Yemen: Democracy Without Minority Rights

[قلب الجنوب]

لمن اراد ان يلم ويفهم الديمقراطية اليمنية يتفضل بالقراءة النقدية للكاتبة المتميزة الخبيرة بالشؤون اليمنية الصحفية الامريكية جين نوفاك ... والى ان تتم ترجمته هو هنا باللغة الانجليزية ...

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[اسد الجنوب]

ترجمة غير دقيقة
((اليمن: ديمقراطية بدون حقوقِ أقليةِ
جين Novak - 10/26/2006
تَستفيدُ مقتطفاتُ اليمن من الغربِ، بشكل خاص الولايات المتّحدة، مُقابل تعاونِه في الجُهودِ مكافحة الإرهابِ العالميةِ. على نفس النمط جُهود اليمن في الدمقرطةِ، خصوصاً التصرّف المُحسَّن لإنتخابات سبتمبر/أيلولِ الرئاسيةِ، يَجِبُ أَنْ يُؤدّي إلى زيادةِ في أموالِ المتبرعِ المطلوبة جداً. على أية حال، إثر الإنتخاب، بَدأَ النظامُ اليمني بتَكذيب، إعتِقال ومُضَايَقَة زعماءِ المعارضةِ ونشطاءِ وناخبين. في حالةِ غريبةِ واحدة، النظام زَعمَ a ناشط حقوقِ إنسان يُرْبَطُ إلى القاعدةِ، يُثيرُ الشكّ حول إخلاصِ كلتا ترقية ديمقراطيةِ اليمن وجُهوده ضدّ الإرهابِ.


الإنتخاب: بَعْض الأصواتِ حَسبتْ

إنتخاب اليمن الأخير إعتبرَ a يَخترقُ مِن قِبل الكثيرِ. الرّئيس الأمريكي بوش هَنّأَ الرّئيس اليمني علي عبد الله صالح ببِداية Saleha€ ™s سَنَة تاسعة وعشرون في المكتبِ، يَقُولُ الصوتَ بنفسه a نصر لليمن a€œbecause هو كَانَ إنتخاباً الذي مراقبين دوليينَ إتّصلوا مجاناً ومعرضَ وسَيَضْربُ مثلَ للمنطقةِ. a€؟ في الحقيقة، طبقاً لمهمّةِ ملاحظةِ إنتخابِ الإتحاد الأوربي التقريرِ التمهيديِ، الصوت كَانَ "مسابقة مفتوحة وأصيلة "و" [a] تطوير إيجابي في عمليةِ دمقرطةِ اليمن."

الميزّة الفريدة محلياً الإنتخابِ كَانتْ إدراجَ مرشّحِ معارضةِ أصيلِ، إبن فيصل Shamlan، الذي إستلمَ تقريباً رُبع الصوتِ. في الإنقطاع عن العُرْفِ الآخرِ، أذاعَ التلفزيونَ الوطنيَ المسيطر عليهَ الحكوميَ كُلّ إجتماعات المرشّحِ. لثلاثون فترةِ الإنتخابات النهاريةِ، كان هناك a نِقاش وطني حيوي على القضايا والنقدِ المفتوحِ بَعْض السياساتِ الحكوميةِ. الناخبون، في فقط إنتخابات إتّجاهِهُمْ الرئاسيةِ الثانيةِ، مَعْرُوض a نضج سياسي غير متوقّع لِبَعْض، ويوم تصويت كَانَ سلميَ نسبياً وعنفَ يُحرّرُ. بينما هذه "تَطَوّرات إيجابية، "بَعْض سماتِ الإنتخابِ ما كَانتْ مجّانيةَ وعادلةَ.

الإتحاد الأوربي (إي. يو .) مراقبو إنتخابِ زاروا حول 20 % لإنتخاب المراكزِ وقيّموا تصويت الإجراءاتِ كجيدون أَو جيدون جداً في 82 % الحالاتِ. على أية حال، ذَكرَ المراقبين أيضاً a تَشْكِيلة الإخلالاتِ التي لَنْ تُتحمّلَ في أيّ ديمقراطية متطورة. حزب الرّئيسِ صالح الحاكم القويِ، الكونجرس الجنرالَ People (جي. بي. سي .)، شَغلَ في أدارة الحملة الغير شرعيةِ في تقريباً ثُلث مراكزِ الإنتخاب المُلاحَظةِ. إي. يو . مراقبون لاحظوا خرقَ سريةِ الصوتِ أيضاً في 19 بالمائة لإنتخاب المراكزِ، بين العديد مِنْ الإنتهاكاتِ الأخرى. أقرَّ الرّئيسُ صالح بالبعضِ a€œmistakesa€؟ جُعِلَ. الMotamar، جي. بي. سي . موقع ويب، خَمّنَ مجموعَ الأصوات لإبن Shamlan غُمِطَه مِن قِبل لَيسَ أكثر مِنْ عشَر بالمائة.

إبن Shamlan صُدّقَ بحزبِ الإصلاحِ الإسلاميِ، Islah، حزب Nasserite، إتحاد القواتِ الشعبيِ، الحقّ والحزب الاشتراكي اليمني الذي حَكما جنوب اليمن السابقة. على أية حال، قاطعَ بَعْض الجنوبيين الإنتخابَ في إحتجاجِ الذي يَصِفونَ بينما هيمنة شمالية حربية تَعُودُ إلى حرب 1994 الأهليةِ ومثل هذه الممارساتِ المستمرةِ كمصادرة أرضِ، تمييز، وعسكرة جنوب اليمن السابقة. في a 2004 مقابلة بأوقاتِ اليمن، الدّكتور محمد Masdos، عضو الجنرال Secretariat للحزب الاشتراكي اليمنيِ، صرّحَ بأنّ في العقدِ بعد الحرب الأهليةِ، واجهَ جنوبيين تمييزَ توظيفِ، مضايقة موجَّهة، تسريح هائل، والإستثناء مِنْ منظماتِ المجتمع المدني والسلطة السياسيةِ يَشتركانِ فيه. وَصفَ "مَحُو" التأريخِ والهويةِ الجنوبيةِ , a إحتكار شمالي مِنْ الثروةِ والقوَّةِ، والخوف الناتج وفاقة وإذلال بين الجنوبيين.

أولئك المواطنين الذين شاركوا في العمليةِ الإنتخابيةِ واجهتْ الصعوباتَ ما بعد الذي لوحظتْ مِن قِبل المراقبين الدوليينِ. تسجيل ناخبِ لإنتخابات 2006 الرئاسيةِ كُسِرَ بجدية. تُشيرُ الإحصائياتُ إلى عِدّة مائة ألف ناخب ذكور أكثر مِنْ التصويت بعمرِ الرجالِ في اليمن. ذَكرَ تبادلَ حريةِ التعبير الدوليِ بأنّ بَعْض الأخبارِ ومواقعِ الويب السياسيةِ مُنِعا. دوائر اليمن الإنتخابية الإنتخابية مطلوبة بالقانونِ تَبْقى ضمن a خمسة بالمائة إنحراف؛ على أية حال حجومهم تَتراوحُ مِنْ 25,000 إلى 50,000. نشطاء المعارضة ضويقوا وسبعة وأربعون إختطفوا مِن قِبل قوّاتِ الأمن؛ عِدّة ما زالَ يَسْجنُ بدون تهمةِ. قيادة المعارضةَ إتّهمتْ الحكومة بإِسْتِيْلاء على المراكز الإنتخابية، شراء صوتِ، يَطْردُ مرشّحي الممثلين، ويُحطّمُ ويَسْرقُ صناديقَ الإقتراع. الحامد أحمر , a شيخ شاب تقدمّي الذي كَانَ بين الأبرزِ لإبن Shamlan مؤيدون، قالَ بأنّ مؤسساتِ الأمنَ والجيشَ، أجهزة مخابرات، أجهزة إعلام ومسؤولون عامّ تَغيّرا إلى "غُرَف عملياتِ" لمصلحة جي بي سي. السّيد المعارض المَنْفي أحمد الHasani ذَكرَ على لندن إستندَ قناةَ تلفزيونِ الMustakilla الذي النظام إستلمَ a شحنة إعادة محرّكِ حبرِ للتوزيعِ إلى الجيشِ قبل الإنتخابِ لكي يُسهّلَ تصويت متعدّدَ.

على أية حال، المراقبون الدوليون يَعتبرونَ حسابَ أصوات تقريبيَ جيد بما فيه الكفاية. بول سالم، مِنْ هبةِ Carnegie للسلام العالمي قالَ، "الذي سيء الحظُ بأنّ a إنتخاب حرّ وعادل بشكل كبير يُمْكِنُ أَنْ يُغطّي على بمقدار شكوك على النسبة المئويةِ نقطة أَو إتّهامات الإحتيالِ، خصوصاً في وقت عندما عملياً جميع الأطراف تُوافقُ بأنّ النتيجةَ الأساسيةَ كَانتْ ذلك صالح وجي بي سي رَبحا."

إذكرْ قوَّةً وأموالَ دَعمتَا الرّئيسَ صالح بشكل كبير. قبل الإنتخابِ، وَعدَ الرّئيسَ صالح عُمّالَ حكوميينَ في البلادِ السيّئةِ جداً راتبِ شهرِ إضافيِ الّذي سَيُستَلمُ بعد الإنتخابِ. على خلاف شركاتِ النفط الأخرى في اليمن، الشركة الكندية Nexen رَفضَ دَفْع العلاوةِ، يَدْعوه "فسادَ" بشكل صحيح و"رشوة." بالرغم من أن الخوفِ mongering لَيسَ إخلالاً إنتخابياً، رَفعَ الرّئيسَ صالح الحانةَ إلى المرتفعاتِ الجديدةِ بتَوَقُّع (أَو ربما تَعِدُ) a حرب أهلية إذا مرشّحِ المعارضةَ إنتخبتْ. صالح كَانَ مدعوم من قبل جاليةِ Salafi اليمن، وa يَقُودُ عالمَ Salafi أصدرَ a فتوى (في a إجتماع حملةِ، على طول صالح جانبي ومُذاع على التلفزيونِ الوطنيِ) تُعلنُ تَصويت ضدّ الرّئيسِ صالح كَانَ ضدّ النصائحِ الإسلاميةِ. صالح بنفسه أشارَ إلى المعارضةِ كثيراً كمُرتدون. سويّة مع بطاقةِ الدينَ، لَعبَ صالح بطاقة الإرهابَ أيضاً.


معرض الإرهابَ

نظام الرّئيسِ صالح عِنْدَهُ a تأريخ إِسْتِغْلال قضيةِ الإرهابَ للمكسبِ السياسيِ وفصلِ الإنتخابَ كَانَ لا مختلف. بعد الذي مسؤولين وَصفوا كهجومان ارهابيان فاشل على وسائلِ النفطِ، إتّهمَ الرّئيسَ صالح إبن Shamlan منافسه تَحريض الهجماتِ بخطاباتِه ضدّ الفسادِ في صناعةِ النفط.

عشية الإنتخابِ، ذَهبَ الرّئيسُ صالح أبعد، يَرْبطُ الهجماتَ مباشرة إلى إبن Shamlan. على التلفزيونِ الوطنيِ، زَعمَ صالح بأنّ أحد إبن Shamlan الحرّاس، حسين Dharhani، كَانَ القاعدةَ رَبطتْ إرهابياً ونُظّمَ عمليات التفجير الإنتحاريةَ الفاشلةَ. لوّحَ صالح بa صورة لمراسلين مقامِ Dharhani وراء إبن Shamlan في a إجتماع حملةِ. الMotamar، أدارَ القصّةَ بالعنوان البارزِ، "إشتركَ جْي إم بي في الهجمات الارهابية: صالح." أشارتْ المعارضةَ بسرعة بأنّ Dharhani أُطلقتْ بعد a إسبوع على شكِّ وجود a وكيل استخبارات نظامِ وبأنّه متزوّج مِنْ إبنِ عم الرّئيسِ صالح.

البعض في المعارضةِ ذَهبوا إلى هذا الحدّ بالنسبة إلى يَقترحونَ الهجمات الإرهابية الفاشلةَ لَرُبَما نُظّمتْ. "صَنعَ الحزب الحاكمَ هذه العملياتِ بهدفِ إتِّهام أحزاب المعارضة بوراء هذه الأعمال الإرهابية، "قالَ سلطان الAtwani، السكرتير العام لحزبِ Nasserite. عبد الوهاب الAnesi، السكرتير العام لحزبِ Islah قالَ، "أنا ما عِنْدي دليلُ مثاليُ حول الذي الAtwani زَعمَ، لكن الطريقَ، إستغلّتْ الحكومةُ هذه الأَفْعالِ تُثيرُ الشكّ حول صدقِهم، أعطىَ خصوصاً الذي جي بي سي إتّهمَ المعارضة بدَعْم العمليةِ."

في الحقيقةِ، نظام صالح ملائمُ جداً في إبتِكار الدعايةِ، والبعض مِنْ تعاونِه مكافحة الإرهابِ بالولايات المتّحدةِ ظهورُ بدون مادةِ. على سبيل المثال، في a مقابلة أخيرة نَشرتْ مِن قِبل مراقبِ اليمن، يحيى الRaibee، الذي إبنه أبو بكر أدينَ على تهمِ الإرهابِ، صرّحَ بأنّ إبنَه الذي إستلمَ حكم بِالسّجن لِمُدة عشَر سَنَةِ مَا صَرفَ a يوم في السجنِ، بالرغم من أن المسؤولين الأمريكان إعتقدَ بأنّه عَمِلَ. "الأمن يَأْخذُه فقط مِنْ بيتِي للظُهُور في المحكمةِ، وبعد ذلك يُعيدُه بعد جلساتِ المحكمة، "السّيد الRaibee قالَ.


أهداف معارضةِ

إستمرَّ النظامُ بإسْتِعْمال العلامةِ الإرهابيةِ بعد الإنتخابِ لإسْتِهْداف معارضتِها السياسيةِ. أبلغَ حزبُ إتحادِ القواتِ الشعبي عن توقيفِ عضو حزبِ علي حسين الDailami، مدير المنظمةِ اليمنيةِ لدفاعِ الحقوقِ والحرياتِ العامّةِ. وزارة الدفاع اليمن أعلنتْ على موقعِ ويبها، 26 Septemper (كذا)، بأنّ الDailami عِنْدَهُ "عِنْدَهُ علاقاتُ مريبةُ مَع a خلية إرهابية." عدد مِنْ أحزابِ المعارضة ومنظماتِ ومجتمع مدني وجماعات حقوق انسانِ بضمن ذلك منظمة العفو الدوليةِ شَجبتْ التوقيفَ. تَحَالُف منظماتِ المجتمع المدني اليمنيِ حَملَ a موكب في التضامنِ مَع الDailami، ومنتدى الأخواتِ العربيِ لحقوقِ الإنسان دَعا حجزَ الDailami غير شرعي. المسحة بوسيلةِ الجمعيةِ إستعملتْ أيضاً ضدّ عضوِ برلمان المعارضةِ حامد الةأحمر، التي إتّهمتْ في a تقرير مَنْشُور مِنْ الإسْتِخْدام قريب Dharhani في شركةِ إتصالاتِه، SabaFon. الةأحمر، التي في مايو/مايسِ ذَكرتْ، "هو مستحيلُ للأمةِ أَنْ يَتحمّلَ النظامَ الإستبداديَ وسياساتَه الفاشلةَ، "في أكتوبر/تشرين الأولِ سَيكونُ عِنْدَهُ الصعوباتُ يُوضّحُ a شحنة الأجهزةِ لSabaFon.

ذلك لَيسَ اللمشكلةِ الوحيدِ أحمر تُواجهُ. جي. بي. سي . يَدْعمُ a طلب مِنْ وزارة العدلِ لرَفْع مناعةِ الةِأحمر البرلمانيةِ لكي تُحاكمَه تحت راية حمايةِ الصحفيين. سويّة مع oppositionists آخر، الةأحمر تُواجهُ هجومَ الإهاناتِ في أجهزةِ الإعلام الحكوميةِ، معدل للفصلِ في اليمن. صحيفة وزارةِ الدفاعَ، الـ26 Septemper (كذا) مَنْشُور a قصيدة إنتقاصية التي تُهينُ الةأحمر. في الرَدِّ، دَعتْ الةأحمر الجنرال علي الShater، رئيس تحرير الـ26 Septemper (كذا)، الذي عِنْدَهُ سجنُه الخاصُّ الخاصُ على ما يقال. يَدّعي الجنرالُ الةأحمر أصدرتْ a تهديد موتِ أثناء النداءِ. في a إستعمال مُسَيَّس مِنْ سلطةِ القضائية، الحالة أُشيرتْ إلى المدّعي.

في 2005 أكثر من خمسون إنتهاكِ ضدّ الصحفيين الغير حكوميِ في اليمن سُجّلتْ. الصحفيون الغير حكومي ضويقوا، مُختَطَفون، ضَربَ، مَطْعُونون، ضَربَ، وهدّدوا. اللجنة لحِماية الصحفيين البارزينِ، "أخفقتْ الحكومةُ اليمنية في إجْراء تحقيقاتِ جدّيةِ أَو تُقدّمُ جناة للعدالة، وزعمائها أخفقوا في شَجْب الإعتداءاتِ بشكل واضح. يُشيرُ الشهودُ والدليلُ إلى التدخّلِ بالقواتِ الحكوميةِ والوكلاءِ الحكوميينِ المشكوك فيهمِ في عدد مِنْ الإعتداءاتِ." في ضوء قلةِ الأنظمةَ السابقةَ للمحاكماتِ للهجماتِ الطبيعيةِ على الصحفيين، يَظْهرُ إدّعاءَ الةأحمر مُتَعَلّقة بسياستِه لَيستْ أساليبَ هاتفِه.

أيضاً إثر الإنتخاب، العديد مِنْ معلمين المُخْبَرة عَنْهاِ أَنْ تُحوّلَ إلى المهامِ البعيدةِ، التي يَعتقدونَ عقوبةُ لدعمِهم مِنْ مرشّحِ المعارضةَ. توظيف في اليمن مُسَيَّسةُ، ومعلمون في اليمن واجهوا مضايقةَ حكوميةَ ثابتةَ قبل ذلك. ردَّاً على a ضربة مارس/آذارِ لحقِّ التعويضِ تحت قانونِ 43 مِنْ إستراتيجيةِ أجورِ 2005، رؤوس الإتحادَ والمعلمين إعتقلوا، تَلى مِن قِبل قوّاتِ الأمن، علّقَ ورواتبهم حُجِبتْ. طبعة أبريل/نيسانَ مِنْ مُحلّلِ القضيةِ الإسلاميِ نَشرتْ بالمملكة المتّحدةِ أسندتْ مجموعةَ معلوماتِ جين، يَقتبسُ أحمد الRibahi، رؤساء إتحادِ معلمي اليمن، "معلمون فُصِلوا، مُهَانون، ضايقَ، ومتّهمون بالإرهابِ ووجود إنفصاليين وعملاءِ للولايات المتّحدةِ. معلموننا هُدّدوا في كُلّ المحافظاتِ. يَقُولونَ بأنّنا فقط عَمَل بجدولِ أعمال أحزابِ المعارضة. نظام متعدّد الأحزاب أصبحَ a خنجر للطَعْن أي واحد الذي سَألَ عن حقوقِه."


إستبداد الأغلبيةِ

نظام متعدّد الأحزاب يُواصلُ الطَعْن أولئك الذين يَتحدّونَ هيمنةَ الحزب الحاكمَ. المعارضة اليمنية يَجِبُ أَنْ تُوصّى بها لشجاعتِها في التَنَافُس على الإنتخابَ، كالإستهداف الذي تَلى كَانَ متوقّعَ. تَغلّبتْ أحزابُ المعارضة اليمنية على العقباتِ الهائلةِ وخَلقتْ a مثال سياسي إقليمي جديد. وحّدوا على الرغم مِنْ عقائدِ متباينةِ وضغوطِ نظامِ حادّةِ. خلال تلك الوحدةِ، أجبروا بَعْض التنازلاتِ مِنْ النظامِ وعَبّأتْ a عدد هامّ مِنْ الناخبين بعد سَنَواتِ مِنْ الحكم الإستبدادي. على أية حال، البعض مِنْ أحزابِ معارضة اليمن لا تُزاولُ الديمقراطيةَ هم بالكامل يَدْعونَ لهم في a مستوى وطني، وهكذا تطوير a جيل جديد مِنْ القادة السياسيين يُعاقُ. أي مناخ مذهبِ المساواة لَمْ يُخرَجْ بالكامل. تُوجّهُ القيادةُ العضويةَ في أغلب الأحيان ولَيستْ تأشيرةَ versa.

الإنتخاب بنفسه عَملَ القليل ما بعد يُحصّنَ التركيزَ التحتيَ للقوَّةِ في السلطة التنفيذيةِ. العديد مِنْ الإصلاحاتِ ذلك الرّئيسِ صالح فَرضَ يَعمَلُ صَغيرُ في الممارسةِ أَنْ يُشجّعَ أمّا المعارضة أَو الناس. المجالس المحليّة المُنتخبة مؤخراً لَها أغلبيةُ حزب حاكمِ ساحقةِ. أعلنَ صالح بأنّ الحُكّامِ سَيَكُونونَ مُنتخبون بهذه المجالسِ المحليّةِ، يَتْركُ أمل ضعيفَ لإنتخابِ المعارضةِ أَو الحُكّامِ المستقلينِ. طَلبَ صالح مؤسسة a قناة فضائية ثانية تحت إشرافِ وزارة الإعلامِ، التي من الناحية التاريخية كَانتْ a مؤسسة قمعية. بالرغم من أن صالح إستبدلَ نفسه بقاضي معيَّنِ كرئيس المجلسِ القضائيِ الأعلى، المؤسسة لَها إستقلالُ قضائيُ صَغيرُ مِنْ السلطة التنفيذيةِ. أَسّسَ صالح المجلس الوطني لقتال الفسادِ وموالي النظامِ المعيَّنينِ في رأسهِ. الجسم سَيَكُونُ على الأغلب يُستَعملُ لإسْتِهْداف أحزابِ المعارضة والزعماءِ.

في اليمن، تَجِدُ تراكيبُ الديمقراطيةِ بدون مادتِها. إنّ المكوّنَ الأساسيَ لمبدأِ قاعدةِ الأغلبيةِ الأمنُ وحمايةُ الأقليةِ. هكذا واحد مِنْ إشارةِ صالح المحدودة إلتزامِ إلى الديمقراطيةِ معالجةُ معارضتِه السياسيةِ بعد الإنتخابِ. يَرْبطُ العلامة الإرهابية بزعماءِ المعارضةِ لا أكثر مِنْ a ذريعة دعايةِ صمّمتْ للإستهلاكِ بالغربِ.))

[شعيفان]

قلب الجنوب

وين الغيبة ؟؟

المقال أشبه مايكون بجرد للفترة السابقة نود من الكاتبة جين نوفاك - مستقبلاً - إبداء رأيها بشكل مفصل بعيداً عن النقولات والاقتباسات الجيدة للاستشهاد فقط


أسد الجنوب

هل الترجمة آلية ؟؟

هي غير دقيقة فيما يبدو

شكراً لك

[اسد الجنوب]

نعم ترجمة الية وقد اوضحت انها غير دقيقة بأول الموضوع
أعذورني و لكنها ما اقدر عليه
اسد الجنوب

[قلب الجنوب]

الاخ العزيز شعيفان ,
وان كنت قد انشغلت عنكم في الفترة الماضية لكني لست بعيدا عنكم وعن اهتماماتكم ... بالنسبة للسيدة الكاتبة الامريكية جين نوفاك فهي كما اعتقد من افضل الكتاب الاجانب المهتمين بالشؤون اليمنية ... ولعلها الوحيدة التي تكتب بشكل ناقد وجريء ومفصل ولا تهادن النظام ... وبشكل عام فان الكتاب الاجانب عادة ما يتطرقون للمواضيع المراد بحثها ويضعون المعطيات والمعلومات امام القارىء ويتركون القراء يخرجون بالاستنتاجات لانفسهم ...
بالنسبة للترجمة ... الاخ اسد الجنوب قام بالعمل مشكورا وقد اجتهد ولكل مجتهد نصيب ... ولو اني افضل ان يتبرع بعض الاخوه بترجمتها بلغة عربية جيسدة واسلوب افضل ... لان ترجمة الجهاز ( جوجل ) غير دقيقة وقد تفقد الموضوع اهميته وتضيع جوهره .
للاخ شعيفان والصحاف وشمسان عدن والبقية كلهم شوق كبير ... وان شاء الله بعد ما ننهي انشغالاتنا سنعود للمداومة هنا .... مع تمنياتي لكم بالتوفيق ...

[اسد الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الجنوب الاخ العزيز شعيفان , وان كنت قد انشغلت عنكم في الفترة الماضية لكني لست بعيدا عنكم وعن اهتماماتكم ... بالنسبة للسيدة الكاتبة الامريكية جين نوفاك فهي كما اعتقد من افضل الكتاب الاجانب المهتمين بالشؤون اليمنية ... ولعلها الوحيدة التي تكتب بشكل ناقد وجريء ومفصل ولا تهادن النظام ... وبشكل عام فان الكتاب الاجانب عادة ما يتطرقون للمواضيع المراد بحثها ويضعون المعطيات والمعلومات امام القارىء ويتركون القراء يخرجون بالاستنتاجات لانفسهم ... بالنسبة للترجمة ... الاخ اسد الجنوب قام بالعمل مشكورا وقد اجتهد ولكل مجتهد نصيب ... ولو اني افضل ان يتبرع بعض الاخوه بترجمتها بلغة عربية جيسدة واسلوب افضل ... لان ترجمة الجهاز ( جوجل ) غير دقيقة وقد تفقد الموضوع اهميته وتضيع جوهره . للاخ شعيفان والصحاف وشمسان عدن والبقية كلهم شوق كبير ... وان شاء الله بعد ما ننهي انشغالاتنا سنعود للمداومة هنا .... مع تمنياتي لكم بالتوفيق ...

تسلم لتفهمك و لكنه برنماج الوافي وليس جوجل