الصحافة الامريكية : الرئيس اليمني كسب التحدي

[البحر العربي]

الصحافة الامريكية : الرئيس اليمني كسب التحدي
شبكة اخبار الجنوب - متابعات
للمرة الأولى عبر تاريخها تحظى بطولة كأس الخليج باهتمام صحفي عالمي لافت ، فالبطولة المعروفة بأنها إقليمية يقتصر الاهتمام بها على الدول الخليجية أكثر من غيرها على مستوى الرصد الصحفي والاعلامي ، نجحت هذه المرة بفضل تنظيمها في اليمن في جذب أنظار العالم ترقباً لتبدد المخاوف الأمنية والقضاء على جبل الجيد الذي ينتظر سفينة تايتانك على حد تعبير صحيفة "وول ستريت جورنال" وهي واحدة من أهم صحف العالم التي تهتم بالشئون الاقتصادية والسياسية ، والمثير في الأمر أن تهتم صحيفة بهذه الصفة ببطولة كرة قدم ، ولكن التحدي اليمني والاصرار الخليجي على إنجاح "خليجي 20" دفع الصحيفة الأمريكية ومن خلال عدد من مراسليها في عدن إلى رصد أجواء الافتتاح والنجاح اليمني في كسب التحدي ، وفي تقريرها ، قالت "وول ستريت جورنال " : " إن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لم يتردد في استثمار مالا يقل عن مليار دولار من أجل إنشاء وتجهيز الملاعب والبنية التحتية الرياضية المناسبة لاستضافة الحدث الكبير .
من جانبها أفردت صحيفة "يواس ايه توداي" الأمريكية مساحة كبيرة لأخبار أجواء "خليجي 20" في اليمن ، وأكدت أن تحتضن اليمن لهذه البطولة شكل تحدياً كبيراً لقدرة اليمن على استضافة البطولات الكبيرة .
ونقلت الصحيفة تصريحات لراشد الزعابي رئيس لجنة التسويق والعلاقات العامة والأعلام باتحاد الكرة الإماراتي ، حيث قال: لاتوجد أي مشاكل تنظيمية ، والأمور تحت السيطرة التامة ، وأتوقع نجاحاً كبيراً للبطولة من الناحية التنظيمية بعد الجهود الكبيرة التي بذلها الجانب اليمني .
مع تحياتي
البحر العربي
٢٦ نوفمبر٢٠١٠

[مشعل الثورة]

اعتقد كل أخباركم تحطيم معنويات للشعب الجنوبي حتى لو كلنت صحيحة ..
وزيد الطين بلة
لقد أنقرض الحراك الجنوبي ..وصدق كلام الرئيس اليمني عدد المخربين لا يتجاوز العشرات

[Ganoob67]

هنا روابط الموضوعين المشار إليهما في المقال أعلاه
الموقع أعلاه ترجم مقاطع من المقال الأول عن صحيفة وول ستريت جورنال بطريقة الدحبشة لغرض في نفسه!!
و بالنسبة للمقال الثاني فلم يترجم الجزء الذي يتحدث عن الحكام الروس و البلغار و الفرنسيين الذي رفضوا الحضور كما لم يشر لخوف الفرق المشاركة....



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[مشعل الثورة]

أعوذ بالله من دحابشة الجنوب

[مشعل الثورة]

وهذه الترجمة الحرفية .. المعذرة المقال طويل ولا يمكن ترجمتة بسرعة
عدن ، اليمن ، واليمن فتح كبرى الدورة الرياضية الإقليمية الاثنين في معقل لتنظيم القاعدة المعروفة ، على الرغم من المخاوف من مسؤولي الامن الاقليمي ان هذا الحدث سوف يشكل هدفا مغريا للارهابيين.

وقد أصبحت كأس الخليج ، بطولة كرة القدم مرتين في السنة لدول الخليج العربية ، مقامرة سياسية بالنسبة للرئيس اليمني علي عبدالله صالح. ويأمل الزعيم منذ فترة طويلة بأن ما يقرب من 1 مليار دولار مستثمرة للتحضير للمباريات التي ستعقد في مدينة عدن الجنوبية وZinzibar ، عاصمة المجاورة محافظة أبين من شأنه أن يعطيه دفعة سياسية بين اليمنيين الجنوبية الانفصالية .


صور لوكالة France-Presse/Getty
مشجعي كرة القدم يحملون الأعلام السعودية تمرير لوحة كأس الخليج في عدن.

الآن ، مع تركز الاهتمام الدولي على اليمن في أعقاب الشهر الماضي أحبطت مؤامرة تفجير حزمة ، وقال انه وجهات النظر في البطولة أيضا بمثابة فرصة لتبديد الانطباع انه يترأس دولة فاشلة مع عدد قليل من المؤسسات العاملة. ومن شأن أي هجوم يزيد من التصور وانتكاس في البلاد الدموي الكفاح التي تدعمها الولايات المتحدة ضد فرع تنظيم القاعدة اليمني.

وقال وزير الداخلية اليمني ، مطهر المصري ، الحدث اسبوعين تشمل ثمانية فرق من دول الخليج العربية المنتجة للنفط واليمن والعراق وستكون "آمنة 100 ٪" ، والجيش ونشرت اضافي 30000 جندي الى عدن وأبين.

لم تقلق قمعت بين مسؤولين خليجيين منظمة الصحة العالمية ، مثل السعوديين والاماراتيين ، وساعدت في دعم حكومة السيد صالح على مدى العقود الثلاثة الماضية والتي يتابعها بقلق وتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية ، أو القاعدة في جزيرة العرب ، وسعت وجودها هنا كما فشل الأجهزة الأمنية اليمنية لمكافحته.

مسؤولو أمن الإقليمي الخوف من أن القاعدة في جزيرة العرب سوف تستخدم في كأس الخليج كمكان للتعويض عن الفشل في الآونة الأخيرة لتنفيذ هجوم الإرهاب الدولي ، بما في ذلك تفجير الطائرة الامريكية يوم عيد الميلاد في ديسمبر الماضي والمؤامرة حزمة مفخخة اكتشفت في أكتوبر ، ويسجل الدعاية النصر ضد السيد صالح وغيرها من حلفاء الولايات المتحدة في الخليج.

وقال "هناك الكثير من مزيد من الامن في كل مكان ، ونقاط تفتيش اضافية وقوات اضافية" ، وفقا لمسؤول عسكري يمني يعملون حاليا في Zinzibar. ولكن "الجنرالات يتوقعون هجمات في كأس الخليج على أي حال."

الأعمال الأخيرة لتنظيم القاعدة في اليمن

ويخشى مسؤولو الامن القاعدة سوف تستخدم في كأس الخليج كمكان للتعويض عن فشلها الواضح الأخيرة لتنفيذ هجوم ارهابي.

وقال فرع 21 نوفمبر ، تنظيم القاعدة في اليمن ، تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية ، فإنه سيتم التخطيط لهجمات أخرى على الولايات المتحدة شركات الطيران والصناعات البضائع كجزء من استراتيجية جديدة مهاجمة الاقتصاد الأميركي.
8 نوفمبر ، الفيديو من الإنترنت ، الراديكالي المولود في الولايات المتحدة واعظ أنور العولقي تحث رجال الدين المسلمين لاحياء الجهاد ضد مصالح الولايات المتحدة والحكومات العربية المتعاونة مع واشنطن.
5 نوفمبر القاعدة في جزيرة العرب ، وتقول انها ارسلت الطرود المفخخة اثنين توجهت الى الولايات المتحدة التي تم اعتراضها في دبي وبريطانيا العظمى.
4 نوفمبر واليمن تبدأ محاكمة غيابيا العولقي ، الذي يختبئ في اليمن وتعتبره "ارهابيا عالميا" من قبل واشنطن.
25 أكتوبر -- مسؤولي الأمن اليمنيين يقولون انهم استولوا على ثمانية لاعبين خلية تنظيم القاعدة تخطط لهجوم ارهابي ضد عدن ملعب كرة القدم الرئيسي.
14 أكتوبر -- محافظ أبين ينجو من محاولة اغتيال على يد متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم القاعدة.



مجموعة من المشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة قبالة انفجارين في منشأة رياضية عدن ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص -- 11 أكتوبر.
9 أكتوبر القاعدة في جزيرة العرب ، يقول في تصريحات الإنترنت أنه كان وراء هجوم 25 سبتمبر على قوات الامن في صنعاء الذي توفي تسعة مسؤولين.
المصادر : وكالة الأنباء اليمنية دولة ورويترز

القاعدة في جزيرة العرب ، وهو الاندماج بين اليمن والسعودية من فروع منظمة إرهابية ، ولم تصدر تهديد محدد ضد البطولة. ومع ذلك ، تحولت في الاشهر الاخيرة بعيدا عن استراتيجيات تركز الهجمات ضد الأجانب إلى حرب على جبهتين ضد السيد صالح وحكومته ، وفقا لمصادر مطلعة على مناقشات المجموعة. وقعت هذه الهجمات في جزء كبير منه في عدن وZinzibar.

في حزيران / يونيو ، اقتحم خلية القاعدة في جزيرة العرب ، يرتدون بزات الجيش اليمني والقوات المسلحة مع قاذفات القنابل اليدوية والأسلحة الصغيرة ، ومقر وكالة الاستخبارات في عدن. في معركة بالاسلحة النارية استمرت ساعات في مبنى الحقبة الاستعمارية البريطانية ، قتل سبعة رجال الأمن وأربعة مدنيين. تعقد المسلحين هربوا بعد اطلاق سراح بعض المعتقلين من قبل قوات الأمن.

في أكتوبر ، والمسؤولين الامن اليمنية القبض على ثمانية من المشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة كانوا يدعونه في خضم التخطيط لهجوم على عدن 100 مليون دولار ملعب كرة القدم تم تجديده حديثا. على الأقل اثنان مناسبات أخرى ، وقد اكتشف مسؤولون مخابئ المتفجرات والعبوات الناسفة كانت مخبأة في المنشأة.

وفي الوقت نفسه ، أعلنت القاعدة في جزيرة العرب مسؤوليته عن اغتيال واحدة على الأقل عشرات المسؤولين الأمنيين في محافظات اليمن الجنوبية.

مرتجل في Zinzibar وقوات الأمن هي العثور على عبوات ناسفة في أنحاء المدينة على أساس يومي تقريبا. يقولون تكتيكات تنظيم القاعدة ودمرت الروح المعنوية وأثار تساؤلات حول فعالية حملة مكافحة الارهاب السيد صالح.

"إن المخاطر كبيرة هنا" ، وقال مسؤول الامن الاقليمي. "إن آخر شيء أو الولايات المتحدة تحتاج أن تكون ضعيفة المسمى شركاء في مكافحة الارهاب. إذا القاعدة [ينجح مع] هجمات [على كأس الخليج] ، وهذا بالضبط ما سنكون."

على الرغم من الضغط خاصة من قبل المسؤولين الخليج ، وقد رفض السيد صالح تأجيل البطولة أو نقلها إلى بلد آخر ، وفقا لاثنين من مسؤولين مطلعين على المفاوضات. وقال هؤلاء المسؤولين ومع ذلك ، في الأسابيع القليلة الماضية ، والرئيس وافق على مطالب الخليج أن اليمنيين استخدام الشركات الأمنية الخاصة ، بدلا من القوات الحكومية فقط ، لضمان أمن فرقهم.

بالإضافة إلى ذلك ، وقد وعدت الحكومة اليمنية مجموعة أساسية من قوات مكافحة الإرهاب التي تدربها الولايات المتحدة لحراسة زيارة الفرق العربية ، وفقا لمسؤول يمني رفيع المستوى.

وقد ساعدت المقاولين في القطاع الخاص مع تحسين الأمن في اللحظة الاخيرة قبل البطولة ، مثل تركيب كاميرات حوالي 4000 ونظم الرصد للأمن محيط الاستاد ، والفنادق والشوارع ، وفقا لأشخاص مطلعين على الوضع. ولئن كان هذا هو المعيار المعدات في العديد من البلدان المجاورة ، فإنه لا تستخدم بشكل روتيني في اليمن.

غير أن المسؤولين الأمن الإقليمي تقييم مستوى التهديد لا يزال لهذا الحدث على أنها حاسمة. وقال "هناك شعور بأنهم إعادة ترتيب الكراسي على تيتانيك وتجاهل فيض قدما" ، وقال أحد المسؤولين.

ساهم الحكيم المسمري وأوليفر هولمز في صنعاء ، اليمن ، لهذه المادة.

[مشعل الثورة]

وهذه الترجمة الحرفية للمقال الثاني

By Ahmed Al-Haj And Michael Casey, Associated Press
ADEN, Yemen — A regional soccer tournament is set to kick off Yemen, giving the country a chance to show it's capable of hosting international events even as it struggles with a surge in violence from al-Qaida and separatist movements.
Security was extremely tight Sunday as all eight teams began arriving for the Gulf Cup, which starts Monday and runs until Dec. 4 in the southern port city of Aden. Some soccer federations had suggested earlier on that the tournament might not happen because of safety concerns and worries that hotels and facilities would not be ready.

Dozens of checkpoints were set up across Aden and security forces established three rings of security around the city. Armored vehicles could be seen positioned just outside the city.

Gamal al-Yamani, a board member of the committee organizing the tournament, said there were more than 30,000 troops protecting the teams and that a joint American-British security team checked all the stadiums to ensure they were safe. Each delegation has a security team and is escorted to and from stadiums and training sites by police vehicles, he said.

"The brotherly Arabian Gulf delegations were surprised with the level of security and safety in Aden," Al-Yamani said. "Fear-mongering didn't work."

The teams from the United Arab Emirates, Bahrain, Saudi Arabia, Oman, Qatar, Kuwait and Iraq seemed to be relieved with the extensive security and Sunday were shifting their focus to preparing for training ahead of their first matches. Yemen opens the tournament against Saudi Arabia and a match between Qatar and Kuwait follows.

Fans were already streaming into Aden, with hundreds of cars crossing the border between Saudi Arabia and Yemen. Others cars flying flags from Kuwait, the UAE and Saudi Arabia could be seen making their way amid heavy traffic in Aden.

"Everything is excellent. Everything is fine," said Rashid al-Zaabi, a spokesman for the UAE Football Association in Aden, whose team has its first match against Iraq Tuesday. "There are no problems. Everything is under control."

But not everyone was convinced. Several referees from Bulgaria, Russia and France pulled out of the tournament at the last minute, organizers said.

A group of hardline Muslim clerics in Yemen also issued a statement Sunday criticizing the Gulf Cup, calling it "lecherous and immoral."

The statement said the gender mixing, dancing and the alcohol that will be imported for the event goes against the spirit of a Muslim country.

The tournament draw in August prompted ******s of a separatist movement in southern Yemen to demand that the teams boycott the competition. The Supreme Council of the Southern Movement said that participating in the 20th Gulf Cup would lend support to Yemen's government at a time when "the south is bleeding."

There also are almost daily clashes between the military and suspected al-Qaida gunmen, including an attack by suspected militants last month that killed a security chief of a southern Yemeni town and triggered a series of clashes between soldiers and militants that killed eight people, mostly government troops.

No group has threatened to attack the tournament or the teams. But sports teams and events have been among those terrorists recently have targeted in other countries.

Togo pulled out of the African Cup of Nations in January after its team bus was attacked by gunmen in Angola two days before the start of the tournament. A separatist group claimed responsibility for the attack that left an assistant coach and spokesman dead.

Last year, gunmen in Pakistan killed six policemen and a van driver when they attacked a bus carrying Sri Lankan cricketers. Several Sri Lankan cricketers were injured in the attack, which resulted in Pakistan being dropped as co-host of the 2011 World Cup, and barred from hosting any international cricket.

For any team traveling to Yemen, the threats are hard to ignore.

The country, which is the poorest in the Arab world, is reported to be a hideout for hundreds of militants from Saudi Arabia and Yemen who united early in 2009 to form al-Qaida in the Arabian Peninsula.

The group claims responsibility for two mail bombs discovered last month on cargo planes destined for the United States and the U.S.-born radical cleric Anwar al-Awlaki played a key part in the failed Christmas Day attempt to take down a Detroit-bound passenger jet.

Al-Qaida also was blamed for the 2000 bombing of the USS Cole in the port of Aden, which killed 17 American sailors.

In addition to militants in its lawless hinterland, Yemen's government is also contending with a six-year rebellion by Shiite tribesmen in the north and a separatist movement in the south, which was once a separate country.

The distrust between the north and south also could be seen in the tournament preparations with the organizing committee excluding members from the south, and newspapers from the south being refused invitations.

___كأس الخليج لفتح في اليمن التي تشهد اعمال عنف
أحمد الحاج كيسي وميكائيل وكالة انباء اسوشيتد برس
عدن (اليمن -- يتم تعيين دوري كرة القدم الإقليمية لركلة قبالة سواحل اليمن ، واعطاء البلاد فرصة لاظهار انها قادرة على استضافة الأحداث الدولية حتى وهي تناضل مع تصاعد أعمال العنف من تنظيم القاعدة والحركات الانفصالية.
وكانت اجراءات الامن مشددة للغاية الأحد عن جميع المنتخبات الثمانية التي بدأت الوصول لنهائيات كأس الخليج التي تبدأ الاثنين وتستمر حتى 4 ديسمبر في مدينة عدن الجنوبية. وكان بعض اتحادات كرة القدم واقترح في وقت سابق يوم بأن هذه البطولة قد لا يحدث بسبب مخاوف السلامة ومخاوف من ان الفنادق والمرافق لن تكون جاهزة.

وضعت العشرات من نقاط التفتيش في أنحاء عدن وقوات الأمن المنشأة ثلاث حلقات من الأمن في جميع أنحاء المدينة. يمكن أن ينظر العربات المدرعة المتمركزة خارج المدينة.

وقال جمال اليماني ، عضو مجلس إدارة اللجنة المنظمة للبطولة ، كان هناك أكثر من 30000 جندي لحماية الفرق وأن الفريق المشترك بين الأمن الأمريكية والبريطانية فحص جميع الملاعب للتأكد من أنهم لم يصابوا بأذى. وقال ان كل وفد لديها فريق أمن وحراسة من وإلى الملاعب ومواقع تدريب لسيارات الشرطة.

"فوجئ الشقيق العربي وفود دول الخليج مع مستوى الأمن والسلامة في عدن" ، وقال يماني. "اشاعة الخوف لم تنجح".

ويبدو أن فرق من دولة الإمارات العربية المتحدة ، البحرين ، المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان وقطر والكويت والعراق إلى أن يزول مع امنية واسعة والاحد وتحول تركيزها إلى إعداد للتدريب قبل مبارياته الأولى. اليمن يفتح البطولة ضد المملكة العربية السعودية وستقام المباراة بين قطر والكويت التالي.

وكان المشجعون يتدفقون بالفعل في عدن ، مع مئات من السيارات التي تعبر الحدود بين السعودية واليمن. يمكن أن ينظر إليه آخرون سيارات ترفع أعلام من الكويت والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية يشقون طريقهم وسط حركة المرور الكثيفة في عدن.

"كل شيء ممتاز ، كل شيء على ما يرام" ، وقال راشد الزعابي ، المتحدث باسم جمعية الإمارات لكرة القدم في عدن ، الذي عمل فريقه مباراته الاولى ضد العراق الثلاثاء. "لا توجد أية مشاكل ، كل شيء تحت السيطرة."

ولكنه لم يقنع الجميع. وقال منظمو الحكام عدة من بلغاريا وروسيا وفرنسا انسحبت من البطولة في اللحظة الاخيرة.

وكانت مجموعة من رجال الدين المسلمين المتشددين في اليمن اصدر ايضا بيانا ينتقد الأحد دورة كأس الخليج ووصفها بانها "فاسق وغير أخلاقية".

وقال البيان ان الاختلاط بين الجنسين ، والرقص والكحول والذي سيتم استيراده لهذا الحدث يتعارض مع روح بلد مسلم.

ودفع رسم البطولة في آب / أغسطس من زعماء الحركة الانفصالية في جنوب اليمن للمطالبة بأن المقاطعة الفرق المنافسة. وقال المجلس الأعلى للحركة الجنوبية التي تشارك في كأس الخليج 20 ستدعم الحكومة اليمنية في الوقت الذي "الجنوب ينزف".

وهناك أيضا اشتباكات شبه يومية بين مسلحين من القاعدة العسكرية والمشتبه بهم ، بما في ذلك هجوم شنه مسلحون يشتبه في الشهر الماضي وقتل مسؤول أمني من بلدة اليمنية الجنوبية وأثار سلسلة من الاشتباكات بين الجنود والمسلحين التي قتل فيها ثمانية أشخاص ، معظمهم من القوات الحكومية.

وهددت جماعة لا للهجوم على البطولة أو الفرق. ولكن لم يتم الفرق الرياضية والمناسبات بين هؤلاء الارهابيين استهدفوا مؤخرا في بلدان أخرى.

وانسحبت توجو من نهائيات كأس الامم الافريقية في يناير كانون الثاني بعد ان هاجم حافلة فريقها على يد مسلحين في أنغولا قبل يومين من انطلاق البطولة. وأعلنت جماعة انفصالية مسؤوليتها عن الهجوم الذي ترك مدرب مساعد المتحدث باسم والأموات.

وفي العام الماضي ، قتل مسلحون ستة من رجال الشرطة في باكستان وسائق الشاحنة عندما هاجموا حافلة تقل لاعبي الكريكيت السريلانكي لانكا. أصيب عدد آخر بجروح سري لاعبي الكريكيت السريلانكي في الهجوم ، مما أدى إلى استبعاده باكستان استضافة كأس العالم 2011 ، ومنعت من استضافة أي لعبة الكريكيت الدولي.

لأي فريق السفر إلى اليمن ، والتهديدات من الصعب تجاهلها.

ويقال إن البلد الذي هو أفقر البلدان في العالم العربي ، ليكون مخبأ عن مئات المتشددين من المملكة العربية السعودية واليمن الذين المتحدة في مطلع عام 2009 لتشكيل تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.

المجموعة تعلن مسؤوليتها عن القنابل البريد اثنين اكتشفت الشهر الماضي على متن طائرات الشحن المتجهة إلى الولايات المتحدة ورجل الدين المتشدد المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي لعبت دورا رئيسيا في المحاولة الفاشلة يوم عيد الميلاد لإنزال طائرة ركاب متجهة الى ديترويت.

تنظيم القاعدة كما كان ينحى عليها باللائمة في تفجير عام 2000 المدمرة الامريكية كول في ميناء عدن ، والذي قتل فيه 17 بحارا اميركيا.

بالإضافة إلى المتشددين في المناطق النائية التي ينعدم فيها القانون ، الحكومة اليمنية ومعتبرا أيضا مع تمرد ست سنوات من قبل رجال القبائل الشيعية في الشمال والحركة الانفصالية في الجنوب ، الذي كان مرة واحدة في بلد مستقل.

انعدام الثقة بين الشمال والجنوب ويمكن أيضا أن ينظر في الأعمال التحضيرية البطولة مع اللجنة المنظمة باستثناء الأعضاء من الجنوب ، والصحف من دعوات جنوب يجري رفض.

---

وذكرت الحاج من عدن ، واليمن ، وكيسي من دبي ، الإمارات العربية المتحدة.