القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيد عودة الاشتراكي إلى سدة الحكم ؟ | |||
نعم .. | 2 | 4.26% | |
لا .. | 35 | 74.47% | |
حكومة وفاق وطني ... | 10 | 21.28% | |
لا أعلم | 0 | 0% | |
المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
#10
|
||||
|
||||
أيها السادة / [ أعضاء ظهروا هذه الايام هنا وهناك خرجوا من صوامعهم أبطالا ًبالتخوين]
ياسادة / [ أسماء ظهرت هذه الأيام هنا وهناك خرجوا من صوامعهم أبطالا ًبالتخوين
بقلم / صحّافكو منذ سنوات طويلة [ومعرفات وأسماء ] تكتب حول القضية الجنوبية دون كلل أو ملل إيمانا ً منهم وصدق في مشروعية القضية الجنوبية ، كانوا يبحثون عن حلول لما آلت إليه الأمور في الجنوب بعد النكبة " الكبرى " التي تعرض لها الجنوب ولشعور الكثير بالخطر وما آلت إليه الأمور كان جُل حوارهم في كثير من المواقع القضية الجنوبية وسُبل معالجتها ، لم يكن هناك من يصدق أو يتقبل هذا الحوار تلقى الكثير الضربات والاتهامات " والباند " والقذف بالجنون والغوغائية وغيرها من الأوصاف لم يتواروا عن الأنظار بل استمروا مؤمنون بقضيتهم العادلة لسنوات ليس بالقليل فمنذ 2001م وجد أبناء الجنوب وسائل للتعبير حول قضيتهم وكانت فرصة سانحة لهم للتعبير عن حالتهم المزرية يتطلعون للحلول المرضية أيا ً كان شكلها الأهم أن يرون أولئك المظلومين في حالة جيدة ، وما أن استمرت المراحل إلا وبدأ الشارع يتقلقل ويتحرك بقوة غير متوقعة لا يعرف الكثير الأسباب إلا أن المؤمنين يعرفون الأسباب وهي حالة أفرزها الظلم المخيم على كاهل الجميع والغطرسة والإقصاء الذي وصل إلى حده الذي لا يطاق .... وما أن ظهر بما يسمى الحراك الجنوبي والمطالبة بالحقوق والمساواة إلا وبادر الكثير بالمؤازرة والدعم بجميع أشكاله وسخروا جل أعمالهم له بدون دراسة لما يترتب على هذا الدعم السخي بما يملك المرء من قوة دعم ووسائل لا يكلف الله نفسا إلا وسعها وكانت نتائج ذلك الدعم أن خسروا مصالحهم وحقهم بالحياة ومنهم خلف القضبان ومنهم المطارد ولم نرى أحدا ً ينصفهم بل يعمل الكثير على تدميرهم نفسيا ً وإقصاء وتجاهل رغم أنهم هم القوة بالساحة التي لايستهان بها لمن لديه عقل يقرأ الواقع ، اليوم وصل الأمر إلى ذروته ومازالت تلك الأقلام تعمل ميدانيا وإعلاميا ً وتذود وأصبحوا مصدرا ً لأخبار الجنوب وحالة انتشار غير مسبوق لخدمة القضية الجنوبية وتبجيل من يظهر عنه عملا ً يساعد الأرض والشعب الجنوبي وهي حالة صحية أن تؤازر من يستحق المؤازرة وتدعمه وتساعده وتعمل بما تستطيع على أن يكون أو لا يكون وهذا أهداف ومبادئ الخيرين الذين يحبون الجميع ومن المفترض أن نقدرهم ونعطيهم حقهم من التقدير والاحترام فمن من هو خلف القضبان ومنهم من هو مطارد فمتى نكون معهم بعد أن بذلوا الغالي وما يملكون من أجل القضية الجنوبية ؟، وما أن فرغت الساحة وبدأ الزحام إلا وظهر الغاوين أو أولئك المعرفات والأسماء التي " كانت يوما له شأن بالظهور لاستثمار أعمال الآخرين دون أي اعتبار لأولئك الأبطال الخيرين الذين نهجهم حب الأرض والوطن والجميع .. وظهروا أولئك المعرفات والأسماء التي تقذف هنا وهناك وتحارب هنا وهناك تلك الأقلام التي خدمة سنوات ودعون للاجتماعات لتقسيم الكعكة ولم يدركوا بأن المرحلة مازالت طويلة وتحتاج للجميع وللعمل .. الغريب أن أولئك الخيرين لم يدعو لأنفسهم البطولات و العظمة أو أنها كانت من أسباب الظهور الإعلامي للقضية وكانت بالمقدمة في التصدي لكل ما يسئ للجنوب وتواصلت مع جميع المنظمات والإعلام الدولي وسخروا مايستطيعوا لخدمة الحراك والقضية و قرعوا كل الأبواب حتى قوض لهم أمر رشيد وعزهم وسمع لهم العالم بعد أن فرض الشعب الجنوبي قضيتهم بشموخه وقوته وعظمته وقدم الشهداء والجرحى وضحى بما يملك من أجل النجاح ومساعدة أولئك الذين يقرعون الأبواب الدولية ، اليوم أرى معرفات أو أسماء جديدة تأتي لتفتي وتتهم وتتحدث عن المثاليات والشموخ والتحدث من باب النصح ولا نعلم لها طريقا ً أو عملا ً يوحي بأنها " شئ " إلا أنها المزايدة وحب الظهور والفتاوى دون أن يدل صياغة سطورهم على أنهم " شئ " أو يحملون فكرا ً حضاريا ً وفكر بناء ، ولكن هو الفراغ و الطبازة والذي جعل الكثير يشطح ويقدم النصائح وينصف هذا وذاك في الصفوف وكأنهم في ميدان الفروسية والنصرة والعمل وللأسف لم يلتفتوا لأنفسهم من هم وماذا قدموا ليتهم هذا وذاك ممن عملوا سنوات من أجل الدفاع عن الأرض والإنسان ، يا حسرتاه عليهم هل حاولوا أن يدرسوا واقعهم ومن هم أو هل بدؤوا يظهروا ما يملكون من فكر وعملا ً لصدقهم القارئ والمطلع على القضية الجنوبية وأدواتها وسبل خدمتها ؟ وهناك ثلة تختلف وتزرع الخلاف وتحاول أن تفصل بين هذا وذاك وتنصف هذا وذاك وتمجد هذا وذاك وكأنها والوصية على الشعب الجنوبي حتى ظنوا أن الفضل والحل والعقد بأيديهم فإلى متى يظل الأمر كذلك ونراجع ملفاتنا لنعرف الأعمال الحقيقية والأعمال الزائفة وحب الظهور على أعناق الآخرين والأبطال الذي واجهوا الساحة بقوة أعمالهم وبشموخهم ومن لاينصف ويعطي الناس حقوقهم لأخير فيه .حالة تدعو للريبة والضحك على حال أولئك المستجدين بالساحة والمزايدين الذين يظنوا أنهم من فجر الثورة والغضب الجنوبي دون غيرهم وللأسف أكثرهم لا يعرف ماذا يجري بالساحة من صراعات للحفاظ على الحراك الجنوبي ليكون في مساره الصحيح بل أن البعض لا يخجل من نفسه حينما يفتي بما لا يعرف وينصح وهو نكرة ما زال يانع الظهور ويقذف هذا وذاك ويوزع صكوك الوطنية " دون وعي أو معرفة عن الآخرين أعمالهم .. سئمنا من تلك الأعمال الطفيلية والارتجالية والتي تؤدي إلى مالا نحمد عقباه ... وأخيرا ً متى نرتقي وننأى بأنفسنا عن الصغائر وننظر للعمل في الميدان ومن يفرض الواقع الجديد بحق ونؤيده ونؤازره دون محاباة أو توزيع صكوك الوطنية والشموخ الزائف ... صدقا ً إن الجنوب في خطر فمن يهمه فعليه أن ينقذه التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 06-23-2009 الساعة 01:27 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:29 PM.