلنا وأحباؤنا وأعزاؤنا ممن يرجون أملا من 22 مايو أنهم كمن يجري وراء سراب، وأن الدور سيأتي عليهم آجلا أم عاجلا. إنها لسان حال المؤتمر الشعبي 22 مايو ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ وزارة الإيلام وصحيفة «الأيام» د.محمد عبدالملك المتوكل: صحيفة «الأيام» تشكل اليوم الرئة التي يتنفس من خلالها أبناء الجنوب الحبيب، ومن خلال صفحاتها يتنسمون أخبارهم ويتابعون قضاياهم. قد لاتجد بيتا في المهرة إلى عدن ليس لـ«الأيام» فيه موقع، في صباح كل يوم في المقاهي والمطاعم والحارات يتحلق من لايقرؤون من المواطنين حول من يقول لهم ماذا نقلت «الأيام» من أخبار عن همومهم ومعاناتهم وحراكهم، عن رفض أبناء الجنوب للاستضعاف ومقاومتهم السلمية للظلم والقهر والحرمان. صحيفة «الأيام» ومؤسستها- شاءت وزارة الإيلام أم لم تشأ- أصبحت رمزا وطنيا، ورقما يصعب تجاوزه، وأي إساءة تتعرض لها صحيفة «الأيام» يعتبرها أنصار الحرية وأبناء الجنوب -بشكل خاص- إساءة لهم وجزءا من الانتهاك الممارس ضدهم، ومن يتابع التأييد والتضامن الذي يصل إلى مؤسسة «الأيام» يدرك بوضوح المكانة التي تحظى بها صحيفة «الأيام» وناشراها في نفوس الناس. وحين يناقشك أبناء الجنوب عن معاناتهم وتعنت سلطة 7/7 ضدهم لاينسون ما تعانيه مؤسسة «الأيام» ومؤسسوها من عنت وجرجرة إلى المحاكم، واعتداء سافر على أرضية ومنزل آل باشراحيل في صنعاء، واعتقال ابن رئيس التحرير لأنه كصحفي أراد القيام بتحقيق عن معاناة مواطنين فقراء في حي من أحياء عدن التي كانت حاضرة اليمن وزهرة المدائن، ويختمون نقاشهم بتساؤل مفعم بالألم والأسى: ألا يكفي سلطة 7/7 أنها صادرت الأراضي، واقتسمت الثروات، واحتكرت السلطة، وعلت في الأرض، وأحالت أبناء الجنوب مدنيين وعسكريين إلى الفائض، وتحكمت في الإعلام المسموع والمرئي الذي ينفق الشعب عليه من قوته ودموعه وآلامه، ألا يكفي كل ذلك حتى تعمد سلطة الإيلام إلى مضايقة صحيفة «الأيام» التي تنقل أخبارنا، وتعبر عن آهاتنا- حسبنا الله ونعم الوكيل-. من ناحية أخرى هذه المكانة التي تحظى بها صحيفة «الأيام» في نفوس الناس تحمل مؤسسة «الأيام» مسؤولية وطنية وأخلاقية تتعلق بدعم الحراك الشعبي وترشيده وتعويد شباب الحراك على القبول بالرأي والرأي الآخر، وتعميق مفهوم أن الرأي الآخر هو الرأي الذي قد يتناقض مع رأيك، ولنا في القرآن الكريم أسوة، فالله -عز وجل- حين دعا الآخر إلى الحوار ترك الحق مفتوحا للحوار وللحجج المطروحة «وإنا وإياكم لعلى هدى أو في ظلال مبين»، والإمام الشافعي وبتواضع العالم يقول «رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب». أنا أعلم أن صحيفة «الأيام» تنطلق من مهنية عالية تجعلها حريصة على توصيل المعلومة للقارئ بحيادية ودون تدخل وهذا منهج إعلامي صحيح، لكن المكانة التي تحتلها «الأيام» في نفوس الناس والظرف الحرج الذي يمر به الوطن يفرض على «الأيام» وطنيا وأخلاقيا أن تتدخل، وللصحافة فنون متعددة تجمع بين المهنية وبين واجب التدخل ومن ذلك فتح صفحات للحوار للرأي والرأي الآخر. إن ما نخشاه أن يفرز القهر تطرفا يغيب العقل والحكمة ويخلق نسخة جديدة من ديكتاتورية ديماغوجية يكتوي بنارها الوطن وأهله، وتجاربنا وتجارب شعوب أمثالنا حية في الأذهان، والمناضل الذي لايقبل الرأي الآخر وهو في ساحة النضال مجرد من السلطة وملاحق من الأجهزة كيف يكون به حين يستلم السلطة؟ لتمض «الأيام» منارا يهتدى به غير آبهة بسلطة الإيلام، وليكن شعارها «وتلك الأيام نداولها بين الناس» صدق الله العظيم. 30/3/2009 عن الزميلة «صوت الشورى» العدد (89) |
#2
|
|||
|
|||
الله يهديك يا كازمي .
والله ما تدري واين صاحبك من عدوك .. الايام الى الان لم يستطيع اي احد ان يجزم بنهجها الى اين .. فا ريت تتئنا .. وتختار من الكلام ما هو طيب حتى لا تجد نفسك في يوم ماء ,,تندب حظك العاثر انت لست مجبر على قول الكلام غير طيب من اجل ما ليس هو طيب |
#3
|
|||
|
|||
اتمنى ان يعطينا الاخ الكريم تحليل لمغزى هدا الموضوع المعبر عن راي صحيفة الايام . كلمة اليوم .. حقيقة «الأيام»قد نكون ونظرا لجهلنا فهمنا الموضوع بشكل خاطى والجهل ليس عيبا طالما ونحن نريد التعلم انما العيب والمشكلة بمن يتملكهم الغباء ويضنون بانهم اصحاب المعرفة والعلم رئيس التحرير: كثيرون ظلوا يراهنون على «الأيام» بأنها ستكون منبرا لتجزئة الوطن أو النيل من وحدته.. وربما فهم البعض خطأ من كلمة المحرر السياسي لـ«الأيام» في الرد على ذلك الإسفاف الذي ظلت تنشره صحيفة «22 مايو» الناطقة باسم المؤتمر الشعبي العام. ونحن عندما تناولنا 22 مايو الصحيفة في استهدافها «الأيام» أو الآخرين فإنما كنا ننتقد ممارسات ظل يستنكرها الجميع ومن صحيفة حملت اسما عظيما يعتز به أبناء اليمن وهو اليوم الذي استعاد فيه الوطن وحدته.. ولذلك أساء البعض الظن في «الأيام» بل وذهب بعيدا في أن «الأيام» والقائمين عليها يكفرون بهذا اليوم الذي صنع تحولا عظيما في حياة الشعب اليمني وأنهى حقبة طويلة من التشطير والتمزق وأن البديل للوحدة هو التشرذم وحدوث المزيد من الكوارث والمآسي التي عاشها وطننا في الماضي والتي علينا أن نعمل من أجل عدم تكرارها في تاريخ الوطن. ولاشك أن هؤلاء لايعرفون تاريخ «الأيام» منذ أن أسسها عميدها المرحوم محمد علي باشراحيل ومن بعده أنجاله الذين حملوا رايته وظلوا منتصرين للوطن وقضاياه وقضايا الحق والعدل. وإذا كانت «الأيام» بما التزمت من نهج ثابت لن تحيد عنه في الدفاع عن قضايا المواطنين أينما كانوا في شمال الوطن وجنوبه وشرقه وغربه فإن ذلك لايعني أنها سوف ترهن نفسها لهذا الطرف أو ذاك أو تنجر في صراعات الأطراف الطامعة في الحصول على كعكة السلطة ومغانمها. «الأيام» صحيفة مهنية تحترم الرسالة التي تؤمن بها ولن تكون أبدا منبرا في يد هذا الطرف أو ذاك بل ستكون دوما مع الوطن ووحدته وأمنه واستقراره وازدهاره وستكون مع المواطن في قضاياه وهمومه وتطلعاته. وستكون مرآة للمجتمع تعكس تفاعلاته بصدق وحيادية انتصارا للحقيقة مهما كلفها ذلك من ثمن. ربما من المهم أن يفهم الجميع تلك الحقيقة عن «الأيام» وأن لايذهب بالبعض سوء ظنه أو بالبعض الآخر طموحاته غير المشروعة أو شططه بعيدا عن ما تؤمن به «الأيام» والقائمون عليها وللجميع نقول اتقوا الله في الوطن وجنبوه منزلقات الصراع وإثارة الأحقاد والكراهية وتعالوا جميعا الى كلمة سواء لما فيها خير الوطن ومصلحة الجميع. طباعة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
|||
|
|||
اتصدقون بالله يا أخ ابو رائد ويا أخ جنوبي بلفربول وجميع رواد المنتدى الكرام
أن سلطة الاحتلال تتمنى اليوم قبل باكر أن تقفل هذه الصحيفه الغراء وعند ذلك يكون يوم عيد وفرحه لديهم بهذا القرار . . لاسباب قد تعلموها وقد تجهلوها وأعتقد أن كل من ينتمي ويحب الجنوب يعرف هذه الامنيه . . ولكن ساورد بعض العوائق التي تحول دون تحقيق تلك الامنيه لسلطة الاحتلال أولاً الصبغة الجماهيريه التي اكتسبتها وبقوة من شعب الجنوب وهذا المكانه التي احتلتها في قلوب الشعب المسحوق كل يوم تزداد رسوخاً ومتانه لما لهذه الصحيفة من مجهودات جباره تقوم بها من خلال الوقوف إلى جانب الظلومين والمطهدين من أبنا الجنوب . ثانياً المكانه التي تحتلها (الأيام) لدى منظمات المجتمع المدني في العالم واكاد اجزم أن صحيفة الأيام الغراءتحتل المرتبه الأولى من بين الصحف التي تنشر هناك لدى منظمات المجتمع المدني العالمي. فلذلك المحتل يحسب ألف حساب في اتخاذ هذا القرار. لمجرد تلفيق التهم لناشرين الاستاذ/هشام والاستاذ/تمام . . أنظرو ماذا حصل في عدن الحبيبه وفي رفان الشماء وفي يافع الابيه وفي ابين الصامده وفي الضالع بوابة الجنوب . . خرجت جماهير الجنوب تندد وتستنكر تلك المحاكمات الكيدية وهذه الممارسات القمعية للسلطة الاحتلال لماذا لكونها رمز من رموز الجنوب. . وإلى هذه الحظةلا زالو يساقون إلى المحاكم . أنظرو إلى الكوكبه النضالية من كتابها أختلطو بهم واسمعو منهم سوف ترون بركان لا ترو منه سوى الدخان وقابل للانفجار باي لحظه أنهم اكثر انتماً ووطنية للجنوب . . بالله عليكم اسالو اي جنوبي أن يعيش في الجنوب أو يعيش الشمال هل يدفع مالاً ليتصحف الصحف الشماليه ؟ قطعاً لا واسألوا اي شمالي اين ما كان يعيش هل يتصحف صحيفة الأيام ؟ قطعاً لا . . طيب لماذا ؟ منذ اليوم المشؤوم 7/7/1994م وإلى هذا اليوم و صحيفة الأيام ومن يكتب بها يساقون إلى السجون والمحاكم ! ! . . . . . . . . لماذا ؟ أرجو أن تكونوا مساندين للجنوب ورموزه . . . والسلام ختام |
#5
|
|||
|
|||
يجب ان لا نستهين بقدرات المحتل وان لا نعتقد بجهلة وبالتالي نضن باننا نستطيع استفزاز هدا المحتل بمقال وترويضة بمقال اخر
ليس المقصود هنا الاساءة لاحد او انكار اي دور نضالي لاي احد وانما اردنا ان نفهم لان الواضح ان هناك تناقض ودايما ما تتغير الرؤيه والموقف للصحيفة فما هي الحكمة من سياسة المد والجزر !!!! فلا اضن ان سياسة ترويض المحتل ستكون افضل من سياسة فضحه و التعريف بجرائمة والا فمادا تعني كلمة (الموقف والمبدا !!)! اليس من اهداف العمل الصحفي الملتزم نشر القيم وترسيخ المبادىء والمواقف وهدا هو ضني بصحيفة الايام الاخ الكازمي لا يتمتع كل من يقراء الصحيفة بالحنكة السياسة والقدرة على قراءة مابين السطور وانا احد هؤلا لهدا اتمنى ان اقراء تحليلا او شرحا لما كتبة المحرر السياسي لصحيفة الايام اقدر لك هدا الحرص وارجو ان لا تسيئ فهمي فمن حقي ان افهم وردك لم يفي بالغرض تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة جنوبي بليفربول ; 04-10-2009 الساعة 01:16 AM |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ مع الأسف إنت لاتريد تقتنع بكلام الأخ المناضل (الكازمي) لأنك بليفر بول!!! ثانيآ عليك ,, أن تضع النقاط على الحروف !! وتمام وهشام هم جزء من لحتلال اليمني للجنوب!! ولكن شعب الجنوب عقد العزم على تحرير الوطن ومش منتظر من صحيفه أن تكون هي المحرر له!! |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
بالنسبة للاخ الكازمي
(فاقد الشي لا يعطية) اما النقاط فجهاز الكمبيوتر عندي ليس بة احرف عربية ولم اعثر على دلك الحرف بعد اما تمام وهشام (ان بعض الضن اثم) اما التحرير فالصحف انواع فهناك من-يفضل التجاهل التام وهناك من يتخد منة رسالة وهناك من ياخد منة ما يخدم مصالحه الشخصية والله اعلم |
#8
|
|||
|
|||
أخي الكريم الشعوب هي من يصنع التاريخ والإضطهاد هوا الذي يكوّن الثوراة!! نعم هناك لازم بل ضروري أن يكون جانب إعلامي ثوري يخدم الثوره المنبثقه في أي بلد يعاني لحتلال!!
ولكن الأيام هي لاتخدم قضيّة شعبنا الجنوبي العربي المحتل!! بل الأيام والقائمين عليها هم أكثر حقد من المحتل الزيدي على الجنوب وشعب الجنوب,, فهي مثل الجنوبيين السبعينيين الحاقدين!! على الشعب الجنوبي.. |
#9
|
|||
|
|||
الاخوان جنوبي ليفرنول والكازمي جريدة الايام هي جنوبية ابا عن جد ........ولا تنساوا انها تصدر في عدن وليس في لندن او المانيا وناشريها يتعرضون للقمع والترهيب والترغيب والابتزاز وهم يادوا ماعليهم في وضح النهار والكل يعلم اين هم واين سيكونون غدا ........... اما انتم لا احد يعلم من تكونون .........وهنا الفرق فرافتن باخوانكم في الخطوط الامامية وانا اعرف انكم قلب وغالبا مع الجنوب ..........ولكن لا تنساؤ ان اخوانكم في عدن في متناول السجان وقوات الاحتلال ............وهم في المحاكم هذة الايام ولك اللة يا الايام ...............ولكن سوف نكون معك لانك جنوبية
|
#10
|
|||
|
|||
يا بلفربول أنت كمن يحاول أن يتصيد زلات أخية لآمرً تخفية نفسه الامارة بالسؤ . . تصول وتجول حول هذا المقال الذي تنشره عن الصحيفة . . لا تقوم بالبحث عن عذراً أو تخلق الاعذار للصحيفة ألأيام الغراء وكأنك تقراء للصحيفة تصدر من بلداً ذو سيادة وليس محتل . . إلا تعرف سياسة المد والجزر والمثل الذي يقول ( أكله تمره وجمره ) على اي حال ستضل صحيفة ( الأيام) رمزا جنوبياً شامخاً رضي من رضي وأبى من ابى ويكفي أنها أكاديمية جنوبية بحته شامخه يتخرج منها المناضلون الجنوبيون . . أرجوا أن تتمعن في معاني هذه الابيات الشعبيه الجنوبيه . يا شعبنا شعب الشجاعة والكرم * * * شعب الجنوب شعب أهلنا وأجدادنا واحنا عرب نمشي على دين النبي * * * نبني مساجدنا ونعبد ربنا وأحنا الجنوب وأحنا من أبناء الجنوب * * * ما عاد نعطي شبر من ذه أرضنا كلن يخذ حذره ويمسك موقفة * * * لا فائده معكم ولا صالح لنا إذا اجتمعنا للهدف انته وانا * * * وإذا اصطدمنا يفرحو عدواننا واذا أجتمعنا في مصالح شعبنا * * * با يصبح المطلوب في يداتنا وأن اختلفنا في مصالح شعبنا * * * باتسجع الدانه وانا با دندنا وذاك با يرقد حياته كلها * * * لا عاد بايشهق ولا با يذهنا |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:27 AM.