وحدوي مؤمن
أن الدعوه الى الحقد والكراهيه والفتن وتمزيق الامم لايبني آوطانآولايصحح خللآ بقدرمايكون طريقآ سهلآ الى أحضان المتأمرون الدوليون وخدمة مجانيه للطغاة المستبدون. أن شيطنة الآخر وإعلاء الذات المريضه وأسقاط الماضي وتضخيمه لتدمير الحاضرماهي إلانفسية أولئك الصغار وأخلاقيات الذين لايبنون أوطانآ.أن الدعوه الى المحبة والاخاء والتماسك وكشف الخطاء وتعرية الواقع لغرض تصحيحه دون اي روتوش او مكايده أو التمترس ورائه لغرض العوده الى الماضي اللعين
أن تغير البنية التقليدية المتخلفه للواقع الاجتماعي والنظام السياسي هدفنا جميعآ دون احتقار أحد أو التعالي على جزئ من شعبناوهذه الطريق الوحيد للتغيير والتحديث
|