الليث في عرينه العولقي : أحمد مســــــــــــــــــــــــــــــــــاعد حسين ؟

[رعد الجيووب]

المناظل
البطل
الشاعر
المحافظ
الوزير
العسكري الشجاع
وايضا ذو القبيلة القوية ذات الثلاث سلطنات في زمن الجاهلية السياسية

ذاك هو الفارس العميد / أحمد مساعد حسين العولقي
ذاك الجندي المجهول الذي يعمل بصمت ويكون في الصفوف الأمامية عندما تحين الساعة لاتسمع له لاعويلا ولاصراخا وهذه هي عادة الرجال الذهب الرجال الأقوياء دائما تكون أفعالهم أكثر من أقوالهم
وقفت أمام السيرة الذاتية لهذا البطل اليماني العولقي
رأيته ظلم في اكثرها وأنصفه القليلون
لا نرى له تصريحات ناريه لامع الوحدة ولامع الانفصال انما هو قابع هناك فيما سبق محافظا لمحافظة ريمه والآن وزيرا للمغتربين
كان كذلك أيضا قبل عام 94 لاصراخ لاعويل لاتصريحات ولكن أحتاجه الوطن في فتنة الردة والانفصال
فكان أول ملبي وأول حامل سلاح بل كان هو وجيشه الشعبي يسبقون الجيش بمراحل طوال
سيدي الوزير البطل المناظل القائد الشجاع البلد لاينسى أمثالك رغم قلتهم
مهما سكت فسيحكي التاريخ ماتصنعون لنا نحن الجيل الحالي وستتذكركم الأجيال القادمة مثلما تذكرناكم باعتزاز وفخر
ليس مهما أن يصرخ المهم أن يعمل
محبتي لك ايها البطل ,,,,,

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]