القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ما الذي عاد به المالكي من طهران؟؟
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
كان الهدف المعلن من زيارة المالكي الى طهران، هو الملف والهاجس الامني، فهو الهاجس العراقي العام الاول باتفاق جميع الآراء، وهو في الحقيقة المؤشر الاساس في تاكيد بقاء الحكومة او سقوطها الى جانب بقية المؤشرات التي يمثلها موقف القوى الوطنية العراقية، او قوى المشروع الوطني العراقي، فهل تحقق شيء على هذا الصعيد؟؟ لنرى أنه في نفس الوقت الذي كان يتحدث فيه المالكي الى الصحفيين بعد وصوله الى طهران عن دور ايران الايجابي في الشأن الامني العراقي، كانت مفارز الحدود في بدرة وجصان تلقي القبض على عدد من المتسللين الايرانيين وبحوزته انواع الذخائر والاسلحة وبكميات كبيرة بقصد ادخالها الى العراق وبالتأكيد فانها لن تستخدم في تامين الاوضاع في العراق ولكن لذبح العراقيين وزعزعة امنهم والا لماذا تأتي تهريبا؟؟ فاي دور ايجابي يمكن ان تلعبه ايران في الشأن الامني العراقي والحال على ما ذكرنا؟؟ ان المالكي يعرف ان استقرار العراق الامني ليس في اجندة النظام الايراني على الاطلاق لا اليوم ولا غدًا حتى يتم تنفيذ المشروع الايراني فيه، بل ان ما في اجندته هو قول رفسنجاني القديم الجديد: «سنحرق الارض تحت اقدام الديمقراطية في العراق». وان المشروع الايراني للعراق هو الذي يجب ان ينفذ على الارض، وان ايران تتعامل بوجهين مع العراقيين، وجه اعلامي مبتسم، وآخر تمثله صورة العباءة والخنجر. الموضوع الأمني اذن على هذه الخلفية، لم يتحرك قيد انملة الى الامام، والبيان الختامي للزيارة كان بروتوكوليًا في هذا الشأن ولم يشر الى خطى فعلية ستتحقق او لجان متابعة جدية حوله او خطة وهمية ولو، اما موضوع المشتقات النفطية والوقود كالغاز والبنزين وتوريدهما من ايران الى العراق، فهي اشبه بكذبة نيسان في عز شهر آب، ولن تنطلي على احد، فالعالم كله يعرف عمق ازمة الوقود في ايران ومعاناة الشعوب الايرانية منها والاضرابات التي قام بها العمال والموظفون والطلبة والسواق بسببها وحتى ربات البيوت، والعالم يعرف ايضا عجز النظام الايراني عن ايجاد حل لها، ما يجعل موقعه في السلطة في اعلى درجات التهديد، فهل يضحي النظام الايراني بكرسي السلطة من اجل عيون المالكي والعراق ؟؟ حدث العاقل بما لا يصدق فان صدق فلا عقل له، انها كوميديا لكنها كوميديا سوداء . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ناشد زعيم جبهة التوافق العراقية عدنان الدليمي الدول العربية وقف «حملة إبادة غير مسبوقة» تنظمها المليشيات الشيعية وفرق الموت المدعومة من قبل النظام الايراني وقال عدنان الدليمي في مؤتمر صحفي عقده في بغداد يوم أمس: إن ' الصفويين' على وشك إطباق سيطرتهم التامة على بغداد، ثم سيتوجوهون بتهديداتهم ضد الأنظمة العربية في المنطقة، وفق الأسوشيتد برس. وذكر الديلمي في الرسالة الإلكترونية التي وجهها إلى الوكالة الإخبارية 'هي حرب بدأت في بغداد ولن تتوقف، بل ستمتد إلى كافة الأراضي العربية.' وتابع في رسالته 'أيها العرب.. أشقاؤكم في بلاد الرافدين، وفي بغداد تحديداً، يتعرضون إلى حملة إبادة جماعية غير مسبوقة من قبل المليشيات وفرق الموت، التي توجهها، وتسلحها وتدعمها إيران.' وأضاف 'أدعو جميع العرب والمسلمين والرؤوساء والملوك التدخل وحث الحكومة العراقية على وقف هذه الأزمة.. أدعوهم للوقوف إلى جانب العراقيين ضد العنف والظلم الوافد إلينا من إيران وعملائها.' وتابع الدليمي بالقول: ان المعتقلين يلاقون أبشع صور التعذيب والظلم والتعسف والاضطهاد وخاصة في سجون حكومة المالكي وأبشع تلك السجون سجن الكاظمية المسمى سجن العدالة وديارنا تقصف بالهاونات والصواريخ الإيرانية ومساجدنا ومآذننا تنسف بالعبوات الإيرانية'. وحذر الدليمي العرب حكومات وشعوبا بقوله' فإن حسبتم أن ما يجري لنا سيقف عند بغداد فحسب فأنتم مخطئون وإن حسبتم أنها في العراق فحسب فأنتم واهمون فهي والله حرب بدأت ببغداد ولن يقفوا عندها بل ستمتد إلى كل بقعة فيها لسان عربي وهي تسعى لاحتلال عراقكم وخليجكم وكل بلادكم فهي حرب التاريخ والموقف ونصرها نصر عز وتمكين لأمة العرب وخسرانها ذل وهوان وقد هجر أكثر من مليوني سني إلى سورية ومصر والأردن وقد أخليت مناطق ومدن برمتها من إخوانكم أبناء السنة. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] اعتبر الدكتور صالح المطلك رئيس الجبهة العراقية للحوار الوطني زيارة نوري المالكي الى ايران اهانة لمشاعر الشعب العراقي ووصف تصريحاته ضد مجاهدي خلق عشية زيارته الى ايران هدية لحكام طهران. وقال المطلك في حوار مع قناة «الشرقية» العراقية: البلد يمر بأزمة سياسية كبيرة بعد انسحاب كتل سياسية مهمة من تشكيلة هذه الحكومة وفي هذا الوقت بالذات يدير ظهره لكل هذه المشاكل ويذهب الى ايران بالذات أنا أعتقد هذا أمر خطير أيضاً. الأخطر من هذا كله أن المالكي بعد هذه العزلة الكبيرة التي حصلت من الكتل السياسية الكثيرة يريد أن يشكل حكومة أكثرية وبالتالي يريد الدعم الايراني لحكومة الاغلبية كما يقال، كل هذه الامور التي طرحنا اذا ذهب المالكي لاي سبب منها أنا أعتقد في هذا الموضوع تجاوز على مشاعر العراقيين وتجاوز على ارادة العراقيين وهذا أمر حقيقة محزن. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أصدر تجمع الحقوقيين المستقلين في العراق بيانًا اعتبر فيه تصريحات نوري المالكي حول مجاهدي خلق من العراق عملاً غير قانوني وعبّر عن استنكاره له. وجاء في بيان التجمع: لم يفاجئ تجمعنا بتصريح السيد رئيس الوزراء بشأن زيارته لإيران كما عوّدنا على ذلك وكافة المسؤولين في الحكومة العراقية الجديدة ابتداءً من قرار المجلس الحكم المنحل ومرورًا بآراء كافة المسؤولين وليس انتهاءًا بالتصريح الأخير بحيث اعتبر وجود منظمة مجاهدي خلق وكأنها من أولويات الاستحقاق الوطني العراقي وكأن هذه الحكومة قد استقرت وحققت الوحدة الوطنية وقضت على الإرهاب وامتصت الأيدي العاطلة وقدمت للشعب العراقي الخدمات والكهرباء والماء وعبّدت الشوارع وشيّدت العمارات وأصلحت البنى التحتية وإلى غير ذلك ولم يبقى إلا معالجة مشكلة مجاهدي خلق الإيرانية. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أصدر مؤتمر أهل العراق الذي يتزعمه الدكتور عدنان الدليمي بياناً استنكر فيه تصريحات نوري المالكي ضد مجاهدي خلق واصفًا إياها بأنها خطيرة. وجاء في البيان الذي نشرته وكالة الاخبار العراقية (واع): عشية زيارته لإيران، وفي مؤتمر صحفي عقده ليلة أمس اعتبر السيد رئيس الوزراء نوري المالكي وجود منظمة مجاهدي خلق المعارضة في العراق مضراً بأمن ايران وخروجاً على القواعد والقانون والدستور. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
ايران توجهاتها صريحة , بشأن العراق حيث يمثل لها عمق اساسي امني واقتصادي وعرقي ( ديني ) , وكل عمل ايران يصب في تحقيق مصالحها , في الجانب الاخر العراق يملك من الامكانيات البشرية ( العلمية والسياسية والثقافية) والامكانيات المادية والنفطية شي يستطيع ان يمنع اي تدخلات لاسيما السياسية والعرقية في البلد والمحافظة على الهوية العراقية .
الامر كلة بيد حكومة العراق ياما ان يبقى حرا مستقل بقرارة دون وصاية او تبعية , ياما ان يضل تتحريك كل صغيرة وكبيرة في العراق من ايران وغير ايران . |
#3
|
|||
|
|||
ليس لنا دخل بالعراق و إيران.
عندنا مشكلة وطننا الجنوب ويجب تسخير اقلامنا لكتابة همومنا وتطلعاتنا وكفية الخروج من شيئ اسمه وحده . والله المستعان |
#4
|
|||
|
|||
لربما الاخ الفاضل عبدالكريم !
من العراق الشقيق لجل هذا هممت بالرد علية سيما وهو ضيف على منتدى صوت الجنوب ان صح تقديري , كما نحن نحمل وننقل قضيتنا لمنتديات عربية منها العراقية والكويتية , بنأمل من اخوتنا العرب التفاعل معنا بقضيتنا وبهمنا ومشكلتنا , لذا وجب علينا التماس مشاكل الاخرين ومشاركتهم همومهم ومعاناتهم . لك كل الاحترام والود |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:26 AM.